لاتغضبي الهرمون هو السبب

أهلا بكِ عزيزتي مكارم

هناك فرق كبير في تصرفات الرجل الغربي عن الشرقي بحسب البيئة والنشأة عزيزتي مكارم,
انت تلاحظين في المجتمعات التي يزداد فيها نسبة الحجاب تزداد فيها بنفس الدرجة نسبة جرائم الاغتصاب ونسبة العاهرات , وطبعا هذا كله بالخفية والتكتيم عليها لنظهر للعالم بأننا مجتمعات خالية من المشاكل
فأهتمامنا منصب على شكليات جميلة لمنظر سلبي بالأصل
الرجل يستطيع تهذيب نفسه والسيطرة عليها وعلى جميع هذه الهرمونات ولهذا السبب مُيز عن الحيوان , لكننا لا نعطيه الطريق الأسلم والسهل لجعله انسان كامل بل نشجعه على الرذيلة بطريقة غير مباشرة
نعم ما يمتلكه الرجل من غريزة وهرمونات تمتلكها بالمقابل المرأة , لكننا حرّمناها على المرأة هذه واطلقنا العنان لها على الرجل
مع اطيب وأجمل التحايا

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة استاذة فؤادة وشكرا لمرورك الكريم هناك الكثير من الرجال الشرقيين رغم وجودهم في اوروبا لسنين عديدة الا انهم لايتغيرون على الاطلاق للاسف فهناك مثلا يتصور اذا دعته المراة لشرب فنجان قهوة في بيتها يتصور انها تريد ان تختلي به والمصيبة انه يحاول ان يعتدي عليها وهي تمنعه من الاقتراب وتحاول ان تفهمه بانها لاتريد منه شيئا سوى انها احتر مت صداقته وسمحت له بدخول منزلها لشرب فنجان قهروة فقط ولكن المصيبة الكبرى انه يتهمها امام الاخرين بانها هي من اعتدى عليه وليس العكس مارايك عزيزتي بهكذا رجل شرقي يعيش في اوروبا لسنين طويلة ولم يتعلم من البيئة الغربية اي شئ لم يتعلم ان هناك صداقة بين المراة والرجل بدون ان هذا النوع من الرجال يحتاج الى دروس قاسية لكي يحترم المراة كانسان دون ان
تكون هناك علاقة رومانسية
تقبلي مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو أنهم يريدون تبرير هذه المقولة الواردة في التراث الإسلامي لغاية في نفس أحدهم
وكون الرجل هو القائم على شؤون المسلمين وهو الراعي للثقافة الذكورية والباحث دائما في التراث عما يدعم رؤيته فلا بد من تأكيد أن له حق التمتع والنظر في حسن المرأة
ويبدو أن العالمة النفسية بريزمدين عالمة بخفايا نفسية الرجل وكان الأولى بها وهي الأنثى أن تكون عالمة بنفسها أولا
فتقول لنا
ما لا تعرفه النساء هو أن الرجال خلقوا بهذه الغريزة
وهي؟ ألم تخلق بهذه الغريزة؟
وأرد على الأستاذ الشنقيطي بمثل ما قال
النساء مصممات للبحث بعيونهن عن الرجال أو الشركاء المحتملين، وهذا سبب يجب أن لا يخيف الرجال، لأن نظرات المرأة قد لا تعني أكثر من مجرد نظرة فطرية إلى الرجال
وأقول للسيد الشنقيطي
اسم حضرتك محمود أي مسلم، وأنت تعلم أن الإسلام يحرّم الخلوة
كيف تقول للمراة لاتغضبي اذا اختليت برجل وهجم عليك فجأة
أين ذهبت بالشيطان ثالثهما؟
الآن بدل الشيطان صار هرمون الإجهاد؟
الإفرازات أنواع
وقد انتشر في الآونة الأخيرة إفرازات العقول التبريرية

الحمد والشكر على سلامتك عزيزتي الأستاذة مكارم، أشعر بتحسن كبير في صحتك
أتمنى لك يوما سعيدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للغالية مكارم

الدراسة اجريت اكثر من مرة

والنتائج هي ميول الرجل الغريزية - السطحية - , وهذا شيء معروف منذ مطلع القرن العشرين

حتى ان كولن ولسون اشار لها في كتابه

الجنس والشباب الذكي

لكن مع هذا

دور الرجل - تاريخي - وليس دوراً حسياً ينحصر في الغريزة الحيوانية

بمعنى الرجل تطور ...!!!

الحضارة علمته كيف يتخلص من السطحية , وكما ورد في مقاومة جلجامش لاغراء الباغية قبل ستة الاف عام ...!!!

هذا يؤشر بان البشرية منذ ستة الاف سنة بدات بتقليم اظافر الغرائز ... خصوصا لدى الرجال لان المرأة بطبيعتها الفطرية ميالة للاستقرار وتكوين الاسرة اكثر من الرجل

بالتالي

هي اكثر انسجاما وتناغماً مع البناء الحضاري الذي لولا وجود حافز وجود الانثى في حياته لما خلق الحضارة

الحضارة صناعة انسانية مشتركة , لكنها ظاهريا تعتمد على ابداعات الرجل

الموضوع كما هو منشور في بريطانيا والمؤسسات البحثية عبر العالم يميل الى تسطيح المسالة والناي بالانسانية عن دورها التاريخي الحضاري الذي يتعالى وتعالى عن الغريزة .. منذ جلجامش ... قبل ستة الاف سنة .. او تزيد ..!!!

شكرا لك ايتها المتالقة على هذا الموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          337 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة لك عزيزتي ليندا والف شكر لمرورك وللمداخلة نعم الغريب ان تكون المراة عالمة ل نفسية وتجد عذرا للرجل بان غريزته هي من تتحكم بسبوكه ولكن حتى الغرائز قد تطورت مع تطور ثقافة الانسان وحضارته فلانمشي بغرائزنا دون تحكم والاماالفرق بيننا وبن الحوانات اذا كناا لانتحكم بغرائزنا استغرب كلام المؤلفة النفسية بالفعل اتصور يجب ان نبحث اكثر حول خلفيته

تقبلي مني عزيزتي موجتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الاستاذه المبدعه مكارم ابراهيم
اريد ان اقول للكاتب ان الرجل لا يحتاج دعوه من المراة ليشرع في اغتصابها لانه اصلا يحلل الموضوع لنفسه بشكل طبيعي بدليل ان اكثر النساء يتعرضن الى الاغتصاب من قبل الزوج ثم ان المراة كما اشارت الصديقه فؤاده لها رغبات بالجنس اكثر من الرجل لكن العيب والتحريم الذي يحيط بها هو من سبب كتمان الامر لدينا نحن النساء عزيزتي مكارم هناك قصه واحده في التاريخ اعتدت فيها امراة على رجل وهي زليخه وترتب عليها لحد الان ان كيدهن لعظيم فما بالنا لو حاولنا الامر دائما ستكون بانتظارنا جرائم غسل العار ومعها اذا قميصه قد من دبرا لكنهم عندما يتاجرون باجساد النساء في افلام صناعة الجنس يعرضون المراة ترغب بعدة رجال وعندما يتحدثون عن العلم يمنحون انفسهم شرعية الاحتفاظ بعدة نساء اريد ان اقول للرجال ان النساءتزيد اضعاف مضاعفة عليهم لكن التسلط الذكوري والثقافات الدينيه هي التي تجعل المراة تكتم رغباتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا إفترضنا أن الإفرازات الهرمونية قادرة على الإنحطاط ببعض البشر عموما و ببعض الرجال خصوصا إلى مرتبة الهمجية (ميول تسلطية أو تجسسية أو إنتقامية أو تعويضية) فقد ينبغي البحث عن حلول هرمونية تكون أشد فاعلية و أحسن تهذيبا من العقوبات السجنية. ا
توجد الآن عدة مقترحات طليعية قد أثبتت جدواها في التخلص من بعض أصناف الإجرام. تتمثل هذه البدائل الجنائية في إخصاء من يرتكب الإغتصاب. هذا تطور حضاري جميل و مبشر بعالم أقرب للمنطق و للكرامة. لا يزال النقاش و التفاعل جاريا بين رأيين في هذا المجال: رأي يحبذ البتر مبينا مزاياه و فضائله، و آخر يستحسن الإخصاء الكيميائي مبرهنا على أفضليته. أرجو أن يقع التوفيق قدر المستطاع بين هذين الرأيين. ففي كل منهما فوائد و منافع. و أتمنى النجاح للمصلحين الجنائيين في جميع الدول من أجل إستئصال كافة أصناف الإجرام ذي الأصول الهرمونية. ا
نرحب بالإخوة المتحاورين في عدة مجموعات مخصصة لهذا الشأن في فيسبوك لمزيد من التشاور و التباحث.ا
إليكم في الختام هذا المثال الطيب المشكور عله يكون لحكوماتنا قدوة تنفيذية سعيدة و لبرلماناتنا إسوة تشريعية مباركة. ا
http://youtu.be/bH7mlk8vxgg

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة استاذ وليد مهدي وشكرا لمر ورك وللمداخلة اتفق تماما معك هذه النقطة لم ينتبه لها اخونا الاستاذ محمود الشنقيطي ولا حتى الدراسات الغربية فالرجل تطور بتطور ثقافته والحضارة التي يعيش فيها وكذلك المراة تطورت وبالتالي الغرائز لدى المراة والرجل لم تعد المتحكمة بنا بل العكس نحن من يتحكم بها حتى الادمان استطاع الرجل والمراة السيطرة عليها مثل الادمان على التدخين او الكحول او المواد الاستراخيئة حتى الادوية المضادة للكابة هناك ادمان في فترات لكن هناك سيطرة عليها من خلال الاعتماد على الطرق العلاجية المعرفية حتى التفكير الان يعتمد على
منهج العلاج المعرفي في السيطرة على تفكيرنا وتحويله من السلبي الى الايجابي
Kognitiv terapi
وكذلك الاعتماد على اليوغا في السيطرة على النفس بالفعل تاريخ وحضارة الرجل تطور بشكل كبير فنحن لسنا كالجيل الذي قبلنا فكيف بالاجيال القديمة هناك تطور كبير لاسلوب الحياة
ارجو ان تقبل مودتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك استاذة منى حسين وشكرا لمداخلة انا اتفهم مايحدث مع المراة الشرقية التي لاتجرا على البدء باي شئ لانه محرم عليها وسيقول الرجل بانها قد تجاوزت الحدود التقليدية المعروفة وستدفع ثمنا باهضا حتى في خلوتها مع الزوج تخشر ان تطلب منه بعض الامور لانه يتصور بانها عاهر لقد سمعت الكثير ممن القصص ولكن الموضوع يتطلب منها ان تدافع عن حقها في الحياة وتدافع عن رغباتها مهما كانت وتتحمل النتائج الى ان يفهم الرجل بانها انسان مثله وليس حلال عليه حرام عليها الاثنين لهم رغبات ويجب على الشريك احترام هذه الرغبات ليس فقط من جانب المراة بل ايضا من جانب الرجل اعلم ان البعض سيقول انه كلام وسهل جدا قوله ولكن تطبيقه صعب ربما لكن على المراة ان تسعى لان تثبت للرجل بانها لها رغباتمثله ويجب عليه احرتامها وكما يفكر هو تفكر هي وكما يرغب هو ترغب هي اعلم ان الوقت مازال مبكر للرجل الشرقي بان يستوعب كلامي هذا ولكن عليه ان يعلم انه الواقع الذي يحاول ان يتجاهله
تقبلي مودتي وتقديري
عزيزتي الاستاذة منى حسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          212 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة وشكرا للمداخلة
ووتتطلب معالجة هرمونية للتاثير على المستقبلات في الدماغ اكيد هناك امراض نفسية وعضوية مثل زيادة الوزن احيانا بسبب زيادة افراز الغدة الدرقية او العكس مثلا التحكم بالتدخين يعتمد على
التحكم بعدد المستقبلات للنيكوتين في الدم حتى وحتى منع الحمل يعتمد على التدخل الهرموني
ولكني استغربت من البديل الذي يسمح باخصاء الرججل الذي يغتصب امراة فهذا لم اسمع به فهنا في اوربا حتى المعاق او المريض نفسيا الذي لايمكن ان يكون طبيعيا لاتحذف اعضائه الجنية كي لايحرم من الهرمونات الطبيعية فحتى الفتاة المعاقة عقليا لاتخسر الرحم بل يبقر عندها لانهم يعتبرونها انسان من حقها التمتع بالهرمونات الطبيعية رغم انه لايمكن ان تحمل طفل ولايعالجونها بالهرمونات
وشكؤرا لك على اللنكات للحوار
تقبل مودتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          327 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجمل التحية اتمنى ان تكوني بصحة طيبة ولاتنسي دعوة الجسم للراحة نسيت اسم هرمون الراحة ههه!ع
ان الدراسات جيدة ولكن الذكي الخبيث يفسدها, لقد سيطر حتى البشر المتخلف غبر القرون على مشاعرهم و غرائزهم و دون دراسات علمية لشرح اثر الهرمون! فالثقافة و الخلاق هي اساسا سارت منذ بداية البشرية من اجل تهذيب العواطف والغرائز الانسانية, وبدأ بالاديان وسأخذها من جانب ليست لاهوتية و منزلة من الله بل انها التجربة الانسانية من اجل الوصول الى الانسان و التخلص من الغوريلا الذي ننتمي اليه, فقد حرم الانبياء الزواج من الاخت والام وهي خطوة من اجل ترتيب الحياة الصحيحة و اكيد الصحية من الناحية الوراثية فانا كما قلت انظر الى الجانب العلمي للمعرفة الانسانية وارفع الجانب اللاهوتي للقوانين, ولكن الان يستفاد ليس الاسلاميمن من المنجز العلمي بل كل رجل ينظر نظرة دونية الى المرأة. اذ لما حررت البرجوازية المرأة من اسوار البيت لتأخذها الى السوق للاستغلال بأجور بخسة, وعلى يد الشركات تحولت الى سلعة بفضل دراسة الهرمونات الى مشروع دعاية بجسدها! لياخذ ابعاده في شركات الافلام الجنسية, اذ ارضاع الكبير المسكين يقف بائس امامها!ع

إرسال شكوى على هذا التعليق          193 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكر الزميل وليد بأن الحضارة علمته أن يتخلص من السطحية لكنه نسى بأن هذه الحضارة هي ذكورية بحتة وشجعت به الغرائز وجعلته ينظر للمرأة على أنها الجنس الأدنى منه , لكن هذا لا يعني بأن حضارتنا لا تتطور لكن تاريخها والافكار التي بنيت عليها جعلتها تتأخر بكل نواحي الحياة
وايضا ذكر بأن للمرأة طبيعة فطرية مكوثها وملازمتها البيت بحجة الأستقرار

المرأة ليست بطبيعتها ميالة للأستقرار وتكوين الأسرة أكثر من الرجل , لأنها تعي بأن هذه الحياة ساكنة لا تطور بها لكنها أجبرت على هذه الحياة وتحملت وضحت بالمكوث مع أطفالها بسبب أنانية الرجل بحجة خروجه للعمل ولأجل جلب لقمة العيش ةلا أكثر
حضارتنا صناعة رجولية زميلي العزيز

مع أطيب التحيات للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة عزيزتي انا اعتقد ان ماتقصديه هو ان الثقافة ذكورية وليست الحضارة ذكورية فالثقافة هي مجموعة العادات والتقاليد والمعايير الاخلاقية نتاج حضارة عربية اسلامية مثلا او حضارة غربية وانا اتفق مع العزيز وليد مهدي بان المراة اكثر من الرجل ميالة للاستقرار فالرجل يفكر بالمال والسفر والعمل او النضال في الدرجة الاولى بينما المراة تعتبر الزوج وانجاب الاطفال في الدرجة الاولى فلو كان عليها ان تختار النضال والحرب او الزوج والاولاد فهي ستختار الزوج والاطفال اما الرجل ليس من الضرورة يختار البيت والاولاد وعلى كل حال هناك فرق بين الثقافة والحضارة انا لااعتبر الحضارة ذكورية بل الثقافة يمكن ان تكون ذكورية اما الحضارة فهي نتاج كل المجتمع
تقبلي تقديري ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أطيب عزيزتي مكارم

بل انا قصدت فعلا الحضارة الذكورية , فالحضارة عزيزتي مكارم من صنعها ؟
هي منتوج ذكوري وأفكار ذكورية منذ بدأ الديانات واولهم الدين اليهودي الذي بدأ بالسيطرة على المرأة والتغلب عليها بعد أن كان لها الدور الرئيسي في بناء المجتمع ومن ضمن هذه المجتمعات المجتمع المشاعي
نحن اليوم نتعامل مع هذه الحضارة الذكورية التي شوهت وتدخلت بطبيعة الأنسان وجعلت المرأة تمكث في البيت وهي بالحقيقة لم تكن طبيعة بها لكن فرضها عليها الرجل من خلال سيطرته عليها , الزوج والاطفال لم يكن شيء رئيسي بالنسبة لأمرأة واعية فهي ستعلم من خلال ادراكها بان البيت دائرته ضيقة ويجعلها ساكنة بلا حراك وتطور
عموما لي مقال تم نشره اليوم اتناول فيه مفهوم هذه الحضارة يشرفني أن تطلعي عليه مع المودة لكٍ

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحية طيبة سيدتي وشكرا على مقالتك قراتها الان انها تعطينا فكرة عن خلفية احتقار الرجل للمراة في المجتمعات الشرقية المتدينة والمراة هي الوحيدة القادرة على تغيير الثقافة الذكورية تحتاج الى نضال وتحمل اعباء نضالها وسلوكها تحتاج الى قوة ارادة وتمسك بقرارراتها وان تثبت بانها ليست سلعة للبيع بل هي اانسان يبني المجتمع

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---