أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حسن محمد طوالبه - القاعدة بين النمو الحركي والضمور الفكري















المزيد.....

القاعدة بين النمو الحركي والضمور الفكري


حسن محمد طوالبه

الحوار المتمدن-العدد: 3768 - 2012 / 6 / 24 - 17:06
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مراهنات عديدة على انتهاء دور تنظيم القاعدة في البلدان العربية والاسلامية , ويزداد هذا الاعتقاد كلما تم اغتيال او قتل احد قيادي القاعدة . فعندما اغتيل اسامة بن لادن في 2/5/2011 في ( ابوت اباد ) في باكستان , قالت الولايات المتحدة ان قواتها حققت نصرا كبيرا , بل قالت ان تنظيم القاعدة لن تقوم له قائمة بعد غياب بن لادن . ونفس الكلام قيل بعد مقتل العولقي , وبعد قتل ابو مصعب الزرقاوي . وقد تفائل الغرب والولايات المتحدة بخاصة بعد نجاح القوات اليمنية باستعادة السيطرة على محافظة ابين التي سيطر عليها تنظيم القاعدة منذ سنة تقريبا . ولكن القاعدة ردت بسرعة على نجاح القوات اليمنية بطرد القاعدة من ابين باغتيال اللواء سالم قطن قائد المنطقة العسكرية الجنوبية بعملية انتحارية نفذها شاب صومالي تمكن من الوصول الى اللواء سالم وصافحه ومن ثم فجر نفسه وقتل اللواء وعدد من مرافقيه .
القاعدة موجودة في معظم البلدان العربية وقادرة على تنفيذ عمليات انتحارية ضد اهداف معادية حسب عرفها او معتقداتها , وقادرة على التسلل الى الساحات الملتهبة او التي تشهد فوضى سياسية وامنية , كما حصل في ليبيا واليمن والعراق وسوريه . هذا التواجد وهذه القدرة على الحركة العسكرية تؤكد ان القاعدة موجودة ولم تغب , وكلما غاب قيادي منها ظهر اخر , غاب اسامة بن لادن فظهر ايمن الظواهري , وظهر قادة اخرون في مناطق الصراع , قادة ميدانيون يتصرفون دون الرجوع الى القيادة العليا , وهذا التطور في الادارة اللامركزية منح القاعدة سرعة الحركة واتخاذ القرارات الفورية في الرد والانتقام من الخصم . وبات من الصعب القول ان كل عملية انتحارية او ارهابية يمكن نسبها الى القاعدة , بل هناك عدد كبير من التنظيمات تعمل بفكر القاعدة , وقد لا تتوافق معها في الجزئيات والتفاصيل او في المعتقدات التفصيلية . مثل جماعة الزرقاوي او جماعة انصار الشام , وجماعة فكرة الاستشهاد , او جماعة الدفاع عن الدين , وكذلك جماعات انصار السنة , والطريقة النقشبندية وغيرها من التنظيمات التي تعمل تحت غطاء الدين , او تحت شعارات دينية لاغراض سياسية بهدف الوصول الى الحكم بدعوى اقامة دولة اسلامية كما حصل في العراق او في الصومال .
لقد شنت الولايات المتحدة الحرب على الارهاب تحت شعارات غاية في الوصولية والانتهازية , فالرئيس بوش الابن استغل الرموز الدينية اليهودية والمسيحية لاستثارة الراي العام المسيحي على وجه الخصوص , ووصل به الامر الى الدعوة للحرب على العراق ل" مقاتلة يأجوج ومأجوج " وقد اثارت تلك الدعوة المثقفين في اوروبا واستهجانهم . ولم يكن لدى بوش وقيادات اليمين الامريكي اليهودي غير استخدام القوة العسكرية اي استخدام العنف والالة العسكرية الجهنمية , ورغم ما حققته القوات الامريكية من نجاحات في اغتيال وقتل رموز قيادية في تنظيم القاعدة , الا انها سجلت خسارة كبيرة على الصعيد الانساني , لان حملتها على الارهاب ادت الى مقتل وجرح الالوف من الجنود الامريكيين , اضافة الى الخسائر المالية والمادية الكبيرة التي تقدر بمئات المليارات من الدولارات . اضف الى ذلك ما احدثته الحملة على الارهاب من ايقاع الوف الخسائر بين المدنيين العزل من العرب والمسلمين في افغانستان والعراق والسودان .
الربيع العربي واختراق القاعدة له :
لقد وجدت القاعدة صعوبات كبيرة من اجل ان تجد لها موطئ قدم في ساحات عربية قبل الربيع العربي , وقد استغلت الصراع في اليمن بين النظام وبين الحوثيين فدخلت متسللة الى الساحة اليمنية لكي تعوض خسارتها عندما تم طردها من الساحة السعودية اثر تفجيرات ( الخبر ) 1996 , تلك التفجيرات التي نفذتها القاعدة انتقاما من الحكومة السعودية عقب قرارها طرد اسامة بن لادن من السعودية وسحب الجنسية منه عام 1994 . حيث استقر في السودان قرابة خمس سنوات , ولكن الحكومة السودانية اضطرت لطرده بعد محاولة اغتيال حسني مبارك في اثيوبيا واتهام القاعدة بتلك المحاولة الفاشلة , وبعدها استقر في افغانستان بعد سيطرة حركة طالبان على كابل ومن السيطرة على الحكم في البلاد .
لقد تمكنت السلطات السعودية من تجفيف منابع تنظيم القاعدة بالنصح والارشاد والمناصحة , مستغلة امكاناتها المالية في توظيف الشباب السعودي واشغالهم في العمل اليومي . لان معظم الشباب العرب الذين التحقوا بالقاعدة او بالتنظيمات المشابهة كانوا من العاطلين عن العمل ومن الطبقات الفقيرة , اضف الى ذلك جهلهم بالفكر الاسلامي الصحيح , وايمانهم بافكار مجتزئة من ائمة المسلمين تشجع على العنف ضد الاجنبي وضد المخالفين لهم في بعض العقائد .
نجحت القاعدة في ايجاد موطئ قدم لها في اليمن باسم " تنظيم الجزيرة العربية " وتنظيم اخر في المغرب العربي باسم " تنظيم المغرب الاسلامي " وله امتدادات في وسط القارة الافريقية وخاصة في مالي . وصار لكل تنظيم قيادة ميدانية تتصرف دون الرجوع الى القيادة المركزية , اي الرجوع الى بن لادن من قبل ثم الى الظواهري فيما بعد . هذه اللامركزية في العمل والتوجيه سهلت على هذه التنظيمات الانتقال السريع الى الساحات الملتهبة في ليبيا وفي سوريه واليمن والعراق من قبل .
السؤال الملح هو : لمصلحة من تقاتل القاعدة في هذه البلدان ؟ . لقد قاتلت مع المحتجين والمعارضين لنظام القذافي , اي الى جانب حلف الناتو لاسقاط القذافي , واليوم تتقاسم الغنيمة لاخذ حصتها في السلطة الليبية الجديدة , وكذلك الحال في اليمن فقد احتلت محافظة ابين واقامت المحاكم والمدارس والمؤسسات وفق ادراكها ومعتقداتها الدينية الانتقائية , وفي العراق اقامت القاعدة " دولة العراق الاسلامية " في منطقة الانبار وقتلت على الهوية حتى الشيوخ والائمة ممن خالفوهم في الراي او لانهم لم يعلنوا اعترافهم بهذه الدولة الاسلامية .
ومن اجل الوصول الى الغايات الدنيوية المعروفة تعامل التنظيم في افغانستان والعراق واليمن بكل اعمال التجارة القذرة التي تدر عليهم المال وتوفر لقياداتهم الحياة المرفهة , رغم انهم يعلمون الشباب على رفض الدنيا ومتعها من اجل نيل متع الاخرة التي وعد الله بها عباده المؤمنيين . تعامل تنظيم القاعدة بالتهريب وغسيل الاموال وزراعة الحشيش والافيون رغم نهي الاسلام لهذه الاساليب الضارة بالمسلمين . والخلاصة ان القاعدة مثل اي تنظيم سياسي يطمح الى الحكم ونيل المكاسب باسم الدين وتحت خيمة الدين , وهم بذلك يلتقون مع الحركات الاسلامية الاخرى التي اختارت اسلوب الديمقراطية للوصول الى الحكم كما حصل في تونس والمغرب ومصر بهدف اقامة " خلافة اسلامية جديدة " .
عمليات جريئة للقاعدة "
نفذت القاعدة عشرات العمليات ضد الوجود السوفيتي في افغانستان بدعم من الولايات المتحدة , وقد نالت خبرة كبيرة في مواجهة القوات النظامية المدربة , ولكنها نفذت عمليات نوعية ضد اهداف امريكية قبل غزوها افغانستان والعراق مثل :
1992 نفذت القاعدة تفجيرات في عدن جنوب اليمن في فندق ( موفنبيك ) وفي موقف سيارات فندق ( جولد موهر ) في محاولة لقتل جنود امريكان كانوا في طريقهم الى الصومال .
1993 تفجير مركز التجارة العالمي باستخدام شاحنة مفخخة بهدف قتل 250 شخصا , ولكن البرج لن ينهار كما كان متوقعا , ولذلك قتل 6 اشخاص وجرح 1042 اخرين , واحداث اضرار قدرت ب 300 مليون دولار .
1998 تبني تفجيرات نيروبي ودار السلام التي استهدفت سفارتي الولايات المتحدة فيهما , وقتل 300 شخص غالبيتهم من الموظفين من السكان المحليين .
2000 قصف المدمرة ( يو اس اس كول ) قبالة الشواطئ اليمنية الجنوبية , وتم قتل 17 جنديا امريكيا واحداث اضرار كبيرة في المدمرة مما اضطر الامريكيين الى قطر المدمرة على متن باخرة عملاقة الى الشواطئ الامريكية .
2001 تبني تفجيرات 11 ايلول / سبتمبر بالطائرات الصاروخية التي ادت الى انهيار البرجين العملاقين , وقتل 3000 شخص , وقد وجهت الادارة الامريكية اصابع الاتهام الى المدبرين الاساسيين عن تلك التفجيرات الى ( اسامة بن لادن وايمن الظواهري ومحمد عطا وخالد شيخ محمد ) .
2003 تبني القاعدة تفجيرات اسطنبول .
2003 ـ 2010 قيام عناصر القاعدة بمئات العمليات الانتحارية ضد اهداف مدنية ورسمية في العراق اودت بالوف القتلى والجرحى من المدنيين ضمن مسلسل العنف الطائفي الذي استشرى في العراق , بدعم من نظام الملالي في ايران .
نقد الحرب على الارهاب :
اجمعت البحوث والدراسات التي انتجتها مراكز البحوث العربية والاجنبية على فشل معالجة الارهاب الذي تقوم به القاعدة والجماعات الاخرى التي تتبع اسلوبها في محاربة القوى الاستعمارية , لان العنف يولد العنف والخسر الاكبر هم الابرياء والفقراء , وهكذا اكدت الاحداث ان الولايات المتحدة قد استخدمت كل امكاناتها التقنية والعسكرية لضرب القاعدة وتمكنت من اغتيال بعض قادتها , ولكنها مقابل قتل فرد واحد شنت حربا كبيرة على مواقع جغرافية واسعة وعرة من اجل هذا الفرد الواحد , وقد قتلت العشرات من الابرياء اثناء تلك العمليات العسكرية واستخدام الطائرات بدون طيار . ورغم ذلك فلم يتم القضاء على القاعدة , بل نشهد توالدها وتفريخها لمنظمات جديدة تسعى مع الساعين الى الحكم .
هل من سبيل لاجهاض فكر القاعدة ؟ . بات من المعروف ان القاعدة تعد حركة " فوق القومية " وهي حركة اسلامية اصولية عرفها الراي العام العالمي منذ عام 1988 ـ 1989 , وقد تواجدت في اليمن والجزيرة العربية والسودان . من مهماتها القيام بهجمات انتحارية ضد ما يسمون " قوى الكفر والطغيان " , وتهدف الى اقامة " خلافة اسلامية جديدة ", والجهاد ضد القوى الاستعمارية وبالذات الولايات المتحدة الامريكية , وقد اعتبر الجهاد ضد هذه الدول " فرض عين على كل مسلم " حتى يتحرر المسجد الاقصى والحرم المكي وتخرج الجيوش المحتلة من ارض المسلمين . من ابرز زعمائها او المؤسسين فيها ( عمر عبد الرحمن وعبدالله عزام واسامه بن لادن وايمن الظواهري ) .
استند زعماء القاعدة في فكرة العنف على فكر ( سيد قطب ) , الذي نادى بالجهاد لعدم " تطبيق الشريعة الاسلامية " وتخليص العالم الاسلامي من الكفار المحتلين , واذا لم يشهد العالم الاسلامي مثل هذا الجهاد فانه" لم يعد اسلاميا , بل عاد الى الجاهلية " . وقد تأثر ايمن الظواهري بفكر سيد قطب ايضا , الذي الف كتابا حول فكر قطب بعنوان " فرسان تحت راية النبي " , حيث يشاطر قطب في رأيه بضرورة " محاربة قادة الدول العربية بدعوى " انهم مرتدين عن الاسلام " و " قتالهم من الامور الشرعية " .
لقد تاثر سيد قطب والتابعين له بفكر ابن تيميه , ولكنهم اجتزأوا بعض افكاره التي كانت ضرورية في عصرها , فقد اقتبسوا مقولة ابن تيمية " اقتلوا الغزاة المغول " . كما افتى ابن تيمية في حينه بقتال من ساعد المغول ايضا , ومن اشترى منهم بضائع او باعهم بضائع . اقتبس اتباع ابن تيمية هذه الفتوى بقتال المغول ونادوا " بقتال الامريكان " وقتال من ساعدهم او تعاون معهم .
ولو عدنا الى فكر ابن تيمية وسلوكه نجد انه رفض التكفير ورفض التعصب , ولم ينتقم ممن خالفوه ولا ممن اذوه من علماء المذاهب الاخرى في ذاك الزمان , ولم يحرض عليهم السلاطين , ولم يعرف عنه خروجه على حاكم مسلم شهد بالشهادتين , ولم يرفض امامة الاتراك والمماليك الذين حكموا بلاد الشام ومصر .
اما اتباع سيد قطب من السلفيين المتعصبين امثال ( محمد عبد السلام فرج ) صاحب " الفريضة الغائبة " و ( جهيمان ) و ( جماعة السلفية المحتسبة ) فقد اخذوا شذرات من فكلر ابن تيمية وطوعوها لكي تتلائم مع طموحاتهم وسعيهم الى تحقيق احلامهم في اقامة خلافة اسلامية جديدة , دونما مراعاة او تقدير الواقع .
اما الجهاد في الاسلام فهو وسيلة وليس غاية , لكنه لدى الجماعات الدينية غاية ووسيلة معا , وقد يكون الهدف هو القتل من اجل الانتقام , وقد اشرت العمليات التي نفذها عناصر القاعدة كان ضحاياها من المدنيين وهذا مخالف للشريعة الاسلامية . ويبدو من الصعوبة بمكان اقناع الجماعات الاسلامية المعنية بالتطرف القيام بمراجعة افكارها , ولا سيما ان العنف اخذ يحقق بعض اهدافهم . وبالمقابل فان علماء المسلمين عليهم واجب الدفاع عن الاسلام , بتفنيد افكار هذه الجماعات وتجفيفها , كما على الدول العربية الغنية ان تضطلع بدور مهم وهو ايجاد عمل للشباب العاطلين عن العمل , لانهم هم وقود العمليات الانتحارية , نتيجة يأسهم من الحياة والفراغ الفكري الذي يعيشونه في عالم الغزو الثقافي وثورة الاتصال والاعلام



#حسن_محمد_طوالبه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقف الدولي يعقد الازمة السورية
- السودان والسياسات العرجاء للسلطة
- رسائل من خلف اسوار معتقل ( ليبرتي )
- افاق المرأة والحركة النسوية بعد الثورات العربية -
- شاهد عيان من مخيم ليبرتي
- هجوم معاكس للمفسدين
- نزع السلاح حق الامم والشعوب في السلام
- المصالحة الفلسطينية الجديدة هل ترى النور ؟
- روسيا تجدف عكس التيار
- فرصة الغرب في الربيع العربي
- تقدموا وتأخرنا ..لهذا كانت الانتفاضات العربية
- هل من سبيل لوقف العنف الطلابي ؟
- من يستعجل الحرب على ايران ؟
- اصلاح اردني ام انقلاب على الحكومات السابقة ؟
- المرزوقي بين دموع الفوز وطموحات التونسيين
- عقد من التواصل والعطاء
- خطر الاسلام السياسي بين الحقيقة والافتعال ( دراسة )
- حرب جديدة بين المالكي والبعث في العراق


المزيد.....




- -حالة تدمير شامل-.. مشتبه به -يحوّل مركبته إلى سلاح- في محاو ...
- الداخلية الإماراتية: القبض على الجناة في حادثة مقتل المواطن ...
- مسؤول إسرائيلي لـCNN: نتنياهو يعقد مشاورات بشأن وقف إطلاق ال ...
- مشاهد توثق قصف -حزب الله- الضخم لإسرائيل.. هجوم صاروخي غير م ...
- مصر.. الإعلان عن حصيلة كبرى للمخالفات المرورية في يوم واحد
- هنغاريا.. مسيرة ضد تصعيد النزاع بأوكرانيا
- مصر والكويت يطالبان بالوقف الفوري للنار في غزة ولبنان
- بوشكوف يستنكر تصريحات وزير خارجية فرنسا بشأن دعم باريس المطل ...
- -التايمز-: الفساد المستشري في أوكرانيا يحول دون بناء تحصينات ...
- القوات الروسية تلقي القبض على مرتزق بريطاني في كورسك (فيديو) ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حسن محمد طوالبه - القاعدة بين النمو الحركي والضمور الفكري