أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - شاكر السماوي يغني عيده السبعين














المزيد.....

شاكر السماوي يغني عيده السبعين


رسمية محيبس

الحوار المتمدن-العدد: 3752 - 2012 / 6 / 8 - 14:33
المحور: الادب والفن
    


شاكر السماوي يغني عيده السبعين
رسايل الى 21|4|2005شاكر السماوي في عيد ميلاده السبعين يقول هذه هديتي الى نفسي بمناسبة الذكرى السبعين لحلولي ضيفا على هذا العالم ضيفا ما استطاع يقينا ان يرحب بنفسه حين قدومه ولكنه يستطيع ان يقول له وداعا حين تحل المغادرة
شاكر السماوي عرفناه صغارا ورددنا قصائده المجنون والحسين وغيرها له بصمة خاصة في القصيدة الشعبية العراقية قصيدته تختلف عن غيرها ورغم الغياب الطويل الأمد عن الوطن لكن الشاعر شاكر السماوي لم تنسه الغربة انه شاعر احدث تغييرا في تفاصيل القصيدة الشعبية وظل مخلصا لمشروعه الكبير اصدر ابو مخلص الكثير من المجاميع الشعرية والمسرحية وكتب في كل مجالات الابداع ورغم اني لم أتشرف بالتعرف شخصيا بهذا الشاعر الفذ أو ألتقي به لكن كان وما زال يرسل لي اصداراته القيمة حفاظا على الود القديم مع صديقه وابن مدينته الشاعر كزار حنتوش فألف تحية من القلب لهذا الصرح الوطني الحاضر رغم غيابه والذي لم يقطع جذوره بوطنه فما زال الحنين يقول شاعر السماوي ليكتب عن العراق والسماوة وعن شقيقته بتول وأسرته في الديوانية والحقيقة لقد غمرني هذا الشاعر والمناضل بوفاءه ولطفه وهو يزودني بهذه الثروة الهائلة من عصارة روحه وذهنه المتوقد الى لهذه الأسرة لتي قدمت الكثير من المبدعين الفذاذ ومنهم شقيقه الراحل الشاعر عزيز السماوي والشاعر
تحية كبيرة الى صاحب نعم أنا يساري الذي يحتويعلى اضخم رصيد شعبي من لقصائد
الى صاحب الراعي والأميرة حيث يقول
عمتي جانت تسولف
وآنه رحت وياها بأحلامي الزغيرة
راعي جان محمد اسمه
عشكته عيون الأميرة
وجانت الشباج بعيونه وضميره
وعمتي ظلت تسولف
وآنه رحت الشيلي باحلامي الزغيره
وهذه قصائد الشاعر الكبير شاكر السواوي في عيد ميلاده السبعين اطال الله عمره ليبق شجرة ابداع دائمة العطاء
رسايل
يل واحد وعشرين يل هليت هذا اليوم
أهلا بيك وبنيسان هذا الجاب لي السبعين
تراني بجيتك هاي
رحت اتلفت وياي
ابظلي اللي لكيته بيك مدني بيك
مدني وما دريت ولا درى جاليش مدني بيك
وآني بعيدك الفرحان بيّ وبيه
يمكني اهجست فرحان
لكيت الكون بيتي البيه
لكيت شموع تضويني
ولكيت ضلوع تحميني
او لكيت ادموع بالفرحة اللي بيها وياي تبجيني
وانه ظليت بيني وبين هذا الكل
ادوّر عني آني ويني ؟
رسالة 2
يكلبي الما اظنك بالاصل طين
مشيت وياي للسبعين
نبض يرفد نبض
وحلم يمتد حلم
تدولبنة اعلى مد الحين والحين
بين الشوف والخوف
وبين الكاس والناس
وبين الحيل والويل
لحد شح النقس وتهتكت بيك الشرايين
يهون الراح يا كلبي
ويهون الجاي
ما دامك سليم الذات
لالفكرة التضويك
وترد من تنتهي توديك
ولغاية جديدة أبعد تودّيك
رسالة 3
خسرت هواية يا شاكر
لجن هاليوم افرح بيك
وآنه أفرح الك وياك
ومن كلبي أهنّيك
على كل الخساير ذيج
يلن بيها اكسبت روحك
واكسبت اكدرت وحدك تظل بيك
شاكر ينتخي بيك
للخير وللشهامة
ولحب الغير نبراسك علامة
خسرت الغدروا الاوطان
والخانوا شرعة الانسان
واربحت الوطن وجدان
وخليته الك عنوان
خسرت النافق ودجل
وربحت الضمير البيك يتأصل
خسرت البدن بين جروح وجروح
وربحت العافية اللي تنفرش بالروح



#رسمية_محيبس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عين .....لام .....ياء
- الهواء
- المختال
- نجوم في سماء غائمة
- أغنية تشبه الدمعة
- وهج الفلفل الأحمروأحداث نيسان 2003
- خلف الكواليس
- بصرة بلا محمود عبد الوهاب
- يكتبون عن المرأة
- لعبة خطرة
- باسم الكربلائي
- مهرجان الجواهري والصغار الذين تولوا مهام الكبار
- محمود يعقوب وأثناء الحمى
- علي
- حق الرد
- من أجل حفنة دولارات
- على جسر الأئمة
- رحيم الغالبي شاعر مشاغب رحل
- دكتاتوريات جديدة
- هواجس مربدية


المزيد.....




- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - شاكر السماوي يغني عيده السبعين