أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية















المزيد.....

حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3799 - 2012 / 7 / 25 - 16:08
المحور: القضية الفلسطينية
    



لجنة شكلها نتنياهو من ثلاثة عتاة متعصبين للاستيطان برئاسة عضو المحكمة العليا السابق ادموند ليفي، الوحيد من بين أعضاء المحكمة العليا الذي عارض عام 2005 الانسحاب من غزة . وعضو ثان هو ألان بيكر، المستوطن الذي أشار على وزارة الخارجية الإسرائيلية عام 2003 أن تروج لتفسير يزعم بموجب اتفاق اوسلو أن الأراضي الفلسطينية ليست محتلة ، وأن إسرائيل موجودة بموافقة الفلسطينيين. اجتمعت اللجنة وقررت وسط إغفال تام من قبل السلطة الفلسطينية وفصائلها، حيث الانشغال بتوافه الكيد المتبادل . وطبيعي أن تغفل القوى الوطنية والديمقراطية العربية عما يدبر ويخطط.
الجماهير العربية تتلفت حولها مذهولة بين مذابح في سوريا و"طرف ثالث" في مصر ومؤامرات في اليمن وليبيا والعراق، حيث تتضارب التفسيرات وتتباين حتى داخل التيار السياسي الواحد، بين تركيز على مكائد الامبريالية والرجعية وبين تعاطف مع الديمقراطية واحترام الحياة البشرية. وسط الفوضى الخلاقة يستعد نتنياهو لقفزة جديدة في التوسع الاستيطاني بالضفة من شانها أن تعزل الجماهير الفلسطينية داخل معازل متناثرة ضمن ثمانية بالمائة فقط من فلسطين التاريخية، وإلحاق 62 بالمائة من لضفة الغربية بإسرائيل. هذه النسبة أفرزت أثناء مفاوضات ما بعد أوسلو لتبقى خاضعة لإدارة جيش الاحتلال المطلقة. راحت إسرائيل تشدد قبضتها على هذه المناطق وتقوم بأعمال الهدم وطرد السكان ، مثلما يحدث في الأغوار وفي جنوبي محافظة الخليل ، بحيث بات عدد المستوطنين في هذه المناطق ضعف عدد العرب، طبقا لتقديرات الباحث الإسرائيلي جوناثان كوك . كما يجري تفويض شرطة الهجرة في إسرائيل بصلاحيات العمل في الضفة لطرد الأجانب القادمين للتضامن مع الجماهير الفلسطينية المقهورة. كانت شرطة الهجرة ممنوعة من العمل خارج إسرائيل. وفي يوم الأحد 15/7 شرعت إسرائيل تهاجم بعثة الأمم المتحدة لمراقبة انتهاكات حقوق الإنسان في الضفة الغربية ( أوتشا). يقوم جيش الاحتلال والمستوطنين بمضايقتها ويعرقل تحركاتها في منطقة جيم، وذلك بعد أن طلبت إسرائيل من البعثة أن تبلغ سلفا عن خطط العمل تحت التهديد بسحب تراخيص الإقامة.
ضمنت لجنة ليفي تقريرها " ان المستوطنات في الضفة الغربية عمل قانوني، وأن نقل السكان اليهود الى مناطق ’يهودا والسامرة‘ لا يتعارض والقانون الدولي؛ لذلك لا مانع قانوني من شرعنة الغالبية الساحقة من البؤر الاستيطانية وتسهيل عمليات شراء الأراضي وإجراءات التنظيم بالنسبة لليهود في منطقة يهودا والسامرة" . حذر جيف هالبر، رئيس لجنة مناهضة هدم البيوت ( وليس أحد أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية) من أن "تقرير ليفي تمهيد لضم إسرائيل مناطق جيم.
الترتيبات مؤقتة بالطبع، ريثما تتهيأ الفرص لطرد سكان المناطق ألف وباء من ديارهم ضمن ظروف حرب شاملة تهيئ لها أطماع الهيمنة الكونية. فمشروع إسرائيل الكبرى جزء مكمل لاستراتيجية أميركا للهيمنة الكونية؛ والنشاط الاستيطاني جزء من حرب قذرة تشن ضد شعوب المنطقة كافة تشارك بها فرق الموت وهيئات استخبارية . تلقى إجراءات الضم الإسرائيلية كل الدعم داخل الولايات المتحدة الأميركية ، حيث يشكل المسيحيون الأصوليون القوة الرئيسة المقررة للسياسات الدولية ، خاصة في الشرق الأوسط. تستقطب كنائس المسيحيين الأصوليين ما بين ثمانين ومائة مليون مسيحي في الولايات المتحدة ممن ينخدعون بشعوذاتها السياسية التي تشكل صلب المواعظ الدينية في الكنائس وعبر قنوات الميديا. مثال ذلك أن بوش الابن كرر في مؤتمر صحفي في إبريل 2002 ، وجوب الانسحاب حالا غداة استباحة جيش الاحتلال لمناطق السلطة الفلسطينية. لكن مئات آلاف الرسائل انهالت على البيت الأبيض من الصهيونيين المسيحيين احتجاجاً على انتقاد الهجوم. وعلى الفور عاد الرئيس بوش إلى ترديد مزاعم" حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". وحدث موقف مشابه حين أمر بيغن بتدمير المفاعل النووي العراقي : اتصل اولا بجيري فالويل، زعيم الأغلبية الخلقية ( مورال ماجوريتي) من المسيحية الأصولية، الذي حشد حملة تأييد للخطوة أسكتت المعارضين. أهدى بيغن طائرة خاصة إلى جيري فالويل تسهل تنقلاته وإلقاء عظاته.
في الولايات المتحدة يجري بسهولة وفعالية تسخير الدعم المسيحي الأصولي لمغامرات إسرائيل التوسعية . ينقل المراقبون، ومنهم المؤرخ الأمريكي نورتن ميزفنسكي [ أنظر الحوار المتمدن عدد3793] تأكيدات المسيحية الأصولية التي تضفي القداسة على الصهيونية السياسية ودولة إسرائيل وتزعم انها شرعية وأخلاقية ومؤصلة من قبل الكتاب المقدس ويجب أن يتم دعمها والحفاظ عليها. الصهيونية المسيحية، كما ترعاها الكنيسة الأنجليكانية البروتستانتية ، ترى دولة إسرائيل الحديثة تحقيقا لنبوءة توراتية، ومن ثم فهي تستحق الدعم المالي والسياسي والديني. ويجب أن يسيطر اليهود على "الأراضي المقدسة" كشرط لابد منه للمجيء الثاني لعيسى المسيح.
يقول المؤرخ ميزفنسكي أن بعض الصهيونيين المسيحيين "أكثر تطرفاً ويعتقدون، كما أبلغني واحد منهم منذ ثلاث سنوات قائلاً ’يجب ان يملك اليهود كل الأرض الموعودة من قبل الله قبل عودة المسيح. على العرب ان يغادروا، لأن هذه الأرض تخص اليهود فقط‘."
شيطنة الإسلام والمسلمين تنفث الأكاذيب في كتب ومقالات ومقابلات في الراديو والتلفزيون، بأن الإسلام دين شرير وخطير. تغيب جرائم الحرب المقترفة تباعا ضد الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها المحاولات الحثيثة لاقتلاع الفلسطينيين من ديارهم، لتؤكد أن المحاربين هم إسلاميون توارثوا كراهية إسماعيل لإسحق حسبما ورد في التوراة، ولتتوصل المسيحية الأصولية في النهاية إلى تأكيد صهيونيتها ، والزعم بأن الصهيونيين المسيحيين مجبورون على دعم دولة إسرائيل واليهود والدفاع عنهما ضد هجوم الإسلام والمسلمين الضاري.
هكذا نخرج بالنتيجة، حسب تعبير البروفيسور الأميركي مارك إيليس " نحن نعيش في العصر الذهبي لإمبراطورية اليهودية، و’إسرائيل العظمى‘ تعني توسع الاستيطان اليهودي وإنكار وجود الشعب الفلسطيني وحقوقه. إنه يعني أيضا صراع مستدام ، وربما الحروب في المنطقة .ألهذا يتعهد كونغرسنا بحب إسرائيل الأبدي؟ ألهذا يوجه اللوبي الإسرائيلي التهديدات للكونغرس الأميركي ويمول أعضاءه؟
يعلق المسرحي الأميركي ساوول لانداو مؤلف مسرحية " هل يتفضل الإرهابي الحقيقي بالوقوف؟".. يعلق على مشهد جثة الديمقراطية الأميركية الممزقة، فيقول ، "لقد أحكمت إسرائيل قبضتها على جهاز السياسة الأميركي ، واستطاعت بذلك تمرير فرض نظام أبارتهايد على الفلسطينيين، تسرق أراضيهم وتجيش للحروب ضد جيرانهم . إن مجرد كلمة سلبية تجاه إسرائيل تصدر عن عضو كونغرس كفيلة بتعريضه لضغوط وترويع، علاوة على تقديم أموال للمرشح المنافس، وفوقها تهم اللاسامية".
نبوءات التوراة أو قدر التاريخ المقرر سلفا أكذوبة فبركها الاستشراق الأوروبي لإضفاء القداسة على مغامرات الامبريالية لنهب شعوب الأرض، وتكفل العلم بنقضها وإثبات زيفها. أ سقطت الحفريات الأثرية كل ادعاءات "إسرائيل القديمة " واقتلعت الرواية الصهيونية من جذورها. التوراة لا تنطوي على قيمة تاريخية. فهلا تركت الامبريالية والصهيونية الأحداث تمضي بعفوية طبقا لقدرية التاريخ المزعومة؟
كتبت الباحثة ماريا ريان مقالة عام 2011 عنوانها "حرب في أقطار لسنا في حروب معها" أوردت فيها " في عام 2006 أعلنت البنتاغون عن إرسال فرق صغيرة للعمليات الخاصة إلى سفارات الولايات المتحدة لجمع معلومات في قارات إفريقيا وجنوب شرقي آسيا وأميركا الجنوبية. إذن هناك جانب سري للحرب الكونية ضد ما سمي الإرهاب، حرب غير مرئية ولا يعلم بها أحد الآن في غياب صفارات الإنذار ، أو التسريبات أو وقوع خطا ما".
وكتب الصحفي الأميركي دوغ نوبل، وهو مناضل ضد الحروب، بحثا مطولا في كاونتر بانش عن حروب سرية تخوضها جيوش أميركية في 120 بلدا في القارات الخمس. نقل عن الصحفييْن في واشنطون بوست ، كارين دي يونغ وغريغ جافي ، أن قوات أميركية خاصة يطلق عليها الاسم المختصر "سوكوم" تنتشر في 120 بلدا وتخوض حروبا سرية منذ ستينات القرن الماضي. تتضمن أعمال الفرق أعمال القتل وغارات مباغتة، واستطلاعات بعيدة المدى وتحليلات استخبارية ، وتدريبات لقوات أجنبية تنفذ أمثال تلك المهمات، إلى جانب عمليات مكافحة أسلحة الإبادة الشاملة. وإحدى مكونات سوكوم هي القيادة المشتركة الخاصة للعمليات JSOC، وهي منظمة سرية مهمتها الرئيسة تعقّب وقتل إرهابيين مشتبهين بمن فيهم أميركيون، وتعمل تحت سلطة الرئيس المباشرة، وترفع تقاريرها إليه.
وقد ترك ويليام ماكرافين ، نائب الأدميرال قيادة المنظمة الخاصة ، حيث أشرف على تصفية بن لادن، ليقود سوكوم. وأوردت التقارير الإخبارية شهادة قدمت أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب أن 85 بالمائة تقريبا من عناصر سوكوم تعمل في عشرين قطرا في الشرق الأوسط هي أفغانستان والبحرين ومصر وإيران والعراق والأردن وكازاخستان والكويت وقرغيزستان ولبنان وعمان وباكستان وقطر والعربية السعودية وسوريا وطاجيكستان وتركمانستان والإمارات العربية المتحدة وأوزبكستان واليمن.
حرب قذرة تشن ضد شعوب المنطقة. يلاحظ أن فرق الموت المذكورة لا تعمل على الأراضي الفلسطينية ؛ فالمستوطنون يضطلعون بالمهمات؛ وأغليتهم الساحقة تحمل الجنسية الأميركية. تبادل المنافع وإكمال الأدوار يمليه التكامل العضوي بين الصهيونية والامبريالية.
في هذا الصدد ينطوي على دلالة ما نقله موقع ميديل إيست الذي يديره الصحفي الأميركي مارك بروزينسكي، يتعلق ب "جهود سرية تبذلها منذ عام (المؤسسة الأميركية من أجل السلم) التي اختطفها اليمين الجديد؛ وتشكل حقا أحد أذرع وزارة الخارجية والسي آي إيه والكونغرس واللوبي الإسرائيلي. تفرعت جهود المؤسسة بين لجان إحداها تسجل طبيعة الدستور السوري الجديد، وأخرى تقرر أي الأشخاص يعول عليه وأيهم يجب تقويضه وإبعاده، ولجنة خاصة لتنسيق حملة التحريض والشيطنة ضد حزب الله وسوريا وإيران.
"رغم الكلام المخادع من جانب اوباما وكلينتون فإن جميع لجان المؤسسة تكثف النشاط لإحباط خطة كوفي عنان كي يغدو مستحيلا إنجاح التسوية التي يصر عليها الروس. فالهدف الذي ظل نصب أعين التحالف الأميركي ـ الإسرائيلي إسقاط النظام في دمشق أولا ثم في بيروت وأخيرا في طهران. ويتبنى السعوديون والقطريون نفس الهدف؛ لكنهم، لأسباب أخرى أكثر تعقيدا، يقدمون كميات ضخمة من الأموال والسلاح. ويتولى الأمير بندر بن سلطان مهمة التنسيق."
تتكشف الدلائل على تورط المسيحيين الأصوليين وديك تشيني شخصيا في تفجيرات الحادي عشر من أيلول 2001. ونشرت كتب ومقالات تؤكد أن برنامج اليمين الأميركي تطلب تفويضا شعبيا قدمت التفجيرات ذرائعه الوهمية. وقد استنتج باتريك مارتين أحد المحققين في وقائع الجريمة وما تلاها أنه بدون 11/9 لن تستطيع أميركا احتلال العراق ، وبدون 11/9 لن تنشأ قواعد عسكرية أميركية في بلدان أسيا الوسطى لحماية أضخم مصادر الطاقة . وبدون 11/9 تعجز إدارة بوش عن الصمود سياسيا حيال تدهور الاقتصاد الأميركي جراء ترك الحبل على الغارب لليمين الأميركي الجديد الذي يشكل المسيحيون الأصوليون دعامته الإيديولوجية. وبدون 11/9 يصعب شيطنة الإسلام والمسلمين .
فرق الموت الأميركية تنشط في أقطار الشرق كافة ، وهي حرب واحدة. والخدع البصرية تعرض صورا وهمية تشتت الانتباه؛ والخدع الإعلامية تسد الأفق بضباب دعائي متناقض، كي تخفي الحقيقة خلف الضباب ، فتغرق الجمهور في الحيرة والارتباك . وتتقن ميديا الغرب وإسرائيل فن تشتيت الجمهور بين أكداس الأضاليل؛ فكم يبدو ملحا وضروريا أن توافي الأحزاب الديمقراطية جماهيرها بالحقيقة تنور وعي الجماهير المرتبكة الحائرة . من فواجع الواقع ، بعد الصراع المرير المديد، أن تمد إسرائيل أذرعها فوق ما تبقى من أرض فلسطينية. المقاومة ليست نبات فطر يبزغ إثر رعدية عابرة ؛ إنما هي ثمار جهود سياسية وثقافية للحشد والتعبئة وتصليب الإرادة. غير أن قادة الفصائل مشغولون، بعضهم يدبر المكائد والبعض ينتظر . فماذا تبقى للكيد السفيه أن يقدمه لهذا الفصيل او ذاك ، حين يصمت الجميع إزاء الإعلان عن تقرير لجنة ليفي؟ وماذا سيجني الاستغراق في الأحلام الضيقة عندما يكتمل تنفيذ المشروع الصهيوني للاستيطان الزاحف؟!



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال عرفات وكوابيس القضية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني ينزف آخر قطرات الصبر
- الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة
- سلفية العصر الحديث
- التكفير يقتحم المشهد الثقافي
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة التراث 2
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة
- البعد القومي في مهام اليسار العربي ومركزه القضية الفلسطينية


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية