أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شينوار ابراهيم - شينوار ابراهيم --والتقنية المايكروميكانية للكلمة ---بقلم ياسر الحجاج














المزيد.....


شينوار ابراهيم --والتقنية المايكروميكانية للكلمة ---بقلم ياسر الحجاج


شينوار ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3767 - 2012 / 6 / 23 - 06:39
المحور: الادب والفن
    


شينوار ابراهيم --والتقنية المايكروميكانية للكلمة --- بقلم ياسر الحجاج
ومرة اخرى اعود اليكم وعلى سلالم الكلمات الجميلة للشاعر المبدع الاستاذ شينوار ابراهيم ومحاكاتة للحروف العربية في رصفها وبنائها العلمي الصحيح والرصين اود هذة المرة ان احاكي التقنية المايكروكلمية --في الايحاء التعبيري للشاعر وما يدور من خلجات وهموم وطرحها بشكل سلس ومؤثر في النفوس وهذا ليس اعتباطيا او عشوائيا --ان الاحتمالية الانتقالية للسلوك النفسي في التناقل للكلمة بغض النظر عن والاوزان والتفعيلات والسجع والكلاسيكية الوزنية والخروج عن المالوف في القاعدة اللحنية والاصوات والحروف المؤثرة والتي لها وقع كبير في النفس وترتيب الحدث الكلمي بما يتوافق مغ الحاجة الكبيرة للمتلقي له في قضايا عدة والتركيز للشاعر على الاثر النفسي في التواقع بين رقي التفسير والصورة الكاملة لسرد النص والحركات الغير متقوعة في التغيرات لزاوية الميل الكلمي والحرفي وتمايل عقول المتلقين للنصوص والشد والجذب لنهاية التصوير الحدثي للفكرة --انا اريد ان اقول ان اللغة ليست مجرد حروف او كلمات نتعاطاها انة علم كبير جدا ولة تاثيرات كبيرة من الناحية الصوتية وانطلاق الصوت ونطق المفردة وثانيا استقلالية الفكر للشاعر ومدى نضوجة الايحائي للمتلقي والتفاعل معة ثالثا --التركيب التقني العالي من الناحية الساكو فيزيائبة --وما مدى التركيبة الحرفية الرصينة التي لاتشوه المسار الحدثي للرسم النصي ---ان الانسيابية --الدراماتيكية --قد تغير مفاهيم كثيرة في الواقع النفسي التكويني لمتلقي النص وقد تقلبة راس على عقب وقد تغير افكارة من اليمين الى اليسار وبالعكس --يجب علينا ان نقف اجلالا ً واكبارا ً واكراما ً --للحروف العربية التي فيها من البديع والابداع والاعجاز في تهذيب الروح من خلال الطرق المتعددة والاحنمالات التركبية للكلمات ان علم الاحتمالية الكلمية هو مبدا علينا ان نثبت جذورة والعمل على ايجاد العلاقات في الجزئية الحرفية المؤثرة والتي مع الاسف في هذة الايام كثرت اصوات النشاز الكلمي والنصي والتماشي مع التيارات اما السياسية او امور اخرى لانريد الخوض فيها --ان للكاتب رسالة شمولية والشاعر ايضا ليغير الاتجاة السلوكي للمجتمعات ويجب ان يكون على علم رصين حاذق ملفت للانظار وادخال التركيبات للاحتمالية التقبلية ومحاكاة النظم البشرية والحسية وان لايعيشوا اجواء الفراغ المعرفي واجواء الصمت الطويل -ولقد استطاع الاديب والشاعر شينوار ابراهيم --ان يجمع مبدا الرؤية النفسية وثقل الكلمات المعبرة والتي هي واستراتيجية التغيير الانقلابي الجذري بين رؤية ورؤية اخرى --ان الشعر ليس بالكم لكن في النوع --فهنالك جملة او كلمة بلاغية تروي ظمأك للأدب وتعيش معها وتعيش معك --وتذكرو انه علم المايكرو كلمة --في التعشيق للواقع التخيلي لدينا والفكري --ربما يصعب الوصول الى الفكرة ---لكن لنحاول ان نكون وسوف نكون ----اهداء ---الى زينة --مع الود



#شينوار_ابراهيم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنفاس المطر
- شموع استقرت بمحاذاة الالم
- قصة قصيرة جدا / الى اطفال سوريا
- مدينة الحزن -حلبجة-
- مخالب الليل
- أربع قصص قصيرة جدا ( موت على قارعة الطريق )
- موت الربيع
- زنزانة بحجم الارض
- أَقمارُ الحبِ
- قصة قصيرة جداً الحريةُ
- شَهرزادُ فِي عامُودّا سمفونية ِ المََوتِ
- من حكم الادب العالمي ( دان اسان)
- خَريِفٌ أَعْمْى
- الغُرَباءُ
- معزوفة الرحيل
- رقصة الأمواج
- صمت حزني الى المثقف الكردي العراقي الشهيد سامي عبد الرحمن
- رسالة
- قادمون
- لا ملاذ للأعشاش


المزيد.....




- -النبي- يتصدر شباك التذاكر الروسي للأسبوع الثالث على التوالي ...
- وكالة بيت مال القدس توقع اتفاق إطار للشراكة مع مؤسسات فلسطين ...
- -خصوبة الشر-.. سرد 60 عاما من الذاكرة الجزائرية بأسلوب الروا ...
- بريطانيا.. العثور على سونيته أصلية لويليام شكسبير في مكتبة أ ...
- وفاة الفنان الأردني إبراهيم أبو الخير
- اغنية كل الأطفال “تردد قناة طيور بيبي على العرب سات” .. ثبته ...
- -لا أرض أخرى- الحائز على الأوسكار: هل رفضت ممثلة إسرائيلية ت ...
- اتحاد الأدباء يواصل فعالياته.. أماسي مختلفة وحفلات تواقيع لل ...
- ترحيب على المنصات بفوز فيلم -لا أرض أخرى- بجائزة الأوسكار
- قراءة نقدية وتحليلية فى مجموعة قصصية(أصوات الركام)للكاتبة ال ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شينوار ابراهيم - شينوار ابراهيم --والتقنية المايكروميكانية للكلمة ---بقلم ياسر الحجاج