|
الفوائد المتعددة للزواج الأحادي على المجتمع
مازن فيصل البلداوي
الحوار المتمدن-العدد: 3729 - 2012 / 5 / 16 - 10:43
المحور:
حقوق الاطفال والشبيبة
بقلم:روب برووكس صحيفة الكونفرزيشن الألكترونية 8/5/2012 ترجمة:مازن فيصل البلداوي
يضع روب على واجهة مقاله صورة لبورترية(زواج آرنولفيني)وهو بورترية رسمه الفنان البلجيكي المولد(حوالي 1390) ثم الهولندي الجنسية(يان فان أيك) المولود في مدينة ميّسك في بلجيكا،انتقل بعدها الى مدينة بروغس على الحدود بين هولندا و بلجيكا قبل ان ينتقل الى لندن،اللوحة تم رسمها بالألوان الزيتية على قطعة من خشب البلوط ويعتقد انها لتاجر ايطالي اسمه جيوفاني نيكولاو آرنولفيني و زوجته الحامل داخل بيتهما في مدينة بروغس عام 1434 م،وبعيدا عن التفاصيل الرائعة للوحة فهي تعكس وجهة نظر كاتب المقال حول الزواج الأحادي.
يستهل بوب مقاله بالآتي: --------------------- في أغلب البلدان حيث يتم توثيق عادات الزواج واحكامه نجد ان هنالك بعض الرجال يسمح لهم بالزواج بأكثر من أمرأة واحدة،وحدهم من هم في عداد الأكثر غنى او من هم في عداد أصحاب النفوذ الأكبر يسمح لهم بالزواج المتعدد،ومن هنا نجد ان ما نستطيع تسميته بالأستبداد الجنسي لهؤلاء يجعل العديد من الرجال الآخرين غير قادرين على العثور على زوجات لهم ليحصلوا على جواز مرور يمكّنهم من الأنتقال من شريحة العزّاب الى تلك الشريحة الأجتماعية التي تدعى بالمتزوجين.
لقد كتبت مسبقا حول العواقب الوخيمة في المجتمعات التي يتواجد فيها العديد من الرجال الغير قادرين على التنافس في سوق الزواج الخاص بها.لقد أخذت بنظر الأعتبار كما في كتابي الأخير(الجنس،الجينات والروك& رول) العلاقة بين عملية التطور و قواعد الزواج وبالخصوص ففد ركّزت على موضوع أسباب و عواقب الزواج المتعدد على اعتباره عكس مفهوم الزواج الأحادي،والتي قد توضح السبب وراء اعجابي بالورقة البحثية التي نشرتها(الجمعية العلمية الملكية البريطانية) على صفحتها الألكترونية في باب (علوم البيولوجيا) تحت عنوان(لغز الزواج الأحادي) قام فيها الباحثون-جوزيف هينريتش،روبرت بويد و بيتر جي.ريتشرسون- بوضع استنتاجات من العيار الثقيل عن طريق اثارة العلاقات المعقدة مابين(التطور،الأقتصاد و طبيعة النسق الثقافي والأجتماعي)،وكانت النتيجة في هذه القضية باهرة للغاية. كانت آرائهم حول لماذا تعتبر قواعد الزواج الطبيعية-حسب مستوى المجتمعات طبعا- ناجحة جدا على الرغم من ان 85% من المجتمعات التي تستخدم التوثيق تسمح بتعدد الزوجات وعدد ضئيل من هذه المجتمعات يسمح للمرأة بتعدد الأزواج،اذ نرى ان وحدها المجتمعات التي تقر الزواج الأحادي قد أزدهرت،واذا ما ذهبنا الى موضوع اقرار الزواج الأحادي دستوريا فسنراه واضح الأرتباط بسطوة اليونان و روما القديمتين،وعلى المنحى الديني نستطيع رؤية ان اقرار الزواج الأحادي قد سبق ظهور الديمقراطية في أوروبا.
يقول الباحثون(هينريتش،بويد و ريتشرسون)،ان القواعد والدساتير التي قامت بصياغة عملية الزواج الحديثة،كانت نتيجة تفضيلها من قبل المجموعة(المجتمع) كنتيجة لعملية التطور الثقافي وبسبب التأثيرات التي أحدثتها حزمة فوائدها المتعددة على المجموعة،مروجة بموجب هذا السياق للنجاح المتحقق من عملية التنافس الداخلي في المجموعة. مازال العديد من التطوريين او المهتمين بنظرية التطور ينزعجون الى حد الأنفعال عند أثارة حوارات حول فوائد المجموعة،باعتبار ان تحقق التطور الجيني كان عن طريق خروج الأفراد من مجموعة ما لمنافسة أفراد أخرين في مجاميع أخرى لا عن طريق خروج مجموعة ما لمنافسة مجموعة أخرى،لأن النتائج المستحصلة من تنافس المجموعات تعتبر محدودة مقارنة بالمنافسة الفردية،لكن انتقال الأنجازات الثقافية من مجاميع ناجحة الى أخرى اقل نجاحا هو امر يحصل على الدوام،خاصة اذا ماكانت هذه الممارسات الثقافية بحد ذاتها مسؤولة عن تحسين الأوضاع العامة كمثل الوضع الأقتصادي لمجموعة معينة او الشأن العسكري(الحماية والأمان) لتلك المجموعة.
لقد قدم الباحثون المذكورون اعلاه قضية ذات دلائل صلبة تفيد بأن المجتمعات وأغلب من يعيش في كنفها اصبحت ثرية عندما أوقفت أقرار الزواج المتعدد،وبموجب هذا النجاح المتحقق استطاعت قواعد الزواج الأحادي بالأنتشار خارج نطاق المجموعة. أن الزواج المتعدد(أكثر من زوجة) يخلق مشاكل عدة للأفراد ويخلق عواقب بعيدة المدى بالنسبة للمجتمع ككل، والأهم من هذا كله،فأن مفهوم الزواج المتعدد يشكل حافزا قويا للرجال يجعلهم يسعون جاهدين للحصول على عدة زوجات،ناهيك عن ان هذا الأمر يدفعهم بقوة اكبر للخروج والأبتعاد عن الدائرة التي فيها العديد من الرجال الباقين من غير القادرين على الزواج(العزّاب).
لقد تم الحوار حول هذا الموضوع بعدة صيغ وأساليب سابقا،حيث طرح موضوع،ان الزواج الأحادي وبواسطة تقليل عدد الرجال الذين لم يتم لهم الأقتران بزوجات ابدا،وبمساعدة أزاحة العوامل المحفّزة للرجال المتزوجين للسعي من اجل الأرتباط بزوجات أخريات، له اثار صحية على اكثر الرجال وكل النساء تقريبا. ومن خلال حوار الباحثين هذا فقد وضعوا تصورا مهما نراه بالشكل التالي: نحن نتوقع بأن فرض قاعدة الزواج الأحادي ستقلل من حدة المفهوم التنافسي لدى الذكر وتلجم عملية التنافس الجنسي الداخلي في المجموعة مما سيؤدي الى تقليص حجم شريحة الرجال العزّاب الذين يعيشون في حالة اجتماعية منخفضة المستوى يحفّها الخطر.بالتالي فأن هذا سيعكس نتائجا تتمثل في(الجرائم ذات المستوى المنخفض،الطبيعة السيئة للتعامل الشخصي،أزمة الصراع داخل الأسرة،و مستوى الخصوبة(عدد المواليد في المجموعة)......هذا أولا،ثانيا.....أستثمار أبوي أكبر وأوسع(ماهو الأستثمار الأبوي-ارجو مراجعة نهاية المقال*)، و انتاجية أقتصادية(اي زيادة مستوى الدخل السنوي المحلي للفرد الواحد في مجتمع معين)، وأخيرا مسألة مساواة المرأة(**).
في الحقيقة ان هذا الموضوع يعتبر من المواضيع المهمة والغنية التي تدعو الى حوارات قوية ونشطة مستمرة،ويعتبر مثل هذا الموضوع يعد مثالا ممتازا على كيفية أثراء فهمنا للتاريخ والمجتمع عن طريق فهمنا لعملية التطور والتأثيرات الأقتصادية والثقافية التي تتداخل مع بعضها البعض لتشكيل آليات التصرف عند أفراد المجتمع. في موجز هذا الورقة البحثية نستطيع رؤية ان الدور الذي يلعبه الحكّام،الأديان والدساتير الديمقراطية في الترويج او الوقوف بالضد لتشريع الزواج الأحادي لايمثل الا جانبا بسيطا،وأعتقد ان مثل هذا البحث الرائع سيستمر بالتجدد مستمدا حافزه من مثل هذه الأفكار ليكشف لنا كيف ان الأهتمامات المتصارعة بين الرجال والنساء ومابين الأغنياء والفقراء لاتشكّل قواعد او أعراف الزواج فقط،بل انها تساعد في توضيح الكيفية التي من الممكن ان تعمل بها مجتمعاتنا بشكل عام.
* موضوع الأستثمار الأبوي ------------------------- يأتي الموضوع مشتركا بين مايسمى(مبدأ بيتمان) و (كلفة تربية الطفل) وبتوضيح مختصر لمبدأ بيتمان(هو أنغوس جون بيتمان،احد علماء الجينات الأمريكان/1919 – 1996 ) والذي يقول فيه ان المرأة تبذل طاقة اكبر من الرجل في عملية انتاج الذرية(الأطفال)،ويأخذ بيتمان استنتاجه هذا على اعتبار ان الرجل يستطيع تلقيح عدة أناث في آن واحد الا ان المرأة لاتستطيع تقديم الا بيضة واحدة مقابل العدد الكبير من الحيامن التي يطلقها الرجل في عملية الأخصاب،وبعد التلقيح فهي لاتستطيع ان تقوم بعمل مماثل آخر في ذات الوقت،ويذهب بيتمان بعيدا في استنتاجه حتى يصل ليصف عمل الرجل هذا باللاأخلاقي،بينما يكون فعل المرأة أنتقائي بحت.
اما بالنسبة لكلفة تربية الطفل ------------------------ فقد استند الأمر على احصائية قامت بها وزارة الزراعة الأميركية عام 2006 استندت بدورها على مسح لمعدل مصروفات المستهلك قدمته وزارة العمل الأميركية عام 1990-1992 وتم تحديث معلومات هذا المسح عام 2001 ،اوضحت فيها وزارة الزراعة المصاريف التي ينفقها المستهلك للعوائل التي لديها طفلين أثنين وبناءا على معدل كلفة تربية الطفل الواحد واحتوت على جدولين يمثل أحدهما العوائل التي يتواجد فيها الوالدين ويمثل الآخر العوائل التي يتواجد فيها احد الوالدين فقط،واحتسبت الكلف لتربية الأطفال منذ الولادة لحين بلوغ الـ 17 سنة من العمر،ولم تدخل المعلومات التي تخص الأطفال الذين تجاوزوا هذا السن او الـ 18 سنة من العمر وهم لايعملون حيث تم اعتبارهم مستقلين وغير خاضعين لمسؤولية المصاريف الواجبة على الوالدين،وكذلك استبعدت الذراري التي دخلت مرحلة التعليم الجامعي، لتخرج وزارة الزراعة بالحصيلة الآتية:
ان نصف سكان العالم- اكثر من 3 بلايين أنسان(حين اجراء الأحصاء)-يعيش كل منهم على مامعدله 2.5$/يوم، وأن هذا الأحصاء تضمّن الأطفال،فأن كلفة تربية طفل واحد لمدة سنة واحدة يقع في حدود 900$ سنويا،ومامعدله 16,500.00$ لتربية طفل واحد منذ ولادته لحين بلوغ عمر الـ 17 عاما،وبهنا نستنتج ان نصف عدد الأطفال في العالم يعيشون في حالة فقيرة.
بعد هذه التقدمة نعود الى موضوع الأستثمار الأبوي،حيث يعتبر هذا الأمر بموجب سياق علم البايولوجي التطوري وعلم النفس التطوري،أنه يمثل كل الجهود المستطاعة التي تقع ضمن قدرة(المعيل-الأبوين) و تشمل(استهلاك الوقت،الطاقة،او المال،.....الخ) والتي تصب في مصلحة تنشئة فرد واحد من الذرية(الأطفال) مع تيسر القابلية على استثمار هذه الجهود في مكونات أخرى متشابهة(فرد آخر من الذرية) وفي ظروف بيئية جيدة.
هذه النظرية تحدد بداية سريان مفعول هذا المفهوم منذ اللحظة التي يلتقي فيها الزوجين ويتم تلقيح بيضة الأنثى،ان الحد الأدني من جانب الأستثمار الأبوي من جهة الذكر البشري يقع في مجال تلقيح البيضة والوقت اللازم لعملية المضاجعة والتزاوج،وفي الجانب الأخر فأن الحد الأدنى الذي يقع على مسؤولية المرأة يكمن في تقديمها للبيضة من اجل الأخصاب،و تسعة أشهر للحمل ومن ثم الولادة،وفي هذه الحالة فأن استثمار المرأة سيتفوق على استثمار الرجل.وهذا الفرق في مقدار الأستثمار بين الذكور والأناث سيقود الى فروقات اخرى تتمثل في مقدار السند المقدم لهذا الأستثمار والرعاية و عملية التزاوج ذاتها.ستقودنا الأمور فيما بعد الى ان المرأة هي المسيطرة في جانب الأختيار على اعتبار ان الرجل و بموجب انه قادر على تلقيح اي أنثى اخرى تتمتع بالخصوبة والقابلية على الأنجاب سيؤدي الى منافسة بين الذكور أنفسهم.
** مسألة مساواة المرأة --------------------- في بريطانيا وخلال القرن التاسع عشر كان العرف القائم آنذاك بأن حياة المرأة تتلخص في عملية الزواج وأنجاب الأطفال،هذا عملها الرئيسي،الا ان هنالك مشكلات حدثت خلال تلك الفترة ادت الى تباين كبير في نسبة النساء الى الرجال،حيث كانت معدلات وفيات الرجال اكبر بكثير من معدلاتها عند النساء نتيجة لأسباب عدة اهمها انضمام الرجال الى الجيش الذي كان يجوب البحار ابان فترة الأمبراطورية البريطانية ناهيك عن رغبة الرجال بالهجرة بدرجة اكبر مما لدى النساء،وتشير الأحصاءات لعام 1861 بأن هناك 10,380,285 أمرأة تعيش في مقاطعتي أنكلترا و ويلز مقابل 9,825,246 من الرجال فقط.وكانت القوانين قد تم تشريعها حينذاك بموجب العرف القائل بأن النساء يتزوجن ويتولى الأزواج رعايتهن،وقبل صدور قانون الملكية الزوجية عام 1882 فقد كانت القوانين تنص على ان المرأة اذا ما تزوجت فأن ماتملكه من مال او عقار يتحول الى ملكية الزوج،واذا حدث وان أشغلت عملا بعد زواجها وتحصل بموجبه على ايرادات،فأن هذه الأيرادات تتحول الى الزوج أيضا. ان الفكرة المعمول بها آنذاك كانت تشير الى ان النساء من الطبقة الأجتماعية العليا والمتوسطة سيعتمدن كليا على ازواجهن،بداية كبنات لآباء وفيما بعد كزوجات،وبعد الزواج يصبح الأمر جد صعبا للحصول على الطلاق،الا ان قانون قضايا الزواج لعام 1857 كان يقضي بأمكانية ان يقوم الرجل بتطليق زوجته اذا ما أثبت انها قامت بعملية الزنا مع شخص آخر،وبذات الوقت فأن لدى المرأة الحق في طلب الطلاق لكن عليها ان تثبت بأن زوجها يزني ويمارس زنا المحارم و لديه عدة زوجات أضافة الى استخدام القسوة تجاهها او انه هجرها(المترجم=حالة أخت المستحيل)،واذا ماحصل الطلاق فأن الأطفال سيكونون مع أبيهم و تحرم الأم من لقائهم.
خلاصة المترجم: --------------- هذا الموضوع ومن مثله من المواضيع التي تتناول المجتمع واحداثه وطبيعة تطوره مهم جدا،خاصى للأشخاص المعنين والمختصين في مثل هذا الموضوع،لأنه يوضح وبشكل كبير ماهية التطور وكيفية تأثيره على صياغة الشكل العام للمجتمع نتيجة لمجموعة التطورات الثقافية والمعرفية لدى الأفراد.نحن وفي المنطقة العربية نعاني بلا شك من موضوع الزواج المتعدد خاصة وأنه مدعوم برخصة دينية،الا ان هذه الرخصة أصبحت سلاحا بيد الكثيرين الذين يرون مصلحتهم الشخصية فوق مصلحة المجتمع،بالرغم من ان السلطات في بلداننا معنية بهذا الأمر بشكل أكبر باعتبارها الراعية الأساسية للمجتمع وانطلاقا من حرصها المفترض على العمل بكل ما شأنه ان يساعد على رقي المجتمع وتقدمه وتطوره،الا ان موضوع الزواج الأحادي والمتعدد تقع مسؤوليته على مجموعة من الأفراد الأعتباريين بحكم المواقع التي يشغلونها داخل التركيبة الأجتماعية من مثل،الكتّاب والمثقفين،و رجال الدين،و اعضاء الهيئات التعليمية في مختلف المراحل التي يمر بها الفرد وآخرين غيرهم كمثل منظمات المجتمع المدني و ناشطيه،لأنه من السهل القيام بفعل ما،لكنه من الصعب جدا معالجة العواقب المترتبة على هذا الفعل بالمنظور القريب او البعيد على المجتمع ككل.
تحياتي
رابط المقال http://theconversation.edu.au/society-wide-benefits-of-monogamous-marriage-6908
رابط صورة المقدمة http://en.wikipedia.org/wiki/Arnolfini_Portrait
رابط لكتاب بوب(الجنس،الجينات و الروك& رول) http://www.robbrooks.net/the-book
رابط لورقة البحث(لغز الزواج الأحادي): http://rstb.royalsocietypublishing.org/content/367/1589/657
رابط موضوع الأستثمار الأبوي http://en.wikipedia.org/wiki/Parental_investment
رابط حول حقوق المرأة في بريطانيا خلال القرن التاسع عشر: http://www.spartacus.schoolnet.co.uk/Wmarriage.htm
#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التفكير التحليلي يصيب المعتقد الديني بالتآكل
-
هنالك قفزة تطورية بشرية جديدة ستتحقق عام 2100 /مقال مترجم
-
قصة أختلاف التقاويم المسيحية/مقال مترجم
-
التطور العلمي وتأثيره على حياتنا/تقريران مترجمان
-
اللغة كوسيلة للتواصل وأزمة الفهم
-
نحن....... بين الرغبات الآملة وسبل تحقيقها
-
ماذا نريد؟!
-
هنري كيسنجر:اذا كنت لاتسمع طبول الحرب فأنت بالتأكيد تعاني من
...
-
في الذكرى العاشرة لأنبثاق الحوار المتمدن......مسيرة ونتائج
-
التقدمية الواهمة في المنطقة العربية
-
مليونيرات العالم يسيطرون على ٣٩٪من الثروة
...
-
كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم
-
العلماء يأخذون خطوتهم الأولى نحو تخليق حياة من أصل غير عضوي
-
الأنسان في العصور القديمة كان يقوم بتناسل مختلط
-
متحجرة جديدة ربما تعيد ترسيم الأصل الأنساني
-
تأثير المعرفة العلمية على صياغة النص المقدس
-
منطاد ضخم وأنبوب يماثله بالحجم لضخ الماء الى السماء!
-
حوار حول وجود آدم وحواء
-
كوكب شبيه بالأرض....هل يصبح قبلة نجاة أهل العلم؟
-
المواطنة الحقيقية هي مفتاح الديمقراطية
المزيد.....
-
الخارجية الفلسطينية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة
...
-
الأمم المتحدة تندد باستخدام أوكرانيا الألغام المضادة للأفراد
...
-
الأمم المتحدة توثق -تقارير مروعة- عن الانتهاكات بولاية الجزي
...
-
الأونروا: 80 بالمئة من غزة مناطق عالية الخطورة
-
هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست
...
-
صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي
...
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
-
-الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
-
ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر
...
-
الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج
...
المزيد.....
-
نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة
/ اسراء حميد عبد الشهيد
-
حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب
...
/ قائد محمد طربوش ردمان
-
أطفال الشوارع في اليمن
/ محمد النعماني
-
الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة
/ شمخي جبر
-
أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية
/ دنيا الأمل إسماعيل
-
دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال
/ محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
-
ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا
...
/ غازي مسعود
-
بحث في بعض إشكاليات الشباب
/ معتز حيسو
المزيد.....
|