جواد القابجي
الحوار المتمدن-العدد: 1097 - 2005 / 2 / 2 - 10:17
المحور:
الادب والفن
في إتصال بالعراق والحديث مع العراقية الرائعة أُم ( مهيب ) كانت تصف لي العرس
العراقي الكبير وقد روت لي موقف الرجل العراقي الشريف الذي ضحّى بنفسه لينقذ
الذين قدموا ليصوّتوا من أجل مســتقبل العراق .. فلها الشكر الجزيل لجرأتها فإنها
العراقية الاصيلة ..
للبطل الذي عانق الارهابي الانتحاري ليحمي المنتخبين
الشرطي والحارس البطل ( عبد الحسين كاظم )
الى أميرالشهداء
تمثال إلك ننصب .. يحارس بيتنه ..
او كل يوم أزورك .. نذر ..
يالخضِّبت دمّك ..
او بيه .. حنِّيتنه ..
********************
حارس عرسنه ..
ابيوم الانتخابات ..
للخانت إحساس الوطن ..
الوطن .. حي .. لا .. ما مات ..
او عدنه الوطن .. ب?لوبنه ..
علامات ..
يا ساهر او حامي وطنّه .. او صوتنه ..
رادوْ يخرسون الوطن ..
هالخايبه الحثالات ..
**********
بس انته يا عزنه .. اوفخر ..
للسمه ارفعت اعراقنه ..
والرايات ..
والله ما ننصب عزه ..
كلما يمر عام الشعب ..
ينصبلك ..
احتفالات ..
*******************
ياللي ابدمك ناصرت ..
للشعب .. ونتخابات ..
خيّبت والله إظنونهم ..
او خاب الارهاب .. او وينهم ..
هالمزبله الزبالات ..
************
هالوطن شعله .. او نورنه ..
والشرطه .. هُمّه .. سورنه ..
والشعب ونتخابات ..
حُب .. او مودّه ..
او عرس .. نكران الذات ..
او للوطن دبكه .. او عرس ..
ونتخابـــــــــــــــــــــــــات ..
*****************
[email protected]
#جواد_القابجي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟