أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جمالات ابويوسف - الانتخابات الفلسطينية : استمرار وهم الدولة على ارض استمرار المشروع الاستعماري الصهيوني على ارض الواقع















المزيد.....

الانتخابات الفلسطينية : استمرار وهم الدولة على ارض استمرار المشروع الاستعماري الصهيوني على ارض الواقع


جمالات ابويوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1098 - 2005 / 2 / 3 - 10:37
المحور: القضية الفلسطينية
    


المشهد من بعد ، من خارج فلسطين ، ومن خلف الشاشة ، يزدحم بسريالية تجعل إدراك الحقيقة والواقع الملتبس تراوح الاقتراب من السؤال الفعلي المحرم ، تقدم جيفارا البديري ، مراسلة الجزيرة ، تقريرها لذلك اليوم عن الانتخابات البلدية ، لكن الجو بارد في فلسطين ،" فأبو علاء" السيد احمد قريع يدلي بصوته في هذه الانتخابات متحصنا بكل الملابس الفاخرة والدافئة خاصة طاقيته الروسية ذات الفراء ، "أبو علاء" يدلي بصوته كمن يدشن شركة جديدة للإنشاءات والاعمار ، ثم ينتقل المشهد بعد قليل لمقابلة إحدى المرشحات في هذه الانتخابات ، فتقول لنا جيفارا البديري ، هاكم .. انظروا ان الديمقراطية الفلسطينية ما أروعها وان المرأة الفلسطينية مشاركة بفاعلية ملحوظة ، فتعلق هذه المرشحة بقولها : نعم إننا كما شاركنا في النضال ضد الاحتلال، علينا الآن ان نشارك في عملية الاعمار!!!... بعدها ينتقل المشهد إلى خان يونس وما خلفه الاجتياح العاصف هناك من دمار وتشريد ولجؤ جديد متجدد ، عائلات كثيرة بأطفالها الكثر في العراء وتحت سقف البرد الشديد ، لا يرتدي الناس هناك الملابس التي تحجب البرد عن أجسادهم ولا يضعون طواقي الفرو الفاخرة على رؤوسهم ، ولم يجرؤ مراسل الجزيرة على سؤالهم بإدلاء رأيهم في الانتخابات البلدية ، ولا غيرها من الانتخابات، ولم يطرح عليهم موضوع الاعمار. وبهذا اختتم المشهد التقرير ، وبقيت سرياليته تطرح نقائضها المفزعة والمرتبكة ، وتدعو لمحاكمة ما يجري ، أيا منه كان السراب للتضليل؟ أم حقيقة لا تكاد ان تعبر عن نفسها؟.

يبدو الأمر لمن لا يعرف ارض الواقع ، وعبر هذا المشهد الذي يطغى على كل الشاشات في موضوع فلسطين وليل نهار، يبدو له ان هناك دولتان احداهما فلسطين، والاخرى إسرائيل ، فلسطين التي احتلها الإسرائيليون عام 1967 قد عادت إلى أهلها عبر اتفاقية أوسلو عام 1993 .... لكن المشكلة ان الوضع اختلف عندما اندلعت انتفاضة الأقصى، وكذلك بعد أحداث 11 سبتمبر2001 ، لقد أدرجت في المشهد مضامين اخرى ، تفهم بأنها إرهاب ومن قبل المجموعات الإرهابية الفلسطينية خاصة الأصولية ، وما قد يفهم في احسن الأحوال ان اسرائيل تبالغ بالرد على الإرهاب الفلسطيني الذي يجب وقفة ، أما وقفه أي الإرهاب إضافة إلى العنف المتبادل " في حالة احسن الاحوال "، لا يمكن إلا من خلال المفاوضات بين الطرفين ، "ويقصد ضمنيا ولتنغرس الفكرة في اللاشعور على انهما الدولتان !!" ولن تنجح هذه المفاوضات في التوصل إلى حل إلا من خلال الدور الفعال للمجتمع الدولي ، ومن خلال قرارات الشرعية الدولية ، وعلى رأس الجميع الولايات المتحدة الأمريكية التي تحتل اليوم العراق وأفغانستان الخ ، "عليها ان تساعد في تقدم ودفع المفاوضات من اجل إعادة السلام إلى منطقة الشرق الاوسط" ، ولا ادري ان كان العراق جزءا من الشرق الاوسط في سياق المشهد الجاري عبر الشاشات وكل وسائل الإعلام ، أم انه في مكان آخر في العالم ؟.... أرد السؤال مرة أخرى وهو هل هذا الفهم لهذا المشهد هو فهم للحقيقة أم للسراب؟

كل ما يقال عبر كل هذه الشاشات وكل وسائل الإعلام هو موجهٌ لكل العالم ، ذلك ان كل القضايا أصبحت قضايا عالمية ، وقضية فلسطين هي محورها ، عالم محوره قضية فلسطين بينما الذي يحكمه القطب الواحد ، ووفق قانونه الرأسمالي الذي لا يعرف خطوط العرض والطول، إلا من خلال حسابات الربح والخسارة. جاعلا كل ما يجري في العالم من تفاعلات وأحداث ، مشهدا سينمائيا تحدد وتوزع الأدوار فيه وفق السيناريو الذي يساعد على خدمة ما يهدف، فلا مجال أمام كل نزاهة وسائل الإعلام ، إلا نقل المشاهد السينمائية المصطنعة على ارض الواقع الحقيقية التي قد تم إعداد السيناريو في أجوائها، لتكون بهذا رسالته قد وصلت وتم تحليل جميع رموزها بالطريقة التي يهدف إليها أي الرأسمال.

أن كانت الانتخابات ،بكل أشكالها المطروحة في جدول أعمال القيادة الفلسطينية المعترف بها من قبل القطب الواحد ، الذي تقوده أمريكا والمجسد على ارض الواقع بإسرائيل، هذه الانتخابات هي فصل من الدراما الجارية امام الشاشات أو من وراء الكواليس ما بين الطرفين ،هذه المرة تحت عنوان : من هي القيادة الفلسطينية الجديدة للشعب الفلسطيني؟ سؤال مطروح بالفونط العريض بينما الإجابة مسبقا جاهزة بالفونط الصغير وهي بالطبع القيادة المعترف بها والمتعاقد معها من قبل القطب الواحد ، فاهداف هذه الدراما تختلف قطعيا مع اهداف الاجابة على سؤالها العنوان، وان الإجابة المباشرة ليست هي الإجابة المستهدفة ، ان الإجابة المستهدفة تخضع ضمن ، وتنتج عن سياق معد، محكوم بعوامل عديدة أهمها العنوان الأساسي للمخطط الإمبريالي في المنطقة المسماة الشرق الاوسط ، وبالتحديد بخصوص فلسطين ، وتكون ايضا أي هذه الإجابة المستهدفة جاهزة للحد أو للحول من اندلاع أي تطورات دراماتيكية متعلقة بإعادة عنونة القضية الفلسطينية ، من قبل أصحابها ومن يساندهم في هذا العالم ، بما يتناسب مع السياق الحقيقي لهذه القضية وهو التحرر لشعب هو ضحية مشروع كولونيالي للمنطقة بأسرها.

إذا ان هذه القيادة التي اطلق عليها القيادة الجديدة للشعب الفلسطيني ، تنقسم إلى نوعين من القيادة المتعارف عليها كما هو الأمر في الدول ذات السيادة والتي لا توجد فيها قضايا تقرير المصير وطمس الهوية الوطنية الناتجة عن الاستعمار أو الاحتلال ومخططاته، انهم يقولون الان ان لدى الشعب الفلسطيني وإمام جميع الأشهاد قيادة حصلت على الأغلبية وبالتالي هي التي تحكم وتمتلك الشرعية المؤهلة لقيادة الشعب الفلسطيني ومشروع دولته القائمة صوريا أو الغير قائمة فعليا ، كما تمتلك التفويض لاجراء المفاوضات ، التي ينحصر دورها السياسي فيها فقط ووفق ما يمليه الشرط الاسرائيلي صاحب السطوة الاقوى ، انه هنا مرة اخرى تم استبدال الاجابة على سؤال حق تقرير المصير بانتخابات جديدة للسلطة الفلسطينية.
اما النوع الثاني من القيادةالجديدة ، هي المعارضة التي تلعب على هامش نجاح أو فشل الحكومة ، وتراهن على دورها المتمركز في محاربة الفساد معتبرة ذلك اولوية لتحقيق الحل الدائم والشامل ، فموقفها أو دورها السياسي يمكن العثور عليه فقط ، عبر اشارات تتراوح ما بين التلميح والتصريح بخيارات المفاوضة التي تحتاج الى تحسين شروطها ، والمقاومة التي هي بحدود معينة، والتي من الممكن ان تكون لاسقاط الجدار العنصري، لكن ليس لعودة اللاجئين الفلسطينيين مثلا ، ان خطاب هذه المعارضة موجه للمجتمع الدولي خاصة المجتمع المدني الغربي الممول ، وما يخاطبون به الشعب الفلسطيني فانه ينطلق فقط من هذا المنطلق ، وغالبا ما يكون خارج سياق الانخراط في المواجهة والاشتباك المباشر ، مع مجمل المشروع الموجه لسحق الشعب الفلسطيني اينما تواجد، وبهذا افرزت لنا هذه الانتخابات مفهوما تضليليا اخر هو استبدال خيار المقاومة من اجل تقرير المصير والعودة الى الاصطفاف خلف ما يسمى بالمعارضة لفساد للحكومة.
انه بهذه الطريقة تسوق هذه الانتخابات الرئاسية إلى كل العالم ، تسوق بان الشعب الفلسطيني اختار الإطار أو القيادة التي ستفرط بحقوقه، لا غضاضة في الأمر ولا يهم ، فهذا هو نوع الديمقراطية الممنوحة للمقهورين ، والحقوق التي سيتم التفريط بها يجب دفعها ثمنا لتصفية هذا الصراع ، الذي اثقل سمع الرأي العام خاصة فيما يتعلق بالمفاوضات والتي يجب انهاءها بعد انقضاء الردح الكبير من المراوحة والمماطلة ، لقد تمسرح الصراع الوطني إلى مفاوضات ، وليس أمام الضحية أي الشعب المقهور، إلا قبول مزيد من القهر استجابة لمطلب الجمهور الذي سأم اللعبة ويريد ان ينام مرتاحا بعض الوقت، معتقدا ان الجريمة هي الآن ليست جريمته أو أنها ليست جريمة احد إلا الضحية ذاتها.
في الانتخابات الرئاسية السابقة لم يكن مهما ان كان الناخب حاضرا آم لا ، خاصة أمام خياراته، ولا يهم ان كانت له خيارات أصلا، فماذا كان سيختار ؟ وهل كان باستطاعته ان يحدد ما هي النتيجة ؟ فالنتيجة كانت وما زالت حاضرة وهم لا يستبقونها، وهي ما وصل إليه الشعب الفلسطيني ، أي آخر النفق المغلق الذي قيل بأنه يفضي إلى الاستقلال ، والنتيجة ايضا حاضرة أنجزها الاحتلال بما فعله على ارض الواقع من حقائق ، ومن قمع وإرهاب سخر فيها كل أدوات وأشكال القهر التي تكثفت على امتداد فصل أوسلو العرقوبي ، اكثر من أي فصل من فصول المأساة الفلسطينية، فتحت وطأة هذا الوضع لن يكون أمام الناخب إلا خيار الوهلة الأولى، تكون شبيهة بالدعوة للخروج من بيت العزاء لحضور حفلة عرس بضع لحظات ، حتى تقدم التهاني والتبريكات لأصحاب العرس الذين سيتزوجون شاء من شاء وأبى من أبى، ومن ثم يعود بعدها إلى بيت العزاء الدائم الذي يزعمون انه بالامكان أن تتخلله الاعراس .
ما هو مطروح امام الفلسطيني في غزة أو الضفة "فلسطينيي رقم 67 " هو القبول بأسوأ ما انتجته ظروف الاستسلام من خيارات، لكن هل هذا سيحاصر المرحلة وسيجعلها رهينة الشرط الامبريالي والصهيوني لامد طويل؟
بالطبع لا ، الان وبعد ان تم تعيين ابو مازن رئيسا للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودون أي اعتراض على الامر ، ومن ثم بعدها وبسرعة فائقة تم اختياره ليكون مرشح رئاسة السلطة الفلسطينية أو كما كان يقال الرئيس المنتظر ،الذي اصبح الرئيس المنتخب بأغلبية المتعلقون بقشة النجاة عبر وعوده الانية أو وعوده التي يعرفون انها خالية من اية مصداقية باعتباره مهندس اتفاق اوسلو، ان هذا يؤكد حقيقة واحدة ان منظمة التحرير قد تحولت الى مشروع دولة وهمية تحت الاحتلال، ولم تعد مشروع الشعب الفلسطيني التحرري، اما الدعوة الى اعادة تفعيلها أو البناء على انقاضها محاولة للخروج من مأزق شرك المفاوضات ونهج التفاوض ، ما زال امام هذه الفكرة سوى الاختبار الذي ربما اصبح مطروحا الان.
وفي اسوأ الاحوال ربما قد يحتاج الشعب الفلسطيني الى الانتظار مدة جيل واحد حتى بستطيع ان ينهض من هذا التضليل المبرمج ، يتخلص خلالها ايضا من جيل هو في غالبيته من القيادات التي حددت بقاءها السياسي بالبقاء المؤقت ، مقابل ما تحصل عليه من فتات تقدمه لها المشاريع الهادفة الى تصفية الشعب الفلسطيني ، ان الحاجة الملحة الان للشعب الفلسطيني هي البديل المؤهل لقيادة المقاومة والنضال ولا توجد له خيارات غير ذلك.... لكن متى سيأتي هذا البديل وتأتي هذه اللحظة التاريخية ؟ هل سننتظر مسافة جيل من الزمن؟ تحتاج الاجابة الى مشقة وعناء ومسؤولية كبيرة.
لكنها ايضا تحتاج الى من يعلق الجرس تاسيسا لما سيقوم به الجيل القادم ، حتى لا يجد ورائه فراغا يتحمل وزره كل من كان يتفرج أو يرقب هذه الحالة، التي تمكن فيها التضليل واستقوى في غياب الموقف الذي يحدد حقيقة المعركة ويستمر في تأكيدها على انها ما زالت معركة شعب صاحب الحق في مواجهة مشروع كولونيالي وعنصري يمارس ضده بشكل مباشر وبضرواة شديدة ،هو ايضا مع باقي الشعوب العربية لانه في ارضها يوجد البترول وغيره، ولا يرد في هذا المشروع أي حق للشعب الفلسطيني حتى أي دولة هزيلة ، يحكمها ابو مازن أو غيره سواءا جاؤا بانتخابات أو بغير انتخابات ، مشروعهم هو تصفية وجود الشعب بشكل مبرمج ، فلن يسمح عندهم ان تكون ارض فلسطين التاريخية ، غير ارض ذات اغلبية يهودية وذات طابع عنصري ، لا مجال للاغيار الا تقبل شروط العيش العنصرية ، فإذا انه داعي للاستمرار في هذه اللعبة العبثية ، وانها دعوة للجميع لبناء الخيار المبني على ان المشكلة هي مشكلة تقرير المصير مشكلة استرجاع لحقوق الشعب الفلسطيني التي سلبها وانتجها المشروع الصهيوني القائم على الظلم والعنصرية ، على رأس هذه الحقوق هو حق العودة الذي لن يعني الا حق العودة ...

جمالات ابويوسف / باريس
[email protected]



#جمالات_ابويوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جمالات ابويوسف - الانتخابات الفلسطينية : استمرار وهم الدولة على ارض استمرار المشروع الاستعماري الصهيوني على ارض الواقع