أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية والقدس















المزيد.....


حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية والقدس


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3774 - 2012 / 6 / 30 - 01:49
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار، مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة
والمرأة الفلسطينية والقدس
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
ضمن سلسلة اللقاءات والحوارات، التي أجريها، والتقي بها مع سيدات عربيات بارزات، من كافة الساحات العربية، لتسليط الضوء على تلك الشخصيات العربيات المبدعات، والتعريف بهن، كرموز فاعلة وناشطة في الساحات العربية، وسيدات مثقفات ومبدعات وخلاقات، كان لقائي هذه المرة، مع سيدة فلسطينية مقدسية، وجها لوجه، وهي أديبة وشاعرة وناشطة فلسطينية، من مدينة بيت المقدس، تدعى ايمان مصاروة، تتصف بالروح الوطنية العالية، وتعاني كأبناء جلدتها من ظلم الاحتلال الاسرائيلي الغاشم، لمدينة بيت المقدس، تعبر عن ذلك بأشعارها وكتاباتها بجرأة وشجاعة، منقطعة النظير، لها خمسة من الدواوين الشعرية، هي اصلا شاعرة فلسطينية من منطقة الجليل الفلسطيني المحتل، وتقيم بمدينة بيت المقدس منذ مده، وتعمل على شحذ همم شعبها وبنات جنسها، من هم تحت الاحتلال، من خلال كتابة اشعارها، ونشر قصائدها، بين ابناء شعبها.
كان اللقاء والحوار معها ذو شجون، بين اشعارها ومعاناتها، وبنات جنسها، ووضع المرأة الفلسطينية في المدينة المقدسة، والمعاناة والظلم الواقع عليهن، من الاحتلال .
بطبعها وكما هو معروف عنها، لا تجيد إلا الصدق، سواء بالجانب الحياتي، أو الكتابي أو الجانب الإعلامي.
طلبت منها ان تعَّرف بنفسها للقارئ العربي الكريم.
:أنا ابنة الجليل، ولدتُ في مدينة الناصرة، بالداخل الفلسطيني، تزوجتُ مباشرةً، بعد إنهائي للمرحلة الدراسية الثانوية، أكملتُ دراستي في مجال الإعلام، وحصلتُ على عدة شهادات في الصحافة المكتوبة والمرئية والتصوير، درستُ في جامعة بير زيت الفلسطينية، في مدينة رام الله، حيث كنت أقيم .
سألتها منذ متى بدأتْ بكتابة الشعر؟؟؟
:اعتدتُ كتابته منذ تزوجتْ، حيث انتقلتُ من مدينة الناصرة، إلى مدينة رام الله، عبَّرتُ من خلاله التي لونتها، بصبغات مختلفة، كنت أصدرتُ في العامين 2002م و2003م ديوانيْ شعر، الاول (أنا حدثٌ ومجزرة) والثاني (حَجرٌ سلاحي). والقصيدة عندي، هي حالة أعيشها، وأحسها، وتخرج من بين ثنايْ إلى النور، بعد حالة مخاض عسير.
قلت لها هناك، من يتهمونك بتهمة جميلة، بأنك شاعرة القدس، فما رأيك بهذا الاتهام، وما هو تعليقك عليه؟؟؟
:نعم، هنالك الكثير من الشخصيات الثقافيه العربية، المبدعه، والمواقع الاعلامية، والمجموعات، على صفحات التواصل الاجتماعي، كانتْ قد اطلقتْ عليَّ هذه التسمية، وهذا اللقب، ومن هذه الالقاب لقب (أيقونة القدس)، و(خنساء القدس)، و(أميرة الحروف)، و(شاعرة الوطن) لأن القدس، أخذتْ الحيز الاكبر، في إبداعاتي ومقامات الشعر والنثر، حتى في دراساتي البحثية، التي أَعددتها، والقدس، قلب الوطن النابض، وكما هي قلب كل عربي ومسلم.
شاعرة القدس، وشاعرة الوطن، هي التهمة الأجمل لي، وأُتهم بها، وهذا شيءٌ يشَّرفني، ومن منا لا يكتب عن هموم الوطن، والقدس، هي قلب الوطن النابض، وهي المحبوبة، وهي الرمز، وهي مدينة السلام، ومدينة الديانات السماوية، وكل من يحيا فيها، يتلَّذذُ بنكهة أسوارها، ورائحتها، وتاريخها وثقافتها، وشوارعها وحاراتها، كيف لا، وأنا مهتمة ومختصة، بعمل دراسات حول القدس، وبعدة مواضيع، تتحدث عن وضع القدس الآني.
قلت لها، هل انت من صَنعَ شخصيتك، ام أن، هناك أحدٌ اثَّر بها، ام المعاناة وآلام الاحتلال، من شكَّل هذه الشخصية؟؟؟
:من صنعني هنا، هي الحياة، ومعاناتي الشخصية، التي لا أحب الخوض بها كثيراً، هنا، حيث تفجَّرتْ لديَ اللغة، في كياني، ودفعتني للكتابة بقوة، وأيضاً، معاناة الوطن الضائع، الذي حرَّكَ فيَّ الأفكار النائمة، وهنا لا بد من القول، إنني لم أسلك طريق أحد قبلي، فقط، أسلوبي ولغتي، وأنا أعتز بذلك.
قلت لها بأنك تظهرين على صفحات التواصل الاجتماعي كثيراً، رغم الظروف المعيقة احياناً، هل مثل هذه الصفحات، لها أهمية بحياتك بشكل خاص؟؟؟
: أجد أن هذا المنبر، أقصد، صفحات التواصل الاجتماعي، هو من قرَّبَ الأدباء والشعراء من بعضهم البعض، وأصبحنا نسمع بأسماء أخواتنا وإخوتنا من الدول العربية الشقيقة، والذين لم نكن نعرفهم من قبل، وهم أدباء وشعراء، مبدعون حقيقيون، وهذا عزَّزَ الحركة الثقافية والإبداعية العربية بينهم، وأيضا، من خلال مشاركتنا للعديد من المهرجانات، صفحات التواصل الاجتماعي، فَتحتْ أمامنا الكثير، من مساحات الإبداع الحقيقية، وأتاحتْ لنا التقَّرب من الجماهير، في دول عربية أخرى .
قلت لها، وماذا عن مشاركاتك بالندوات والمؤتمرات وتأثيراتها؟؟؟
:في المشاركات، يتم الانخراط مع عامة الناس، ولمَ لا، فالجميع اصبح واعياً، ويحمل في جعبته، ثقافة، لا بأس بها.
وعن مشاعرها وعدد الدواوين التي نشرتها لحد الآن، وماذا تقول عنها؟؟؟
:المشاعر لا يجاريها شيء، يستطيع الشاعر، أن يعبَّرَ عن قضايا أمته، كما يُعبَّرُ عن قضاياه الشخصية، وهنالك كبار الشعراء المعاصرين، الذين عبَّروا عن قضايا أوطانهم، ورُددَّتْ قصائدهم الوطنية، على مستوى عربي، اما عن دواويني فقالت، أستطيع القول، بأنني أملك خمسة دواوين شعرية أعتز بها، وهي على التوالي:
1 . أنا حدثٌ ومجزرة.2 . حجرٌ سلاحي .3 . سرير القمر .4 . دموع الحبق، سيوقع قريبا. 5. بتول لغتي. وهو بالمونتاج
قلت لها، أردتُ أن اسألك عن وضع المرأة الفلسطينية بالقدس، ومعاناتها من الاحتلال، ومشاكلها أيضا؟؟؟
:وضع المرأة المقدسية، كوضع اي امرأة فلسطينية أُخرى، تعاني من ظلم الاحتلال، والحد من ثقافاتها المختلفة، نتيجة للقيود المفروضة على المدينة المقدسة، وبالتأكيد، طال جزء كبير منها المرأة المقدسية، التي تحارب مع الرجل، لأجل كسب لقمة العيش، جنباً الى جنب، حيث تعاني الحواجز والتشرد، والقيود العديدة المفروضة على الأم والزوجة العاملة وغير العاملة، التي تفرضها السلطات الاسرائيلية، وقد أَصبحتْ تعاني ازدواجية التفكير، نتيجة قناعاتها والتزامها ببعض القيود التي تحد بالطبع من عطائها، وهذا بالتأكيد، اثَّرَ عليها وعلى إبداعها بشكل ملموس.
قلت لها، وماذا عن مشاكل الاسرة المقدسية، يقال بأنَ بها، تفكُكاً اجتماعياًً كبيراً جدا، وانفلاتاً في العلاقات الأسرية؟؟ وتشَّردُاً في الابناء والبنات، بشكل عام، وضَعفاً في سيطرة الآباء عليهم، فهلْ هذا صحيح؟؟؟؟
:إن المشاكل الأسرية في القدس، تَتَفاوِتُ نسبُها، بحسب المنطقة، وغالباً نجد أن البلدة القديمة من القدس، هي اكثر منطقة، تعاني هذا الانفلات الأُسري، لأسباب عديدة، اولها الوضع الاقتصادي والبطالة، والقيود التي تفرضها المؤسسات الاسرائيلية الرسمية، من إثبات وجود من إقامة والحصول على الهوية، لمن يثبت على اثر رجعي، أن له على الاقل سبع سنوات، يحيا في القدس، وربما أكثر، إضافة لوجود عنوان ملموس ووثائق تثبت ذلك، كفواتير التلفون والكهرباء والماء والأرنونا (ضريبة التحسين)، والعنوان البريدي والتأمين، والتأمين الصحي---- الخ من وثائق، وكل ذلك، لأجل البقاء في المدينة المقدسة كمقيم، وهذا بالتأكيد، يجعل المقدسيين دائما، ملاحقين قانونيا، مما يجعلهم في نطاق القدس، اي حدود البلدية فقط، وهذا لا يفتح لهم مجالاً للعمل، إضافة لتفشي آفاتْ اجتماعية، تساعد على انتشارها المؤسسات الرسمية الصهيونية، لتدعم سياسة رسمتها بلدية الاحتلال، والهادفة الى تفريغ المدينة المقدسة من سكانها، ولا تجد هذه الأسر، التي يعيش غالبها أي ما نسبته 70% تحت خط الفقر، بحسب مؤسسات مقدسية، إلا أن يسكن أفراد هذه الأسر، بغرفة واحدة، حتى لو كان عددهم كبيراً، لأن الامكانيات المادية، لا تسمح لهم بالبناء أو شراء منزل، أو الاستئجار، علما أنه في الوقت ذاته، تفرض بلدية القدس القيود على منح التراخيص للبناء أو الترميم، مما يتسبب بزيادة الآفات الاجتماعية لهذه الاسر، وتحديداً داخل البلدة القديمه، والبالغ عدد سكانها حوالي 37 الف نسمة.
قلت لها، وماذا عن قضايا تعاطي المخدرات والجنس بين الشباب والشابات، وانتشار هذه الظاهرة بينهم، هل فعلاً هذا موجود بشكل كبير جدا، أم بشكل محدود؟؟؟
: لا ابداً، ليس كما تبالغ به وسائل الإعلام المختلفة، وإنْ كان موجوداً، فذلك، بسبب أن المؤسسات الإسرائيلية، تهدف لإشباع الشباب الفلسطيني بذلك، وتفريغه من فكره الوطني، ذلك، بهدف الاستيلاء على المدينة المقدسة، وظاهرة تعاطي المخدرات، أو أية شائبة اخرى، إنما نَمتْ مع وجود نسبة عالية من البطالة في صفوف الشبان، الذين يعانون التسيب من المدارس، وعدم وجود بدائل علمية او ثقافية أو حتى ترفيهية. هذا نلحظهُ، داخل إطار البلدة القديمة من القدس الشرقية، حيث نجد أن نسبة الكثافة السكانية فيها، من اعلى النسب، وأن الجانب الديمغرافي، ورغم الاستيلاء على عشرات المنازل فيها، لم يتغيرْ، بل على العكس تماماً، في ازدياد مستمر، نتيجة حفاظ المواطن المقدسي، على وجوده، واثبات حقه في هذا الوجود.
قلت لها أيضا، وماذا عن التسَّرب لدى طلاب المدارس المقدسيين؟؟؟؟
:نعم انها نسبه عاليةٌ جداً، قد تصل الى ما نسبته 49 % وكما أذكر، بين طلاب المدارس الثانوية، وتحديداً، بمدارس الوكالة وغيرها، وهذا يعود، لضعف المنهاج المقدم، وقلة المتابعة من قبل مؤسسات التعليمية الإرشادية، نتيجة ضغط البلدية على المدارس، إضافة للحواجز التي تقف حائلاً، أمام وصول الطلاب والمعلمين بالوقت المناسب لمواقعهم، هذا عدا عن المنهاج الفلسطيني، الذي عَملتْ المعارف والبلدية على تعديله، ومنع كل ما يمُّتُ بصله للهوية الفلسطينية، إضافة لتشجيع من هم دون سن الثامنة عشرة، على العمل وفتح المجال، أمامهم للعمل في مرافق مختلفة، مما يؤدي إلى أن الطالب الذي يحصل على راتب ألف دولار مثلاً، يفضل أخذ هذا المبلغ، على الدراسة، أو متابعة التعليم، ضاربة عرض الحائط، الالتزام بالمواثيق الدولية، التي تدعو الى حقوق الطفل.
سألتها عن آخر نشاطاتها بالفترة الحالية؟؟؟
أجابت وقالت: انتهيتُ منذ فترة وجيزة، من الديوان الخامس، وينتظر دوره في الطباعة، ويحمل اسم (بتول لغتي) كما ذكرتُ لك سابقا، إضافة لدراسة علمية، عن المناهج التعليمية في القدس الشرقية، فالإبداع لا يتوقف هنا، كل يوم هنالك شيء إبداعي جديد، وليد لحظته!!
سألتها ايضاً عن طموحاتها الشخصية؟؟؟
أجابت وقالت:الاستمرار في إبداع متمَّيز ومختلف، من محاكاة الوطن، ومن دراسات علمية أعمل عليها، وكما عملتُ في السابق، عدة دراسات، تُعنى بشؤون القدس، والتي أبرزتْ هموم المجتمع المقدسي، بشكل خاص، والشعب الفلسطيني بشكل عام، فلديْ كتاب عن الاستيطان في القدس القديمة، صدر في العام 2004م وهو يعتبر مرجعا علمياً، في عدة جامعات محلية وعربية.
هناك كتاب توثيقي علمي آخر، أعدتُ إنجازه كطبعة ثانية بإحصاءات جديدة، في العام 2011م، وحمل عنوان: (الاطفال المقدسون تمُّيز عنصري) والآن، أعمل على دراسة حول صفحات التواصل الاجتماعي.
قلت لها وأخيراً، سيدتي، هل من قصيدة، من قصائدك الجملية، تسمعينني اياها؟؟؟
قالت :سأسمعك قصيدة يا سيدي:
يا سيدي
لكَ من دروسي ما كتبتْ
لكَ من دمي
لكَ من غدي
جزء كبير من صلاتي في الوطنْ.
يا سيدي
ضاقت شوارعُ أمِّنا
لكَ ما رأيتْ
تخطو بلادي فوقَ هاماتِ المِحَنْ
أدمنتُ شوقاً للقاءْ
ضاقت قيود.هاهنا.
يا سيدي
في ليلة أنطَقْتُ ورداً لا يرى
جسدي تحنّطَ صبرُهُ
هو ذا رفيقي يعبر الأوطانَ
يأتي إلينا من فراديسِ السماءْ
قلبي هواكَ...سأمتطي بعضي الى
سجنِ الجنيدِ، وسجنِ عسكرْ.
يا سيدي
هذا هو الفرحُ المُحاصَرُ والمُقَدَّمُ والمًؤخَّرْ
اذهبْ..يُناديكَ الدّمارْ
لا شيء يوجَد ُ بين مُنْعطفيْنِ
أو حلمينِ:
ليلُ بهيمٌ أو نهارْ
اصمُتْ إذا نطَقَ الدُّجى
ابلع شظايا القلبِ حتى الانتصار
يا سيدي
لكَ ما شعرتْ
لكَ من دمي
لكَ من غدي
وطني تَغلْغَلَ في شراييني وأنتْ.
انتهى موضوع حوار، مع الشاعرة المقدسية، إيمان مصاروة
والمرأة الفلسطينية والقدس



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء وحوار، مع شاعرة مغربية ، وهموم المرأة المغربية
- لقاء وحوار، مع سيدة مصرية، وهموم الثورة والمرأة المصرية
- لقاء وحوار مع سيدة ليبية، عن الثورة والمرأة
- حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني
- لقاء مع كاتبة وأديبة ونجمة مصرية متألقة
- قصة معاناة سيدة عربية مع زوجها
- الأهمية والنتائج لزيارة الوفد الاعلامي الموريتاني للاراضي ال ...
- حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني
- تعليق على دراسة بعنوان: موقف القادة الجدد من التطبيع مع الكي ...
- يهود الخزر وكذبة ابناء اسحق ويعقوب
- لقاء مع الأديبة والاعلامية الفلسطينية نجوى شمعون
- صدور كتاب جديد عن سيرة الشهيد عمر القاسم (مانديلا فلسطين)
- برنامج تركي الدخيل (اضاءات) وجوزيف براودي
- صعود الاسلام السياسي قمة السلطة والفتاوي القادمة
- الفلسطينية ميساء ابو غنام رمز للتحدي والارادة القوية
- جمعية قوارير الفلسطينية لمساندة المطلقات
- تقرير المركز الفلسطيني للدراسات الاسرائيلية (مدار) عن المشهد ...
- زهيرة كمال شمس مشرقة وساطعة في سماء المرأة الفلسطينية
- قصة اسير محرر
- نجمة فلسطينية متألقة في سماء مدينة رام الله


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية والقدس