|
حول .. منحي شهادة تقديريه ....
موسى فرج
الحوار المتمدن-العدد: 3764 - 2012 / 6 / 20 - 21:47
المحور:
مقابلات و حوارات
1 .هي ليست لي هذه الشهادة التقديرية إنما الذي يستحقها فعلا هو صديقي الكاتب والأديب ماجد الغرباوي .. هذا إذا اعتمدنا مبدأ : من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله ..وليس مبدأ : من كل حسب مذهبه ولكل حسب كتلته ..قدر تعلق الأمر بي فانا باق متمسك بالأشتراكية لحين ظهور الأفضل .. بس مال حسب كتلته ..؟ ويفلحون بيها أصحاب الكتل المتهدلة والمزدوجه ..؟.. لا ..هذا لن يكون .. بالنسبة لي.. فسأقابل ربي اشتراكياً ضامراً خير من أن أقابله بكتلتين متهدلتين مزدوجتين .. فإذن إذا كان منح الشهادة التقديرية يتم وفقاً للجهد المبذول.. ؟ فالذي يستحقها حقيقة هو أخي الأستاذ ماجد الغرباوي ..صحيح أن الحوار استمر قرابة 3 أشهر وكنت حينها مثل جدتنا هاجر أسعى بين كهرباء الوطنية ومولدة الشارع ومولدة البيت وكم من مرة ذهبت صفحات كنت انتهي من كتابتها وقبل خزنها تنقطع الكهرباء فتتحول جهودي إلى فائض قيمه .. مع ذلك كنت أواجه المعضلة من خلال الأغنية الريفية الجنوبية المكتوبة على ورقة معلقة أمامي وأصلها أن ريفية أجبروها على الزواج من شخص آخر غير حبيبها فافترقا وبعد عدة سنوات التقيا صدفة عند (الشريعة) وهي المكان الذي تتوقف عنده السفن لتقل الركاب إلى الجانب الآخر من النهر حيث لا يوجد جسر وكانت المحبوبة قد باتت أم لثلاثة أطفال كانت تحمل الرضيع على ذراعها والأكبر منه على كتفها أما الثالث فكان يمشي خلفها وعندما تلاقت عيناها بعيني الحبيب شهقت معلنة خيارها باستعدادها التخلي عن أبناءها الثلاثة لكنها لن تتخلى عن حبها ولو قطعوها .. فوجهت وجهها صوب الفرات وهي تجأر : والبيدي والبلكاع والعلى متوني .. ما ترك واعوف أهواي لو كطعوني ... فأنا لن أبالي بالكهرباءات الثلاث و سأنجز الحوار .. لكن صديقي كان يواجه تحد من نوع آخر فقد كان يمر بظروف صحيه صعبه ومع ذلك كان يفوقني تواصلا ومعروف أن الجود بالنفس غاية الجود ..بالمناسبه : آنا سمعت ألبارحه أن النائب في البرلمان عباس البياني قد صرح بأنه إن حصل مكروه لا قدر الله للمالكي فإنهم سينسخونه .. كلي يرحم والديك أبو أخضيّر : خوب ما ناوين تنسخونه للشهرستاني همين ..؟.. 2 .أنا لم أسع إليها ( الشهادة التقديرية ) إنما هاجسي كان آخر ..فقد كان هدفي من الكتابة : (براسي موال بدي أقوله..) بس ألمشكله هو أني طبيت بموال هسا براسي مواويل .. فشكراً لكل من سهل لي ذلك ويسره .. . 3 .لكني قلت موالي بشكل مختلف : . فالبعض عندما يكون الكلام عن الفساد ينتظر مني قضايا فساد محدده أو ملفات فساد بعينها بحكم عملي السابق بصفة رئيس هيئة النزاهة ولكني لم افعل .. لماذا ..؟ لأن العبرة ليست بملف أو بملفين ولو كان الفساد هو هذا فقط لكفيتكم مؤنه ذلك وأتعهد باني سأصول بمفردي على المنطقة الخضراء وأتعقب طريدتي من دربونة إلى أخرى ولو المنطقة الخضراء مابيها درابين فشوارعها مثل شوارع لاس فيغاس ولا تنتمي إلى بغداد عاصمة الرشيد ( سابقاً ) ..واحضنه واذهب به إلى المحكمة المركزية لكني اعرف أن الفساد في العراق ليس ملف أو ملفين فهو: كمياً : يتعلق الأمر بمئات المليارات من الدولارات وسبق وان قلتها تكراراً وعلى رؤوس الأشهاد : أن موازنات الحكومة تفوق موازنات مصر وسوريا والأردن ولبنان وان عدد نفوس العراق لا يتجاوز ثلث عدد نفوس مصر .. لكن معدل الفقر وشح الخدمات في العراق يفوق حاصل جمع معدلاته في تلك الدول مجتمعة ..وتفضلوا هذه أرقامكم .. . نوعياً: بلغ الأمر ..أني كنت أطالع أمس من على شاشات الفضائيات أن عضو مجلس نواب أمريكي يقوم بزيارات ميدانية إلى محطات الاقتراع في الانتخابات المصرية .. والرجل يلبس قميصا فحسب دون ربطة عنق عريضة كالتي يلبسها جماعتنا ودون بدله فاخرة كتلك التي يرتديها جماعتنا ودون ثلل من الحمايات متجهمة الوجوه مفتولة العضلات تلبس نظارات سوداء مثل جماعة بينوشيت كتلك التي تحيط بجماعتنا ولم الحظ سيارات الدفع الرباعي تقتحم المكان كما تفعل مالات جماعتنا .. ومع ذلك فقد شعرت بان الرجل له وزنه ، واكو نور في وجهه ..جماعتنا كل هاي عدهم ويدزون جماعه يجاوبون أبمكانهم في قاعة الامتحانات ..! صايره هاي مو حتى للتزوير اكو أصول ..ابن الغبره ذاك البعيد مو أنت تعرف بسبب الكبكبه التي تحيط نفسك بها فان وجودك أو عدم وجودك في ألقاعه أمبين ..لعد اشلون تودي واحد يمتحن أبمكانك ..؟.. وأنت تنوب عن الشعب ..؟ وتمثل مصالح الشعب ..؟ زين .. اليوم أعلن الذي تم ترشيحه كي يكون سفيراً لأمريكا في العراق سحب ترشيحه .. ليش ..؟ لأنه تبين وجود علاقه عاطفيه بينه وبين إحدى الصحفيات الأمريكيات ممن عملن أثناء عمله سابقا في العراق .. لعد وليداتنا نواب الشعب أنفصلوا من الدراسة لهذه السنة واعتبروا راسبين بسبب الغش بالامتحان ولم يقل لهم أحد على عينك حاجب يانائب .. بالعكس يتعاملون مع الموضوع بحيل صدر .. فقد صرحا لوسائل الإعلام بان هذه التخرصات تقف خلفها أهداف سياسيه ..! ألف رحمه تنزل على روح فنان الشعب عزيز علي يوم قال : (أنعل أبو الفن لابو أبو الفن مو راح أنجن .. !)..هسا آنا أريد أنعل أبو السياسه لابو أبو السياسه وكل من حط له طابوكه بالسياسه .. بما فيهم ميكافيلي ( وجماله مؤسسة المثقف تمنحي شهاده لأني سياسي ..!).. . 4 . بالمناسبه : جماعتنا كانوا يقولون عني عندما كنت أقول بوجود الفساد باني أهول الأمور وعندما تقول منظمة الشفافية الدولية باستشراء الفساد يقولون أنها تستقي معلوماتها من جهات معادية للعملية السياسية .. ولكن في أزمتهم السياسية الماثلة للعيان والتي لم تنته فصولها بعد انكشفت الأمور .. فقد سمع العالم كله بأنهم كل يهدد خصومه بأنه سيدك حصونهم ولكن ليس بقذائف المورتر ولا بقذائف النمساوي .. بل بملفات الفساد .. تمام ..؟ لو هذا ألحجي من عندياتي ..؟ البرزاني يخاطب المالكي بقوله : سأكشف ملفات الفساد ..! وعلاوي هدد بالأمر ذاته ..! فرد عليهم المالكي بقوله : استجوبوني بالله استجوبوني .. وشوفوا اشلون أغرقكم ببحر متلاطم من ملفات الفساد .. هسا أشتبين ..؟أتكولون ماكو فساد ..! ولكن اغلب الظن أنهم سيعتمدون مبدأ الرعب المتوازن فلا يثير بعضهم على بعض إلا الظاهر من جسم باخرة الفساد.. أما الغاطس فإثارته أمر مستبعد ... . 5 . لن يشمت أشقائنا العرب بنا ولن يعيروننا بالفساد .. فقد كشفت ثورة الربيع العربي كم هم فاسدون .. لكنها تمخضت في مصر الكنانة ليس عن الفساد فقط بل عن الغفلة أيضاً .. فولدت برلماننا مغفلا وجه جل اهتمامه إلى فروج أتباعه .. فانشغل بتشريع قانون يقضي بوجوب معاشرة الزوجة الميتة التي لم يمر على وفاتها أكثر من 6 ساعات وأسموه قانون مضاجعة الوداع وانشغل المسلمون بفروجهم وضاعت عليهم ..فقد دخلوا الانتخابات الفردية التي لا يحق لمنتسبي الاحزاب المشاركة فيها في حين أنهم أقطاب في أحزابهم ..فألغت المحكمة الدستورية عضوية ثلث أعضاء مجلس الشعب باعتبارهم قجق .. ولوجود نص قانوني يقول بان الحد الأدنى لعدد أعضاء مجلس الشعب يجب أن لا يقل عن 350 عضو في حين أن العدد الفعلي بعد تنزيل القجق هو 332 عضو فقط فقد اعتبر كل مجلس الشعب قجق .. وبات كأنه لم يكن أصلا .. ورجعوهم لبيوتهم وهو درس لهم كي تغادر أدمغتهم فروجهم ... اليوم .. تبين أن ألجماعه التي منها رئيس الجمهورية المنتخب لم يتم إشهارها قانونا .. وعليه فان اشتراكهم في الانتخابات بات مخالف للقانون لأنهم في وقت مبارك كانوا جماعه محظورة وغير مسجلة رسميا وكان عليهم تسجيلها في الشهر العقاري لكن ألجماعه انشغلوا بفروجهم وراحت عليهم ..!. 6 . لكن من حسن حظ المصريين أن عندهم قضاء مستقل .. عدنا بالعراق الأمور غير شكل .. فقد قرأت أمس أن قاضيا في الناصرية قد أصدر قراراً قضائياً يقضي بحبس معلم لمدة 4 اشهر بجريمة سرقه .. وطبعاً عندما يحكم الموظف بجريمة سرقه فانه تلقائيا يتم فصله من الوظيفة ففصلوا المعلم من وظيفته .. لكن ما طبيعة السرقة ..؟؟ المعلم ليس لديه داراً ولا قطعة أرض لا على ضفاف دجله ولا على ضفاف الغراف فهو لا ينتمي لكتله وليس نائبا عن الشعب وبرقبته عائلة فاضطر للبناء المؤقت على ارض تعود للدولة وهذا ما يسمى تجاوزاً والمتجاوز لن تصل إليه الكهرباء فيضطر للسحب بشكل غير رسمي من خلال تعليق أسلاك على أسلاك نقل الطاقة وتسمى هذه الحالة تجطيلاً من جطّل .. فاعتبره القاضي سارقاً لأموال الدولة ( الكهرباء ) وممارس للعدوانية على أموال الشعب فأصدر قراره ضده بالحبس فحبسه ومن جراء ذلك فصل من وظيفته .. في حين ..لو جاء لي المعلم لقلت له : أن كل فرقاء العملية السياسية في العراق أمجطلين ..! .. لكن القاضي طبق الذي كان سائدا في الأمم التي خلت : إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وإذا سرق القوي صفقوا له ... من حيثيات الخبر تبين أن قطعة الأرض التي يسكن فيها المعلم قد تم تخصيصها للقاضي فكيف يرغم القاضي المعلم لإخلاء قطعة الأرض ..؟ يلبسه جريمة سرقة المال العام بدعوى ..أمجطّل ...!..هذا هو الفرق بين القضاء المصري والقضاء العراقي .. . 7 . أنا أختلف مع بعض الذين يكتبون في مجال السياسة أولاك يبحثون عن القضايا التفصيلية في سلوك البعض ليسقطونهم .. أنا أترفع عن هذا وأركز على المسار العام للجهة السياسية أو الشخص .. أما هذا الذي يدور على مكسرات الناس فإنكم لو مددتم أياديكم في جيوبه فستجدون أنواع المكسرات .. الجوز والفستق وحب الركي وحب القرع والكطين ..! .. . 8 . قبل أيام طرق بابي احدهم فكتب مقالة على تعليق هامشي قلته بشان مقال كتبه فكتبت رداً على مقاله فكتب هو رداً على ردي وكان يستحثني على المواصلة فكتبت رداً فاستحسن عدد من الكتاب هذا الحوار وكتبوا يستحثوننا على ذلك .. لكن صاحبي كتب مقالاً فيه من الغلظة ضدي والجفوة ..لماذا ..؟ لأني انتقدت المسار العام لحزبه وحزبه من ناحية النقد والانتقاد ( فركاس ما ينجاس ..! )..الأمر الذي آلمني حقاً فانا والله أحبه واجله وليس بين حزبه وقلبي إلا الشعب العراقي ... فكان من جراء ذلك أني عندما خرجت من بيتي بعيد المغرب وأنا أقود السيارة أني صدمت شابين كانا يستقلان دراجة نارية وهي حالة لم تحصل معي سابقاً فانا لم اصدم بشراً قبل ذلك فأوقفت السيارة في مكانها ونزلت أطمأن عليهما وأتفحص إصاباتهما .. قبلتهما ، بوستهما ..وليداتي : أوديكم للمستشفى ..؟ لا .. وليداتي : انطيكم فلوس لتصليح دراجتكما ..؟ لا .. وليداتي : أنطيكم عنواني احتمال تطورات تحصل في إصابتكما ..؟ لا ..طيب .. ما دام الأمر لا يستدعي تخطيط مروري فسأقرب السيارة من عرض الشارع إلى الرصيف وأعود لكما .. لكن الولدين هربا ( يكزلان ) عجيب ..! كيف يهرب المتضرر والضحية .؟ عرفت السبب .. لأن تعليمات المرور تمنع من لم يبلغ السن القانونية من قيادة الدراجة النارية وعمراهما لم يتجاوزا الـ 14 سنه .. فإذا كان الحدث العراقي يعرف حقوقه والتزاماته .. فلماذا لا يعرفها الكبار ..؟ ولا يأبه بها الساسة منهم ..؟ عدت إلى صاحبي أبو الغلظة والجفوة ونجرته هو وحزبه بمقال نجاري .. علق احد أصدقاء حزبه يقول : أن موسى فرج جريء ومدعوم من قبل مجلة الرقيب فكتبت له الآتي : ( اقدر حميتك على الحزب وأيضا على القضية الكردية .. على فكره : نعم أتذكر مجلة الرقيب رئيس تحريرها الأستاذ عبد الرضا الحميد أجرى معي لقاء نشره في العدد الافتتاحي للمجلة وحسب معلوماتي فقد أغلقها بعد العدد الثاني لأن ما عنده فلوس وبالتالي لا يستطيع شراء من يعرضون أنفسهم أما أنا فلا والله يا خويه لا يكدر على سعري الرقيب ولا المدى ولا موازنة العراق لعام 2012 .. تدري ليش ..؟ لأن العملة الوحيدة التي أتعامل بها هي المبادئ والقيم .. أما عن جرأتي فـ من الله وداعتك )... الذي حصل أن قيادة الحزب غيرت من مسارها بعض الشيء كما قرأت في مقالة نشرت أمس .. نعم هذا هو المطلوب .. صديقي العزيز المثقف والكاتب المرموق كفاح السنجاري عندما يكون حلمه إقامة دولة كوردية في حين أنا أنادي بالمواطنة عندما اكتب له : أنا عندما أنادي بالمواطنة فهذا لا يعني أني ضد الفيدرالية أو الكونفوشية أو الانفصال ولكن المواطنة هي الطابوقة السليمة لبناء أي جدار سواء كان في دولة اتحادية أو إقليم أو دولة مستقلة.. يتفهم ما أقول ويحترمه .. هذه هي مواويلي .. بسيطه ومشروعه ومفهومه وطن حر مهاب مزدهر يقوده ساسه نزيهون وجديرون خاضعون لمسائلة الشعب تحترم فيه كرامة وحقوق الإنسان ..اكو غيرها ؟ ..لا ..أما انتم يا جماعة النائب عباس البياتي الذين تخططون لاستنساخ المالكي إن حصل له مكروه لا سامح الله فأقول لكم : عساكم بسيد مقتدى ينشف أرياككم ..! .. لأخي وصديقي الأستاذ ماجد الغرباوي رئيس مؤسسة المثقف العربي تحية احترام وتقدير لك وشكراً جزيلا لك ولكل من يسر لي أن أُسمع الناس مواويلي البسيطات ... لأسرة المثقف العربي من مثقفات ومثقفين تفانوا في مهمة تنقية العقول والضمائر تحية إجلال لكن ولكم .. . لقراء المثقف الذين قرؤوا مواويلي البسيطات وتفاعلوا معها .. تحية احترام ومحبه لكم .. لأصدقائي وأخوتي الكتاب .. شكرا لكم بعمق .. . موسى فرج 20/6/2012 .. . http://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=65213%3A2012-06-19-13-13-57&catid=102%3A2011-04-22-12-07-06&Itemid=173
#موسى_فرج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رد ليس الأخير على الأستاذ جاسم الحلوائي ...
-
رداً على :( والحوار لازال مع الأستاذ موسى فرج .. لا مكيال ول
...
-
تصدع نظرية حكم المكونات ...
-
رداً على ..(أنا والأستاذ موسى فرج والسيد كاظم الحائري ): الأ
...
-
رأي في الأزمة السياسية الحالية ... ح 2 : لو كان السكوت من ذه
...
-
رأي في الأزمة السياسية الحالية...
-
ومن المثقفين من فاق الحكام فساداًً...!.
-
الشهرستاني.. كسر ضلع المالكي...!.
-
دارميّات قبل ألقمه.. مع صديقي كفاح السنجاري...
-
حول العدادات و سرقة وتهريب النفط في العراق تقرير المجلس الد
...
-
تقرير المجلس الدولي للمشورة والرقابة.. أهم بكثير من تقرير دي
...
-
هل أننا أمام ..حكم السفهاء ...؟ .
-
دراميّات مع أحمد ألجلبي حول الفساد في العراق ...!.
-
ما لم يقله السيد أحمد ألجلبي بشان الفساد في العراق ...
-
ما لم يقله احمد ألجلبي بشأن الفساد في العراق ...
-
الفساد في العراق : بين ما قاله وما لم يقله احمد ألجلبي ...
-
هل أنهم يسعون لمواجهة الفساد في العراق ..حقا ..؟ .
...
-
يوّاش .. يوّاش ..صديقي كفاح السنجري ...
-
الفساد في العراق مختلف عما في سواه ...! .
-
هل أنهم يسعون لمواجهة الفساد في العراق ..حقاً ...؟.
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|