الحجب

يا صروحاً ظننتـُك ِ لا تميدي
عندما تزهر الرُبى مِنْ جديد ِ

أيـُّها النهرُ ارو ِ ... اجر ِ وَفياً

كمنىً نـٌبدع؛ إلى ميعاد ِ!

يا ثريا سهيل، أينَ الثرى مِنْ
جامح ٍ يعلو بالرمال ِ؟!... رُدي!

يا حَصاةُ العقل!، كمْ تلونت ِ ليْ
بيْ؟!... لستُ اُحصي؛ فما لرمل ٍ مِنْ عد ِ!

كمْ محونا رسومنا على الرمال ِ؟ بلْ
قلْ كمْ موجة أتتها مِنْ بُعْد ِ؟.

كمْ تناهى ما تراءى بيْ... صـمْـ
ـتـا بليغا كجرح ٍ - يا بحر -، مَدي!

أيـُّهذا الربيعُ، عن شهر ... يار
يروى قولهُ ... إلى شهر ... زيدي!

يا صروحاً ظننتـك ِ لا تـضـني
بالظلال ِ الوارف ِ المديد ِ!.

***

للقصيد صلة بباكورة الصـُّبح:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=267756

إرسال شكوى على هذا التعليق          387 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أماوي إن النفط يودي بدولة/ ويبقى من النفط الأحاديث والذكر

أماوي ما يغني الثراء أميرك؟/ إذا حشرت نفس وضاق بها الصدر!.

ماوي ناظم دعائية عدائية وافتراءات بدء باسمه وسنه؛ سعودي يحجب اسم أبيه (عباس) ليقدم نفسه: (وهابي المذهب من صحراء نقرة السلمان!)، حدد تاريخ مولده مطلع عام ثورة ماو الصينية 1949م،

بتورية دعائيته التدليسية وأنموذجها الحي على النفاق توصيف مقاله العدائي بحق اُخي (الجواهري!) للمنسوبة إليه القصيدة (ريم وادي ثقيف تتوق لمصر)، بأن الذي بينه وبين شاعرها السيد: محض جفوة!.

تناسى تاريخ مولده؛ ليدعي أنه كهل! (لغة: في العقد الثالث من العمر!)، ثم زعم مؤخرا أنه ما زال على مشارف الستين (مواليد عام 1953م!)، ويفترض بحكم مهنته اللغوية أنه يعرف ذلك لكنه يحرف معولا على حسن نية وجهل الأكثرية كما هو شأنه الذي جبل عليه في مغالطاته المقززة!. باكورة اساءاته بحق الإنسان الشاعر المهندس الذي يصغره سنا بنحو عقد من الزمن، ما جعله عدم كرم نفسه الأمارة بترويج مطبوعاته متطوعا ليتفضل على الجاحدين فضله هذا، كذا! تأمل!!.. جعله (يصابر!) على حد تعبيره في نفس المصدر: مقاله العدائي بحق اخي قبل الإساءة!

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولو كان كريم النفس لما تذلل (لعدم المقدرة) لجلاده الذي اتهمه بالماوية وانتحاله اسم (ابن الفرات)! وجعله وجهه سطلا للبصاق، باعترافاته في سلسلة (الجندي رقم...) كونه يقبل اليد التي لايستطيع ليها قبل قفزه كالأرنب وكالمتردية من شاهق لتتهتك فقراته القطنية!.

ولو كان حرا أبي النفس لأبى إلا أن يساوي (بمقدرة) بإساءاته مع من نافقهم (ومنهم مواليد الفلوجة 1955م)، وظن أن شاعر القصيدة (ريم وادي ثقيف) خاصرة رخوة!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جهل مركب الظن بجهل كل الناس،

وبإمكانك أن تخدع كل الناس بعض الوقت وأن تخدع بعض الناس كل الوقت، لكن ليس بإمكانك أن تخدع كل الناس كل الوقت.

من يزور حتى تاريخ مولده؛ فيدعي أنه في (سن الكهولة)

وهو في (السن الهرمة)!،

يزور تاريخ أسياده أمراء الفجور أسرة آل سعود الفاسدة، ومن استسهل إسهال الهوان هان الهوان عليه!، والأيام بيننا..

إرسال شكوى على هذا التعليق          327 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ترجمة إسبانية لنص الشاعر فائق الربيعي Faek Al robaye الوردة ُوالإنسانُ والنفط Rosa, humano y petróleo
الصمتُ يستهزئُ من الثرثرةِ لانَّ الحرية َ بلا فمْ!.
Porque la libertad sin boca penetra

وصلَ الإنسجامُ بين التفاهةِ وعهر الكلماتِ إلى الألفيةِ الثالثةِ لانَّ سرّهما واحد!.
entre palabras de vanidad inmoralidad

Y en el tercer milenio

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كذوب دميم إن أتى الكذب؛ فانهر ِ/ تبصر ولا تـعنى بهماز مفتر ِ
.. بلماز يجمع مالا عدده؛/ فويل.. وشاهت شيبة أصلع ثري
ذميم طعين الذمة الزور، قـبـحه/ يسيء إلى (الحسناوي) وإلى شمر
.. وإلى معشر ما زالوا جاهلو أنه/ لأسياده آل سلول كالخنجر
.. يدوف أحاديث النفاق سمه/ وينكش ثغر الفاغر المُتحير ِ؛
فعجل بفضح قـبـح سمسار تاجر/ بدين ودنيا؛ ها هو الصبح؛ فاصبر ِ
ولاتقفُ ما بعد الكذوب اُناسك؛/ فحسبك بهذا الدني؛ مُتبصر ِ!.
حسب قيد الحياة ميتا عليا/ ذلك الشيخ الذي ينظم صبحا وعشيا
ظنهُ شعرا بليغا ينظم؛ يا زكريا/ أنت بقال عتيق و(مُقاول للطماطه!)، البرتقال/ ابنك الوغد حذاء قبرك؛ ميت ويحيى
ليس إنسيا سويا، اشتعل الرأس شيبا ووهن العظم منهُ، لكن في النظم غبيا، شعرهُ الغث شعير، وزنهُ وزن النعال/ ولقد ناح دعيا، فاق ربات الحجال/ نوحهُ كان نقيقا ويسميه (المقال!)!/ أثر على (الموقع)/ كان يوما قيد عين/ موقع (النت)؛ صفحة الميت حريقا واشتعال/ نظمهُ مكرور زورا يدعيه؛ مثل النضال!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          302 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كذوب دميم إن أتى الكذب؛ فانهر ِ/ تبصر ولا تـعنى بهماز مفتر ِ
.. بلماز يجمع مالا عدده؛/ فويل.. وشاهت شيبة أصلع ثري
ذميم طعين الذمة الزور، قـبـحه/ يسيء إلى (الحسناوي) وإلى شمر
.. وإلى معشر ما زالوا جاهلو أنه/ لأسياده آل سلول كالخنجر
.. يدوف أحاديث النفاق سمه/ وينكش ثغر الفاغر المتحير؛
فعجل بفضح قـبـح سمسار تاجر/ بدين ودنيا؛ ها هو الصبح؛ فاصبر
ولاتقفُ ما بعد الكذوب اناسك؛/ فحسبك بهذا الدني؛ متبصر!.
حسب قيد الحياة ميتا عليا/ ذلك الشيخ الذي ينظم صبحا وعشيا
ظنه شعرا بليغا ينظم؛ يا زكريا/ أنت بقال عتيق و(مقاول للطماطه!)، البرتقال/ ابنك الوغد حذاء قبرك؛ ميت ويحيى
ليس إنسيا سويا، اشتعل الرأس شيبا ووهن العظم منه، لكن في النظم غبيا، شعره الغث شعير، وزنه وزن النعال/ ولقد ناح دعيا، فاق ربات الحجال/ نوحه كان نقيقا ويسميه (المقال!)!/ أثر على (الموقع)/ كان يوما قيد عين/ موقع (النت)؛ صفحة الميت حريقا واشتعال/ نظمه مكرور زورا يدعيه؛ مثل النضال!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---