أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم جوهر - لا للتشاؤم














المزيد.....

لا للتشاؤم


ابراهيم جوهر

الحوار المتمدن-العدد: 3788 - 2012 / 7 / 14 - 12:23
المحور: الادب والفن
    



هل ستحل الفتن علينا كقطع الليل المظلم كما حذّر خطيب الجمعة ؟!

هل هو يوم شؤم وفق (الثقافة المتشائمة ) ؟!! إنه يوم جمعة والثالث عشر !

لفتت نظري الدكتورة ( إسراء ابو عياش ) ونحن في بيت الروائي ( عيسى القواسمي ) لليوم والتاريخ والتشاؤم المصاحب . التنبيه كان مساء اليوم ، فرحت أراجع يومي بأحداثه ! فلم أجد ما يدعو للتشاؤم أبدا ...بل كان لقاء ثقافي مثمر في قاعة ( الفينيق ) ببيت لحم وكان ( غسان كنفاني ) يمشي بيننا مشيته المختالة كما مشاها هناك في ميدان الأدب والتجريب والرموز ...

هناك التقيت عددا من أصحاب الهم الثقافي وعشاق الكلمة . تمنيت لقاء آخرين من عشاق ( غسان ) ، لكنهم غابوا ...وهناك قلت : ( في فمي ماء ...) لكني سرّبت قليلا منه ...! فارتحت لأنني لم أبق لومي حبيس نفسي .

غادرت على عجل برفقة الكاتب ( جميل السلحوت ) قاعة ( الفينيق ) إلى القدس ، وواد الجوز بالتحديد ، حيث منزل عائلة ( القواسمي ) وصديقي الروائي ( عيسى ) الذي أراد إحياء تقليد أدبي كان يوما ؛ لقاءات المنازل برفقة أصدقاء الكلام والكلمة .

هناك كان الطفل ( عصام البشيتي ) بإلقائه الجميل المعبر ، و( سارة القواسمي )بإحساسها المرهف ، والشاعر ( رفعت زيتون ) والكاتبة ( نسب أديب حسين ) والناقدة الدكتورة ( إسراء أبو عياش ) التي أشارت إلى تاريخ اليوم ....وعدد من أصدقاء ندوتنا الثقافية الأسبوعية .



لقاء دافئ بكرم أصيل كان .

كلمات وعواطف مقدسية نقلتها جدر البيت وحملتها أفئدة عامرة بالوفاء .

حقا ، هناك ما يدعو لحب الحياة ...



#ابراهيم_جوهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في القدس حياة
- عن القدس والبدايات والإهمال
- حرارة ومهمات حارّة
- جدار عن جدار يفرق
- في انتظار الآتي
- ثقافة (البولونيوم) والأسوار
- لغتنا ورحلة العودة إلى عكا
- ثقافة عن ثقافة تفرق
- شفافية وتشاؤم
- شواء وحزيران وكسل
- من احتل الجبل؟
- مصادرة الوعي والعقل
- قبلة الفرح والسياسة
- حاصر حصارك
- شاشة وكتابة وتبولة
- قهوة سادة
- المدينة تغسل وجهها
- هذيان مبرر
- اللهمّ اجعله خيرا
- ويكون فرح


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم جوهر - لا للتشاؤم