أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - رايح زايد ويه المالكي!!!















المزيد.....


رايح زايد ويه المالكي!!!


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 23:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشر الأستاذ حسن حاتم المذكور مقالاً بعنوان (ملفات للابتزاز) على مواقع الانترنت بتاريخ 24/7/2012، جاء فيه أن صاحب موقع ينشر فيه منذ عامين، اتصل به وجرى بينهما الحديث التالي:
[" استاذ حسن ... انا احبك واحترمك ... وأنا خايف عليك كلش ... "
ـــ ولماذا الخوف...؟
" لأنك رايح زايد ويه المالكي... " .
ـــ وما علاقة ذلك بكل تلك المخاوف... ؟ .
" اتصلوا بي بعض الأشخاص ... قالوا عندهم ملفات من وزارة الثقافة تتعلق بيك و عبد الخالق حسين ... وسينشروها .. "]
ويضيف الكاتب: "رجوته الا يخاف وشكرته لإيصال الرسالة وتمنيت الا تتكرر .."

لم يذكر السيد الكاتب اسم الشخص أو الموقع، ونظراً لورود اسمي كطرف معرَّض لهذا الابتزاز، رأيت من المفيد أن أدلو بدلوي حول ما يتبناه البعض من أساليب التهديد والوعيد، حيث يقومون بحملة تشويه سمعة كل من لا يسير على سكتهم، وتلفيق شتى الاتهامات ضده بغية تصفيته سياسياً واجتماعياً، وان استطاعوا جسدياً أيضاً.. وهذا من نهج البعث بامتياز.
في الحقيقة أنا أيضاً أتصل بي صديق قبل عام وهو صاحب موقع احترمه ويحترمني أيضاً، وقد أسدى لي نفس النصيحة مع فارق بسيط وهو عدم ذكره "ملفات في وزارة الثقافة سينشرونها قريباً!!" إذ قال أنه تلقى شكاوى من جهات ضدي مفادها أني "رايح زايد ويه المالكي"، ورجاني أن ابتعد عن هذا النهج!!

بطبيعة الحال، ما تعرض له الصديق الأستاذ حسن حاتم المذكور هو نقلة نوعية جديدة في طريقة التعامل مع الرأي الآخر المختلف وحرية التعبير والتفكير، وذلك بإضافة الابتزاز والتهديد بنشر ملفات!!، وهو أمر مؤسف جداً أن يلجأ ناس محسوبين على الثقافة، والمفترض بهم أن يكونوا قدوة لاحترام الرأي والرأي الآخر، وإذا بهم يلجؤون إلى هذه الأساليب الرخيصة. لقد جربوا معنا مختلف الأساليب، بدءً بحملة المقالات الهجومية المنسقة، والتعليقات البذيئة على المقالات، سواء بأسمائهم الصريحة أو الوهمية، وصولاً إلى الابتزاز بنشر ملفات.. وعلى حد علمنا ليست هناك ملفات، إذ لا علاقة لنا بأية جهة حكومية أو غير حكومية، وإنما نكتب بدافع قناعاتنا ورؤانا الفكرية، ووفق ما تمليه علينا ضمائرنا ومواقفنا الوطنية، فإن وجدت ملفات فلا شك أنها من انتاج مختبرات البعث، كتلك الإشاعات التي تنهال علينا يومياً عن طريق الإنترنت والإيملات.

كذلك، استلم بين حين وآخر رسائل ومكالمات تلفونية من أشخاص بعضهم أصدقاء وبعضهم معارف، يعتقدون أني تخليت عن علمانيتي وأني (رايح زيد ويه المالكي!!)، بل راح البعض إلى أبعد من ذلك، إذ يتهمني بالطائفية خاصة بعد أن نشرت كتاباً عن (الطائفية السياسية ومشكلة الحكم في العراق) والذي ظهرت طبعته الأولى في العام الماضي ولقي نجاحاً فائقاً حيث نفذت الطبعة من الأسواق خلال أشهر قليلة من تاريخ نشره. ففي رأي هؤلاء أننا يجب عدم التطرق لأمراضنا الاجتماعية والسياسية، مثلهم كمثل النعامة التي تطمس رأسها في الرمال ظناً منها أنها تحمي نفسها من الصياد.

قبل كل شيء، وكما ذكرتُ مراراً أني لن أدافع عن المالكي، وكل دوري يتركز حول رفضي للأكاذيب التي يروجها خصوم العملية السياسية في العراق الجديد. يقول جورج برنادرشو أن بعض الناس إذا رأوا الحقيقة ضد مشروعهم فيلجأون إلى الأكاذيب وتشويه الحقائق، ومحاربة كل من يتمسك بالحقيقة. وهذا بالضبط ما نتعرض إليه الآن.
لحسن الحظ أني لست وحدي في هذا الصراع، إذ هناك عدد غير قليل من الزملاء الكتاب المتهمين بأننا (رايحين زايد ويه المالكي) نرى من واجب الكاتب الذي يحترم نفسه وقراءه أن يقف بصلابة وحزم ضد الإشاعة والتلفيقات، إذ لا يمكن أن تبني نظاماً ديمقراطياً على الأكاذيب والإشاعات البذيئة. ففي عصر تكنولوجية المعلومات أصبح من السهل جداً على شخص واحد بث أبشع إشاعة وإخراجها وكأنها حقيقة ونشرها على أوسع نطاق!! فكلنا نستلم يومياً تقريباً عن طريق الإيملات، مقالات مدعومة بالصور و"الوثائق" حول الفساد والنهب من قبل المقربين من المالكي لممتلكات الدولة، وشراءهم عمارات وفنادق خمس نجوم تقدر بمليارات الدولارات في دول الخليج وغيرها. فلو كانت هذه الإشاعات صحيحة لأفلست الدولة العراقية ولما كان هناك عراق.
نعم، هناك فساد مستشري في جميع مفاصل الدولة العراقية، وهي مسؤولية الجميع، ولكن المبالغة في حجم هذا الفساد، وبأرقام فلكية لا يمكن أن أصدقها احتراماً لعقلي وعقول القراء. وعلى سبيل المثال، قرأت قبل أسبوعين، أن ثروة الأخوين أسامة وأثيل النجيفي بلغت 22 مليار دولار!! وهل عدم تصديقي لهذا الخبر يعني أني صرت أدافع عن الأخوين النجيفي؟

ولدي قائمة طويلة من هذه الافتراءات المضحكة المؤلمة التي لا يصدقها كل ذي عقل سليم، وقد ذكرت العديد منها في مقالات سابقة، ولكن يكفي أن أذكر القليل منها في هذه العجالة، مثلاً: وردني تقرير مصور بعنوان: "بريطانيا تضبط مقتنيات أثرية عراقية مرسلة إلى مقر حزب الدعوة في لندن". ومن قراءة التقرير تعرف أنه صناعة بعثية بامتياز.

كذلك قرأنا قبل أيام أن الأموال التي نهبها الإسلاميون في حكومة المالكي تقدر بـ 700 مليار دولار. المشكلة أنه ليس الناس البسطاء وحدهم يصدقون هذا الإشاعات، بل وحتى كتاب مثقفون من وزن السيد نبيل ياسين، على سبيل المثال. فقد كتب قبل أيام مقالاً بهذا الخصوص، وليكون منصفاً وقابلاً للتصديق رفض الرقم الفلكي 700 مليار، فقسم المبلغ إلى نصفين، وتمسك بـ 350 مليار كسرقات الحكومة لأموال الدولة. وصلني المقال أكثر من عشر مرات، وأخيراً قرأته لأن المرسل صديق أحترم اختياراته. ولكن بعد انتهائي من المقال، تألمت جداً لنجاح مروجي مثل هذه الافتراءات في اقناعهم حتى المثقفين المخلصين الشرفاء الحريصين على إنجاح العملية السياسية.
لم يسأل أحد هؤلاء الأخوة نفسه، من أين جاء هذا المبلغ الفلكي 700 مليار دولار، أو حتى 350 مليار حسب تقديرات السيد نبيل ياسين؟
تعالوا يا جماعة الخير نتحاسب!! قبل عامين، ذكر الدكتور حسين الشهرستاني (وزير النفط آنذاك) أن جميع الواردات النفطية منذ 2006 بلغت 192 مليار دولار. وإذا أضفنا إلى هذا المبلغ مائتي مليار دولار للسنتين الأخيرتين، فيكون المجموع في حدود 400 مليار دولار على أكبر تقدير.
نحن نعرف أن الحكومة تدفع رواتب لنحو خمسة ملايين من العاملين في مؤسساتها، إضافة إلى الملايين من المتقاعدين ومعوقي الحروب والإرهاب..الخ، إضافة دفع المليارات لمشاريع الإعمار، وهذه الدفوعات والرواتب تبلغ عشرات المليارات سنوياً، فإذنْ، من أين جاء الـ 700 مليار أو 350 مليار دولار الذي نهبها المسؤولون في الحكومة؟

نقلت لي سيدة عراقية مقيمة في مصر تعليقاً على مقال لي حول المبالغة في حجم الفساد، أجتزئ منها ما يلي:
[مقالتك اعادت الى ذاكرتي ما حدث في القاهرة على باب القنصلية العراقية...، فلقد ذهبت للقنصلية وكانت لدي معاملة متأخرة نتيجة الاحداث في مصر، وفوجئت ان ميدان الثورة مغلق تقريبا من الاعداد الكبيرة لسيارات المقيمين العراقيين، كلهم مصطف لاستلام منحة الحكومة العراقية والتي كانت 200 دولار لمساعدة اللاجئين العراقيين في مصر، وكان لسان حال كل الموجودين "روحوا استلموا المنحة قبل ما يلغفها الموظفين الحرامية"... وبعد أن شاهدت الوضع أدركت ان قسم من الموجودين لم يكن واقفا لاستلام منحة بل جاؤا لأهداف أخرى .. لتحريك الناس وتحشيدها ضد الحكومة بدعوى انها حكومة سراق. وكان الكثير منهم يتحدث عن مظاهرات عارمة ستزلزل الدنيا في العراق. وحاولت ان ابلغ الشخص الذي كان يبدو مثقفا ان هنالك اختلاف كبير بين الحالة العراقية والحالة المصرية، خاصة وان الحكومة العراقية قد تشكلت قبل اشهر قليلة إلا انه رفض ان يسمع، وتحدث عن الزلزال القادم. ثم قامت جماعة منهم بالهجوم على القنصلية مما استدعى غلقها وقيام مدرعات من الجيش المصري بحمايتها ولسان حال المصريين يقول "هو احنا ناقصيكم انتو كمان".] انتهى.
فهل هذه السيدة الفاضلة رايحة زايد ويه المالكي؟!!

لا شك أن الغاية من تضخيم حجم الفساد هو اعطاء انطباع للشعب العراقي والعالم أن أنزه نظام حكم العراق هو النظام البعثي الصدامي، وعليه يجب العودة إلى هذا النظام، وإظهار الحكومة المنتخبة بأنها فاسدة تستحق الإطاحة بها، وأن الشعب العراقي غير صالح للديمقراطية بعد. نقول لهؤلاء أن نظام البعث الذي تروجون له فشل فشلاً ذريعاً في حكمه، وهو المسؤول عن تدمير العراق خلال 35 سنة من حكمه الجائر، ويكفي أن أذكر مثالاً واحداً على فشله ألا وهو: قبل اغتصاب البعث للسلطة عام 1968 كان الدينار العراقي يساوي 3.5 دولار أمريكي، وفي أيام الأخيرة من حكم البعث صار سعر الدولار يعادل 3500 دينار، يعني صار الدينار العراقي دون سعر الورق الذي طبع عليه، أي إفلاس تام، وانهيار مطلق لاقتصاد بلد عائم على بحر من النفط. فهل هناك فشل أكثر من ذلك؟

وعندما يتهم كاتب سعودي المالكي بأنه مشروع إيراني، فهل هذه التهمة هي حقاً موجهة ضد المالكي كشخص أم ضد طائفة بأكملها؟ وهو بذلك يسعى لدق الاسفين الطائفي في العراق بغطاء الحرص على الطائفة الأخرى التي تدعي السعودية حرصها على مصلحتها. فهل إذا فندتُ اتهامات هذا الكاتب السعودي يعني أنني (رايح زايد ويه المالكي) أم واجب وطني لحماية الرأي العام العراقي والعربي من التضليل؟
فما هو دور المثقف في هذا الحالة إذنْ؟ هل عليه أن يركب الموجة ويسير مع التيار ويتخلى عن عقله؟ أليس من واجب المثقف العمل على قول الحقيقة وحماية الرأي العام من التضليل؟
يقول غوبلز: "اكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس، بل وحتى تصدق نفسك". وهذا بالضبط ما يجري في العراق الآن من قبل البعثيين وحلفائهم الجدد والقدامى.

وبالعودة إلى من يهددون بـ"ملفات الابتزاز.." نقول أن مشكلتهم أنهم يعيشون في العقلية القديمة التي عفى عليها الزمن، في الكهف الأيديولوجي، إذ مازالوا يعتقدون أن بإمكانهم خدع الأغلبية بهذياناتهم وتهديداتهم وأكاذيبهم وإشاعاتهم المغرضة، غير مدركين أن الدنيا قد تغيرت ومعها تغير الشعب حيث أدركت الغالبية العظمى من الشعب الحقيقة بفضل التقنية المعلوماتية بأن المستهدف هو العراق وليس المالكي وحده.

فهناك العشرات من الكتاب الأفاضل، ومعظمهم من خلفيات يسارية، كما كاتب هذه السطور، أدركوا أن المستهدف من هذه الهجمة الشرسة ليس المالكي وحده، بل هو أبعد وأخطر من المالكي، وهو العراق الجديد، والعملية السياسية برمتها، لإعادة العراق إلى حكم البعث بنسخته الوهابية، وإلى حظيرة محور الشر (السعودي- القطري- التركي). فهذا المحور راح يغازل ويستدرج بعض القيادات السياسية مثل بارزاني، وعلاوي، والصدر لهذا الغرض الخبيث. وما احتضان بارزاني للإرهابي طارق الهاشمي، المدعوم من هذا المحور، إلا جزء من المؤامرة الخبيثة على العراق.

لقد ذكرنا مراراً أن ما يتعرض له العراق من مؤامرات، يشبه إلى حد كبير ما حصل أيام ثورة 14 تموز مع بعض الفوارق بحكم الزمن وانتهاء الحرب الباردة. ثم جاء التأكيد على هذا التشبيه من القيادي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الأستاذ عادل مراد في تصريح له لصحيفة (الشرق الأوسط)، السبت 14 يوليو/ تموز 2012 قائلاً: "أن العراق يواجه نفس الظروف التي أطاحت بثورة 14 تموز". وانتقد جماعة أربيل وخضوعهم للمحور السعودي-القطري-التركي. وهذا التشبيه أفقد الكتاب المتياسرين، وفلول البعث صوابهم، فجن جنونهم، وراحوا يدبجون المقالات المطولة المملة في محاولة يائسة لنفي التشابه، ويركزون على نقاط الاختلاف فقط، مرددين نفس المقولات التي حفظوها عن ظهر القلب في مرحلة الحرب الباردة يوم كان العراق ضحية الصراع بين المعسكرين العملاقين. نعم هناك اختلاف عن عهد 14 تموز، ولكن أهم هذا الاختلاف هو أن الدولة العظمى أمريكا والدول الغربية تقف اليوم معنا لصالح العملية السياسية في العراق، وهذا ما يجعلنا نعتقد أننا نقف على الجانب الصحيح من التاريخ وأنكم يا حلفاء البعث ضد حركة التاريخ ومصيركم الفشل الذريع.

ملاحظة أخرى جديرة بالذكر وهي، أن المتياسرين الذين يسعون لتدمير العراق باسم العلمانية والديمقراطية "الحقيقية"، حاولوا اتخاذ الحزب الشيوعي هراوة لهم للصدام مع الحكومة ومع المالكي تحديداً، بحجة دفاعهم عن الحزب. وأخيراً أدرك الحزب الشيوعي خطورة الوضع المعقد، وأنه لا يمكن حله بالأساليب الشوارعية الغوغائية والديماغوجية، بل بالحوار البناء والتفاهم، ولكن ما أن التقى وفد من قيادة الحزب برئيس الوزراء، حتى وكشف هؤلاء عن حقيقتهم، فانقلبوا على الحزب الذي ملؤوا الدنيا صراخاً في الدفاع عنه وحمايته من "حكم الملالي عملاء إيران"، فراحوا ينتقدون قيادة الحزب بشدة على هذا اللقاء. وبذلك فقد اسفروا عن نواياهم الحقيقية في تأزيم الوضع أملاً في إسقاط الحكومة. لقد أثبت هؤلاء أنهم يعيشون على الأزمات، ولذلك يسعون لإدامة الأزمة وصب الزيت عليها وخلق المزيد منها، فهذا ديدنهم منذ العهد الملكي ولحد الآن.

تفيد الحكمة، أن الساكت عن الحق شيطان أخرس. ولكن مع الأسف الشديد، في عصرنا هذا من لا يساير الشيطان فهو مهدد بـ"ملفات الابتزاز...!!" لا شك أن الذي ادعى بوجود ملفات ضدنا في وزارة الثقافة فقد فضح نفسه، لأن هذا يدل على إنه هو على علاقة وطيدة بتلك الوزارة، ونحن في هذه الحالة نتمنى على هذا الشخص أو الأشخاص، أن ينشروا تلك الملفات بأسرع وقت ممكن. فنحن واثقون من أنفسنا أننا مفكرون مستقلون، ولن نتخلى عن استقلاليتنا ونهجنا الوطني مهما حاول المتطفلون على الثقافة، ولا يمكن أن نخضع لأي نوع من الابتزاز. فمثلهم كمثل من يبصق نحو السماء ويمسح وجهه.

[email protected] العنوان الإلكتروني
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/ الموقع الشخصي
ــــــــــــــــ
مقال ذو علاقة بالموضوع

حسن حاتم المذكور: ملفات للابتزاز...!!
http://www.akhbaar.org/home/2012/7/133378.html

قيادي كردي: العراق يواجه نفس الظروف التي أطاحت بثورة 14 تموز ...
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=12282&article=686337



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا تحترق..اللهم لا شماتة
- هل ما حدث يوم 14 تموز ثورة أَم انقلاب؟
- الديمقراطية المصرية أمام اختبار التحديات
- دلالات فوز المرشح الإسلامي في مصر
- هل الحل في حكومة الأغلبية؟
- عودة للأزمة العراقية الدائمة
- حول دور الأنصار في إسقاط الفاشية البعثية
- مؤتمر أربيل وثقافة المسدس والزيتوني!!
- هل مؤتمر التجمع العربي لنصرة الشعب الكردي أم لنصرة حكامه؟
- اسباب عداء السعودية للعراق
- هل المالكي مشروع إيراني؟
- حوار مع النقاد حول الموقف من الأزمة العراقية
- قاسم والمالكي بين زمنين، التشابه والاختلاف
- الدعوة للتطهير العرقي جريمة ضد الإنسانية
- حول تزييف التواقيع ومداهمة مقر طريق الشعب
- الإيمو، الوجه الآخر للحملة -الوطنية- لتدمير الدولة العراقية( ...
- حول اضطهاد الحزب الشيوعي العراقي من قبل الاستخبارات العراقية ...
- الحملة (الوطنية) لتدمير الدولة العراقية(1-3)
- هل تعيد أمريكا السيناريو الأفغاني في سوريا؟
- لماذا يغيِّر المثقفون قناعتهم؟*


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - رايح زايد ويه المالكي!!!