أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حمدى السعيد سالم - فضائح المركزالقومى للسينما تزكم الانوف















المزيد.....

فضائح المركزالقومى للسينما تزكم الانوف


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3764 - 2012 / 6 / 20 - 09:00
المحور: الادب والفن
    


كلنا نحتاج الى تسليط اضواء ساطعة على الذين يقولون الحقيقة...... ففي كل اسبوع وفى كل دقيقة يقوم احد المفكرين او رجال السياسة او كتبة الاعمدة في الصحف و في وسائل الاعلام بالدعوة للتعامل مع سرطان الفساد الكامن في وسطهم.... ولذلك نحتاج الى نشر كلام «الذين يقولون الحقيقة» في جميع انحاء العالم.... ولذلك يقول حسين مقاتي مؤلف كتاب :«باكستان : بين المسجد والجيش» : ان الحكام في هذه البلدان ليس لهم مصلحة في ابراز اصوات المعتدلين لان المعتدلين كثيرا ما يختلفون مع الحكام بنفس القدر من اختلافهم مع المتطرفين..... وعليكم ان تدخلونا نحن المعتدلين في اللعبة من خلال مساعدتنا على ابراز اصواتنا وتعرية المتطرفين وأنصارهم ... وعليه سنفتح بمشرط جراح اورام واوجاع كافة العاملين بالمركز القومى للسينما ... من باب تعرية الفساد وفضح كل فاسد ... فالفساد له انياب فى داخل المركز القومى للسينما ..جعلت الجميع يرفعون أكف الضراعة الى الله لكى يكشف عنهم تلك الغمة ...

وحتى كتابةهذه السطور ما زال الاحتقان مستمرا بالمركز القومى للسينما لأن مطالبهم لم تتحقق فقد طالب العاملون والموظفون بالإدارة العامة للإنتاج منذ شهور بإقالة الدكتور خالد عبد الجليل من رئاسة المركز وفتح التحقيق مع كل معاونيه فى المخالفات الإدارية والمالية التى ارتكبها فى فترة عمله للمركز مما أدى إلى إهدار المال العام وكذلك فتح باب التحقيق مع السيدة أمل أبو شادى... كما أكدوا أن الدكتور خالد عبد الجليل حول المركز القومى للسينما إلى مركز خالد عبد الجليل القومى للسينما.....وأوضحوا أنه خلال فترة قيادة الدكتور خالد عبد الجليل للمركز قام بتهميش دور الإدارات والكفاءات الفنية العاملة بالمركز مما أدى إلى انخفاض وتدنى مستويات الإنتاج وانعدام فرص الفنانين الشباب مع تجاهل تام للموهوبين منهم بالإضافة لعدم الإعلان عن الخطة السنوية وميزانية الإنتاج وحصر الإشراف الفنى على الإنتاج على منتدبة من خارج المركز( امل ابو شادى ) تقوم بالمخالفة بعمل مدير عام الإنتاج والمنتج الفنى فى ذات الوقت وتوقع مكانهما....


كما قالوا إن خالد عبد الجليل قام بتجميد درجة مدير عام الإنتاج رغم توافر أسماء عديدة صالحة للقيام بالوظيفة والاكتفاء بتعيين من يقوم بتسيير الأعمال بشخصية مشكوك فى نزاهتها وغير مؤهلة ولا تراعى مصالح زملائها بل تقوم بتنفيذ تعليمات السيد الرئيس وتتحالف مع الإدارات المالية والإدارية بالمركز لإعاقة العاملين بالإنتاج وتضييق الخناق عليهم بالإضافة لاستخدام أساليب مريبة فى نشر الفرقة بين الزملاء مما أحدث مناخا فاسدا لا يمكن من خلاله القيام بالعمل على الوجه الصحيح ... على سبيل المثال خلافها الشهير مع المخرجة الشابة ( زينب سمير عوف ) ابنة المخرج الكبير والمبدع القدير ( سمير عوف ) حيث تعرضت لتعطيل اعمالها الفنية والتدخل السافر فى صميم عملها الفنى والتقنى اثناء اخراجها لفيلم ( رفيف اليمام ) والاعتداء عليها بالضرب والاهانة والسب اكثر من مرة من قبل بلطجية امل ابو شادى الذين ادخلتهم الى المركز القومى للسينما فى ثياب مساعدى انتاج بالمركز ... وهم فى الاصل بلطجية مواقع تصوير !!! حيث ارادت امل ابو شادى فرض مواقع تصوير بعينها لتتكسب من ورائها .. فى اطار بيزنس فاضح او استرابتيز انتاجى على طريقة ( الدفاتر دفاترنا والاوراق اوراقنا ) واللعب فى ميزانية انتاج الفيلم عن طريق اضافة اسماء وهمية لكى تصرف لهم من ميزانية الفيلم ما تشاء منهم على سبيل المثال لا الحصر ( ايمن عبد المنصف ) مهندس الصوت الذى تم وضع اسمه ولم يراه اى انسان كائنا من كان فى الفيلم ولا فى مرحلة التحضير او التصوير او المكساج ....


السيدة امل ابو شادى ادخلت طريقة جديدة فى التعامل مع فريق عمل فيلم ( رفيف اليمام ) هى طريقة ( سكسكة )الدلالة الشهيرة بحى شبرا التى تتجادل مع الزبون اثناء الشراء او البيع .... وسكسكة هى شخصية حقيقية كانت تعيش فى شبرا وتمارس البلطجة فى الاسواق ...... حيث كانت تحتكر السلع التى تدعمها الحكومة فى الجمعيات الاستهلاكية والاسواق ..... فاذا ذهب اى فرد من الشعب الى الجمعية الاستهلاكية ليشترى سلعة ما دعمتها الحكومة من اجل الفقراء لايجد لها اثر ..... لان سكسكة وصبيانها اشتروا كل السلع بسعر الدعم ...... ويقفون امام الجمعيات يبيعون السلع نفسها باسعار اغلى من سعرها فى الدعم ..... فمثلا اذا كان كيلو السكر فى الدعم ثمنه جنيه واحد , هى تبيعه بثلاثة جنيهات وهكذا قس على باقى السلع .... فاذا جاء مواطنا يعترض على ذلك السعر مذكرا سكسكة بانه سلعة مدعمة وانها سرقت الدعم من مستحقيه ..... على الفور تفتعل سكسكة معه مشاجرة كبيرة مستخدمه فيها السنج والمطاوى والعصى والصوت العالى والشرشحة ... لكى تدارى على الجريمة الاكبر الا وهى سرقة قوت الشعب المدعم ..... او ما يعرف فى العرف السياسى والمصطلحات السياسية ب (قنابل الدخان ).... وامل ابو شادى كانت هى سكسة المركز القومى للسينما حيث كانت تتغافل عن لب القضية المثارة واستبدالها بكل ماهو هامشى وفرعى وسطحى من اجل الالتفاف حول القضية او المشكلة من اجل صرف النظر عن خطورتها واهميتها ....

والطريقة السكسكية تعكس بكل وضوح آفة واضحة من آفات الشخصية المصرية السلوكية وهى التغافل عن لب القضية المثارة واستبداله بكل ماهو هامشى وفرعى وسطحى من اجل الالتفاف حول القضية او المشكلة من اجل صرف النظر عن خطورتها واهميتها .... وابلغ الامثلة على كلامى هو قضية زهرة الخشخاش التى افلت بها فاروق حسنى وزير الثقافة السابق : لقد خرج محسن شعلان - رئيس قطاع الفنون التشكيلية - والمحكوم عليه بالسجن ثلاث سنوات فى قضية سرقة (زهرة الخشخاش) للفنان العالمى (فان جوخ ) والتقى بوزير الثقافةوقتها فاروق حسنى , رغم الاتهامات التى تبادلها الطرفان طوال وقت نظر القضية ...... ولقد رحب الوزير فاروق حسنى بتعيين محسن شعلان مستشارا فئة (أ) بوزارة الثقافة كمكافأة وتكريم له على اهماله وعدم تأمين المتحف الذى سرقت منه اللوحة .او لانه شال القضية او الليلة عن الوزير ....... وبعد خروج شعلان انشغل الجميع بمدى قانونية تعيين شعلان مستشارا رغم صدور حكم ضده وهل هذا من السلطة المخولة للوزير ام لا ؟ ....... وهل هناك صفقة سرية بين الوزير والموظف فى وزارته ان يشيل عنه البلاوى ؟ وماهى تلك البلاوى ؟......اما اللوحة المسروقة والتى لم تعود الى الآن (لب القضية) الاساسية فقد تراجع الاهتمام بها الى خلفية المشهد الدرامى والاحداث . ولم تعد هى الشغل الشاغل للجميع بل اصبحت مسألة ثانوية عادية لايلتفت اليها احد .... على طريقة سكسكة بلطجية الاسواق . فالمهم عودة دفء العلاقة بين الصديقين حسنى وشعلان ......فصداقة الرجلين اهم من زهرة الخشخاش ومن كل ابداعات فان جوخ .فلتسقط زهرة الخشخاش وكل الزهور وتعيش الطريقة السكسكية التى حلت اصعب قضية فى حياة حسنى وشعلان المهنية .....

انها الطريقة السكسكية فى حل كافة الامور والمشاكل والقضايا المصرية ....التى تذكرك بنكتة (ابراهيم الكهربائى ) حيث تقول النكتة : ان هناك رجل طيب وكانت امرأته تستغل طيبته وتمارس الزنا مع ابراهيم الكهربائى جارهم فى السكن ...... وفى يوما من الايام جلس هذا الرجل الطيب مع شيخ الجامع الغيور على انتهاك الحرمات فقال للرجل الطيب : كيف تسكت على ما تفعله زوجتك الزانية مع ابراهيم الكهربائى جاركم على مرأى ومسمع من الجميع دون ان يحرك ساكنا .فما كان من هذا الزوج الطيب الا ان قال بكل برود وبلادة : بتقول (ابراهيم الكهربائى ) , طيب لعلمك بقى الواد ده لا كهربائى ولا بيفهم فى الكهرباء .....النكته وطريقة سكسكة بلطجية الاسواق تعكسان كيف ان الحكومة والشعب كلاهما اصابه نفس الداء والمرض السلوكى فى التغافل عن كل ماهو جوهرى ورئيسى فى اى مشكلة بكل ماهو فرعى وسطحى وهامشى وافتعال قنابل الدخان للتغطية على جرائم اكبر او مشاكل يصعب على الحكومة حلها ....



حيث كانت امل ابو شادى ترفض وتفاصل وتتفاوض وتجادل فى اجور العاملين بالفيلم او عندما يطلب منها فريق العمل اى شىء يخص الفيلم رغم ان قواعد العمل المعمول بها بلائحة قوانين المركز القومى للسينما تسمح بتأجير ما ليس متوفرا دخل المركز القومى للسينما .... ومن اساليب ( امل ابو شادى ) التى ينتدى لها الجبين خجلا , والتى لاتعترف بأى مواثيق شرف تجمع ابناء المهنة الواحدة تلك الحادثة التى كانت تقف فيها خلف الستار عندما اطلقت كلابها من البلطجية والشبيحة ( احمد فوزى - محمد عبدالحميد )على مخرجة الفيلم ( زينب سمير عوف ) والمونتير (طارق سامى ) حيث قاموا بقطع الكهرباء عن المبنى المتواجد به وحدة المونتاج ليلا ... اثناء اعمال المونتاج لفيلم (رفيف اليمام ) ..وقاموا بضربهم بالشوم والعصى وتهديدهم بالمطاوى من اجل ارغامهم على التوقيع على اوراق استلامهم جميع مستحقاتهم المادية ... من يقف خلف تلك المرأة !!! ومن اين استمدت كل هذا الجبروت والغوغائية فى التعامل مع الخصوم بطريقة غير شريفة او متحضرة ..ولصالح من حدث هذا ولماذا تم السكوت عليه ؟! ألم اقل لكم ان فضائح المركزالقومى للسينما تزكم الانوف !!!.... وهذا أدى إلى تراجع دور الإدارة العامة للإنتاج فى القيام بدورها المنوط بها.....

ولذلك ارسلت لنا المخرجة الشابة ( زينب سمير عوف ) نسخة من شكواها التى تشرح فيها ما حدث لها وما تم معها من تجاوزات الى جانب مطالبتها بتحقيق فورى وعادل فى كل ما ذكرته من وقائع حقيقية .....الى جانب مطالبتها بتغيير جذرى لتحقيق الهدف الذى أنشئ المركز من أجله لخدمة الوطن وأبنائه ... وإعادة هيكلة الجهاز الإدارى والفنى بما يكفل للجميع من العاملين سواء أصحاب الخبرة منهم أو من الشباب حق العمل والمشاركة فى صنع القرار بما يحقق أفضل أداء للصالح العام..... كما تطالب ايضا باختيار القيادات على أساس الكفاءة والمستوى العلمى وليس على أساس التبعية وتقارير الأمن ويجب أن يكون الاختيار لأهل الخبرة وليس لأهل الثقة....الى جانب مطالبتها بتعديل قرار رقم "9 " والذى لم تعدل لائحة الأجور به منذ أكثر من عشرين عاما لخمسة أضعاف وكذلك تنقيحه وإضافة ما استحدث من مهن..... واهم ما تطالب به زينب سمير عوف هو فتح تحقيق "داخلى" لتجاوزات السيدة أمل أبوشادى والتى كانت مكلفة من قبل رئاسة المركز بالإشراف على الإنتاج وذلك لكثرة شكاوى شباب السينمائيين " ......ولدينا كل الشكاوى المقدمة فى حقها والتى قدمت من قبل للسيد الوزير السابق والشكاوى اللاحقة والتى كانت سوف ترفع للسيد الوزير الحالى على أن تكون اللجنة محايدة....فالسيدة المذكورة تمارس سياسة الطغاة فى اثواب الدعاة .... فالطاغية لا عهد له ولا ميثاق ... فالهوى الخاص هو الذى يحكمه فى جميع حالاته ... وكذلك فعلت امل ابو شادى ... فالطاغية ظاهرة مرضية تلد لنا انصاف ألهة وانصاف عباقرة يحكمون بشريعة الغاب والمخالب التى يدعمها المال ... فهى تكذب بحرارة وصدق وتخدع بنعومة ولطف وهى مقتنعة بانها على صواب ... ويفرضون الامر الواقع على تلك الفتاة التى تريد ان تتفرغ لعملها الابداعى دون اى منغصات ... ولسان حالهم يقول : كل من يستطيع تغيير الامر الواقع بمخالبه وانيابه يصير مافعله عدلا ً....لان رمز العدل فى شريعة امل ابو شادى وامثالها هو المخالب والانياب التى تجعل الخصوم يركعون امام جبروتها يقبلون الايادى والاعتاب ... فمن يعيد لزينب سمير عوف وغيرها حقهم المسلوب وكرامتهم التى تم سحقها على يد امل ابو شادى !!! ..

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايتها الاستثنائية : سأعيش ولن اموت حزنا عليك
- مخطط المجلس العسكرى الشيطانى لتنصيب عمر سليمان رئيسا
- سيناريو الايام القادمة فى الثورة المصرية
- برلمان المتأسلمين الى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليه
- خالد سعيد يقول :هذه هى جرائم حماة الشعب فمن يحمى الشعب منهم؟ ...
- الاعلام المصرى ما زال أعمى
- هل ستموت الحقائق بالصمت؟!!
- مبارك والمجلس العسكرى وشفيق - الثلاثة يشتغلونها -
- انفراد : النص الحرفى لحيثيات الحكم في قضية مبارك ونجليه علاء ...
- لماذا وصلنا الى نقطة الصفر ...
- الخلطة السرية لمحاكمة مبارك تهدف الى ادانة بطعم البراءة
- الانتخابات المصرية والموقف الامريكى المخزى
- وثيقة الحقوق هى الحل ولكم فى الثورة الايرانية الاسلامية عظة ...
- استريحي الآن ....
- المتنبى واستكشاف الذات
- عفوا لن اشارك فى تنصيب الطرطور القادم ... الثورة مستمرة
- التيارات المتأسلمة وادلجة الدين لفرض سيطرتهم على المجتمع
- تمثيلية حرب اكتوبر واللعبة الدموية القذرة والشرق الاوسط الجد ...
- نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية وجبهة الدفاع عن صحافيى ...
- الثورة المصرية والثورة الرومانية على نفس الدرب سائرون


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حمدى السعيد سالم - فضائح المركزالقومى للسينما تزكم الانوف