أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين الحربي المحامي - عندما تخنقنا القبليه..وتمنعنا من شعورٍ اوجدهُ الله فينا..الا وهو الحب.. قصيدة قتيل الهوى














المزيد.....

عندما تخنقنا القبليه..وتمنعنا من شعورٍ اوجدهُ الله فينا..الا وهو الحب.. قصيدة قتيل الهوى


حسين الحربي المحامي

الحوار المتمدن-العدد: 3788 - 2012 / 7 / 14 - 09:20
المحور: الادب والفن
    


( قتيل الهوى) حسين الحربي المحامي

تقولين أهلي رجــــــال القبيله
وأبناء عـــــمي وشيــخ الرذيله

وعبدٍ ببابي سيفـــــضحُ أمري
أذا ما أتيتكَ بالـسرِ حـــــــــيله

فكيفَ سأهربُ مــــــن كل هذا
وماالحلُ قل لي أما من وســيله

فقلتُ سأقـــــــــدمُ أطلبك ِمنهم
خلـــــــــيلٌ يريدُ زواج خــليله

سأحملُ قلـــــــبي على راحتيَّ
وأصرخُ عــــشقي قليلٌ مثـيله

فقالت حبيبي مُحـــــــالٌ فأهلي
لهم سيف حقد كــــجمر ٍغليله

أبي شيخُ قوم ٍوأنت فقـــــــــيرٌ
وأمي غروراً تسمى الرسوله

فقلتُ تعالي لنهربَ منـــــــــهم
نعيشُ بعيداً كزهر الــــخمـيله

فقالت فؤادي لصيـــقٌ بأرضي
وقولك ذا لا لا لا تقولـــــــــه

فقلتُ سأحضـــــــــرُ ليلاً أراك ِ
أقبلُ نهداً وعيــناً جميـــــــــله

وأنعــــــشُ روحي بدفء ِيديكِ
وأروي جفاف الشفاه النحــيله

فقـــــالت وأن شاهدوكَ بخدري
وتدري ليالي الـغرام طــويله

فقلــــــــتُ وأن شاهدوني فقالت
نموتُ يـضلُ هوانا سبـــــيله

فقلتُ الـــــــــــــــحياة بأنا لحب ٍ
أكونُ القتـــيل وأنت ِالقتـــيله



#حسين_الحربي_المحامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رائعة الألم..معاناة الشعب..حسين الحربي المحامي
- مهزلة الموت ..رائعةموت الياسمين..الى كل شهيدة حب في الوطن ال ...


المزيد.....




- نافذة جديدة على العالم.. مهرجان للفيلم الأوروبي في العاصمة ا ...
- شون بين يتحدث في مراكش عن قناعاته وتجربته في السينما
- تكريم مؤثر للفنانة المغربية الراحلة نعيمة المشرقي في مهرجان ...
- بوتين يتذكر مناسبة مع شرودر ويعلق على رجل أعمال ألماني سأله ...
- على طريقة أفلام الأكشن.. فرار 9 سجناء من مركز اعتقال في نيس ...
- -الجائزة الكبرى للشعر الأجنبي- في فرنسا لنجوان درويش
- الخنجر.. فيلم من إنتاج RT يعرض في مسقط
- ملف -القندورة والملحفة- الجزائري بقائمة اليونسكو للتراث غير ...
- صور| طلبة المدارس يتوافدون على معرض العراق الدولي للكتاب: خط ...
- عيد البربارة: من هي القديسة التي ولدت في بعلبك و-هربت مع بنا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين الحربي المحامي - عندما تخنقنا القبليه..وتمنعنا من شعورٍ اوجدهُ الله فينا..الا وهو الحب.. قصيدة قتيل الهوى