|
القطار.../ المكان في تنقلاته...أو جغرافية اليسار/ الورقة المشاركة في مهرجان المربد التاسع/ دورة الشاعر الكبير الفريد سمعان
مقداد مسعود
الحوار المتمدن-العدد: 3723 - 2012 / 5 / 10 - 09:21
المحور:
الادب والفن
القطار .. المكان في تنقلاته. أو...جغرافيا اليسار .. مقداد مسعود الورقة المشاركة في مهرجان المربد التاسع .. دورة الشاعر الكبير ألفريد سمعان ...
رحلتُ ... في قطار موت لايعود بالمسافرين للديار مختومة بالقش كل قاطرة مختومة بالقار كل قطار يبيض بيضة البكاء .. مالك الحزين... من قصيدة لفقيد الشعر العراقي الشاعر البصري الكبير عبد الحسن الشذر
الشاعر حين يؤرخ... فرق شاسع بين شاعر المناسبات ،وشاعر يسهم في سيرورة الحراك الثوري، فألأول قصائده تصلح لكل حين..أما المساهم في المتغيرات ، فهو يكتب بعد ان ينكتب كمساهمة حقيقية.. وأرى يمكن ان نؤرخ للاحداث ،عبر قصائد الفريد سمعان وعلى سبيل المثال لاالحصر : *قصيدة مقاتل من هندرين / في مجموعته المسماة (الربان) *أحزان القمر الدامي/ مجموعته( عندما ترحل النجوم) *القطار / *نلاحظ ان كل قصيدة مرتبطة بأحداث سياسية محتدمة في مقاتل....يتناول مرحلة شرسة ،من محاولة سلطة الفاشية في تصفية المسألة الكردية، بطريقة شوفينية في أوائل سبعينات القرن الماضي.. *في أحزان القمر الدامي، يتوقف عند إنشقاق القيادة المركزية وتحديدا، بعد إنهيار عزيز الحاج.. *في قصيدة القطار.. يتوقف عند الجريمة الكبرى التي قامت بها فاشية 8 شباط للتنكيل بالضباط الوطنين،بعيد فشل حركة حسن سريع... **** يرى العابر ألإستثنائي الجميل (محمود عبد الوهاب )..ان القطار فضاء من طابقين ،فهو يقرأه،مكانا مزدوج القيمة.. (قراءة لمكان متنقل وآخر ثابت : القطار ومحطته/ 151/ شعرية العمر)..كما يرى ان القطار تحول من خصوصية المكان ،الى تنصيصه في سرود عراقية،منذ خمسينات القرن الماضي،وهكذا صار القطار أثاث القصص التالية: *العيون الخضر/ فؤاد التكرلي/ 1950 *بكاء الأطفال/ مهدي عيسى الصقر/ 1950 *عبد الملك نوري/ ريح الجنوب/ 1952 *محمد روزنامجي/ قطار الجنوب/ 1954 * محمود عبد الوهاب /القطار الصاعد الى بغداد/ 1954 *عبد الصمد خانقاه/طنين .. لكن المفرح ..ان تكرار المعنى، أشتغل على توسيع فضاء تنويع ..المبنى رغم بقاء القطار،كأثاث للفضاء النصي.. إذ(هناك أختلافا في طرائق سردهم وأستعمال ضمائر متباينة للساردين في أقاصيصهم وتنوع أساليبهم/ 152-153).. القطار في المسرود العربي.. *قطار نجيب محفوظ.. في ثلاثينات القرن الماضي،وفي المجموعة القصصية ألأول لنجيب محفوظ (همس الجنون،)وبسبب(بذلة ألأسير) أعني أحدى ركاب القطار ،تتم المقايضة بين بائع السكائر وبين أسير من أسرى الحرب ،الذين يحملهم القطار .. .. البذلة : مقابل علبة تبغ..،فتنقلب المقايضة،على قفاها الموت : مقابل التبغ.. وهكذا يكون القاتل الرمزي، هو القطار من خلال المحطة،إذ لو لم يتوقف القطار في هذي المحطة،لما حدثت هذي الجريمة سهوا.. فالحراس، يعرفون بائع التبغ علاماتيا من خلال ملابسه وحين أستبدلت العلامة،تشخصن البائع المتجول الى جندي اسير.. في قصة قصيرة عنوانها( سائق القطار)...ضمن (بيت سيء السمعة) تكون لسرعة القطار الجنونية، مؤثرية الرعب على ركابه .. فالقطار يسير ،دون سائق القطار..هكذا وبجرأة المتوجع أدان الكبير نجيب محفوظ ،مصر منتصف الستينات .. ***** قطار صلاح حافظ.. ولم يتوقف القطار في مصر،التقطه، الصحفي والروائي، صلاح حافظ ، وفضحه نصيا ،حيث السلطة الناصرية،تشحنه باليسار المصري،الذي سيحمله القطار الى رعب (سجن الطرة) و(أبو زعبل).... ***** شعريا..أقول ..قطارا..فأرى *قطار هواجس عيسى بن ألأزرق في الطريق إلى ألأشغال الشاقة / محمود البريكان .. *للريل وحمد /مظفر النواب ..
*قطار ألفريد سمعان.... هل هي مصادفة أملتها الضرورات الحكومية ،أن يكون القطار بينة يسارية.. هذه القطارات ،تحتمل ألإزدواج القيمي القيمة الأولى هي قيمتها التوسيلية،وسيلة نقل عبر المسافات الطويلة.. القيمة الثانية،هي القيمة ألإستثنائية وهي قيمة سياسية ومن هذي القيمة تتشقق الذاكرة التاريخية للقطار ،حيث يتحول العادي الى ألإستثنائي،يتحول قطار الحمولة الى قطار البطولة بملامح وطنية محتدمة ***** ..تلتقط قراءتنا ألإتصالية قطارين *مألوفية القطار/ وخصوصية المحنة في فضاء قصيدة البريكان *القطار أو التنور المتنقل في فضاء قصيدة الفريد سمعان
ألإتصالية المتجاوبة يتسم قطار البريكان بمألوفيته (يهوّم ألأطفال في تراقص الظلال وتغرق النسوة في السكون،والرجال يغفون في غيرة مبالاة ويحلمون حلمهم المألوف )
، وفي قطار(هواجس عيسى بن ألأزرق) ثمة راكب يتعلم بعلامتين *علامة بشرية دالة (الحارسان لايكفان يحدقان في وجهي العليل ) .. *علامة معدنية (ماملمس الحديد مثل منظر الحديد وحزه ألأليم في اللحم وفي العروق ليس له من صفةٍ تروى ولا شبيه وليس من شبيه) (يداي تجمدان في الكبل وتبكيان هل تألفان الكبل يوما ما؟)
وهنا ألأتصال من نوع الواحد والكثرة سجين سياسي في قطار ركاب،على مافي الأمر من قسوة لكن السجين ،له ماللركاب من مقعدٍ ،يستريح فيه.. وللقطار محطات ،يقف فيها (محطة موحشة . نوافذ القطار تفتح . والباعة يعرضون للعيون أطباقهم .وبعض أعراب مسافرين يندفعون آلآن / ص27).. *في قطار الفريد سمعان السجناء في المكان الخطأ،فالقطار هو قطار حمولة وليس قطار مسافرين. الفضاء مغلق،الركاب كلهم سجناءالقطار القطار تابوت قيد الصيرورة.. القطار تنور متنقل والحالمون برغيف ساخن للمحرومين.. صيرهم حقد فاشية 8شباط 63،حطب التنور الحديدي.. التوقيع ألأول: *قطار البريكان مثبت في مجلة الفكر الحي/ العدد2/ 1969 وهو يتحرك ضمن سيرورة القصيدة، *القطار مثبت في وحدة مستقلة،من خلال كتاب مطبوع طبعته ألأولى/ 2011
*زمن كتابة قصيدة البريكان هو الشتاء أوائل 1958.. وربما سنفهم القصيدة، من خلال قصيدة (فن التعذيب) المؤرخة ب1961،والتي تسبقها في المجلة ذاتها، والقصيدتان لهما مظلة واحدة ،فهما تشتركان بذات العنوان الرئيسي (قصيدتان).. ***** *زمن كتابة قصيدة القطار غير مثبت ضمن ألإصدار.. قصيدة الفريد سمعان إنكتب بلهيب الحديد المتباطىء في سيره حقدا أسود، الشاعر كابد القطار ليس على مستوى العذاب الشعري فقط، بل كابد أسلوبيا كيف تكون الكتابة، في حدث انت ضمن شروطه الشرسة، وهنا أقترض من العابر ألإستثنائي محمودعبد وأتساءل (كيف تكون الذات نصا ؟/155).. والشاعر سمعان ،يباهل معلنا عن ذلك الفشل الجميل الذي كابده (هذه القصيدة قمة نالت مني... توقفت على سطوحها سنوات طوال حاولت أن أتسلق وأحاور ممراتها الوعرة دون جدوى،تمزقت خطاي على صخورها الداكنة.. كلمات عاشت معي تعاتبني..تصرخ بي..أكتبني أطفأت نشوة التحدي، كادت تشعرني بالخذلان..).. القصيدة تنتظر شاعرها... لم تتخل القصيدة ،عن شاعرها..وهي تعلن عن مكابداتها من خلا ل توجعاته، لكنه المستبد / الزمن..هو الذي حال دون ذلك..ترى لو كانت حركة حسن سريع قد نجحت كثورة..هل سيكون هناك قطار موت؟!..وكقارىء ،أرى نصين في نص قصيدة القطار *نص ،أختزله المؤلف/ الشاعر من خلال تنضيده ضمن أهداب النص،أعني بذلك ألأهداء....(مهداة الى البطل حسن سريع).. ومن لايعرف البطل،عليه العودة الى ذاكرة إسترجاعية مؤرشفة لحركة حسن سريع التي تحدت الفاشية في 3 /تموز/ 1963 واشير هنا الى كتابي الدكتور علي كريم سعيد. *عراق 8شباط 1963/من حوار المفاهيم الى حوار الدم / مراجعات في ذاكرة طالب شبيب *العراق البيرية المسلحة/ حركة حسن سريع وقطار الموت 1963 حيث ثمة إتصالية تاريخية، أشبه بالعلاقة بين السبب والنتيجة حيث انطلق قار الموت..نكاية بحركة حسن سريع المغدورة...وخوفا من خزين ثورة قادمة من خلال الضباط الوطنين من شيوعين وقاسميين وضباط اكراد لهم ميولاتهم القومية...ويؤكد الباحث الدكتور كاظم حبيب (كانت هناك رغبة جامحة لدى عدد مهم من القيادة البعثية والقومية،وخاصة العسكريين منهم في قتل أكبر عدد ممكن من الشيوعيين العراقيين وخاصة قادة الحزب وكوادره ألأساسية والعسكريين منهم، على وجه الخصوص للخلاص من إحتمال مشاركتهم في عمليات إنقلابية ضدهم لاتعرف عواقبها/383) *تتكون قصيدة البريكان من أربع مقاطع يفصل بينها سطران منقطان *تتكون قصيدة الفريد سمعان من عشرة مقاطع ***** ايدلوجية القصيدتين :
تفضح القهر السياسي التي يعاني منها الوطن..عند البريكان يتحدد الزمن قبل ثورة تموز بأشهر *في قصيدة الفريد، يتناول ألأشهر ألأولى من انقلاب 8 شباط... وعلينا ان نلتقط تطورات فن التعذيب من خلالي ألأنتقال من الملكية الى الجمهورية ...فالسجين في العهد الملكي محترم من قبل السلطة.. تختلف معه السلطة، وتبيده أحيانا، لكنها لم تبلغ في وحشيتها الى مستوى ألأبادة الجماعية،وبهذي الطريقة البشعة، اقول ذلك دون ان ننسى شهداء وثبة كانون أو شهداء ألأضرابات أو شهداء اضراب سجن الكوت ..دع عنك إعدام قيادة الحزب الشيوعي (فهد/ حازم / صارم).. ***** القصيدتان،توثقان شعريا للقهر السياسي التي كانت تلاقيه الحركة الوطنية في قصيدة البريكان الهوية تومىء من الشفرات المتوزعة في النص.. (وأخوتي الصغار ربما سقرءون
في كتبي يوما..) ( كيف تفهمون أنيء أمرؤ صديق أنا لكم حزين لاتلهب الشمس اغانيكم ولا الرياح تسقط اوراقكم الذابلة الصفرة إذا تذكرت غدا وضاءة الصباح وموتكم فيه،فقد تحزنني الذكرى..) في قصيدة الفريد القصيدة تعلن عن المرحلة بالضبط (مابين ايدي الحرس القومي) تنماز فصيدة الفريد سمعان بالنبرة العالية المحتدمة الغاضبة في حين تكون النبرة الخافتة سمة أساسية في قصيدة البريكان.. وإختلاف النبر سببه ان الفريد سمعان ، مشارك في مكابدات الحدث مشارك في المتغير السياسي ،عبر إنتمائه الحزبي لزهرة الرمان أما البريكان،فالنبرة الهادئة،هي نتاج المسافة الموضوعية بينه وبين الحدث ،فهو يتعاطف مع اليسار،يشارك الناس احزانهم وشعبه مكابداته، لكن من فعل تبئير اعني عزلته المبصرة.. *****
*العتبة ... عتبة قصيدة البريكان ذات منحى تاريخ / وفي التأريخ تتوقف عند الجزئي/ المناخي : ،على يسار الصفحة ألأولى من القصيدة نقرأ : الشتاء أوائل 1958 *عتبة قصيدة الفريد سمعان ، ندخل للموضوعي الزمن ،عبر الشخصنة ، حيث يكون ألإهداء الى البيرية المسلحة اعني البطل حسن سريع . في عتبة البريكان،ثمة ،شفرة شفيفة تهمس ،ربما للرقيب أنها قصيدة ذات ذاكرة إسترجاعية، وحصريا، لما قبل ثورة 14تموز..
*مرجعيات النص للمؤلف الشاعر.. تنشطر المرجعيات الى قسمين : *ذاكرة إسترجاعية *تصنيع الواقعي : ثقافيا وحصريا شعرنته عبر نسيج القصيدة وهكذا تتحول المرجعية الواقعية الى مرجعية ثقافية،وحسب أيكو* (النص ليس سوى تمثيل بنيوي للتحيين الدلالي الملموس) *مرجعيات النص للقارىء.. هنا ليست مرجعية واقعية، بل مرجعية أرشيفية، بمستويين شفاهي من خلال من كانوا ضمن شحنة قطار الحمولة ومرجعية ثقافية/ مرجعية شعرية ومرجعية سردية وعلى رأسها كتاب الدكتور علي كريم سعيد(البيرية المسلحة) / حركة حسن سريع وقطار الموت 1963.. أن افق إستجابي مع النص ،لاينجز فعله التنموي خارج المحمول الثقافي الذي امتلكه... *مراجع الورقة المشاركة *الفريد سمعان / القطار/ مطابع دار ألأديب / عمان/ ط1/2011 *محمود عبد الوهاب/ شعرية العمر/ دار المدى /بغداد/ ط1/ 2012 *محمود البريكان/ هواجس عيسى بن ألأزرق في الطريق الى ألأشغال الشاقة./ مجلة الفكر الحي/ ع2/ 1969 *نجيب محفوظ/ همس الجنون/ دار مصر للطباعة/ ط5/ 1970/قصة (بذلة ألأسير) *نجيب محفوظ/ بيت سيء السمعة/ دار مصر للطباعة/ ط7/ 1980 * بخصوص ايكو.. (النص ليس سوى تمثيل بنيوي للتحيين الدلالي الملموس/ 127/ عبد اللطيف محفوظ/ آليات إنتاج النص الروائي/ نحو تصور سيميائي/) *د.علي كريم سعد من حوار المفاهيم الى حوار الدم/دار الكنوز ألأدبية/ بيروت/ ط1/1999 2)البيرية المسلحة/ حركة حسن سريع وقطار الموت/ الفرات للتوزيع والطبع/ ط1/ 2002 *د.كاظم حبيب/ ألأستبداد والقسوة في العراق/ مؤسسة حمدي للطباعة/ ط1/ 2005/ ص 382/ قطار الموت
#مقداد_مسعود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شذرة المختلف مع نفسه في الماء
-
الفلسفة كتوقيع
-
الأول من آيار
-
الممارسة ...صفة الفواعل
-
ثقافة سطح المكتب
-
التضاد / التحقيب
-
قراءة في رواية (مخيم المواركة)
-
نقد رواية اصابع لوليتا للروائي الجزائري واسيني ألأعرج
-
من شعرية الإنشاد ..إلى النقش البصري
المزيد.....
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|