أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - بايرون-3 قصائد-مع النص الاصلي















المزيد.....

بايرون-3 قصائد-مع النص الاصلي


ماجد الحيدر
شاعر وقاص ومترجم

(Majid Alhydar)


الحوار المتمدن-العدد: 3797 - 2012 / 7 / 23 - 23:56
المحور: الادب والفن
    


بايرونByron, George Gordon Noel, 6th Baron Byron (1788-1824).
إذا كان وردزورث وكوليرج وساوذي هم أضلاع المثلث الذهبي للشعر الرومانسي ومن أسس له ووطد أركانه، فإن ثلاثة من الفتية الذين ولدوا في الربع الأخير من القرن الثامن عشر كانوا بحق الحاملين الأمناء لراية تلك المدرسة الجديدة. لقد كانوا مسكونين بالشعر الى حد الجنون، فشردهم الشعر وشغلوا به الدنيا وشغل أيامهم ولياليهم حتى ماتوا جميعا في سن مبكرة جعلت منهم بحق شهداء الشعر الرومانسي... بايرون ... كيتس ... شللي!
ولد بايرون في لندن من أم اسكتلندية وأب مبذر وسيمٍ خليع هو الكابتن جون المشهور بـ"جاك المجنون" الذي توفي قي فرنسا والفتى لم يكد يبلغ الثالثة من عمره. وكانت أمه قد انتقلت به قبل ذلك الى اسكتلندا ليعيشا في حالةٍ من الكفاف قبل أن تهبط عليهما الثروة ولقب النبالة فجأة عندما توفي عم أبيه البارون بايرون الخامس ليعود الفتى الى لندن ملقبا بالبارون بايرون السادس! هناك دخل أرقى مدارسها وجامعاتها وعاش حياة طبقتها العليا وتمرد عليها وبذر وسافر وعشق المرة بعد المرة رغم أنه ظل على الدوام يشعر بوطأة القدم الشوهاء التي ولدت معه وسببت له بعض العرج.
ظهر أول مجلد من أشعاره عام 1807 وكان بعنوان "ساعات الكسل" (Hours of Idleness) فتناولته إحدى المجلات الاسكتلندية بالنقد اللاذع فما كان منه إلا أن رد بقصيدته "شعراء إنكليز ونقاد اسكتلنديون" فأثارت إليه الانتباه.
في عام 1809 بلغ السن القانونية التي تؤهله لشغل مقعده قي مجلس اللوردات، وفي السنة نفسها بدأ رحلةً طويلةً جاب خلالها أرجاء البرتغال وأسبانيا ومالطة وألبانيا واسطنبول وخرائب طروادة واليونان التي أحبها منذ ذلك الوقت وعشق شعبها المتفتح المتحرر المحب للحياة وبدأ فيها بكتابة الأجزاء الأولى من عمله الشهير "رحلة الغلام هارولد" -الذي نشره عام 1812 وذلك بعد عودته للوطن: حيث ألقى أول خطابٍ في المجلس، وكان دفاعاً إنسانيا عن عمال النسيج المحتجين على سوء أحوالهم. في هذا العمل، الذي أنزل عليه الشهرة المفاجئة، يتعقب الشاعر رحلات وانطباعات شابٍ يشعر –مثل بايرون- بخيبة الأمل من حياة اللهو والعربدة فيبحث عن السلوى في بلادٍ غريبة، وهو، في هذا العمل السيرذاتي، يعبر عن الكآبة والإحباط الذي أحس به جيلٌ أتعبته الحروب النابليونية فاكتشف بطلان مطامحه والطبيعة الزائلة للسعادة وعبث البحث عن الكمال. وفي هذا العمل تظهر أيضاً للمرة الأولى ملامح ما صار يعرف لاحقاً بــ "البطل البايروني" .. الشاب الذي تقوده عواطفه الجامحة نحو اجتناب البشر فيهيم شاعراً بوطأةِ إحساس بالذنب من خطايا غامضةٍ ترجع الى ماضيه.
بعد الشهرة العظيمة التي حازها أصبح هذا الشاب الوسيم نجم المجتمع الإنكليزي فأوغل في تحدي تقاليد مجتمعه ولاحقته الفضائح والمشاكل العاطفية التي لم تنته بزواجه القصير الأمد في عام 1815 الذي أثمر عن ابنته الشرعية الوحيدة "أوغستا". وخلال تلك الفترة نشر العديد من الحكايات الشعرية المستلهمة من الشرق منها "الكافر" (Giaour) و "عروس أبيدوس" (The Bride of Abidos) و "القرصان" (The Corsair) التي بيع منها عشرة آلاف نسخة في يوم صدورها وكان ذلك حدثاً استثنائيا بمقاييس ذلك العصر.
في عام 1816 غادر وطنه، بعد أن لاحقته المشاكل والفضائح والمصاعب المالية، ولم يعد إليه أبداً. توجه في البدء الى سويسرا حيث كتب الجزء الثالث من "رحلة الغلام هارولد" وفيه يتابع رحلة بطله –الكاتب- من بلجيكا الى سويسرا عبر نهر الراين ويستحضر –في أبيات تتسم بالكآبة والتحدي معاً- ذكرياته، وما تثيره المواضع التي زارها مثل موقع معركة "واترلو" الشهيرة، وصور نابليون وجان جاك روسو، وجبال سويسرا وبحيراتها. وهناك في جنيف التحق به صديقه شللي وحبيبته التي صارت زوجته فيما بعد وأختها كلير التي عشقها بايرون وأنجبت له ابنته "أليغرا". ثم استقر في ايطاليا حيث كتب العديد من القصائد والأعمال المسرحيات الشعرية من بينها "مانفريد" (Manfred) وعمله الأكثر شهرة "دون جوان" (Don Juan) الذي أتمه عام 1823 و"قابيل" (Cain) وغيرها الكثير.
في "دون جوان" وهي ملحمة ساخرة رائعة يقلب الشاعر الشخصية الخرافية الفاسقة دون جوان الى شابٍ وسيمٍ بريء النوايا يظل، رغم استسلامه لملاحقات الحسان، النموذج العقلاني الذي ينعكس قبالته غباء العالم وسخفه. إن تفاصيل مغامرات البطل، من غرق سفينته واستعباده في تركيا وهربه الى روسيا وشجاعته في صفوف جيشها وإرساله الى إنكلترا في مهمة دبلوماسية، تظل الشماعة التي يعلق عليها بايرون ملاحظاته الساخرة الذكية عن المجتمع ونفاقه وعن تفاهة مطامع وادعاءات الشعراء والعشاق والجنرالات والحكام... والبشر عموماً. وفي هذه المسرحية استطاع بايرون أيضاً أن يتحرر من الكآبة المفرطة التي هيمنت على "رحلة الغلام هارولد" ليكشف وجهاً آخر من شخصيته –وموهبته- ألا وهي قدرته الفائقة على رؤية الجانب الهزلي ، لا المأساوي، من التناقض القائم بين الحقيقة وما يبدو للعيان.
بعد عام 1818 بدأت صحته بالتدهور نتيجة حياته العاصفة المغامرة وتقلبه في أحضان النساء، لكنه واظب على الكتابة، وعلى الاهتمام بقضايا عصره فتعاون مع "شللي" و "لي هونت" في إصدار مجلة "الأحرار" التي لم يصدر منها غير ثلاثة أعداد بعد وفاة "شللي" واختلافه مع "هونت"، وتقرب كذلك من الجمعيات الثورية الإيطالية، وأصبح ممثلاً للجنة لندن التي تأسست لنصرة الشعب اليوناني في ثورته ضد الاحتلال العثماني. وتبرع لتلك الثورة بالشطر الأكبر من الثروة التي نالها من بيع عقاراته في إنكلترا ثم سافر الى اليونان وشارك ببسالةٍ في حرب التحرير حتى وصل الى رتبة القائد العام لقواتها. لكنه سقط فريسة المرض والحمى حتى رحل عن العالم في العاشر من نيسان عام 1824. فرثاه الشعب اليوناني برمته وعده بطلاً قوميا، حتى إنك ما تزال تسمع في أرجاء قرى اليونان وجبالها أسماءَ الصغار الذين سماهم أهلوهم باسم "فيرون" وهو اللفظ اليوناني لاسمه!
كان بايرون، بالإضافة الى موهبته الشعرية، كاتب رسائل من الطراز الأول، الأمر الذي أعاد تأكيدَه نشرُ بعض من رسائله المجهولة بعد أكثر من قرن على رحيله وزاد من شهرته وإعجاب القراء والمؤلفين والنقاد به حتى يومنا هذا. لقد كان هذا الشاعر الفذ شخصيةً يصعب الإلمام بكل جوانبها؛ فهو في نظر أصدقائه الرفيق المرح الساخر الواقعي، وهو قي نظر نسائه ذلك الرجل الرقيق الحزين المثالي أو "المجنون، الرديء، الخطيرة معرفته" . لقد كانت قوته هي ضعفه؛ وكان في تقلب مزاجه وتعدد جوانب شخصيته ما مكنه من تسجيل كل تقلبات وتناقضات وأحاسيس النفس البشرية، الأمر الذي تعذر على الكثير من الشعراء والمبدعين.



(1) سونيتة الى "جيلون"

أيتها الروحُ الخالدةُ للعقلِ الذي لا تمسكُهُ أصفادٌ!
أيتها الحريةُ، إنكِ في السجنِ لأكثرُ إشراقاً !
فأنتِ هناك ... تقيمينَ في القلب ،
القلب الذي لا يقيِِّدهُ سواكِ.
وحينَ يرسفُ بنوكِ في الأغلالِ
والغياهبِ التي لا تَرى النورَ
فإن أوطانهم –بشهادتهم- تنالُ الظفرَ
ويبسطُ اسمُ الحريةِ جناحيهِ .. فوقَ كلِّ ريح.
إيهٍ يا "جيلون" ! سجنُكِ مقامٌ مقدَّسٌ ،
وأرضكِ الحزينةُ ... مذبحٌ طَهور ،
لأن خطى "بونيفار"
تركَتْ آثارَها ... فوقَ بلاطِهِ الباردِ ،
كما تفعلُ الأَقدامُ ... بالثَرى المُعشِبِ.
ألا فلتَبْقَ آثارُهُ
ولا يُقدِم امرؤٌ على طمسها.
فهي باللهِ تستغيثُ ... من سلطانِ الطغاة!


(2) سنكفُّ عن التجوال

هكذا إذن :
سنَكُفُّ عن التجوال حتى آخرِ الليلِ
رغمَ أنَّ القلبَ .. ما كفَّ عن عشقهِ القديم.
رغم أن البدرَ ... لَمّا يزَلْ في بَهاه
**
السيف يُبلي غمدَه
والروح تُبلي صدرها
والقلبُ لا بدَّ أن يتوقفَ
كي يستردَ أنفاسه
والحبُ نفسهُ قد يخلدُ للراحةِ
**
رغم أن الليلَ مخلوقٌ للحبِّ
رغم أن النهارَ يوشكُ أن يعودَ
سنكفُّ عن التجوالِ
تحتَ ضوءِ القمر

(3) مرثية

آهٍ يا مَن عُنوةً قُطِفتِ ، وأنتِ في ريعانِ الجَمالِ
حرامٌ أن يضمّكِ ضريحٌ بليدٌ ثقيل.
ولكنْ على ترابكِ الرَخصِ
فلتمدَّ الورودُ أوراقَها ... أوراقها الباكرات
وتهزَّ أشجارُ سروٍ برّيةٌ
أغصانَها ... في أسىً حَنونٍ
**
وهناك ، عندَ الجدول الأزرقِ الدَفّاقِ
لتُطِلْ ربّةُ الأحزانِ مكثَها
حانيةً رأسَها الحزين
وتمدَّ عميقَ الأفكارِ .. بالأحلامِ تلوَ الأحلام.
فلتقفْ حائرةً متلكئةً
ولتطأ الثرى باحتراسٍ
وكأنها ، يا للعاشقةِ المسكينة ،
تخشى أن تُقلِقَ الميّتين!
**
بُعداً بُعداً !
نعلمُ أنَّ الدموعَ عبثٌ
وأنَّ الموتَ لا يصغي أو يعبأُ بالآلامِ.
فهل يصرفُنا هذا عن الشكوى
أو يكفكفُ دمعَ باكٍ وحيد؟
وأنتَ ، يا من تنصحُني بالنسيانِ.
تلك نظراتُكَ شاحبةٌ ..
وتلك عيناك ... غارقتانِ بالنَدى !


Sonnet On Chillon*

Eternal Spirit of the chainless mind!
Brightest in dungeons, Liberty! Thou art,
For there thy habitation is the heart-
The heart which love of thee alone can bind;
And when thy sons to fetters are consign’d-
To fetters, and the damp vault’s dayless gloom,
Their country conquers with their martyrdom,
And freedom’s fame finds wings on every wind.
Chillon! Thy Prison is a holy place,
And thy sad floor an altar-for t’was trod,
Until his very steps have left a trace
Worn, as if thy cold pavement were a sod,
By Bonnivard! May none those marks afface!
For they appeal from tyranny to God.



So we ll go no more a-roving*

So we ll go no more a-roving
So late into the night,
Though the heart be still as loving,
And the moon be still as bright.

For the sword outwears its sheath,
And the soul outwears the breast,
And the heart must pause to breathe,
And love itself have rest.

Though the night was made for loving,
And the day returns too soon,
Yet we ll go no more a-roving
By the light of the moon.



Oh! snatched away in beauty s bloom*

Oh! snatched away in beauty s bloom,
On thee shall press no ponderous tomb;
But on thy turf shall roses rear
Their leaves, the earliest of the year;
And the wild cypress wave in tender gloom:

And oft by yon blue gushing stream
Shall Sorrow lean her drooping head,
And feed deep thought with many a dream,
And lingering pause and lightly tread;
Fond wretch! as if her step disturbed the dead!

Away! ye know that tears are vain,
That death nor heeds nor hears distress:
Will this unteach us to complain?
Or make one mourner weep the less?
And thou -who tell st me to forget,
Thy looks are wan, thine eyes are wet.






هوامش
- قلعة جيلون (Château de Chillon) : قلعة عملاقة يعود تاريخها الى القرن التاسع الميلادي، تقع في جزيرة صخرية قريبة من ضفاف بحيرة جنيف. أصبحت في القرون اللاحقة مقراً وحصناً لأمراء أسرة "سافوي: التي تحكمت في مناطق من سويسرا الحالية و أجزاء من فرنسا وشمالي إيطاليا الحاليتين قبل أن يصبح أحد أبنائها "فكتور عمانوئيل الثاني" أول ملك لإيطاليا الموحدة عام 1861. وقد خلدت القلعة في أعمال عدد من الشعراء ومنهم بايرون وفكتور هيغو.
-بونيفار ) (Bonivard, François 1493-1570 بطل قومي سويسري. كان رئيسا لأحد الأديرة بالقرب من جنيف لكنه ثار ضد تنكيل أمراء سافوي بأحرار سويسرا. سجن سنواتٍ عديدة في سراديب قلعة جيلون وتحول بعد تحرره الى البروتستانتية وعكف على تأليف عدد من الكتب عن تاريخ جنيف.



#ماجد_الحيدر (هاشتاغ)       Majid_Alhydar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنه الماضي- للشاعر الإنكليزي ولتر دولامار-مع النص الأصلي
- أوزوالدو ميتشالي-الليل في سيوتو-مع النص الأصلي
- تكريس-شعر جون ميسفيلد-مع النص الأصلي
- إدِث سِتْويل-ويهمي المطر
- سياسيون. شعر مؤيد طيب. ترجمة ماجد الحيدر
- قصيدتان لإميلي (جين) برونتي-مع النص الأصلي
- سئمتُ هذا التفاؤل
- أغنية الى فيودور-شعر
- أندرو مارفل- الى سيّدتِهِ الحَيِيَّة-مع النص الأصلي
- ثلاثمائة وردة حمراء-شعر محمد اصفهاني-ترجمة ماجد الحيدر
- دع القلق وابدأ الموت (نصائح للسادة الهالكين)
- المزار المقدس-للشاعر الانكليزي د. م. دولبن-مع النص الأصلي
- نصائح الى شاعر عربي
- الحقائق-للشاعر الايرلندي لويس ماك نيس-مع النص الأصلي
- أغنيةُ حُبِّ الصَبِيَّةِ المجنونةِ-للشاعرة الأمريكية سلفيا ب ...
- رجال في الأصفاد-للشاعر الجنوب أفريقي أوزوالد م. متشالي-مع ال ...
- قوبلاي خان --للشاعر الانكليزي كولرج-مع النص الأصلي
- الأم المستعبّدة-قصيدة الشاعرة الامريكية فرانسيس هاربر-مع الن ...
- أدونيس وبجماليون-قصيدتان للشاعرة الأمريكية هيلدا دولِتِل-مع ...
- الى قبَرة-للشاعر الانكليزي العظيم ب ب شيللي-مع النص الأصلي


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - بايرون-3 قصائد-مع النص الاصلي