أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - حمدى السعيد سالم - هل ستموت الحقائق بالصمت؟!!















المزيد.....

هل ستموت الحقائق بالصمت؟!!


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3753 - 2012 / 6 / 9 - 19:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


الاتهامات التي تطارد حسني مبارك نزعت ورقة التوت الأخيرة من فوق نظامه،وكشفت عورات معاونيه،وصبت اللعنات علي سنوات حكمه فليس أقلها تضخم ثروته بطرق غير مشروعة،وتسهيل استيلاء أسرته ،وشلة نجله عل يثروات مصر .... مروراًبالحديث عن ضلوعه في اغتيال أنور السادات،ولم يكن أكثرها خطورة،هي المرتبطة بالمعلومات المتداولة عن عمالته لصالح المخابرات الأمريكية الـC.I.A والموساد الاسرائيلى راجع مقالى http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?Action=&Preview=No&ArticleID=21661..... لأن ما خفي كان أعظم!!!...


هذه الاتهامات وغيرها ربما تتجاوز ما ينوي مبارك تقديمه من اعتذارات..فهي اتهامات لا تمحوها الكلمات العاطفية بغرض الحصول علي عفو اوالإفلات من المحاكمة.. فمعظم مايجري تداوله من معلومات لم يكن أسراراً جديدة تخرج إلي العلن أول مرة....لكنها معلومة ظلت لسنوات طويلة مناطق ملغومة ، محاطة بسياج السرية والخطوط الحمراء الممنوع الاقتراب منها.. الآن تغير كل شيء.. ولم يعد بمقدور أحد إغلاق سيل الاتهامات والمعلومات المثيرة،وما كان يدور همساً في جلسات النميمة والغرف المغلقة.... صار علناً وعلي كل لسان.... باعتباره مادة دسمة لوسائل الإعلام المختلفة محلياً وعالمياً.... فمبارك لم يعد رئيساً بل متهم ورهن الحبس ... وهذا الاتهام لم يكن بعيداً أو منفصل اًبأي حال من الأحوال،عن المعلومات الأكثر خطورة ، باعتبارها أموراً تخص الأمن القومي...وربما يقود التشابك والتداخل إلي مطالبة أسماء وشخصيات بارزة لعبت دوراًحيوياً في الحياة العامة والسياسة الدولية لتدلي بدلوها،أو تبوح بما لديها من معلومات ثمينة تحتفظ بها في خزانة أسرارها.... وجميعها يتعلق بثروة مبارك وصفقات البيزنس والعمولات التي كان يتقاضاها، وأين يودعها؟؟!! .. وعلاقاته بالمخابرات الأمريكية !!!


أبرز الشخصيات المطالبة الآن وقبل أي وقت آخر بالكشف عن الأسرار التي بحوزتها هما : أشرف غربال سفير مصر السابق في واشنطن...ومنصور حسن وزير الثقافة والإعلام وشئون رئاسة الجمهورية في عهد أنور السادات...... فكلاهما يعرف الكثير لأنهما شهود عيان علي وقائع جرت قبل أن يتولي مبارك الرئاسة.... غربال بحكم عمله سفيراً،كان يحضر لقاءات مبارك في واشنطن....ويعرف تفاصيل كاملة عن لقاءاته مع رجال وقيادات المخابرات الأمريكية،وكذلك رجال الأعمال،لأن البيزنس في كثير من الأحيان يكون غطاء لعمليات مخابراتية ، ينفذها بدقة بعض رجال الأعمال للحصول علي المعلومات...


الاتهامات الموجهة لـمبارك لم تكن وليدة الظروف الحالية لكنها قديمة وجري التعتيم عليها كثيراًhttp://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?Action=&Preview=No&ArticleID=21661 وعلم بها الرئيس السادات قبل اغتياله بتسعة أشهر كاملة وتناولتها عدة تقارير رسمية من السفارة المصرية بواشنطن..... وسربت بعض معلوماتها وتفاصيلها مصادر مخابراتية لعل أبرزها تلك التي خرجت علي السطح ، ووجدت طريقها إلي النور والتي كشف عنها في العدد206بتاريخ23يناير من مجلة الوطن العربي1981عام .... وتأتي أهمية ما جاء فيها من معلومات من ارتباطها بأهمية الشخص الذي روي التفاصيل باعتباره قريباًمن أجهزة الاستخبارات الدولية،وصاحب علاقات واسعة في دوائر صناعة القرار،في مقرات الحكم الأمريكية والمصرية علي حد سواء،وهو الأمر الذي كان له صدي واسع في جميع الأوساط....

التقرير رصد المعلومات الدقيقة، وتناول بالأسماء ما كان يجري من صراعات بين مراكز القوى في القاهرة، وتوتر العلاقة بين السادات ونائبه "حسني مبارك" وعلاقة الأخير بالمخابرات الأمريكية، وتفاصيل الانقلاب الأبيض، الذي كان يعد له مبارك للإطاحة بالسادات وكيف خطط السادات للتخلص من نائبه، بالاعتماد على منصور حسن وسيد مرعي...أما التفاصيل التي تسربت من المخابرات الأمريكية، تقول إن حسني مبارك، حزم حقائبه واستعد للسفر إلى واشنطن في يناير 1981، وقبل مغادرته للقاهرة، عقد اجتماعاً مع الرئيس، ليعرف التوجيهات منه، فيما يتعلق بالمباحثات مع الإدارة الأمريكية، وفي واشنطن حرص مبارك أشد الحرص، على عقد اجتماع مع ريتشارد آلن الذي كان يستعد لمنصب مستشار الأمن القومي في الإدارة الجديدة التي سيتولاها رونالد ريجان، بالإضافة إلى اتصالات مكثفة مع عدد من رجال الأعمال الأمريكيين والعرب، وكانت هذه الاجتماعات تدور على مستويين، أحدهما رسمي بحضور الوفد المرافق له في الزيارة وأشرف غربال سفير مصر في واشنطن، والثاني كان شخصاً، وينفرد فيه مبارك مع رجال الأعمال ورجال المخابرات....




المثير في الأمر، أن أشرف غربال رغم علمه بجميع اللقاءات إلا أنه أرسل للسادات تقريراً يتضمن ما جرى في الاجتماعات الرسمية.... ولم يتطرق من بعيد أو قريب للقاءات الشخصية التي أجراها مبارك مع بعض الشخصيات النافذة في واشنطن، وهذا يمثل لغزاً محيراً في الأمر، ويدفع لطرح تساؤل مشروع، لماذا تجاهل غربال المعلومات المحيطة بهذه اللقاءات؟!! لكن المعلومات التي لم تتضمنها تقارير السفير المصري، سرعان ما عرفت وانكشف أمرها ومن بينها أن نائب الرئيس حرص على أن يبلغ ريتشارد آلن بأن أوضاع الجيش غير مطمئنة، وأنه شخصياً "أي مبارك" يتولى بصفة شخصية، الإشراف على تنظيم خاص واحد فى الحزب الحاكم، بهدف المحافظة على النظام، سواء رحل السادات أو اعتزل أو تخلي...

مبارك كان يبعث برسائل مهمة عبر أقواله بغرض توصيل أنه يعد نفسه رئيساً للبلاد، وكان يقصد رسائله بمعلومات عن مرض السادات وعدم قدرته على تولي المسئولية، لأن أمراض القلب وقرحة المعدة والكلي يسببون له متاعب كثيرة..... لكن الأمريكان بطبيعتهم لا يفوتون فرصة تمر دون تحقيق مكاسب، خاصة أنهم شعروا بعد أحاديث مبارك أن الوضع خطير في مصر، لكنهم طلبوا منه، توضيح مدى العلاقة التي تربطه بأبوغزالة، الذي كان يتولي مهمة الملحق العسكري في السفارة المصرية، ومدي التوافق بينهما، ولم يتوان مبارك في إثبات الجدية..... فتوجه في اليوم التالي مباشرة للقائهم ومعه أبوغزالة، الذي كان يقوم بزيارة لواشنطن في ذلك الوقت، وأكد الاثنان انهما متفقان تماماً..... ونتيجة لهذه اللقاءات جرت اتصالات بين الإدارة الأمريكية ورجال أعمال عرب، ومؤسسة "باكتل الأمريكية" وأسفر ذلك عن قبول التعاون مع مبارك شريطة إبعاد السادات عن المشهد، لأن دوره نفد، وعلاقاته ساءت مع العرب، وجرى الحديث عن انقلاب أبيض على السلطة....


بعد عودة مبارك طلب السادات من أسامة الباز تقريراً عن الاتصالات الهامشية التي جرت، فيما أشار إليه بأنه لم يحضر سوى الرسمية منها.... فاستدعى مدير المخابرات الفريق محمد الماحي، وطلب أدق التفاصيل من اتصالات ولقاءات مبارك، خاصة فيما يتعلق بالتنظيم العسكري الذي كلف السادات نائبه بالإشراف عليه مع التنظيم الحزبي، وعندما تسلم السادات تقرير "الماحي" أصيب بصدمة صعقته، وكأنه لا يصدق ما يقرأ..... فقد تضمن أن تجمعاً مدنياً وعسكرياً، يمسك بخيوطه "مبارك"... أما المفاجأة الأكثر درامية في ذلك، ولم يتوقعها السادات أن النبوي إسماعيل وزير الداخلية، ساعد مبارك بأجهزته البوليسية للوصول إلى التنسيق العسكري الحزبي، ولم يكن أمام السادات إلا استدعاء نائبه لإفهامه بأن مؤامراته في واشنطن معلومة، وقال له: أنا صنعتك وأنت من دوني لا تساوي شيئاً.... لأنك مخلوق بلا وفاء، فأنا اعتبرتك ابني..... وكنت أعدك لمتابعة المسيرة من بعدي، فإذا بك تتصرف هذا التصرف..... أنا الآن أستطيع أن أطيح برأسك..... لكن سأعطيك فرصة أخرى وسأختبر ولاءك من جديد"! وواصل السادات "لقد تبين لي أن التقارير التي كان يرفعها لي منصور حسن صحيحة.. وإن كنت أثق فيك أكثر منه والآن عليك التخلي عن مسئولياتك "... ما جاء بهذا التقرير يشير إلى أن منصور حسن يعلم الكثير، فقد كانت لديه تقارير عن مبارك، وكان يرفعها للسادات، فلماذا لم يتحدث، ومثل هذه الأمور أمانة تاريخية ستكشف النقاب عن الكثير من الأسرار التي ظلت غائبة....

وبالعودة مرة أخرى للصراع بين السادات ونائبه..... نجد أن الأول أحبط محاولة الانقلاب الأبيض الذي كان يعد له مبارك، بإبعاده تماماً على أن يتولى الشئون الحزبية "التنظيم الخاص" منصور حسن، و"التنظيم العسكري" للفريق الماحي... لكن سرعان ما تلاشى نفوذ منصور حسن لدى السادات بعد تقديمه تقريراً عن فضائح عثمان أحمد عثمان صهر "الرئيس"... وفي تلك الأثناء تقدم 60 ضابطاً من الجيش بعريضة للسادات يعترضون فيها على وجود تنظيم داخل الجيش يعمل تحت إشراف مبارك، وطالبوا بحله بالإضافة إلى عدم الاعتماد الكامل في التسليح على الولايات المتحدة الأمريكية..... فتحفظ عليهم السادات إلا أن زملاءهم أجبروا السادات على الإفراج عنهم، ما جاء في تقرير المعلومات المسربة، يشير بوضوح إلى أن مبارك عرف مبكراً المؤامرات ومغازلة أجهزة الاستخبارات في سبيل البقاء على الكرسي، خاصة أن تلك الأجهزة هي التي أدارت علاقاته مع رجال البيزنس من العرب والأجانب....




اللافت للنظر، قبل غضب السادات وأسرته، عقب تناول منصور حسن لتقرير عن عدد من الفضائح، لم يسترد مبارك قوته مرة أخرى، والصراع بين الرئيس ونائبه وصل لمنطقة ضبابية.. السادات لا يريد إحداث بلبلة بإخراج مبارك بشكل سريع.. والأخير يدير لعبته وفق اتفاقاته مع ريتشارد آلن.. لكن هذه الفترة الشهور التسعة الأخيرة من حكم السادات.. شهدت عودة قوية لسيد مرعي الذي نصح الرئيس السادات بالتروي قبل اتخاذ قرار بشأن نائبه.. وقرر السادات وفق نصائح صهره مرعي، تشكيل هيئة مستشاري الرئيس لتقليص سلطات مبارك، أما منصور حسين فتولى إلى جوار منصبه "وزير الثقافة" منصب وزير شئون الرئاسة، وحصل على صلاحيات واسعة، بحيث لا تصل ورقة من الحزب أو الحكومة أو الجيش إلى الرئيس قبل وصولها لمنصور حسن، وفرض الرقابة على حسني مبارك، وهذا يساعد على التخلص منه وبالتالي المشير أبوغزالة وبدأت الكراهية تعرف طريقها من السادات وزوجته إلى النبوي إسماعيل، لكن كان التخلص من النبوي مشوباً بالمخاطر، لأن لديه قوات أمن مركزي، التي تشكلت للحفاظ على النظام وهي تأتمر بأمره.. لكن الأمر كان يحتاج لبعض الوقت، وزادت الكراهية نتيجة للرقابة الصارمة على تصرفات أسرة السادات من النبوي إسماعيل.. هذه التقارير المسربة من أجهزة الاستخبارات عرفت طريقها إلى النشر منذ 30 عاماً، وتناولت الكثير من المعلومات التي تخص الأمن القومي، تحتاج للنظر إليها والتحقق منها، فهي أخطر بكثير من تضخم الثروات أو تهريب المليارات، لأن الأمر يطرح تساؤلاً في غاية الأهمية.. هو كيف كانت تحكم مصر.. ومن الذي كان يحكمها.. خاصة إذا ما علمنا، أن الأمر لا يتعلق بمبارك نفسه، فقد امتدت أيادي الـC.I.A إلى آخرين في عهد مبارك، وهو ما كشف عنه الستار، بوب وود ورد في كتابه عن الحروب الخفية للمخابرات.. وأشار فيه إلي تجنيد أحد المقربين من دائرة الرئيس وفي مكتبه بمعرفة المخابرات المركزية الأمريكية.. وكشف فيه قصة الابلاغ عن الطائرة التي أقلت المجموعة الفلسطينية "منفذي ضرب الباخرة إيفلي لاورو"، ولأن مبارك يعرف لغة المؤامرات، أوصي بأن من أبلغ المخابرات الأمريكية هو أبوغزالة لحرقه!!! مبارك عميل للمخابرات الامريكية ومدبر عملية اغتيال السادات!!استغل مبارك سوء العلاقات بين السادات والأنظمة العربية!!!..



إذن القصة مرتبطة بالثروة والتخابر للوصول إلى السلطة وتحقيق الثروة عن أجل ذلك استغل مبارك سوء العلاقات بين السادات والأنظمة العربية، وغضب واشنطن منه، فأراد تصعيد الصدام بطريقة غامضة.. خاصة أن بداية الانهيار في علاقات السادات داخلياً وصلت مداها.. لكن انهيار العلاقات في مؤسسة الرئاسة هو الذي كان مؤشراً خطراً على السادات، استثمره نائبه لصالحه.. فقد وصل مدى هذا الانهيار إلى الدوائر الأخرى المحيطة بالرئاسة، وهو مجلس الشعب إذ تمرد 35 نائباً من حزب السادات "الموالين لتنظيم مبارك"، مع نواب المعارضة وإبراهيم شكري لمقاطعة إحدى جلسات البرلمان، التي قرر السادات أن يستضيف فيها "إسحاق فانون" رئيس إسرائيل أثناء زيارته للقاهرة، وأجبر السادات على إلغاء خطاب فانون من مجلس الشعب من برنامج الزيارة....

كان تمرد نواب حزب السادات مرحلة أولى لنجاح مبارك في تكتيكه ضد الرئيس، كنوع من الاستفزاز والبدء في حملة اعتقالات لتأديب المعارضة، والخارجون عن طوعه من أعضاء حزبه.. وهو ما جرى لتلتف الدائرة حول عنق السادات، وينتهي الأمر بعدها بشهور قليلة، لأن يغتال.. ومبارك وأبوغزالة بجواره، هذا هو مبارك الذي حكم مصر 30 سنة، وقبل أن يحكمها تسربت تلك المعلومات..

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبارك والمجلس العسكرى وشفيق - الثلاثة يشتغلونها -
- انفراد : النص الحرفى لحيثيات الحكم في قضية مبارك ونجليه علاء ...
- لماذا وصلنا الى نقطة الصفر ...
- الخلطة السرية لمحاكمة مبارك تهدف الى ادانة بطعم البراءة
- الانتخابات المصرية والموقف الامريكى المخزى
- وثيقة الحقوق هى الحل ولكم فى الثورة الايرانية الاسلامية عظة ...
- استريحي الآن ....
- المتنبى واستكشاف الذات
- عفوا لن اشارك فى تنصيب الطرطور القادم ... الثورة مستمرة
- التيارات المتأسلمة وادلجة الدين لفرض سيطرتهم على المجتمع
- تمثيلية حرب اكتوبر واللعبة الدموية القذرة والشرق الاوسط الجد ...
- نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية وجبهة الدفاع عن صحافيى ...
- الثورة المصرية والثورة الرومانية على نفس الدرب سائرون
- متى تفهمين سيدتى بأن قلبى ليس كأى قلب
- الانقلاب الاخوانى المسلح فى العباسية يريد احلال الجماعة محل ...
- هل جماعة الاخوان تحمل الخير لمصر ام تحمله من مصر!!
- فكرعبدالمنعم ابوالفتوح الاخوانى يخطط للاستيلاء على الدولة ول ...
- مؤسسة رئاسة ام مؤسسة نخاسة
- لماذا اعتذر حمدين صباحى للاخوان وهم من لوث وشوة تاريخ عبدالن ...
- هيام العشق


المزيد.....




- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - حمدى السعيد سالم - هل ستموت الحقائق بالصمت؟!!