|
رد على مقالة الكاتب أثير العراقي .. إشكاليات الاختبار والنسخ في القرآن
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 3802 - 2012 / 7 / 28 - 09:39
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
رد على مقالة الكاتب أثير العراقي .. إشكاليات الاختبار والنسخ في القرآن
الكاتب....
ولنبلونكم لنعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم حاجة الإله لفعل امور سيئة كابتلاء أتباعه كوسيلة ليعلم المجاهدين، والعالم بكل شيء غني عن الإختبار
تعليق.....
لا أصل للناسخ والمنسوخ في القران ..وهذا الاستنتاج نابع عن عجز علماء المسلمين في فهم للنصوص ألقرانيه ..فنحن ليس مثلهم ..بما إن الكاتب استشهد بأقوالهم في هذا الباب.. سيكون ردنا عليهم وليس على الكاتب .. استغل الكاتب غباء المراجع الدينية لنشر ألاعيبه السياسية .. أنا أقول له راجع كتابك المحرف قبل الإطاحة به إلى الأبد
الابتلاء نابع من واقع الأحداث نتيجة الصراع الفكري بين المعارضين للإسلام وبين الذين امنوا... والسبب هي التغيرات الفكرية التي جاء بها القران والتي غيرت العقل البشري نحو الاتجاه الصحيح ..بما أن النصوص القرآنية كانت أكثر تأثيرا على الفكر ..مما أدى إلى نشوب صراع استقطابي على القاعدة الجماهيرية بين المؤيدين والمعارضين .. لم يتمكن الفريق المعارض من صد تلك النصوص... لذا حول الصراع الفكري إلى اضطهاد وقمع فكانت النتيجة طرد المسلمين من مكة وسلب أموالهم .. فلا حل لهذا المتحول الجديد إلا بالصبر والجهاد لاستعادة ما سلب .. أذن الابتلاء نابع من واقع الإحداث وليس ابتلاء متعمد
الكاتب...
2- نسخ عدد المحاربين المسلمين القادرين على غلبة عدوهم نسبة إلى حجم ذلك العدو من العشر إلى النصف، بدعوى أن الله علم أن في المسلمين ضعفا، كأنه يرد أنه لم يكن يعلم، رغم أن القرآن يحدثنا عن الإله بأنه بكل شيء عليم!: - إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ – (الأنفال/65) - الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مئة يغلبوا مئتين (الأنفال/66) طبعا نعلم أن الواقع اليوم ينسخ هذا النص هو الآخر ويبطل صلاحيته لهذا الزمان فهل المطلوب اليوم مثلا من مقاتلـَين مسلمَين اليوم عدم الفرار من قصف طائرة لمجرد أن الطيار شخص واحد وهما إثنان؟ تأثير التقدم العلمي في التسليح أصبح أكثر بكثير من عدد المقاتلين. هذا النص لا يكتفي بنسخ حكم بآخر فحسب، بل يذكر في ذلك السياق أن علما ما قد حصل عند الإله، ولا يذكر النص أي تغير حصل في الواقع لذا يفهم منه أن الإله كان يجهل واقعهم المتمثل بمدى قدرتهم على الصمود في القتال ثم علم ذلك.
تعليق....
يقول الكاتب اليسوعي ...إن الله لا علم له عندما قلل القوه المضاعفة إلى عشره بأيه منسوخة إلى اثنين .. مستشهدا بالتسلح وما تفعله الدول المتقدمة بزيادة قدرتها العسكرية ..ولو طبقنا آلية التسلح الإلهي واقعيا لوجدنها لا تختلف شيء عن أي نظام عسكري متبع ..ولكي نفهم الآية جيدا لا بد من معرفة زمن نزولها ..هل نزلت قبل المعركة أم بعدها ...الآية الأولى ...نزلت قبل معركة بدر ..قال الله... يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ{65} ....هذا يعني أن المسلمين سيواجهون قوه اكبر من قوتهم فلا بد من مضاعفة القدرة القتالية للجندي إلى عشرة أضعاف لخلق تكافئ بين القوتين .. لذا حققت هذه الآلية انتصارا فعليا على ارض الواقع... أما الآية الثانية... فقد نزلت بعد معركة بدر حيث قللت من القدرة القتالية للجندي إلى ضعفين بدلا من عشره لأن القوه تضاعفت بازدياد عدد المسلمين .. فمن الصعب تحقيق قدره قتاليه مضاعفه إلى عشره في كل المعارك فنتيجة للضعف قللت الجهد إلى ضعفين كمستوى عام يقدر عليه جميع الجنود قال الله ...الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ{66
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ{65} الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ{66}
الكاتب...
3- نسخ أحكام دينية جوهرية تتفق مع الأديان الإبراهيمية باخرى وثنية لأسباب سياسية، كنسخ التوجه إلى القدس بالتوجه إلى مكة، ربما لاستمالة أهل مكة إلى الإسلام وتطمينهم أن منزلة مكة ستبقى رغم التحوّل إلى التوحيد، أو لمخالفة المسلمين ليهود المدينة بعد اعتراضهم على محمد كما يُروى بقولهم "يخالفنا ويتبع قبلتنا": المنسوخة : فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ (البقرة / 115) الناسخة : فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ (البقرة / 144) ويحاول القرآن تبرير ذلك بالقول "وما جعلنا القبلة التي كنت عليها الا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه" وهذا النص يستلزم أن الإله لم يكن يستطيع علم ذلك دون أن يجرّب ويقوم بتغيير القبلة، ولاحظوا أن قول "وما جعلنا ... إلا" يفيد الحصر، يعني إن علم الله لمن "يتبع الرسول" هو السبب الوحيد لتغيير القبلة مما يلغي أي إمكانية لتبرير هذا النص!!.
تعليق....
مجموعة الآيات أدناه تكشف عرى المتشدقين بالله من اليهود والنصارى وأهل مكة وتفضح ازدواجيتهم في تسييس بيوت الله للأوثان التي يعبدونها هم يمنعون الناس من تأدية ابسط شعائر الله كالصلاة.. بل حوّلت إلى خراب بسبب الصراعات الدينية والإقليمية عليها منها الغزو الصليبي لبيت المقدس وغزو الكنيسي الحبشي لمكة بقيادة ابره .. أريد أن اسأل الكاتب أين الناسخ والمنسوخ ولم توجد أصلا أية تحث المسلمين بالتوجه نحو المسجد الأقصى
وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَىَ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُواْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ{113} وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ{114} وَلِلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ{115} وَقَالُواْ اتَّخَذَ اللّهُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ{116}
مجموعة الآيات أدناه تحث المسلمين على التوجه نحو المسجد الحرام من داخل مساجد المدينة ..ولم تحث على التوجه إلى المسجد الأقصى غير جعجعة سياسية لأهل الكتاب حول هذا التشريع
قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ{144} وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُواْ قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ{145} الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ{146} الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ{147} وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{148} وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ{149} وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ{150
الكاتب....
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين (الممتحنة /8) (ملاحظة1: الفعل المضارع يفيد الإستمرار فهذا النص يفترض أن الله سيبقى يحب المقسطين مع من لم يعتدِ على المسلمين) وقوله: اُذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير، الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق... (الحج/ 39-40) (ملاحظة2: الإذن هنا بالقتال معلل بكونهم قد ظـُلِموا ولو كان القتال دون وقوع ظلم صحيحا لما صح هذا التعليل) وأخيرا قوله: قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
تعليق.....
أنا احسد الكاتب على ذكائه الخارق واطلب منه الانضمام إلى هيئة علماء المسلمين لان لا فرق بينه وبينهم أين الناسخ والمنسوخ وكلا الآيتين لهما نفس المفهوم ..انتبه عزيزي القارئ إلى تطابق المعنى في كلا الآيتين
الآية الأولى....
لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ{8} إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ{9}
الآية الثانية ...
ُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ{39} الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ }
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقارنه بين اله الإسلام واله المسيحية .. رد على مقالة عدلي جن
...
-
اله التوراة متفرجاً وموسى حكماً أمام حلبة مصارعه لثيران بني
...
-
جحشنة المراجع الدينية والإسلام السياسي في رمضان
-
وما تعاليم المسيح إلا أكاذيب تتلى على اليهود بكرةَ وعشيا
-
صلاة المسيحيين بين مرياع الغنم وجرس الكنيسة .. رد على مقالة
...
-
جرائم بوذا في آسيا ..والمسيح ابن الله في أوربا وإفريقيا.. (ا
...
-
جرائم بوذا في آسيا . والمسيح ابن الله في أوربا وأفريقيا -1
-
اله التوراة طباخ بني إسرائيل (الخروج)
-
مسيلمة قديما وحديثا سامي لبيب .. رد على مقالته
-
تخبط الكاتب جهاد علاونه بين المفاهيم القرآنية... رد على مقال
...
-
من الخمر المعتق على شاطئ بحيرة جني سارت يستنبط اله المسيحية
...
-
عمر مشالي !! بين الرياضة والعلوم .رد على مقالته.. الإسلام وا
...
-
بني إسرائيل بين البر والبحر (الخروج)
-
مقارنه بين الله والمسيح !رد على مقالة أيوب حمدي
-
إلى متى نبقى تحت نفاق ودجل الإسلام السياسي ..
-
التصحيح القرآني !!! لعقيدة اله شيطاني (لوقا)
-
اله مسيحي !! انحدر من ذريه الله ومن ذراري اليهود.. سبحان الل
...
-
التناقضات التاريخية والمكانية للقران الجديد الذي أصدره الباح
...
-
وصايا موسى بين التوراة والقران .. (الخروج)
-
يسوع اله مسيحي !!! من أبوين يهوديين سبحان الله ..(لوقا)
المزيد.....
-
القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل-
...
-
مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
-
ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح
...
-
أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202
...
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|