صبري يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 3772 - 2012 / 6 / 28 - 00:24
المحور:
الادب والفن
إصدار كتاب جديد: حوارات مع صبري يوسف حول تجربته الأدبيّة والفنّية ـ 2 ـ
صبري يوسف ـ ستوكهولم
صدر للأديب والشَّاعر صبري يوسف عن طريق دار نشره في ستوكهولم، كتاب جديد بعنوان: حوارات مع صبري يوسف حول تجربته الأدبيّة والفنّية ـ 2 ـ ، وكان قد أصدر مؤخَّراً كتاباً آخر بعنوان: حوار د. ليساندرو مع صبري يوسف ـ 1 ـ، وهي سلسلة من الحوارت التي أجراها معه مجموعة من الأدباء والشُّعراء والفنّانين والصِّحافيين حول الكثير من المواضيع الَّتي تناولها عبر تجربته الأدبيّة والفنّية، وهناك كتب أخرى في طريقها إلى النُّور في هذا المجال.
أجرتْ إحدى هذه الحوارات الرِّوائيّة والصّحافية السُّورية بيانكا ماضيّة، المشرفة على الصَّفحة الثّقافيّة لصحيفة الجَّماهير، وقد كان حوارها مركّزاً ومكثَّفاً وعميقاً، ويبدو واضحاً من حوارها أنَّها على إطّلاع كبير وعميق على تجربتي الأدبيّة والفنيّة معاً، حيث كانت تساؤلاتها عميقة ودقيقة في مجال الشِّعر والقصّة والرَّسم، ممَّا أعطى للحوار غنىً وشموليّة بآن واحد، ونشرته في فضاءات الجماهير ـ الصَّفحة الثّقافيّة وفي بعض المواقع الالكترونيّة.
وأجرى الحوار الثَّاني د. جبرائيل شيعا، مدير موقع كلُّنا سريان، ونشره في الموقع، كما نشر سلسلة من الحوارات أجراها مع مجموعة الأدباء والشّعراء والفنَّانين.
كان حواره طويلاً ومركّزاً على تجربتي الأدبيّة والفنّية معاً، إضافة إلى تطرّقه للكثير من القضايا الثَّقافيّة والأدبيّة والفنّية المتعلِّقة بقضايا شعبنا السِّرياني ومؤسّساتنا ومنابرنا الاعلاميّة، مركّزاً في حواره على دور فضائيّاتنا ومؤسّساتنا ومبدعينا في خدمة شعبنا المبعثر كحبّاتِ الحنطة على وجّه الدُّنيا!
وأجرى الحوار الثَّالث الصّحافي إدمون اسحق زكّو، تناول فيه موضوع معرضي الأخير الَّذي أقمته في ستوكهولم بتاريخ 11. 2 . 2012، بمناسبة عيد الحبّ، مركّزاً على المواضيع الَّتي تناولتُها: الحبّ، السَّلام والفرح، وتكنيك اللَّوحة ونشر الحوار في بعض المواقع الالكترونية الَّتي يراسلها.
وأجرت الحوار الأخير السيِّدة ابتسام حنّا، حيث كانت في حينها نائبة مدير موقع القامشلي، والآن هي مديرة الموقع، وكانت تقوم بدور الصّحافيّة، حيث أجرَتِ العديد من الحوارات مع الكتَّاب والشُّعراء والفنّانين والمثقفين، ونشرَتْ هذه الحوارات في الموقع الَّذي تديره وتشرف عليه.
#صبري_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟