أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - التيار اليساري الوطني العراقي - موقع اليسار العراقي - دعاة الليبرالية في العراق : جهل معرفي أم ديماغوجية سياسية ؟














المزيد.....

دعاة الليبرالية في العراق : جهل معرفي أم ديماغوجية سياسية ؟


التيار اليساري الوطني العراقي - موقع اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3813 - 2012 / 8 / 8 - 13:45
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


دعاة الليبرالية في العراق : جهل معرفي أم ديماغوجية سياسية ؟

محور موقع اليسار العراقي الشهري - دعاة الليبرالية في العراق : جهل معرفي أم ديماغوجية سياسية ؟

لقد عنى انهيار التجربة الاشتراكية الاولى انهياراً نظرياً وسياسياً بالنسبة للمثقفين السطحيين من منتسبي الاحزاب الشيوعية العربية , ومنذ سقوط النظام البعثي الفاشي على يد اسياده الامريكان واحتلال العراق في 9 نيسان 2003, برزت الدعوة الى النظام الليبرالي, ومن ابرز هؤلاء الدعاة, هم انفسهم الذين انهاروا نظرياً وسياسياً بأنهيار الاتحاد السوفييتي ومنظومته الاشتراكية.وقد وصل الجهل المعرفي والديماغوجية السياسية الانتهازية بهؤلاء الى رفع شعارات من قبيل اليسار الليبرالي !

ان تحول الراسمالية الى الليبرالية في العقد الثامن من القرن العشرين وانهيار المنظومة الاشتراكية في العقد التاسع من القرن ذاته , قد أديا الى سعي النظام الراسمالي الى فرض الليبرالية الجديدة كعقيدة عامة بهدف دمج دول النظام الاشتراكي المنهار في حضيرة النظام الراسمالي , حيث اصبح بمقدور الراسمالية أن تفرض شروطها على العالم بعد التخلص من النظام الاشتراكي , والسعي الى لبرلة العالم كله, حيث اطلقت على هذا التوجه تسمية جديدة, العولمة.

ان المرتدين عن الفكر الماركسي يكونون اكثر عداءاً للطبقات الكادحة من اليمينيين انفسهم, وواجبنا كحركة ثورية التصدي لدعاة الليبرالية, مع التمييز بين اؤلئك البسطاء الذين ينجرون وراء شعار الليبرالية عن جهل معرفي وبين المرتدين الخونة الذين باعوا ضمائرهم مقابل الدولار الامريكي .


ان محورموقع اليسار العراقي الشهري يهدف الى تقديم الاجوبة على اسئلة كثيرة :

ما هو تعريف الليبرالية والليبرالية الجديدة ؟

من الذي يرفع شعار الليبرالية في العراق ؟

ما هي العلاقة بين الليبرالية الجديدة والحروب والاحتلال ونهب ثروات الشعوب ؟

ما هي اسباب وعوامل انهيار التجربة الاشتراكية الاولى؟

تاريخ الأزمات الراسمالية وهل يمكن للنظام الراسمالي الخروج من أزمته المالية الخانقة الراهنة؟

هل السياسة الليبرالية المنتهجة من قبل مصر وتونس وليببا واليمن وسوريا هي التي ادت الى اندلاع الثورات الشعبية العربية ؟

واسئلة اخرى .. وضع الشرق الاوسط الراهن ومستقبله ارتباطاً بالثورات الشعبية العربية ...استراتيجية الفوضى البناءة ... الظروف التي ادت الى انفجار ازمة 2007-؟...دور الامبريالية الامريكية وموقعها في تحظير ظروف الازمة ...المضمون الاقتصادي السياسي لتدخل الدولة...العلاقة بين النمو الاقتصادي والعدالة الاجتماعية...العلاقة بين البيئة وتكنولوجيا الانتاج ...انهيار النظريات الاقتصادية الراسمالية الجديدة ...أنعكاسات ازمة النظام الراسمالي العالمي على العراق خاصة والمنطقة العربية عامة....الصراع الطبقي ودوره في الازمة الراهنة...وضع الديمقراطية في الحرب الامبريالية ....الخ

مقالات المحور

http://www.alyasaraliraqi.net/Alyasaraliraqi-%20EconomicPage%20.html



التيار اليساري الوطني العراقي - موقع اليسار العراقي
http://www.alyasaraliraqi.net/








#التيار_اليساري_الوطني_العراقي_-_موقع_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بلاغ إخباري للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع
- لا لإعادة تسليح الاتحاد الأوروبي! لا لاتفاقية ترامب – بوتين ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 14 أبريل 2025
- هجوم جديد على الفقراء والعمال بزيادة أسعار الوقود والاشتراكي ...
- مكاسب الشغيلة المهددة، وتكتيك بيروقراطية المنظمات العمالية، ...
- في أجواء عائلية حميمية.. الجالية العراقية في فرنسا تحتفي بال ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 596
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع ترفض “سفن الإباد ...
- لا لإرهاب الدولة: العدالة لأبناء مطروح
- فنلندا.. فوز الحزب الاشتراكي المعارض يبعثر أوراق الحكومة


المزيد.....

- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - التيار اليساري الوطني العراقي - موقع اليسار العراقي - دعاة الليبرالية في العراق : جهل معرفي أم ديماغوجية سياسية ؟