أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علي عجيل منهل - عبد الرحمن الكواكبى فى طبائع الاستبداد- وحكومة تنك - قراط فى مصر-وحكومة عراقية تهاجم فى ظلها-مديرية مكافحة الارهاب-وسجن الحوت-














المزيد.....

عبد الرحمن الكواكبى فى طبائع الاستبداد- وحكومة تنك - قراط فى مصر-وحكومة عراقية تهاجم فى ظلها-مديرية مكافحة الارهاب-وسجن الحوت-


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3810 - 2012 / 8 / 5 - 13:57
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


من -كلمات عبد الرحمن الكواكبي في (طبائع الاستبداد) -
يا قوم، وقاكم الله من الشر، أنتم بعيدون عن مفاخر الإبداع وشرف القدوة، مبتلون بداء التقليد والتبعية في كل فكر وعمل، وبداء الحرص على كل عتيق كأنكم خلقتم للماضي لا للحاضر: تشكون حاضركم وتسخطون عليه، ومن لي أن تدركوا أن حاضركم نتيجة ماضيكم، ومع ذلك أراكم تقلدون أجدادكم في الوساوس والخرافات والأمور السافلات فقط، ولا تقلدونهم في محامدهم-أين الدين؟ أين التربية؟ أين الإحساس؟ أين الغيرة؟ أين الجسارة؟ أين الثبات؟ أين الرابطة؟ أين المنعة؟ أين الشهامة؟ أين النخوة؟ أين الفضيلة؟ أين المواساة؟ هل تسمعون؟ أم أنتم صمّ لاهون


اية حكومة عراقية -التى فى ظلها -تهاجم -- مديرية مكافحة الارهاب - ولديها سجن اسمه الحوت- تصور- عندها الفرقة الذهبية والقذرة

المديرية بعد هذا --وهي بمثابة قصر النهاية في السبعينيات، فيحتلها ارهابيون بوضح النهار وبوسط العاصمة، عبورا بكافة نقاط تفتيشها وجدرانها الكونكريتية وقوات أمنها وشرطتها وفرقها الخاصة ومن بينها الفرقة الذهبية ، أو القذرة، التابعة الى -القائد العام للقوات المسلحة ولمكتب رئيس الوزراء -والتي شكلها الامريكان - من قتلة مجربين وتدربت بمستوى فرقهم الخاصة؟ أليست هذه عملية نوعية للمهاجمين؟ وماذا عن عملية اقتحام سجن الحوت شمال بغداد، يوم الخميس (2 آب الحالي)؟ ماذا عن نجاح الارهابيين في اسقاط طائرة هليكوبتر تابعة للجيش تم استدعاؤها لتوفير الحماية لنقطة تفتيش، الاسبوع الماضي، على بعد 70 كيلومترا شمال شرق بغداد؟

حكومة تنك -قراط --جديدة شكلت --فى مصر-- اين الثورة -والثوار بعد هذا ؟

هى - عملية ترقية إدارية لكبار الموظفين الشركاء في الفشل مع الوزراء السابقين الى المناصب العليا، فصار رئيس الشركة القابضة للكهرباء - وزير الكهرباء، ومساعد وزير السياحة - وزير السياحة، وموظف بالري -وزيرا للري والموارد المائية،- ورئيس هيئة الاستثمار، الأداة في يد النظام البائد لتعطيل الحق في إصدار الصحف ووقف القنوات التلفزيونية ووقف بث القنوات السلفية في أواخر عهد المخلوع،- وزيراً للاستثمار، وتم تعيين موظف بوزارة الزراعة -وزيرا للزراعة، وموظف بوزارة الصحة وزيراً للصحة.
إنها حركة ترقيات وظيفية لا أكثر،- هل ممكن - إطلاق حكومة الثورة على هذا التجمع البشري، - قال رئيس الحكومة أنها حكومة الشعب، ولا بأس فالشعب المصري منذ فكل الحكام الطغاة واللصوص كانوا يقولون أنهم يحكمون بإرادة الشعب حتي حسني مبارك-
و نفى هشام قنديل رئيس الحكومة ان يكون من بين أعضاء حكومته من كان عضواً في الحزب الوطني -المنحل-وما أظنه وهو صاحب اللحية لايقول الحقيقة -، فقد سئل الرسول: أيكون المؤمن كذاباً.. قال: لا ، غاية ما في الأمر انه رجل بلا اهتمامات سياسية فلم يكن مطلعا على الساحة أو صاحب خبرة عامة تؤهله للاختيار أو الانتقاء، فوزير الرياضة بعد هذا --العامري فاروق- من جماعة الفكر الجديد في هذا الحزب لصاحبها جمال مبارك.
أما صابر أبو عرب وزير الثقافة-- هو قصة لذاتها -- فهوله مكانة خاصة- فى -- قلب فاروق حسني رجل الهانم في حكم مبارك، وأحياناً كان يرشح فاروق صابر ليحل محله - وفي حكومة الجنزوري تم تعيين أبو عرب وزيراً للثقافة، ثم استقال مؤخراً ليحصل على جائزة الدولة التقديرية لأنه الجهة التي تقررها تابعة له وظيفياً وهي المجلس الاعلى للثقافة، وها هو الآن يعود لمنصبه الوزاري، ليجمع بين الحسنيين: الجائزة والوزارة، يا له من حظ سعيد
كأن الثورة قامت من اجل ترقية هؤلاء الموظفين، وهو أمر لا أظن ان مبارك كان سيمانع فيه.وبعد هذا حصل -كمال الجنزورى رئيس الوزراء السابق على قلادة الجمهورية ورقى الى مستشار لرئيس الجمهورية ,
وبعد هذا كان-- المجاهد -الشيخ حافظ سلامة بطل السويس --محقا بقوله --كيف اختار الرئيس محمد مرسى الدكتور هاشم قنديل وكلفه بتشكيل الوزارة-لم يوفر شربة ماء لمصر فكيف يخلصنا من فسادا دام اكثر من 60 عاما ؟

استراحة

حنا منا

قال - الكاتب السوري-- حنا مينه - لإبنته: يا ابنتي من يشهر في وجهك السيف لا تقابليه بالتسامح بل بارزيه بالسيف، هذا الزمن لا يعرف الأخلاقيات والتسامح والمهادنة، هو زمن لم تعد فيه مقولة: إنما الأمم الأخلاق ما بقيت// فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا.



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء احمد الصافي--إن بعض ا ...
- شركة -رويال داتش شل -- للنفط-- ومحو امية --النساء فى البصرة ...
- ورقة الاصلاح الوطنى العراقية-- اصلاح --- بعد خراب البصرة- وا ...
- اكراد سوريا -- ودورهم --فى الثورة السورية
- وزير الشباب و الرياضة : الوفد العراقي- الواصل - لندن مترهل و ...
- مسلسلات رمضان-- والتوريث --- واسرائيل
- وضع قطرة - للعين- خلال الصيام- وهل وضع - الفتيله--- في الشرج ...
- الحكومة العراقية-- تعلن ---اعتذارها--- عن عدم استقبال لاجئين ...
- رئيس الجمهورية - جلال طالباني -يبعث - ببرقية تعزية --الى الد ...
- النفط - وتهريب النفط - والموارد النفطية المالية -تؤدى للخلاف ...
- السفيرالسورى-- المنشق -- في العراق-- نواف الفارس- يفضح -- ال ...
- ملاحظات -حول كتاب -- المؤرخ --عماد عبد السلام رؤوف -“الملفة ...
- مايكل مور-- المخرج السينمائي والكاتب والناشط الأمريكي--- يقف ...
- مقتدى الصدر-- يهاجم احتفال نقابة الصحفيين العراقيين-- لدعوته ...
- مجلس -فيفا- يسمح بالحجاب -والمرأة السعودية---- تشارك محجبة - ...
- الاردن-- يسىء-- التعامل مع الفلسطنيين الهاربين من سوريا -لما ...
- العراق دولة فاشلة - لماذا - من المسؤول ؟
- نسل --الأسد-- المرافق---- للإمام علي --- يظهر --في حديقة حيو ...
- من مدينة-- بريمن-- الالمانية الى --ابوظبى-- فى الامارات- وال ...
- زنا -- أم--- لمم- حسب-- المفهوم-- السلفى


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علي عجيل منهل - عبد الرحمن الكواكبى فى طبائع الاستبداد- وحكومة تنك - قراط فى مصر-وحكومة عراقية تهاجم فى ظلها-مديرية مكافحة الارهاب-وسجن الحوت-