أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - الحركة + غازات الانسان = طاقة المستقبل














المزيد.....


الحركة + غازات الانسان = طاقة المستقبل


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3722 - 2012 / 5 / 9 - 00:09
المحور: كتابات ساخرة
    


وفق الصحفية Ella Davies الصحفية التابعة لـ BBC Nature اكتشف علماء بريطانيون ان الغازات الصادرة من حيوانات الديناصور المنقرضة لربما هي المسؤولة عن زيادة درجة حرارة على كرتنا الارضية وقد قدروا كميتها السنوية بـ 520 مليون طن سنويا بواسطة مضاعفة كميات الغازات الصادرة من البقر.

لقد تم نشر هذه الابحاث العلمية في مجلة Current Biology العلمية و هذا يعني ان العلماء لم يهتموا بحيوانات الديناصور بقدر اهتمامهم بالميكروبات التي تعيش في داخلها و المسؤولة عن صنع غاز الميثان الذي حبس حرارة الشمس مما ادى الى زيادة درجات الحرارة بقدر10 درجات فوق درجات الحرارة اليوم.

فماذا نقول اليوم عن مليارين من البشر في الصين و مليار في الهند بمعدل 20 (غاز) مرة لكل انسان يوميا اضافة الى الفضلات؟ و لكن الانسان الظاهر لم ينتبه الى حقيقة ان هذه الغازات هي ايضا طاقة يمكن حرقها واستعمالها كما و ان الانسان عندما يتحرك يولد طاقة ايضا. اذن حركة الانسان + غازات الانسان = طاقة يمكن ان تقضي على النفط في المستقبل.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجارة بين ولادة الاسلام و موت الامبراطورية الارامية
- قصة التعليم
- فشل حروب الكبار على الصغار asymetrical wars
- حدود اللغة و تجريديتها
- ملاحظات لغوية
- مكة بين السوق و السوقية
- هل يمكن الحوار المتمدن كتابة؟
- ماهي العلاقة بين الهوية و الرأس؟
- الحوار المتأخر مع المسلم
- نظرية النظر و الشهادة الاسلامية
- الايمان بين الداخل Esoteric و الخارج Exoteric
- تدريس الاختصاصات الجامعية بالانجليزية ESP
- الدب و الكلاب
- اهمية الاستعارة في حياتنا
- احتفظي حليمة بذكريات عاداتك القديمة
- مساهمات كردية في طي النسيان
- في عملية الجمع و التقطيع
- كن جوعانا دائما
- طاحونة الطبيعة بطيئة و لكن اقوى
- تاثيرات الغير 2


المزيد.....




- الكاتبة ريم مراد تطرح رواية -إليك أنتمي- في معرض الكتاب الدو ...
- -ما هنالك-.. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمان ...
- تخطى 120 مليون جنيه.. -الحريفة 2- يدخل قائمة أعلى الأفلام ال ...
- جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تكرِّم المؤسسات الإع ...
- نقل الموناليزا لمكان آخر.. متحف اللوفر في حالة حرجة
- الموسم السادس: قيامة عثمان الحلقة 178 باللغة العربية على ترد ...
- حبس فنانة مصرية 3 سنوات
- راسل كرو.. لماذا انطفأ نجم صاحب الأوسكار وأصبح يعيش في الماض ...
- أحداث مليئة بالإثارة والتشويق في الحلقة 178 من مسلسل المؤسس ...
- الكاتبة الروائية (ماجدة جادو) ضيفة صالون الفنان -مصطفى فضل ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - الحركة + غازات الانسان = طاقة المستقبل