أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين سليمان- هيوستن - اجنحة ماركيز المقلوبة















المزيد.....

اجنحة ماركيز المقلوبة


حسين سليمان- هيوستن

الحوار المتمدن-العدد: 1106 - 2005 / 2 / 11 - 11:45
المحور: الادب والفن
    


إن السؤال الملح هنا هو سؤال طرح منذ بدايات النقد الأدبي عن ماهية الأدب؟
لماذا يكتب الكاتب ولماذا يقرأ القارئ؟ وسؤال ثالث عما اذا كانت القراءة للفائدة أم هي للمتعة بمعنى تقضية الوقت في سعة ومراح؟
والأجوبة عن هذه الأسئلة متعددة بتعدد النظريات التي تبحث في ماهية الأدب، وإن قبلنا أن الأدب هو انعكاس للانسان في هذه الأرض خلال سِـفره في مواجهة الحياة، وقول أمام التاريخ والصيرورة عما يجري في اعماقه من انكسارات واحلام فإنه سيكون ايضا صدى للنفس في بيداء واسعة اسمها الحياة. والصدى هو ترنيم وغناء كي يذكر آلة الحياة بعظمة الروح المحمولة داخل الجسد الانساني. انه لكي يمد وشائج لا تنقطع بين التركيبن المادي والروحي. وفي هذا الحال يكون الأدب شاطئ أمان لمبحرين عزل.
في المرحلة المدنية، وبعد انهيار الحضارة تنثال مادة النثر وتجتمع على مادة الشعر التي ستتراجع لا حول لها ولا قوة … وامست في أيامنا هذه مادة النثر هي مادة الرواية فالأدب الآن هو رواية تمد أراضيها في كل الانحاء ذلك كي تجول مساحات العالم الشاسعة. إن الأدب بمفهومه الطقسي هو النفس الباطنية المتخفية خلف حجاب ذلك كيلا تزعزع سوق الحياة، فهو حلول للحلم الانساني في واقع يومي تشابكه وتعقده الصيرورة.
من هنا فأن الأدب هو صفحة للنفس الانسانية ومشهد متكامل لعصر كامل عناصره الواقع والحدث، يحولها الى صور ورموز تربط عنصري المبدأ خشية التشظي والانهيار – انه طقس نريده لكي تبحر أيامنا بسلام، وبكلمة أخرى انه عقد مزاوجة بين الخارج والداخل كي نتتابع في مسيرة تطور الوعي والنفس.
إذن فالقراءة فائدة وصحة وليست متعة وكذلك الكتابة إنها تأتي من زاوية مشابهة فهي احتراق دائم لبركان الداخل لا يخمد سوى بفتح فوهتة الى الخارج كي يتحقق التوازن. والعلاقة هنا هي علاقة قريبة من نمطنا البشري، غير بعيدة ومفتعلة في خلق وتخييل. إن مكنون الداخل وحممه سوف تسيل على أرضنا وليست على أرض القمر! ولم يكن هدف الكتابة وهدف الأدب هو ابداع صور جديدة لم يسبق ابداعها، بل كان الأدب التماسا وتأملا لحالة الانسان ( الكونية ) والتي لن تجد ضالتها ابدا، ونحن لم نقبض على حلمنا البدائي الذي مازال يراودنا فأن الطريق الآخر الذي نسلكه بحثا عن حلم قمري هو هروب و عدم قدرة على مجابهة الحقيقة! أو هو من ناحية أخرى – لا ينبع مـن اعماق النفس بل ( ينبع ) من السطح الى السطح لذلك فخسارة الاعماق تتم بمعاملة الصورة والكلمة في معمل صناعة يأخذ عناصر الابداع على أنها أدوات مخبر يسهل تحويلها ومعالجتها.
كنت اتساءل بالخفاء من دون دراية واعية عما يريده غابرييل ماركيز من عمله في ورشة الكتابة مع مجموعة اصحاب وطلاب، كتابة سيناريو في مشغل الخيال؟
هذا الشرط الذي يريده يذكرني بالتقني المصمم الذي يعمل في ورشة ميكانيك او الكترون يفكك الصناعة ويركبها من دون أن يقترب من عمل المبدع الذي يقدم مبدأ جديدا، لذا فأن العمل الذي يقدمه الأول هو عمل قديم في حلة جديدة، أما الثاني فأنه يقدم عملا فرديا جديدا يساعد في نقل الوعي خطوة نحو الأمام.
وإن كانت الفكرة هي تقديم سيناريو غير مقتبس من الأدب فأن الأمر يأخذ طريقا آخر، إلا أن المقالة تفترض بأن سيناريو ماركيز هو بحد ذاته أدب.
في كتاب بائعة الاحلام ترى البطلة نذر شؤم في حلم عن عصافير تطير باجنحة مقلوبة! هذه الصورة السحرية قد فاجاتني حين قرأتها، انها نمط من المفاجآت التي يدبرها الروائي الكبير بمهارة في معظم رواياته: في مائة عام من العزلة نقرأ كيف تطير احدى البطلات الى السماء في زوبعة من ريح ونور .. يتخلص منها ماركيز بهذه الطريقة السحرية التي أذهلت النقاد وهي صورة من صور الكتاب المقدس ففي سفر الملوك الثاني نقرأ " .. وفيما هما يسيران ويتكلمان إذا بمركبة من نار وخيل من نار قد فصلت بينهما فصعد الياهو في العاصفة الى السماء وكان اليشع ينظر وهو يصرخ يا أبي يا أبي .. ولم يره بعد" وكما اظن انه لهذا السبب كان تيهان ماركيز بكتاب الف ليلة وليلة وكان يود لو يعرف العربية حتى يقرأه في لغته الأصلية.
السؤال الآن سيكون عما إذا كان المطلوب هو ايجاد الصور الغريبة أم التوغل الى أعماق النفس والنهل منها ( السماع الى صوتها ..) لتكوين وخلق الأعمال الأدبية؟
كلا العملين، البحث عن الصور الغريبة الجديدة والتوغل الى اعماق النفس قد يكون بين دفتي عمل واحد، وإن كان كذلك فأن المصدر المحرك لعملية الابداع، سيكون نابعا من النفس أولا وتكون الصورة الجديدة الغريبة هي صورة محمولة ناتجة عن ذلك التوغل فتأتي قليلة الإضاءة لا تستوطن المركز، كما كان في ( صورة – حدث ) الباب السحري في رواية ذئب البوادي و( صورة – حدث ) الدخول في المرآة عند وليم فوكنر .. إلا أن خيال القارئ يعالج الصور الجديدة في هذا النمط معالجة حادة ممسوسة باعماق الشخصيات والاحداث فلا تنفصل عنها، إذن لا توقف عند اشكالية الباب السحري ولا عند الدخول الى المرآة-كوحدة قائمة بنفسها- انها حركة شاملة كلية تحس بأنها من البنية العضوية للعمل الفني، قابلة للحذف وغير قابلة للحذف في آن معا، والذي اريد قوله أن البناء الروائي بمعناه العضوي لا يرتكز على الصورة أياها، لا يبنى على الصور بقدر ما يبنى على (الاستقطاب- الحدثان) فتأتي الصورة منها وليس العكس: (حدث- استقطاب نفسي) ثم صورة، ذلك أن الحدث (الدومان ) هو رمز للاستقطاب الفني عند الكاتب، فالحدث النفسي الذي يسقطه الكاتب هو شحنة من رموز أولية لم تتشكل فيها الصورة بعد ، إن الخيال يأتي بعد ذلك، يأتي في المرحلة التالية كي يجسد هذه الرموز بالصور.

لكننا نجد عند ماركيز الأمر عكسيا فهو يوظف مهارته وحذاقته- وهذا التوظيف هو طبع موهبة، للبحث عن صور جديدة كي يعيد انتاج الحدث او الشحنة الباطنية.
رؤية عصافير بأجنحة مقلوبة! دلت على الشؤم في حلم البطلة .. إلا أن الحلم أو الواقع لا يعير انتباهه كثيرا الى اجنحة العصافير فهي في الحالة الطبيعية إن كانت مقلوبة أم غير مقلوبة فهذا لا يحمل قيمة كبيرة، لو أن العصافير تطير بالمقلوب على ظهرها لكنا نفهم ونلمس المعنى في ذلك الطيران أما اجنحة مقلوبة! فما هو المعنى الرمزي الذي يحمله جناح ليس له فوق ولا تحت من عين مشاهد أرضي؟ والصورة هي صورة تخييل بارع، وإن جاءت في تشبيه واستعارة لحملت شحنة شعرية عالية، لكنها مع أنها مجرد صورة غرائبية لا أكثر جاءت ايضا كصورة ترتبط بحدث أو معكوسة أي أن الحدث يرتبط بصورتها …ونحس في السياق العام أننا أمام مولد صور أو آلة رسم وتصوير وهذا يقودنا الى الدور السلبي الذي لعبته السينما في اغتصاب واستعمار النفس والخيال، بها تم هذا التجاوز ..والنتائج نراها الآن .. تعليق الأدب على مشبك السيناريو.
في أدب ماركيز تطغى السينما الصورة كي تسيطر على العمل الفني مجملا، فالكتابة هي كتابة سيناريو باسلوب أدبي. حين تعرف الكولونيل أورليانو بويندا على قطعة الجليد في مائة عام من العزلة كان قد فتح له ذلك التعرف ولعاً بالكيمياء وبسر المادة إلا أنه لم يستخدم هذا الولع، أو أن الروائي لم يتغلغل الى اعماق الحدث بل راقبه من بعيد مراقبة سينمائية وبالتالي لم يطوره للكشف عن ميادين الحكمة، فالأب انتهى مربوطا الى شجرة – وهنا أجد مقاربة ايضا من سلمان رشدي الى هذه الصورة ومحاولة الاغتراف من الاسلوب نفسه في رواية العار. الابن يفشل في قيادته العسكرية ويفشل في التجارب التي يجريها في معمله، لقد جاء التعرف الى الجليد ثم ما تبعه من اقامة مخبر للكيمياء لعنة على البيت، فلم يتخذها الأب أو الأبن الى كشف آخر يتجاوز الكيمياء والعناصر. نجد في الرواية أننا امام ممثلين يدورون بفنتازيه في مدرا خارجي لا يمس النواة ابدا، يقودهم المخرج الراوي كما يشاء فلا نحس أن مخبرالكيمياء أو التعرف على الجليد هي من المتن العضوية بل هي صورة خارجية سريعة متراوحة بين هنا وهناك كأنها قد جاءت من معلم يقترح بأنه ماذا لو أقمنا معملا للكيمياء وماذا لو كان البطل سيستعمل يده في التعرف الى قطعة جليد .. انه الاسلوب المدرسي لتعليم القص والرواية، برسم المخطط واختيار الشخصيات ثم التأهب للكتابة ..
ان الاعمال الأدبية العظيمة هي الاعمال التي لا فسحة فيها للتنبؤ إن بنهايتها أو بمسارها العضوي، قد يكون هناك مخطط وهناك نهاية وشخصيات واحداث .. لكن الكتابة الصادقة هي كتابة مفاجأة، تفاجئ الكاتب كما تفاجئ القارئ، ان تحطيم البناء القبلي الذي يفعله المبدع في عمله هو الطريق الذي سيقود الى اكتشاف الحقيقة الفنية للعالم، وللتخلص من مغبة المغامرة فان المخطط والبناء يقومان مع العمل، مع السطر والكلمة خطوة بخطوة، انه تسلق جبل شاهق يدق فيه مسمار ويعقد فيه حبل مع كل قدم ترفع الى اعلى. لذلك لا يأتي المخطط قبل العمل ولا يأتي ايضا العمل قبل المخطط بل انهما بنيان واحد يرتفعان معا ويكبران سوية في طقس واحد وغير ذلك فأن العمل المنتج سيكون بلا سمة أدبية ولا يحقق بالتالي فنية الإنسان.
أن لم يدفع العمل الفني المتلقي الى مزيد من التأمل فأنه بطريقة أو اخرى لا يعتبر عملا فنيا، بل هرج وسيرك مسرحي، وإن لم يعد كي يحاور المتلقي ويخلخله فانه سيكون ( فنا ) ضائعا. في بائعة الاحلام نقرأ "تغيرت روزنامة الحياة اليومية في البيت المستقر، الذي تسكنه عائلة ( موران ) عندما هبطت فيه فجأة امرآة غريبة، تبيع بضاعة غير مرئية ولا مألوفة هي الأحلام" هذا هو اسلوب ماركيز في الكتابة والتخييل، ففي مائة عام من العزلة كان الطريق لهزم النسيان هو كتابة الاسماء على قصاصات ورق ولصقها على مسمياتها، فلصقوا على قبضة الباب قصاصة مكتوب فيها قبضة باب ..الخ وإذا أردنا أن نجد العلاقة بين النسيان وبين قصاصة ورق جمعت فيها الاسماء المنسية فما الذي يمكن ان نجده؟ اننا لا نجد سوى تراكبا بين الواقع واللاواقع كما في بائعة الاحلام. فأين هي الأرض التي تسمح بتزواج وتفاعل عالمين مختلفين؟ الأرض التي لا يتخيلها بطل رواية ممسوس بمرض عصابي بل يتخيلها راو سليم العقل يعرف مصير أبطاله!
انها السحرية الواقعية كما يقال، وهذه أرض من هواء تنفصل عن الواقع الخارجي كما تنفصل عن الحلم السحر الداخلي، انها محاولة لدمج عالمين ليس بالتواصل والربط بين الداخل السحري مع الخارج الواقعي بل بالغاء حدود الطرفين وبالتالي تجاهل ظرف التحول والانتقال من عالم الى آخر. بإقامة عالم واحد جاء من تبدد داخلي على سطح خارجي .. إنه بالاحرى موت لكلا العالمين العالم الخيالي السحري والعالم الواقعي فنكون امام صور مائعة مشوشة لا صلة لها بالسريالية ولا بالفن الذي ينظر الى العالم من منظار خاص له انحرافاته وله ألوانه لكنه يبقى يدقق في تفاصيل الحياة والعالم.
ولتوضيح المعنى أكثر نعود الى قصاصات ورق النسيان. كانت في الرواية كأنها على رصيف محطة قطار سريع، نمر بها كما نمر بغيرها دون توقف، انها رحلة وصف لمكان لم نمر به من قبل فكانت الاحداث على رصيف لا يقف عنده قطار، وقد يكون هذا جائزا في العمل الفني، إلا أن تكاثر الصور والفنتازيا مجتمعة في مثل ذلك الازدحام قد يسلب العمل معناه الفني وبالتالي يمسي منحلا عن المعادلة الأدبية. أظن أن غابرييل ماركيز ينفق وقتا ممتعا لا بأس به في التفكير بالصور الغرائبية من أجل الصور الغرائبية. الذي أريده هو أن الصناعة واضحة في انتاج الصور فهي لا تأتي ولا تنمو نماء طبيعيا عضويا، فالثقل او الحب الذي يعطى لها في الرواية كبيرا، وتحس من جانب آخر أن حضورها في العمل كان من دون تعب له وجه ارستقراطي خالي من المعاناة. إلا أن العمل هو وحدة مترابطة لا فجوات ولا لصق مفتعل فيه أي أنه مقنع فنيا وهذه هي البراعة التي يمتلكها الروائي الكولومبي الكبير.

اظن أن هناك استثناء في رواية الحب في زمن الكوليرا. جاءت هذه الرواية من قلق داخلي وأزمة روح جعلتنا ندخل ونتوقف ندخل ونتأمل. انها رحلة من دون عودة "لا مناص فرائحة اللوز المر كانت تذكره بمصير الغراميات غير المواتية، هذا ما أدركه الدكتور خوفينال أوربينو اذ حضر على عجل للاهتمام بحالة لم تعد مستعجلة .." الى حوالي الصفحة ستين كانت معاناة الكتابة واضحة ذلك للتخلص من العبء السحري الذي عرفناه عنه وللدخول الى عالم الراوية الفني، ففيها أعادنا ماركيز الى أرضنا التي نحيا فيها.
وقد يقال الشيء نفسه في خريف البطرييرك، انها اغنية امريكا اللاتينية واغنية العالم الثالث ككل، إن النمط الديكتاتوري في كل واحد منا فكيف لا تتغلغل الرواية بعيدا كي تمس روح وزمان مجتمعاتنا؟
وهذا ما يفسر سبب الانتشار المعاصر لكتابات ماركيز في العالم الثالث دون امريكا واوربا فهو لم يصغ من المحلية صياغة تكامل الانسان في شتى الاصقاع، لقد أهمل جانبا مهما أو أنه لم يقدر على الارتباط مع اللغة الأولية للفن الانسان.



#حسين_سليمان-_هيوستن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الحب فقط- مدن الحب
- الأم في العام 1905
- المرأة ذات الوجه الأبيض- 2
- المرأة ذات الوجه الأبيض
- حب إيــه بعـــد ثلاثــين عـامـا
- الجنِِــة جيدة- قصة مكتوبة على حائط مهمل
- طالعة من بيت -أبوها-
- حبي لها كان كاذبا
- ما حال القصيدة إن انقطعت الكهرباء
- تترك قلبها على ظهر حصان يركض
- لعبة ورق
- تعبر من أمامه راكضة وهـي تخفق كطير( تمهــيد للقصــة – حرف ال ...
- يصل صوتها عبر المحمول... من القاهرة
- صحراء مثل الجنة
- مقالة في الشعر العربي المعاصر- منذر المصري


المزيد.....




- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين سليمان- هيوستن - اجنحة ماركيز المقلوبة