أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناظم الماوي - حزب العمّال - الشيوعي - التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع















المزيد.....

حزب العمّال - الشيوعي - التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع


ناظم الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 3788 - 2012 / 7 / 14 - 01:01
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حزب العمّال " الشيوعي " التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع
" التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية. إنّ المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . والذى يدعون إليهليس بالخطّ الإشتراكي فى الواقع بل هو الخطّ الرأسمالي" ماو تسى تونغ
-----------------------------------
فى البيان المؤرخ فى 10 جويلية والصادر عن المجلس الوطني لحزب العمّال "الشيوعي " التونسي، ثمّة إعلان صريح لا لبس فيه و لا غبار عليه عن تخلّى الجماعة عن نعت " الشيوعي لحزبهم الذى صار حزب العمال التونسي لا غير ، مطبقين هكذا توصية مؤتمر السنة الفارطة و مؤكدين توقعاتنا كما توقعات الكثيرين من متابعي الشأن السياسي.
1- الشيء من مأتاه لا يستغرب :
طبيعة هذا الحزب التحريفي الخوجي تفطّن لنا الماويون و درسوها و فضحوها منذ عقود الآن. و هذه الخطوة الجديدة التى خطاها هذا الحزب لم تفاجئ الماويين أصلا فقناعتنا كانت أنّ تلك الخطوة قادمة لا محالة مثلما حصل مع المسمى زورا أيضا "الحزب الشيوعي التونسي " التحريفي قبله. و إن بدت هذه الخطوة الجديدة نوعية للبعض فهي ليست كذلك بالنسبة لنا و للواقع الموضوعي و لمن فهم حق الفهم الطبعة التحريفية لهذا الحزب . هي ليست سوى خطوة أخرى فى ذات الإتجاه التصفوي التحريفي البرجوازي الذى سلكه هذا الحزب منذ تأسيسه. و بالتالى الشيء من مأتاه لا يستغرب!
2- أهمية نعت " الشيوعي" :
بإختصار شديد و دون مناقشة معمّقة للمسألة ،نذكّر أنّ لينين دعا ،منذ الأممية الثالثة ، الأحزاب الشيوعية الحقّة إلى إعتماد هذه التسمية لكونها تعلن بصراحة الهدف الأسمى للشيوعيين والشيوعيات فى تناقض مع الإشتراكيين من كلّ الأصناف.إذن هذا النعت جزء من إعلاء راية المشروع الشيوعي المتميّز عن غيره من المشاريع البرجوازية و البرجوازية الصغيرة إلخ ، منذ " بيان الحزب الشيوعي" لماركس و إنجلز.
لكن هذا النعت جزء و حسب و ليس التعبير الشامل و الكلي عن المشروع الشيوعي الذى يتطلّب موقف طبقي بروليتاري ونظرة و منهج علميين فضلا عن برنامج و سياسات تخدم حقّا و فعلا الثورة البروليتارية العالمية و تحرير الإنسانية جمعاء من كافة أشكال الإستغلال والإضطهاد الجندري و الطبقي و القومي. و قد إستغلّ و يستغلّ التحريفيون من كلّ رهط نعت " الشيوعي" ليضلّلوا به المناضلين و المناضلات الشيوعيين و الشيوعيات و الجماهير الشعبية الواسعة. فتاريخيا ، كانت المجموعة العميلة للإمبريالية الإشتراكية السوفياتية ( إمبريالية فعلا وإشتراكية قولا ) شأنها فى ذلك شأن هذه الإمبريالية تعلن أنّها "الحزب الشيوعي التونسي" و ما هي فى الواقع بشيوعية البتّة. و فى الصين ، لا يزال الحزب الحاكم يتخفّى وراء كلمة " الشيوعية" و الحال أنّه ينظّر و يكرّس الرأسمالية منذ إنقلاب 1976 و تحويل الصين الماوية الإشتراكية إلى صين دنك سياو بينغ الرأسمالية.
و عليه ، يترتّب على الشيوعيين و الشيوعيات الحقيقيين ، لا المزيفين التمسّك بالشيوعية مشروعا و راية و هدفا أسمى و دراسة الخطّ الإيديولوجي و السياسي لكلّ حزب أو مجموعة أو منظمة يدعي أو تدعي الشيوعية لتجاوز ما هو ظاهري و الغوص عميقا لبلوغ الحقيقة فكثيرون هم من يدعون الشيوعية و ما هم بشيوعيين نظريا و عمليا بل هم تحريفيون أي ماركسيون مزيفون يخدمون مصالح الطبقات المستغلّة لا مصالح الطبقة العاملة العالمية و مهمّتها تغيير العالم تغييرا ثوريّا بإتجاه الشيوعية و إرساء مجتمع عالمي خال من الطبقات.
3- ما كان حزبا شيوعيا حقيقيّا بتاتا ، و إنّما كان حزبا شيوعيّا مزيّفا :
منذ تأسيسه و حتى قبل ذلك فى إطار عمل حلقي ، تبنّى هذا الحزب الخوجية و أطروحات تروتسكية حيث كانت " العامل التونسي" ، المنظمة السابقة عن تأسيس هذا الحزب، تدافع عن " الثورة الإشتراكية " فى بلد شبه مستعمر شبه إقطاعي غير مفرّقة بين طبيعة الثورة فى مثل هذا البلد و الثورة فى البلدان الرأسمالية الإمبريالية، ثمّ تحوّلت المجموعة المؤسسة لهذا الحزب إلى صياغة أطروحة الثورة الديمقراطية الوطنية و الدفاع عنها للتأكيد على الحريات السياسية و فى تناقض مع الأطروحات الوطنية الديمقراطية الحقيقية. و تبنّى حزب العمّال " الشيوعي " التونسي تبنّيا صريحا للخوجية قلبا و قالبا و شنّ حملات شعواء لسنوات لتشويه الماوية بالإعتماد على شتّى الأساليب الإنتهازية من كذب وخداع و تزوير و غيرها مما حلّلنا فى عدد خاص من " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية" متوفّر على موقع الحوار المتمدّن.
4- خدعة مرحلة الحريات السياسية :
و قد جعل هذا الحزب الإصلاحي البرجوازي ممّا سمذاه بداية تكتيك الحريات السياسية إستراتيجيا و مرحلة دنيا ضرورية للثورة الديمقراطية الوطنية حسب قوله. فما كان تكتيكا لم يتغيّر بتاتا لعقود فإبتلع الإستراتيجيا و أغرق نشاط الحزب فى السياسات الليبرالية الإصلاحية البحتة و الجري وراء الحريات السياسية مهما كانت الأساليب و الطرق و التحالفات المعتمدة. و إنطلت تلك الخدعة ، مرحلة الحريات السياسية ، على الكثيرين الذين صاروا ن فى علاقة بهذا الحزب و بمجموعات تحريفية أخرى ، مناضلي حريات و إصلاحات لا ثوريين و ثوريات، شيوعيين وشيوعيات.
و عندما حدثت إنتفاضة شعبية فى تونس ،خرج علينا هذا الحزب بخدعة أخرى ليدّعي زورا و بهتانا أنّ ما جدّ ثورة ديمقراطية . و الآن و قد نال الإعتراف به قانونيّا و إنتهت مرحلة " الحرّيات السياسية "، هل أخذ هذا الحزب يعمل من أجل الثورة الديمقراطية الوطنية ؟ لا أبدا. نجده ببساطة يتخلّى عن نعت " الشيوعي"!!! من خدعة تحريفية إلى أخرى وهكذا دواليك.
5- تبييض وجه الظلاميين:
و فى سياق رحلته الطويلة من مستنقع إنتهازي إلى آخر ، بلغ هذا الحزب الإصلاحي حدّ التحالف مع " النهضة" التى كان هو نفسه قبل ذلك يعتبرها رجعية و ظلامية. و صاغ وثائقا إنتهازية برّر فيها هذا التحالف و صنع وهما آمن به هو و أشياعه بأنّ الظلاميين غدوا ديمقراطيين. فغالط مناضليه و مناضلاته و الشعب عامة و قدّم خدمة و يا لها من خدمة للأصوليين ( و من يقف وراءهم من رجعيين وإمبرياليين) الذين سرعان ما إنقلبوا عليه ليهاجموه بالتفكير و الإعتداءات على مناضليه و مناضلاته و مقرّاته إلخ و يعلنون الخلافة هدفهم ، هؤلاء الديمقراطيين أصدقاء الديمقراطيين جدّا!!!
و رغم كلّ ذلك و غيره كثير ، صرّح حمة الهمّامي قبل أشهر من الآن ، بأنّه ليس ضد الحكومة التى تقودها النهضة ؟؟؟!!!
6- تبرير براغماتي ، لا صلة له بالمبادئ الشيوعية :
و لتبرير قرار تغيير إسم الحزب ، وردت الفقرة التالية فى البيان المذكور أعلاه :
" إن اسم الحزب أصبح الآن، رسميا: "حـزب العمال". وتعود أسباب هذا التغيير إلى كون الأوساط الشعبية، الكادحة والفقيرة التي ينشط الحزب في صلبها والتي تمثل قاعدته الاجتماعية الطبيعية، تحمل أفكارا سلبية مسبقة على الشيوعية خصوصا في علاقتها بالدين وبالهوية وهو ما أثار ويثير لديها تحفظات على الحزب ويعيق ارتباطها به رغم ما تبديه من انتصار لبرنامجه ومواقفه الثورية."
و لعلّ أبسط المطلعين على المبادئ الأساسية للماركسية سيتفطنون إلى أن هذا التبرير غير شيوعي ، غير مبدئي ماركسيا بل هو تبرير براغماتي على وجه التحديد يستهدف الحصول على مزيد الأصوات فى الإنتخابات المقبلة لا من موقع رفع الوعي الطبقي و السياسي و لكن من موقع التنازل عن المبادئ. إنّه يواصل بيع المبادئ و المشروع الشيوعي مقابل أصوات أناس من صفوف الشعب متخلّفين فى وعيهم الطبقي.
متى كان الوعي المتدنّى للجماهير هو الذى يحدّد إسم حزب الشيوعيين الثوريين؟ من مهام الشيوعيين الثوريين بالذات مقاومة الدول الرجعية و الإمبريالية السائدة و أفكارها السائدة و تغيير أذهان الجماهير للقيام بالثورة و ليس التذيّل لهذا الوعي المتدنّى للجماهير. فقط من لا يطمح لإنجاز ثورة شيوعية حقّة هو الذى يتذيّل للجماهير أمّا الشيوعيون الحقيقيون فيبذلون قصاري الجهد لتغيير نظرة الجماهير للعالم و لتسليحها بعلم الثورة البروليتارية العالمية كسلاح لتغيير العالم ثوريّا بإتجاه الشيوعية.
هل تخلّى الرفاق الشيوعيون الماووين فى أفغانستان و فى إيران عن نعت " الشيوعي" فى بلدان فيها الجماهير أكثر تديّنا و إرتيابا فى الشيوعية؟
لا ، لم يحدث ذلك قط. بل بالعكس رفعوا راية الشيوعية عاليا و بدمهم دافعوا و يدافعون عن مشروعهم لتحرير الإنسانية.و الحزب الشيوعي ( الماوي ) الأفغاني و الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي-اللينيني-الماوي ) يناضلان على كافة الجبهات الإيديولوجية منها و السياسية و الإقتصادية و الثقافية ... لرفع وعي الطبقات الشعبية و نشر الشيوعية و تسليح الجماهير بعلم الثورة البروليتارية العالمية إعدادا للإنطلاق فى خوض حرب الشعب الطريق الإستراتيجي لإنجاز الثورة الديمقراطية الجديدة / الوطنية الديمقراطية كجزء من الثورة البروليتارية العالمية.
و هكذا نلمس انّ تبرير تغيير الإسم تبرير براغماتي لا صلة له بالمبادئ الشيوعية.
7- البراغماتية و الديمقراطية البرجوازية :
إلى هذا الحضيض البرجوازي تصل المنظّمات و الأحزاب المدعية الشيوعية زيفا والتى أدارت ظهرها لأرقى ما بلغته تجارب الإشتراكية فى القرن العشرين و علم الثورة البروليتارية العالمية : الماركسية-اللينينية –الماوية. و هذا صحيح هنا كما هو صحيح عبر العالم قاطبة.
فى مقابل تغييب حزب العمال المبادئ الشيوعية الثورية و المنهج الشيوعي ، إعتمد الفلسفة البراغماتية كفلسفة برجوازية تبحث عن النجاح و تبرر له مهما كانت وسيلته و طريقته و قد وظّف قادة هذا الحزب مفردات الخطاب الشيوعي توظيفا إنتقائيّا ليضربوا الشيوعية فى العمق مضللين المناضلين و المناضلات و الجماهير الشعبية العريضة.
هذا من جهة،و من جهة ثانية و قد تنكّر هذا الحزب التحريفي البرجوازي لدكتاتورية البروليتاريا و أرقى ما بلغته فى الصين الماوية ، نلفيه عانق و يعانق الديمقراطية البرجوازية و يدافع عن الديمقراطية الخالصة أي الديمقراطية اللاطبقية و بهذا لن نستعرب فى قادم الأيام ، إن لم يحصل بعد داخليّا، صدور إعلان أو تمرير قرار يمنع إستعمال مصطلح دكتاتورية البروليتاريا لأنه يتضارب مع الديمقراطية البرجوازية و النشاط فى إطار الدولة القائمة من أجل إصلاحات لا غير.
خاتمة :
إزاء أزمة الحركة الشيوعية العالمية عامة و الحركة الماركسية-اللينينية خاصة ، فى السبعينات ، إثر الإنقلاب التحريفي فى الصين سنة 1976 ، و تحويل الصين الإشتراكية الماوية إلى صين رأسمالية ، بعد خسار الإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي عقب وفاة ستالين ، إنتهت المرحلة الأولى من الثورة البروليتارية العالمية و كان على أنور خوجا و الشيوعيين الحقيقيين أن يرفعوا الرايه الحمراء التى إرتقى بها ماو تسى تونغ إلى أعلي القمم ،لكن أنور خوجا إختار النهج الدغمائي التحريفي و الدفاع الأعمى عن الماضي السوفياتي و تشويه ماو تسى تونغ و الإنكار التام للتجربة الإشتراكية فى الصين . فوجد إصلاحيو " العامل التونسي " و لاحقا حزب العمّال"الشيوعي " التونسي فى ذلك قارب نجاة أمام المدّ الوطني الديمقراطي ، سمح لهم بالتلوّن بلون الراديكالية و النقاوة الإيديولوجية فى الوقت الذى يكرّسون فيه برامجهم الإصلاحية و نظرتهم البرجوازية للعالم.هذا من ناحية ،و من ناحية ثانية إختار البعض الآخر داخل الحركة الماركسية-اللينينية التراجع و العودة إلى أحضان الديمقراطية البرجوازية بشكل واضح أو متستّر.و مع مرور الزمن و الهجوم العالمي الإمبريالي الرجعي المتواصل على الشيوعية ، تخلّى التحريفيون و الدغمائيون التحريفيون عن الشيوعية شكلا و مضمونا.
إنّ إجابة حزب العمال و الحزب الإشتراكي اليساري و إجابة ما صار يسمى حركة الوطنيين الديمقراطيين و الوطنيين الديمقراطيين "الوطد" و حزب العمل الوطني الديمقراطي ، إجابة تحرفية ، تقوم فى النهاية على تبنّى الديمقراطية البرجوازية ، الديمقراطية القديمة ،عوض تبنّى الديمقراطية الجديدة كثورة تقودها البروليتاريا كجزء من الثورة البروليتارية العالمية الهادفة لبلوغ الشيوعية عالميا . الديمقراطية البرجوازية تعنى بالضرورة التخلّى عن المشروع الشيوعي و توجيه النظر إلى الماضي ، إلى القرن الثامن عشر و المشروع البرجوازي الديمقراطي القديم بدلا من رفع الرأس نحو المستقبل الشيوعي و النضال من أجل عالم آخر ، عالم شيوعي ضروري و ممكن. جميع هؤلاء التحريفيين ، بهذا المعنى ، مجرّد نكوصيين و لا نتوقّع من أي من هؤلاء المتاجرين بتاريخهم الخاص أو تاريخ اليسار و بالرفاق و الرفيقات أن يصوغ نقدا لاذعا لحزب العمال على قراره الأخير ذلك أنّهم ، زيادة على ما مرّ بنا و تحالفهم الحالي أو الممكن مستقبلا ، هم أنفسهم تخلّوا بشكل من الأشكال عن كلمة " شيوعي" و من كان بيته من زجاج لا يرمى الناس بالحجر.
و بما أن التحريفية تيار فكري برجوازي فإنّه من أوكد واجبات الشيوعيين و الشيوعيات الثوريين و الثوريات أن يخوضوا النضال اللازم ضدّها بكلّ ما أوتوا من جهد نظري و عملي ليملؤوا الفراغ الذى سيحدثه هذا الإصطفاف الجديد نسبياّ و الذى من شأنه أن يساعد على مزيد توضيح من هم الشيوعيون الحقيقيون و من هم الشيوعيون المزيفون، آخذين بعين النظر ، بإستمرار ،و على الدوام أنّه لا حركة ثورية دون نظرية ثورية و حاليّا ، لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية!.
============




#ناظم_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنهج البلشفي / الخوجي مثالي ميتافيزيقي يفضى إلى نتائج مفزع ...
- النظرية البلشفية / الخوجية للثورة فى أشباه المستعمرات دغمائي ...
- مساهمة فى نقاش وحدة الشيوعيين الماويين فى تونس وحدة ثورية
- دفاع البلاشفة / الخوجيين عن ستالين دفاع مسموم
- قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة -الحديدي- و من ...
- رقصات الديك المذبوح : - البلاشفة - و - الوطد- . ردّا على مقا ...
- ملاحظات حول بيانات فرق - اليسار- فى تونس بمناسبة غرّة ماي 20 ...
- ملاحظات حول بيان الوطنيين الديمقراطيين - الوطد- بمناسبة غرّة ...
- تحرير الإنسانية : الداء و الدواء ( بمناسبة غرّة ما ي2012)
- تعليق سريع على بيان الوطنيين الديمقراطيين- الوطد- فى ذكرى 24 ...
- لا بدّ من تقديم توضيحات :ما هي أخطاء ستالين؟ و ما هي الثورة ...
- القضاء على الإمبريالية و الرجعية لتحرير الإنسانية ( بمناسبة ...
- تعليق مقتضب على خاتمة -هل يمكن أن نعتبر ماو تسى تونغ ماركسيّ ...
- خاتمة دراسة ( قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة - ...
- لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية! ( عدد 7 / أفريل 2012) :الرجع ...
- مشروع دليل - أعرف عدوّك- لمواجهة الإسلام السياسي و نقد الدين ...
- لنقاوم الإسلام السياسي و دولة الإستعمار الجديد برمّتها و نرا ...
- اعترافات حزب العمل الألباني بالمواقف الماركسية-اللينينية لما ...
- حسنى ميلوشي الزعيم الجديد للحزب الشيوعي الألباني: ماو تسي تو ...
- رسالة مفتوحة إلى أنصار حركة الوطنيين الديمقراطيين :إلى التحر ...


المزيد.....




- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناظم الماوي - حزب العمّال - الشيوعي - التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع