أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم زهوري - شمال البلاد أضرحة , و الأرض هي نفسها .. قامة شموس مذعورة تقتفي صحو الأشجار في العام الجديد .















المزيد.....

شمال البلاد أضرحة , و الأرض هي نفسها .. قامة شموس مذعورة تقتفي صحو الأشجار في العام الجديد .


ابراهيم زهوري

الحوار المتمدن-العدد: 3762 - 2012 / 6 / 18 - 18:07
المحور: الادب والفن
    


شمال البلاد أضرحة ,
و الأرض هي نفسها ..
قامة شموس مذعورة
تقتفي صحو الأشجار في العام الجديد .



أقول وداعا ...
لشمس المنفى ,
لقذارة المهجع الأخير ,
لورد السواقي على شرفات الآخرين ,
لهامة الطين لكل التعب .
أقول وداعا ...
للطيّبين إن خرجوا من لعنة جهنم و بئس المصير .


ابراهيم زهوري
مخيّم النيرب – حلب

-1-
الخراب وداع الأمكنة ... المناديل حجر الكاتدرائية والأيادي خرائط نبيذ بارد , منعطف الزيزفون ناطور نشيد الخزف , الخطى أوان السيدة .. لهفة الريح لنزهة على زغب الفراشة , رغيفي تركته ورائي ينحني قليلا , لا شيء يسقط في النحيب غير جوع الحقول , شرق المدينة رسم مدخنتي شتاء الأعمى خيلاء جثتي , رماد سريرين وورم حروب توارت .. والهراوات حنجرة المساء حبق مساكب , وأنا النحيل الصامت أحشو الزنابق نياشين الحقائب , غرب المدينة سعال ملفوف بالدم , الأشجار غبار أشيب والأطفال أظافر أوبئة , كسل الهواء نوافذ غروب وخوف مزدحم , لاشيء سوى بياض القصيدة وطن , لآخر الذاهبين إلى البراري كجرو غابة , غبش يمضي لتغسل نعاسها الأرض رّفتين من همس القرنفلة , على جسمك نام النهر أقدام غزال , ليفتش المخمور - حتى التعب - عامود خيمتين , عن قمر المجدلية و ذبيح الجلجلة .

-2-
ركام هش مثل عراّفة كريستال , تدعوني أسطورة وحش قديم , يستولي كسل المصباح طاردا أثير يأس خصب , التلال تلمع زاوية الدفلى نحو أرض ملكناها , يستغرق مهتاجا جسد عظام بالية , طواف طفولة في يوم الترحال , الفجر فحيح هواجسنا , وشم الشموس السخية الشاحبة , مبهورة بالصخب كانت , حيث استولدها روح التسبيح عيدا للحكايا والبشر عناد سماء غريبة , أهلكت العذارى بئر الأجراس باللوم ... ما صاحبتنا اللقى المورقة حتى تخاصمنا أيامنا ! , الريح أفياء صمت الأرامل والدروب صبر تيه حذر , والمحطات انكسار الشقيق شباك أغلال قيد لا يندمل , غابت النبرات الندية وتفرقت أصداء الليالي , منشد الموالد مرمى خيل الجراح والنبع يرنو بالنظر للراحلين من خلف ألف ألف جدار , لا تنسوا من بعدي دالية الأزل وإن غرّتكم بعجيب ثوبها مرارة الزوال , لا تنسوا من بعدي دمع قلوبنا وإن عربدت كهوف الخرافة وتحجّر رمل أفق توارى , مفتاح الباب دهر خبزنا وملح بكائنا المغلوب , للدنيا أجنحة ملوّحة ومنزل وحيد يسخر من سماره حيث ترفرف في الوادي البعيد حمى الأقدار حكمة .

-3-
و لأن الجوع وحده لا يكفي , و الأسفار سياط منجل لا يرحم , الساحات طوق عروق قتلانا , والمدن توق مشنقة غاصت بالجبن أعنتها , تاريخ يتهجى طهارة أيام ثكلى وقلبي صلصال غيب يهذي , في الدفء تبعثره النسمات , تلال فجر تنفخ مرايا عزلتنا .. حطام وديان ودعناها على عجل , حين احتمينا بظل أقمارها نكهة الطحين الأول . ها هنا ركع مهجع الليلك وغاب نيرون الحب مثل ليل ثيابنا , في نصب السجان مطر خواء أسود , الزحمة دمع رائحة المكان , ارتجاف أيد ممدودة وعناق إله أليف يغتر , إرث آخر الندوب مسير شاطئين , حنجرة فرس وميعاد شمس ضاع ,نيران اليقظة .. فوات الحزن حد سكين لم يدفن , بكائية الموتى أشباح وطن الشظايا تلفه التنهدات , يتلصص وشاح الأجنحة ليلا ويصحو في الدهشة جمر عتابا يهذي , يزنر قيامته ويفضل صمت ظل يعشقه , حيث ينسدل جسد الهمس في حنين أواصره وينام خوف الفوهات أمام حائط العسكر . تشقى الأشلاء لقاء صدر القبرة والأهل ميناء الفارين بلا شفقة إلى الأكواخ الوثنية , رصاص طعنة مقطوعة الأوصال , شباك فسق غادر , هتاف حقائبنا عتاق صنوبرة مهجورة تتفرس الإسفلت مشاعا وتوقظ حياء الصوفي عطرا يغزل نكهة رفاق غرقى , ومنتهى العمر قصيدة عمياء , جبيني في الرمل مصابيح أبواب في الوحشة تنكفئ وتنسى وميض ما احترق على ساعد طوافنا الأول , في الغربة رقت أنهار القبائل أخيلة الحيلة , ثأر مقدس ورياء الباطل أصباغ جحيم الكتب , وطبول براءتنا بيوت الراحلين غدا , لاحت عند العبور عثرة ضوء يشتكي , تاهت ملامحه خلفنا وتقاسمته حتى النسغ عمدا أظافر الغربان .

-4-
ارتجّت صحراء الرماد , معراج ريح وصمت معدن .. مغازل دمع الواشين وجه شمع مستعار , خوار الأيدي الثكلى وغول طبول الحرب , جدران العطش تعصف و بئر البكاء ارتواء , طالع الكفين أنفاس أغنية وفي الأحلام تجوس كروم أقمار و أراجيح خصب , الدروب رائحة آثام .. عتمة ليل الحصار , الرايات قبة بيضاء بالبرق تلتمس صون عصمتها . فحم أوردتي فطام المجزرة , تساوت في الغفلة المهترئة كل الخبايا وملح وثاقي حجر السبايا وراء الحدود , أيّ شجن يطوي أغوار اللعنة عن جفن الهوان , و أيّ غضب يوقظ هلال الرؤيا في خبز القيامة و سر المطر بين نافذة الأشعار واقتناء المصابيح .

-5-
المرايا تحتوي سكينتها , و الوقت من الظل نأت من وحشتها الكلمات . قمر الفجر مدائن و الوسادة حلم طيش الأسئلة , حبة قمح لبست غيمة و عصافير الصنوبر أثقلت ندامتها بين رمش للنوم و معصم الظهيرة , الهواء زبد هياج مرصعا بالحبر و سواحل الشرفات , أي الأمكنة غادرتنا في الدم الأول ! وجه نوم الطفل و أقواس السمراء مخبأ حقل .. يفرش طريق السفر رئة ظبيان , يرش قرميد الطواحين بزرقة السماء . أي الجهات أعطتنا من ذيل ثوبها موت الجرود والنوافذ شظايا مهد القتيل , أكلما تكلّمت مع وجه آلهتي طاردتني في جيبها أنثى الخرز و استولت على نار الأسرار و أشعار سلة الكائن و على وجد الخزائن ... سلالات ثيران الذهب .

-6-
طوق لسطور الصباح شوق جارح , والنشيد حزن جسد الأقحوان جامح . ابتهاج الروح شارد , تغريبة حلم الغجري .. زمن اللوعة بشير حنة , في شفة الأيام أشتهيها كعروس حلم غاصب , تشعل في قمر الذاكرة طعنة الليلك , قبلة تعب واحدة في لهب الأسرار لا تكفي , يحاصرني رمل متهدج والخنجر ينقش على شرفات تتداعى ابتهال وشمي الأرعن , لم أكن غير أوردة موتي اصطفاء الأنوثة والمتشرد صاعدا يستفز أبجدية الحقول شموسا بهية و وعدا بتقمص نهر الهديل و وهم التحول هارب , هي الموعد بابا لصبوة النبيذ مملكة , وهي كل ما أبقت عليه الزغاريد في غياهب الياسمين توهج الندى . الحمام مضرّج بالسحر , والأقمار من نزفي شراع الهوى يغدق اللهفة ويرفض الرحيل , وهي أرق أوجاع الأرض , طلة الطقوس ذهب الصلوات , طوق يفتش عن براعم المرايا ويحرس فيك الأغلى وتعتري الرحيق قدح الأماني مواسم , ورد لها وورد لي في دفة الاعتراف , نير الأسرار حكاية و آخر الوصايا ترنيمة الأسماء رماد خواتم . هي ما اقتسمته الجداول , هبات العصافير على الخريطة , حضرة الهواجس و الغرفة سلاح حدود النائم شبح ضيق و ملاحم , فرح العناوين الكثيرة تباغت قنطرة اليأس من شرودي .. نافذة للبحر ودماء العطايا بذخ وطن لا يخون . متسعا همومي أرصفة الليل صهوة الإقامة جذو قمح الكبرياء . قدّاس غربتنا حنين أرقط , يحفر لتواشيح الغريب تراتيل الإنتماء وأنت تبتكرين من الورد عصمة الأنبياء , البوح جواب برق واستشهاد ناي .. للنورس يطل علينا لوعة الألوان , صاحبتني في الوقت سجادة بنفسج وخبز رهبان وأنا المتسكع ثوبي احتفال القيامة وخشب الخلاص , من غيرك يحتّل قيثارة موحشة و في التضاريس فاتحة وجع الماء , شجرا يقاوم اندفاع المواثيق , يا أول الكروم إليك و يا آخر العتاب , لا توقفي من بعد النذر رعشة الغناء .

-7-
لي من الصباح نبرة خفية .. غابة المناشير , والعشق دوامة طيف , وبسملة قصيدة تحيا وتموت , لي من الصباح فاكهة السياج , والكشف غمامة رحيل تغشاني , لأغيب في غفلة الطلع نحيب , اتساع قضبان كاذبة و الزوار مائدة كهف سراب بخيل . لي من الصباح ما لم أقله للريح , أتربص الأسرار بلعنة الوشم , و أرى من غوري ما زرعته الوصايا و بطاقات اللاجئين , عيون حبوب القمح الهارب وأسماء صيف كامل , سكاكين ظلم المخيم و آخر ما فعله الصدى فينا مترعا لتلصص البوح , دهشتي حولي صوت أحجية , مخاوفي منازل ألفة وخيط الرماد لهفة وأول الغيث وميض , يصير النزف ملكوت دالية و للندى زعتر الهتاف , خاتم الليل ومشاتل النبوءات , أجل القرنفل يمضي مرصعا .. أمطر في الزحف يسوع , هو هو ذاته المسكون في دفة المواعيد .. فلوات رجوع مقتول , خمر الشوق فداحة .. رسائل الله للفقراء جوع إصغاء , مناحة النائم انبهار الخزامى , ما رسمه الذهول في اكتمال البراري , وهج فتنة وطرقات وطن يغزله النسيان و يفيض , فوق جبيني خرقة حصاد مخمورة وعنقي شرفات عمر الأسئلة , تخوم وردة تصافح في الكحل أروقة الصهيل , حواف المدى جحيم , أوج امرأة تنثر الحلم لعناق فراشة لتهتدي عنقاء الجنون بأجمل الجهات والإحتفال ضفاف الرؤى , خجل الماء في ساعد سحابة , وجسدي خلف الأرض تواطئ بالتراب خلاصا يقتفيه , واقفا من سجادة حروفي رعد نخيل , ولساني عفة اللغة , ثوب أنواء تستفز عطر اللمس , كنت بحجم النخوة بكارة النشيد , فمن أي الأوردة تاهت في هزيل الزحام أقماري , والوهن عتمة خواء السفر والرمل اعترافي بقايا خطى الجثث , كل الوقت غول الأضاحي والفجر منابر الجدران كاذبة , محراب الغزالة ثمار خيل العاصفة والشك من يقيني تلميذ الانتظار .

-8-
كان البحر أول الشفاه , اختلاس الظنون وشغب رحيق خصب , كان يلهو خلاص الكون مثل بساط النشوة مطر المنفى ونزق الروح كفيف , تراب الأهل خيانة جمر المساء , ما ترك العويل من عتاب سراب الأمكنة . هبوب الضفاف شقاء اللاجدوى .. رقص المخضب أغطية التفاصيل رمل جدار يوغل , ونسيج رفات المواعيد يعشقها ممتنا انتظار سائح عنيد , الأسرار توبة اختلاج البدر , أزاهير بوح المرايا وأصابع الضوء أعزل . كان البحر أشتال نعيم الفجر ,أصداء حصار لاذع يتنفس للأجيال وجهي سهوا لترميم شقاء الدنيا في فحيح النرجس .. في الصدر نداء الأنواء يغتال رواسب العطايا .. خيبة الرعاة غواية النسغ , كان البحر من نسلي دروب الخطايا كهف موت النبيذ .. رجاء مخاضات الوصول , كان أول المروج رغيف والسفر للعاشقين غيمة الأزمنة جنون الخفايا عناوين , كان للريح رماد والملائكة مفاتيح فجر الخلق عرش الأناشيد , صمت غربتنا عظام ما تعطل من نعاس اليقين . كان لسبحان الحشد زورق وكان لحتفي المعّبد مراثي ليل الهوان .. خيمة النواقيس شهوة العيون براعم .. كان اصطفاء الوصال وشم الخوف , توسل عطف الطرقات و فراق اللاجئين .

-9-
تنهمر السكينة سماء صافية , والنحول تراتيل حزن في قعر هش , الأصابع أنقى ما أبصرته الرياح عن رغبات الحضور عندما يلوذ , و الإغفاءة كف تعب اللمس , مشاعر الصلوات تصنع تاريخها في الترنح وفي غبار فضي يستهويه الأبد , من يعيد أوردة زمني حتى أنجو من ترتيب فوضاي , سحر أشجار تمتلئ , و اكتظاظ النبات للروح زينة .. غشاوة المؤمن على درب الرحيل , أفياء ما فوق السبعين و دوي منفى يتلطخ , إزميل بيت يتداعى وحروب خذلان على صدر الجبل , ليتنا ثمارها الراسخة و ليتنا تكسرنا على عكازة حماقاتنا ليطمرنا صخب يوم عادي يتأجج , ليتنا بقينا هواجس محراث لا يبتسم , بقينا هناك حضن المدن الهاربة من زمن لا تستحقه و التي أعطتنا يوما وهم المستحيل إشفاقا . تعثر الألوان حصى وجودنا , شقوق غيم حانق , نغسله من أضغاثنا ولا نسأل أين تهب الحقيقة أغلى شموسها , و الروح شقاء كائن يرتعش , صدى يتكئ نهارا يأتي مكتملا و ينهار , و الكون غصن تهويمة تلتهم صمت الخاتمة , رعشة أرض كانت واضحة في اليقين , تحتمي صورة وداع أبيض و تخوم آلهة تغادر عطش المتاهات في اتساع الكهف المتربص بنا , لا إرث للوصف و لا النوافذ تشبع من ندى ,و لا الدماء البائدة على البلاط نامت , أي شغف يتكاثر و أي صقيع , تحتجب اللغة و تنكشف المصابيح .. كيف كان المأوى صبر وجد يتداعى و زورق نحيب , و كيف حرة كانت من بعد المراثي ترتدي ثياب القتيل , رأيت الحصاد من بعدي نمت عليه الجداول يحتج , و صوتي طعم ممالك وعد يتمتم في العتمة , يأخذني ممتدحا حيث أشتهي , أعدو زفة هواي في نعمة ضيائي , زهوي تلال الآس تدعو أحبتها , و تنفض من جدثي خيمة العدم .



#ابراهيم_زهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكيم في المخيم .. بيننا ! إذا ... لماذا لا يأتون إلينا !
- ضجر العتبة ونعال الياسمين طوق نايات المساء
- سراب أبدية كنوم ثقيل مضرج بالهتاف , غبار نحيل وكأس انتظار .
- أيادي متسخة حجارة المنفى وثمار الجنة
- وصف ٳطلالة معصوبة العينين خوذ جنود بلا أوسمة سقف فناء ...
- خطاب الايديولوجيا بين التاريخ وغيابه - العرب والدولة العثمان ...
- وبرُ خطايا عفة ضلال , شتول صهيل الغجري و سيوف زبانية الليل .
- هزيع أحلام وتخمين حصيرة زاحفة
- -الغيتو- يشيد الجدران وحارة -اليهود- عندما تصبح دولة
- صورة أسد يلبد , سيف ذو شعبتين و ابن عم النبي
- عن تاريخ وطني منجز
- محراث طيش المرايا , المدى شيخوخة .. تخوم كآبة وهمسات تيه الن ...
- في مطلب يهودية الدولة
- حداء المصحف ملكوت آية وصهيل الغواية عبور نهرين في كأس ماء
- الغريب والقريب..عدوان!
- في صدد الرواية والواقعية الأدبية
- هذا ما قاله محمود خليل في لحظة غفلة
- السؤال عن واقع الحال قبل ربيع الثورات
- فراشة الكائنات سحر واختصار الأرض همس أرنبة, رفات قوس الماضي ...
- جرار نبيذ , لحم القطط وفتوى آخر الزمان


المزيد.....




- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم زهوري - شمال البلاد أضرحة , و الأرض هي نفسها .. قامة شموس مذعورة تقتفي صحو الأشجار في العام الجديد .