|
الأرض عام 2062- رؤية حول مستقبلنا/مترجم
مازن فيصل البلداوي
الحوار المتمدن-العدد: 3759 - 2012 / 6 / 15 - 16:13
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
بقلم:ديك بيليتير-مستقبلي ايجابي مدونة مؤسسة(IEET) نشر يوم:2/6/2012 ترجمة بتصرف:مازن فيصل البلداوي
ديك بيليتير كاتب عمود اسبوعي في مدونة مؤسسة(IEET) وهي مؤسسة غير ربحية مقرها في مقاطعة كونيكتكت تعنى بالمستقبل وامكانية توفير الظروف الأفضل بواسطة تطور التقنيات العلمية التي تذلل من المصاعب التي يعاني منها الأنسان.حيث يطرج ديك هنا رؤيته حول السنوات الخمسين القادمة والأحتمالات التي يمكن تحقيقها تناسقا مع التطورات التقنية العلمية التي تدور حولنا وتحدث كل يوم.
سيارات طائرة،روبوتات ذكية جدا،قهر الموت،الأرتقاء الى ابعد الحدود. ------------------------------------------------------------------ تؤمن مجموعة من الناس يطلق عليهم(مستقبليون ايجابيون) بأننا سنرى تقدما فاعلا خلال العقود القليلة القادمة بشكل اكبر مما شاهدناه خلال السنوات الـ 200 الماضية،حيث يقول الكاتب -راي كرزويل- في كتابه (الفردانية قريبة التحقق)*،ويقصد بالفردانية،الحالة الفردية التي ستطغي على مشاهد الحياة والتسمية مشتقة من (فرد)،وبين ذلك على ضوء ما سيقوم به العلم وتقدمه من تأثيرات على طريقة معيشتنا و عملنا و لهونا. وما سنقرأه أدناه سيبين امكانية تحقيق بعض الممكنات المدهشة خلال السنوات الخمسين القادمة:
من 2012-2022 .............سيزداد عدد الناس الذين يتمتعون بالذكاء التقني في عالم مرتبط سلكيا بشكل كامل.
وهنا نقصد به كل مايخص الأتصالات من الهواتف الذكية،الأنترنت،التجارة العالمية وبرامج الترجمة الأوتوماتيكية المباشرة، سيؤدي الى تركيز البشرية على تطوير الرعاية الصحية والأرتقاء بمستويات المعيشة وظروفها غير متناسين ان المواضيع الخاصة بالخلايا الجذعية والهندسة الوراثية تحقق قفزات بشكل يومي تقريبا.ان التقدم الحاصل في التقنيات التي تتعرف على اصواتنا وايماءاتنا ومنها التي تستطيع التكهن بما نفكر به،تقوم بأحلال نفسها محل لوحة المفاتيح و الفأرة الخاصة بالكومبيوتر،وفي غضون عقد واحد من الزمن سيكون موضوع محاكاة الواقع بواسطة الصور الثلاثية الأبعاد التي ستعمل على تحويل ماهو غير مدرك وموجود على ارض الواقع الى حقيقة متكاملة المواصفات كمثل الأتيان بالأصدقاء و الأقارب الى منازلنا و مكاتبنا بدون الحاجة الى السفر من اجل ملاقاتهم. من عام 2022-2032 :التقنية البايولوجية ومصانع النانو الشخصية والنظم الآلية ستجعل الحياة اكثر صحة وسهولة.
فسيكون باستطاعة اطباء الخلايا الجذعيىة أعادة انتاج الأنسجة الجديدة لتحل محل الأنسجة البالية والمهترئة،ومثلها للعظام والعضلات والجلد،وفي نهاية عام 2020 ستكون(ربوتات نانوية-نانو)قادرة على اصلاح وادامة عمل جسم الأنسان واجهزته،ومن ثم فأن اعادة برمجة الأحماض الأمينية التي تحتوي على اخطاء ما،،ستمكّن هذه الآلات الصغيرة من قهر الآفة الأكثر لعنة وتأثيرا على الأنسان،الا وهي......التقدم في السن والشيخوخة حيث يعد العمر الآن كمؤشر على مقدار الخبرة في مجالات الحياة والتعامل مع مساراتها.عندما ستبدأ مصانع النانو بالظهور في المنازل عند نهاية عقد العشرينات من الألفية الثانية سيصبح من الصعب الأستغناء عنها بعد ذلك،اذ ،ستقوم هذه الآلات القادرة على الأنتاج المتكرر بتحويل الذرات المجهزة بواسطة كيمياويات معينة او المواد الفائضة على الأنتاج(قد تكون قمامة) الى طعام و ملابس و أدوية ومواد اخرى تعد ضرورية لمعظم الأسر،او انتاج مصانع نانوية جديدة بكلفة قليلة او حتى بلا كلفة تذكر. فبأمر صوتي ينطلق منك سيكون كافيا ليوعز امرا للجهاز كي ينتج ماتريد في دقائق معدودة ...........(يرجى مشاهدة الفيديو الخاص بهذه الفقرة بالضغط على الرابط المذكور اسقل هذه الفقرة). http://www.youtube.com/watch?v=vEYN18d7gHg&feature=player_embedded
ان النظم الآلية من مثل الأيقونات الرمزية التي تجسد شخصيتنا والتي تساعد على ادارة المتاهة التي تحدثها التقنيات الحديثة و(الروبوتات المنزلية) التي يفترض انها ستذلل اكثر الأمور صعوبة في حياتنا من مثل تحضير الطعام و التنظيف و الواجبات الأمنية،وقد تجاوز الروبوت المنزلي الخدمي الآن أهمية السيارة باعتبارها اداة مهمة جدا في حياة الناس لاغنى لهم عنها.
من عام 2032-2042 .......سيارات بدون قيادة،سيارات طائرة،تطورات علمية للدماغ ستنشىء عالما افضل.
ان وجود سيارات تعمل بأنظمة تمنع تصادمها قد ادى الى خفض حالات الوفاة نتيجة لحوادث السيارات الى مستوى الصفر تقريبا،اما السيارات الطائرة التي تعمل بواسطة (آليات سيطرة كهرومغناطيسية) تستطيع السير في الشوارع والطرق السريعة بسهولة ويسر و تستطيع ايضا الأرتفاع قليلا في الجو لتنزلق بسهولة وهي تتجه الى مقاصدها،سيصبح ركوبها واستعمالها سهلا ان كان على الأرض او في الجو خاصة مع وجود تقنية الوقاية ومنع حصول الحوادث المرتبط بآليات السيطرة الخاصة بنظام تحديد المواقع (َQuantum GPS).وقد قام علماء علم الأعصاب باتخاذ خطوات واسعة خلال عام 2030 على مسار (الفهم الأفضل لدماغ الأنسان)،وبواسطة تطوير ضبط عمل الأعصاب ومحاولة السيطرة عليها، فقد اصبح بوسعهم تعزيز مشاعر السعادة في علاقات الزواج و علاقات الصداقة،و تقليص مناحي العنف وأشكاله لدى المجرمين،ان التطورالجديد في علم الدماغ هذا قد عمل على تقليص حالات الطلاق الى النصف تقريبا، و عمل على خفض الجريمة والعنف بشكل عام على مستوى العالم.
من عام 2042 – 2052 ...... الأندماج مع تواجد المكائن اصبح حقيقة واقعة مما يشير الى نهاية عارض الموت لدى الأنسان.
على هذا المسار يقول الفيزيائي والكاتب البريطاني الذي يعمل استاذا في جامعة أريزونا الأميركية -بول ديفز-في كتابه المعنون بــ(الصمت المخيف) حيث ذكر ان مستقبل الأنسانية يكمن التحول الى الكينونة اللابايولوجية حين يذكر عبارة(ان الحياة البايولوجية هي حياة زائلة) ولاتعدو كونها مرحلة من مراحل التطور البشري.بحلول عام 2050 سيقوم بعض الرواد من الناس باستبدال الأعضاء البايولوجية الحية بأخرى غير بايولوجية من مثل العضلات،العظام،اعضاء داخلية وحتى الدماغ،ومن ناحية اقتصادية فأن هذه الأعضاء الجديدة ستكون نتاجا للمصانع النانوية.ان موضوع (الأندماج مع الألات) سيبين ويوضح الفائدة المرجوة من التعايش مع الأجسام غير البايولوجية وهذا بدوره سيقنع الآخرين لأتخاذ الخطوة تجاه هذا الخيار القوي والفاعل. أن الأجسام اللابايولوجية لها القابلية و القدرة على تصليح نفسها بنفسها بطريقة اوتوماتيكية (التصليح الذاتي) عند حدوث اي خلل او عطل لأحد اجزائها، ناهيك عن ان في حالة حدوث امر جلل يؤدي الى حدوث تدمير كبير في الجسم ،سيكون بالأمكان نقل مجموعة الوعي والذكريات الى اجساد جديدة،.وبحلول منتصف القرن لن يمثل الموت سوى تعبيرا عن زلّة او هفوة نفسية كمثيلاتها في حياتنا العادية،حتى ان اكثر الناس لن يعرفوا بأنهم قد ماتوا فعلا وهنا..... كن واثقا لتقل وداعا يا قابض الأرواح.
من 2052 – 2062 ....... ستتأثر الأنسانية بحقبة جديدة من رحلات اكتشاف الفضاء متأثرة برحلات غزو القمر والمريخ.
وانطلاقا من حقيقة ان الأنواع الحية على كوكب واحد مفرد لاتستطيع الأستمرار في البقاء،يعتقد الخبراء ان بذل الجهود بحدها الأعلى من اجل القيام بحملات استكشاف فضائية يعد ضروريا لأجل استمرار النوع البشري في خطه التطوري.أن الدعم والمساعدة الذي ستقدمه جهات متعدة من اجل محاولة(اعادة تشكيل)الظروف المناخية في الكواكب الأخرى لتتشابه مع مثيلاتها على الأرض من مثل درجة الحرارة و الجاذبية، في مستعمراتنا الفضائية سيشجع الكثير من الناس على اختيار العيش خارج الكرة الأرضية،وبحلول عام 2062 سيكون عدد سكان القمر بحدود 5000 نسمة بينما سيعيش على سطح المريخ ما يقارب الـ 20,000 نسمة.ان العقود الزمنية الخمس القادمة تعد واعدة لتغيير حياتانا بما هو اكثر مما قد يصوره الخيال العلمي الحالي،وبوضوح اكثر فأن الطريق الى هذه الرؤية يأخذنا الى منعطفات غير معروفة حاليا وقد تعد خطرة بموجب المعايير المتعارف عليها اليوم، الا ان هناك اهتماما واسعا من قبل الناس يجعلنا نعتقد ان هذه الرؤية تعطينا نظرة نحو مستقبل ايجابي قد يتحول الى حقيقة واقعة بحلول عام 2062 . _______________________________________أنتهى
خلاصة المترجم: --------------- هذا الموضوع ومن مثله الكثير من المواضيع المرتبطة بالتقدم والتطور التكنولوجي وارتباطه بمجريات حياتنا الحالية والمستقبلية يشكل حجر زاوية في آليات تفكيرنا المفترضة التي يجب ان تتماهى مع مايسير اليه العالم بعيدا عن التحليلات الكلاسيكية التي تسيطر فيها العواطف وتأثيرات الموروث على اتجاهات تفكيرنا وآليات تحليل الأحداث واستشراف المستقبل،وقد حاولت جاهدا وما زلت وسأبقى(على ما اعتقد) ان احفّز الناس ايا كانت انتماءاتهم الفكرية او الأثنية او العرقية لكي يصحوا من كثير الغفوات التي تنتابهم،لا بل قد يعتبرها البعض ضرورة يومية يجب عليه ان يستمتع بها،هذه الغفوات التي تطورت عند الكثير منهم واصبحت فترات نوم بزمن اطول وعندما صحوا وجدوا انفسهم وحيدين في تلك المحطة وان القطار قد اتى و مضى.
قد لايلقى هذا الموضوع(المستقبل واحتماليات التطور الحياتي) اهتماما او حتى ترحيبا لدى الكثيرين انطلاقا من داعي تمسكهم بالدواعي الأنسانية التي تحتوي على كثير من المفردات الخاصة بالمعتقد الأيماني والموروث الأجتماعي او الفكري ومفهوم الأنسان والمشاعر،ويعتبرون ان هذا الموضوع يمس الذات الأنسانية ويدمرها،وانا لا استطيع معارضتهم لأن هذا رأيهم وحقهم الكامل في ابدائه وطرحه،وبالفعل فأن هنالك مجاميع بشرية تعمل حول العالم ضد مشروع -تقنية النانو- باعتباره مشروع لمكننة الأنسان،هذه المجاميع تمثل رفضها في عدة حوادث قامت بها خلال الثمانينيات والتسعينيات بواسطة ارسال الرسائل الملغومة كان آخرها الأعتداء على احد مختبرات تقنية النانو في المكسيك والواقعة خارج مدينة مكسيكو ادت الى جرح اثنين من العاملين،حيث يقولون انهم يستوحون موقفهم من موقف عالم الرياضيات(تيد كاسزنسكي)المعروف بتصريحاته ومواقفه ضد مشاريع التطوير التكنولوجي الخاصة بالجسم الأنساني.
الحياة تسير ولا احد ينظر الى الوراء الا من اجل الأستفادة من الأخطاء وعدم الوقوع بذات المطبات في المستقبل،وفي هذا السياق اسأل الأكاديميين والجامعات ومراكز البحوث في المنطقة العربية مرة اخرى بعد مرات سابقة.............ماذا قدّمتم لشعوب المنطقة كي تنتقلوا بها الى مصاف مرحلة قريبة من المرحلة التي عليها العالم المتقدم؟! وهل تعتقدون وانتم تحتلون مناصب تعليمية لأجيال شعوب المنطقة بأنكم قادرون على تغيير طريقة تفكير هذه الأجيال بما يساعدها على اختصار الفترة الزمنية اللازمة للحاق بركب البشرية المتقدم،ام انكم تلقون المحاضرات وتقبضون الراتب فقط حالكم كأي عامل آخر يؤدي عمله ليقبض ثمن جهده العضلي المبذول!
الروابط المذكورة ادناه تخص الفقرات المذكورة في المقال،وكل واحد منها يستحق ان يكون مقالا او اكثر،فهلا استطاع بعض الأخوة المساعدة على بذل الجهد من اجل التنوير على هذا المسار بدلا عن الأنسياق الى مقالات تستوعب الكثير من النسخ واللصق ونقل افكار الأخرين تتضمن تحليلات لأحداث ماضية عفّ عنها الزمن وتختلف حولها الرؤية وتتقارب من شخص الى آخر وتتعدد المقالات حولها مع خالص الشكر والتقدير.
تحياتي
المقال الأصلي http://ieet.org/index.php/IEET/more/5863
الفردية قريبة http://singularity.com
صور ثلاثية الأبعاد http://esciencenews.com/articles/2012/05/03/life.size.3.d.hologram.telepods.may.revolutionize.videoconferencing.future
روبوتات نانوية-نانو http://www.fightaging.org/archives/2009/07/robert-freitas-on-controlling-medical-nanorobots.php
الروبوتات المنزلية http://sensor.cs.washington.edu/pubs/ubicomp_robots_authors_copy.pdf
آليات سيطرة كهرومغناطيسية http://www.wired.com/dangerroom/2009/10/impossible-drive-designers-dream-flying-cars-stealth-missiles/
الفهم الأفضل لدماغ الأنسان http://books.google.com.my/books/about/The_Future_Of_The_Brain.html?id=fKtB09fm_AgC&redir_esc=y
الصمت المخيف http://www.amazon.com/The-Eerie-Silence-Renewing-Intelligence/dp/0547133243
اندماج الأنسان مع المكائن او الآلات http://www.independent.com/news/2012/mar/03/men-must-merge-machines
التصليح الذاتي http://www.popsci.com/science/article/2012-03/smart-self-healing-hydrogels-repair-themselves-after-sustaining-damage
أعادة التشكيل http://en.wikipedia.org/wiki/Terraforming
#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قد يكون الخداع احيانا خير وسيلة لهزيمة منافسيك/مترجم
-
توصيات هيئة الشفافية الدولية الى الأنتخابات البرلمانية اليون
...
-
التبّرع بالأعضاء البشرية بين المتدينين و الملحدين/مترجم
-
هل لديك روح؟؟ لنرى جوابا علميا لهذا السؤال!/مترجم
-
هل الموت موجود؟؟ بعض النظريات الحديثة تقول......لا!/
-
الفوائد المتعددة للزواج الأحادي على المجتمع
-
التفكير التحليلي يصيب المعتقد الديني بالتآكل
-
هنالك قفزة تطورية بشرية جديدة ستتحقق عام 2100 /مقال مترجم
-
قصة أختلاف التقاويم المسيحية/مقال مترجم
-
التطور العلمي وتأثيره على حياتنا/تقريران مترجمان
-
اللغة كوسيلة للتواصل وأزمة الفهم
-
نحن....... بين الرغبات الآملة وسبل تحقيقها
-
ماذا نريد؟!
-
هنري كيسنجر:اذا كنت لاتسمع طبول الحرب فأنت بالتأكيد تعاني من
...
-
في الذكرى العاشرة لأنبثاق الحوار المتمدن......مسيرة ونتائج
-
التقدمية الواهمة في المنطقة العربية
-
مليونيرات العالم يسيطرون على ٣٩٪من الثروة
...
-
كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم
-
العلماء يأخذون خطوتهم الأولى نحو تخليق حياة من أصل غير عضوي
-
الأنسان في العصور القديمة كان يقوم بتناسل مختلط
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|