أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - كهنة المعبد الستاليني .















المزيد.....


كهنة المعبد الستاليني .


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3714 - 2012 / 5 / 1 - 13:55
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ما يهمني أكثر من الماضي هو المستقبل حيث أنوي العيش فيه / اينشتاين / .
الجمود العقائدي هو :
قبول الشخص للمعتقد أو الفكر أو المبدأ أو النظرية بالصيغة التي وضعت بها عند طرحها لأول مرة من قبل واضعيها أو كما كانت عليه صيغتها عند تلقيها من قبل ذلك الشخص والتعامل معها على أنها حقيقة ثابتة وصحيحة بنسبة 100 % لا تتغير بتغير الزمان أو الظروف واعتبارها قانون يصلح تطبيقه في أي زمان أو مكان ورفض إجراء أي تغير عليها ( تعريف صهيوني , ليس يعقوب ابراهامي ) ؟
شرّ البلية ما يضحك ..
المحكمة الروسية العليا اعترفت بالقمع السياسي للبلاشفة ضد آخر قياصرة الروس نيكولاس وعائلته .
لفتة رمزية منتظرة منذ مدة من طرف أحفاد الأسرة الإمبراطورية .
أقرت المحكمة ، يوم الأربعاء الأخير ( ا تشرين الأول عام 2008 ) ، أن آخر القياصرة الروس و عائلته كانوا ضحية الاضطهاد السياسي الذي مارسوه ضدهم البلاشفة . رئاسة المحكمة ، وهي أعلى سلطة قضائية في روسيا اعترفت :
أن ذالك العنف غير مبرر ولذالك قررت إعادة الاعتبار للقيصر وأفراد أسرته ..
على حسب بيان الناطق باسم المحكمة ، نقلته وكالة الأنباء الفرنسية :
كانت دعوى قد رفعت من طرف محامي " الدوقة ماريا فلديمروفا " في عام 2005 والتي تعيش في مدريد ..
وكانت دعاوي عديدة قد رفضت في السابق .
المحكمة العليا اعتبرت ، في نوفمبر 2007 " أن أخر القياصرة نيكولاس وأفراد عائلته :
لا يمكن إعادة الاعتبار لهم لغياب " قرار القضائي" الذي بموجبه تم تنفيذ فيهم حكم الإعدام ؟ ( كيف تمّ إعدامهم وأين هو القرار وأين هي المحاكمة وأين ,, الخ ,, سوف نرى بعد ذلك طريقة الإعدام من قبل الذين أراود إسعاد البشرية وإنقاذهم من الاضطهاد والفقر وتحقيق العدالة والمساواة وإلغاء التمييز بين الغني والفقير ) ؟
هناك من يقول بأن عدد الذين قتلوا أبان الثورة الروسية لا يتجاوز عددهم – 5 – أشخاص فقط وبمحاكمة عادلة نزيهة لا تشوبها شائبة ولكن على سبيل المثال ستالين لم يقتل أحد ؟
حدث العاقل بما لا يُعقل فإن صدق فلا عقل له ..
سوف أورد لكم وثيقة علمية بعدد الضحايا :
هناك وثيقة علمية عن العدد الحقيقي لضحايا القمع الأعظم في عهد ستالين , مصدر الوثيقة الذي اعتمده / الصوت الشيوعي / القسم الانكليزي في أرشيف الماركسيين على الانترنيت بالرابط التالي http://www.marxists.org/glossary/orgs/n/a.htm#nkvd
سوف لن نتطرق عن مفوضية الشعب للشؤون الداخلية / أن كي في دي / من عام 1922 – 1954 هذه من أكثر منظمات البوليس وحشية وقمعاً و لا إنسانية في تاريخ البشرية وسوف لن نتطرق كذلك عن التغيرات والمراحل التي مرت بها هذه المنظمة .
سوف نورد الأرقام من عام 1930 – 1953 تم إعدام 786098 مواطن سوفيتي , مع سجن 5 . 3 مليون مواطن سوفيتي توفي منهم 2 مليون في السجن والمنفى .
المصدر / الطريق للإرهاب / غيتي وناوموف منشورات جامعة يال 1999 ص 587 – 594 .
عام 1941 كان الذروة فقد تم إيداع 1500524 مواطن سوفيتي السجن . أعمار هؤلاء من 25 – 40 سنة ويمثلون 80 % .
مصدر المعلومات / تاريخ الغولاغ / خلفينيوك / جامعة يال 2004 ص 307 – 319 .
أنا على يقين بأن هناك من سيقول بأن الموقع صهيوني والوثيقة امبريالية أو أن هذه المعلومات منقولة من ملف المخابرات البريطانية ( كنتُ مسؤولاً عنها في فترة الأربعينات ) ؟
كهنة المعبد " مصطلح مقتبس من المهندس الاستشاري جاسم الزيرجاوي " ( وهذا تعريف جديد لكل من يُشيد بعظمة الثورة الروسية في عام 1917 على غير حقيقتها ويحاول أن يصوّرها أنها ثورة عظيمة جاءت من اجل الإنسانية ولا اقصد شخص بعينه بل كل من ينطبق عليه التوصيف والذين يكتبون من زاوية واحدة دون نقد علماً بأنهم يقولون أن النقد هو ما نحتاجه ولكن عندما يتم توجيه أي نقد تنهال الشتائم من كل حدب وصوب ) ؟ هم لا يعرفون أي معنى من معاني الإنسانية , لا بل يحاولون إيهام القرّاء بأن تلك الثورة العظيمة جاءت من أجل البشرية جمعاء دون أخطاء ودون مآسي ودون حرق للمراحل , لينين أراد الثورة بأي ثمن وأراد أن يحكم فقط ؟
لنقرأ ما يلي :
لا يمكن للمرء أن يفهم لينين دون أن يدرك أولاً أن لينين كان له هدفً واحد في الحياة هو الثورة والثورة بكل ثمن . لينين لم يتردد لحظة واحدة في قلب مفاهيم الماركسية رأساً على عقب (ما كان يسميه الحمقى، وما زالوا يسمونه، تطوير الماركسية ) إذا كان هذا يخدم أغراضه في تقديم الثورة ..
عندما سئل أكسلرود عام 1910 في مؤتمر الأممية الاشتراكية عن لينين وكيف يستطيع إنسان كهذا أن يخلق كل هذه الانشقاقات والفضائح داخل الحزب أجاب : لينين لا يفكر في شيء سوى في الثورة ، ليلاً ونهاراً، وحتى أحلامه تدور حول الثورة : إنسان كهذا لا يمكن التعامل معه ..
في نوفمبر 1917 كتب مكسيم غوركي الذي أفزعته قساوة لينين وسياسته الطائشة ما يلي : الطبقة العاملة بالنسبة للينين هي كالمادة الخام بالنسبة للحداد. هل يمكننا في الظروف القائمة أن نبني دولة اشتراكية من هذه المادة الخام؟ بالطبع لا. ولكن لماذا لا نحاول؟ ماذا يهم لينين إذا فشلت التجربة؟
كم صدق مكسيم غوركي ( الأستاذ يعقوب ابراهامي ) .
هل مكسيم غوركي مصدر أم لا ؟ هل كلامه من أرشيف المخابرات الانكليزية – الصهيونية ؟
جميع قراءات هؤلاء الكهنة هي قراءات أصلاً تشويهية محرفة من قبل بعض الأئمة ولذلك لا فائدة ولا نتائج مثمرة ..
نعود :
تؤكد " الدوقة ماريا فلديمروفا " أنها الوريثة الأخيرة لأخر قياصرة روسيا ،نيكولاس ..
وقد عبرت عن سرورها من هذا القرار ، لأنها كانت دائما مقتنعة أن هذه المسألة ستسوى في روسيا ، رافضة اللجوء إلى المحاكم الدولية ، كما أضاف ممثلها في روسيا "الكسندر زاكاتوف".
وكما معروف ، القيصر وأفراد أسرته ،المكونة من خمسة أطفال سجنوا في بادئ الأمر ، ثم اعدموا من طرف الشرطة السياسية (المعروفة باسم تشيكا") ،في يوم 17 جويلية 1918 في الاورال .
وقد تم إعادة دفن ، في عام 1998 ، رفات القيصر و جزء من رفات عائلته في مدينة سانت بطرسبرغ والكنيسة أرثوذكسية اعتبرتهم شهداء في سنة 2000 . انتهى الخبر ..
بالمناسبة مدينة سانت بطرسبرغ دائماً تحتفل بعيد ميلاد القيصر وإلى يومنا هذا وهناك مهرجانات تقام وتمجيد لذكراه بينما جورجيا تحطم الأصنام ؟
شيء عن القيصر :
القيصر كان قد تخلى عن أية سلطة في عام 1916.. وأخذ عائلته وعاش في سيبيريا ضمن منزل أقل بكثير من (القصر)..
فزوجته امرأة تقترب بحياتها اليومية من التصوّف وهي بعيدة كلّ البعد عن مباهج حفلات القصور وعربدتها..ووليّ عهده- ابنه، مريض بالناعور.. وأقلّ جرح يمكن أن يودي بحياته..ولم يكن آنذاك قد بلغ العاشرة من عمره.. أما بناته الست فهن أبعد ما يمكن عن السياسة وتداعيات الحكم..
لنقرأ ماذا فعل الثوري العظيم لينين ؟
لينين لم يعدم القيصر إبان الثورة.. وإنما أقفل عليه منزله في سيبيريا..وطلى نوافذه بالأسود..وأعطى القيصر ساعتين (تنفس ) وحيداً دون عائلته في مساحة لا تتجاوز العشرين متر مربع..يومياً !
هل هذه هي أفعال الثوار ( أنا لا أشك في ذلك ) ,, هل هذه الأفعال هي التي ننتظر من صاحبها أن يُسعد البشرية جمعاء ؟
في ليلة 17 تموز عام 1918 دخل "الحرس الثوريّ" إلى منزل القيصر.. وسجّلوا ما بقي مع العائلة من مجوهرات وذهب.. واقتادوهم إلى القبو.. وتم إعدامهم !!
يقول الأستاذ فخر الدين فياض في مقاله " من إعدام رومانوف وعائلته في روسيا إلى إعدام الحرية في العالم العربي " والمنشور في صحيفة الأوان بتاريخ 23 تشرين الأول عام 2008 ومن هنا جاءت فكرة المقال وربط إعدام القيصر مع إعدام الحرية في عالمنا العربي :
يقول الأستاذ فياض
ليس مهماً أنهم حاولوا إحراق الجثث إلا أن طراوة اللحم منعتهم..
وليس مهماً أنهم دفنوا في مقبرة جماعية.. اكتشفت بعد أكثر من سبعين سنة..
المهم في الأمر أنّ ثورة العدالة والسلام للإنسانية جمعاء.. بدأت باكورة خيرها وسلامها بجريمة تقشعرّ لها الأبدان.. ( يطالبوننا أن نصدق أنهم يكتبون من أجل إسعاد البشرية جمعاء ) ؟
ويبدو هذا الأمر أيضاً غير مهمّ.. إزاء حماقة الملايين التي رفضت أن ترى في هذا القتل.. فعلاً جباناً وقبيحاً..
فعلاً كفيلاً بإسقاط شرعية أية ثورة أو حكومة أو دولة !!
حسب رأيي أن نشيد الشبيبة الشيوعية – آنذاك – " قسماً بالزهر – بالسنابل – بفرح الانتصار ,, هو السبب الذي أدى بالرفاق إلى ارتكاب أبشع جريمة في بداية ثورتهم ؟
المهم في الأمر هل هذه حقائق أم خيال علمي أم كراهية أم حقد على الثورة الروسية العظيمة ؟
كما يقولون " أول القصيدة كفر " ..
نعود للأستاذ فياض :
وربما المهم أيضاً أنّ تلك الجريمة قام بها لينين.. الزعيم المنتصر.. والمفكّر العالميّ الذي تحوّلت نصوصه إلى ما يشبه كتب السماء عند أتباعه..
تلك الجريمة لم يقم بها ستالين!! ( قتل الملايين فقط ) ؟
كذلك .. فإنّ ستالين لم يلغ الأحزاب ويمنع التعددية السياسية.. هذه أيضاً كانت صناعة لينينية بامتياز!! ستالين أكمل طريق لينين بكل اجتهاد وحرفية التلميذ النجيب.. وربما بكلّ بشاعة التقليد وعتهه..أكمل ستالين طريقاً فرّخ لنا "ستالينيين" كاريكاتوريين.. لعبوا لعبة الحكم الميكيافيلية بتفنّن إلى الحدّ الذي تحوّلت معه شعوب بكاملها إلى قطعان اعتادت الثغاء والهتاف لإطالة عمر الزعيم الخالد.. والحزب الحاكم.. ودوائر المخابرات وهي تسير وفق (نظام منظم) .. نحو المسلخ ..
من يقرأ الواقع بطريقة حيادية لا اعتقد بأنه سوف يخالفنا القول في هذا التوصيف الذي أقتبسناه من الأستاذ فخر الدين فياض ..
على ماذا وبماذا يتفاخر كهنة المعبد ,, هل قدّموا لشعوبهم أيّ شيء وما هو ؟
العكس هو الصحيح – نزاعات – تخوين – قتل – اتهامات - الخ ..
ما حدث في روسيا استلهمه العالم العربي من اجل إعدام الحرية ..
حول إعدام الحرية في العالم العربي ومن وجهة نظر شخصية " بدأ هذا الإعدام مع ثورة مصر عام 1952 ( حركة الضباط الأحرار ) يبدو أن هناك حركة الضباط العبيد ؟ ثمّ ثورة عام 1958 في العراق , سوف نترك مصر لأن الملك ذهب إلى ايطاليا على ظهر باخرته المحروسة ونعود للعراق " :
أبشع جريمة ارتكبتها تلك الثورة المزعومة هي قتل العائلة المالكة وبدم بارد من قبل شرذمة لا تملك أي صفة إنسانية ( الجميع يعرف كيف قتلت العائلة المالكة ولذلك سوف نتغاضى عن التفاصيل , دائماً ما يتذكر المرء عند قراءة أي موضوع عن قتل العائلة المالكة في العراق مقتل العائلة في روسيا ولكن من هو ذلك الإنسان , هذا هو السؤال ؟ ) .
نعود :
في كل حركة – ثورة – انقلاب لا بد من البيان رقم واحد . الذي لا زال راسخاً في أعماق غالبية شعوبنا المتخلفة والتي لا تعي الكثير من المعاني . ( هل هناك بيان رقم 1 من الثوري لينين ) ؟
بيان لا يكتبه و لا يلقيه إلا إنسان فاقد لأي حس أو شعور أو انتماء .
دائماً يبدأ ب / بسم الله الرحمن الرحيم / ؟ إذا كان الله وهو الرحمن الرحيم معهم يؤيدهم في القتل فتصوروا أيّ إله يخاطبون أو يناشدون أو يدعون أو يبدأون به ؟
يقول البيان : أيها الشعب الكريم . وهل هناك كريم في شعوبنا منذ أن سمعنا أو قرأنا ذلك البيان ؟
أفظع عبارة في البيان هي :
بعد الاتكال على الله وبمؤازرة المخلصين . وهل المخلصون يعرفون الله ؟ وهل التوكل على الله يكون من اجل القتل والتشريد وهتك الأعراض حتى الأطفال والنساء ويكتبون لنّا عن الثورة والثورات وتحقيق المساواة والعدالة ومحو التمييز ,, فاقد الشيء لا يعطيه ؟
إذا كانت هذه هي البداية فماذا تكون النهاية ؟ تصوروا .. تخيلوا .. ثم بعد ذلك ناقشوا ؟
هل تعلمون لماذا نحن في الحضيض وسوف نبقى إلى أن يشاء الله رب العالمين ؟
لأن كهنة المعبد لازالوا يرددون الأكاذيب ويشوهون الحقائق – اكبر جريمة يرتكبها هؤلاء بحق الشعوب هو التضليل – تضليل كل شيء ..
أكثر من 90 عاماً وهم ينقلون تشويهات وأكاذيب وهناك مراوغة ومخاتلة وحجج باهتة لكل رأي لديهم .
وتهم جاهزة وجدل بيزنطي لا ينتهي وتباهي وتفاخر بما ليس لهم .
عودة للجمود العقائدي ونسأل ما هو سببه ؟
هناك سؤال يفرض نفسه بقوة . ما هو سبب الجمود العقائدي وتجذره في دماء الشيوعيين وعظامهم ؟
السبب نابع من خلل سلوكي في الحركة الثورية والثوريين يتمثل بسلوكية تقديس القائد والزعيم ( عبادة الفرد ) ؟
التقديس للقادة وإعطائهم منزلة الإلوهية من خلال التعامل معهم كأنبياء هو العلة المسببة لهذا الداء العضال .
هناك فرق بين الاحترام والتقديس . أن تحترم ماركس ( فكيف إذا كان ستالين على سبيل المثال ) ؟ شيء وان تتخذ منه صنماً يعبد شيء أخر ؟
التقديس أصلاً لا يتفق مع / الطريقة الديالكتية / بل يتطابق مع الطريقة الميتافيزيقية كونه شكل من أشكال التعبير عن الاعتقاد بالثبات وعدم التغير سواء عن وعي أو من دون وعي .
إعطاء قدسية للشخص يؤدي إلى منحه هو ومقولاته نوعاً من السمو على التغير في الزمان والمكان , وهذا ما لا نؤمن به و لا نفهمه لسبب بسيط جداً وهو أن رجال الدين يفعلون ذلك مع رموزهم فما الفرق أذن ؟
التقديس بهذه الطريقة معناه إعطاء الشخص وتعاليمه سمو على الزمان والمكان والتغير فيهما وبذلك يتحول إلى صنم ويمسخون فكره وهذا ما يفعله الشيوعيين . ( الذين ينطبق عليهم التوصيف لأن التعميم ظلم ) ..
يحولونهم إلى أنبياء وبالتالي إلى أيقونات ويختزلون المبادئ إلى منظومة فكرية جامدة ليس لها علاقة بالواقع أو بحياة الناس ويحولون حزبهم إلى أشبه ما يكون بطائفة من الطوائف الدينية متسببين في عزله عن المجتمع .
الفرق بين الاحترام والتقديس هو أن الاحترام لا يشتمل على رفض احتمالية وقوع القائد في الخطأ بينما التقديس يؤدي إلى رفض فكرة ارتكاب الزعيم للأخطاء . ( موقع صهيوني جديد ) ؟
أنا أرى بأن كهنة المعبد يحاولون أو يتمنون أن يفعلوا نفس ما فعله ستالين " تكرار المحاولة " ولكن هذا يتعارض مع ما يقوله اينشتاين " الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات مع انتظار نتائج مختلفة " .
تقول الينور روزفلت :
العقليات العظيمة تناقش الأفكار , وتلك العادية تناقش الأحداث , أمّا الصغيرة تناقش الأشخاص .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرهود , وقتل اليهود !
- دولة يهوديّة ديمقراطيّة ..
- قرأتُ لكم - نيتشه والربيع العربي وأشياء أخرى !
- الثورة الروسية في الرواية الستالينية !!
- أنصار ستالين والشلة ؟
- أدونيس ( النبي الوثني ) ؟
- طه حسين بين الدين والعلم !!
- إدمان السلطة ( متلازمة الغطرسة ) ؟
- الماركسية في عصرنا ؟
- خرافات الأديان !!
- ما هي الثقافة , من هو المثقف ؟
- رؤية تاريخيّة مختلفة ؟
- إسرائيل والربيع العربي ؟
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ج2
- الربيع العربي من منظور * توماس فريدمان * ؟
- بدايات الإسلام مرّة ثانية !!
- روايات تراثية !!
- هل تستطيع الفيلة أن تطير ؟
- من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!
- من رسائل الأصدقاء !!


المزيد.....




- -غير أخلاقي للغاية-.. انتقادات لمشرع استخدم ChatGPT لصياغة ق ...
- بالأسماء.. مقاضاة إيرانيين متهمين بقضية مقتل 3 جنود أمريكيين ...
- تحليل.. أمر مهم يسعى له أحمد الشرع -الجولاني- ويلاقي نجاحا ف ...
- مكافأة أمريكا لمعلومات عن أحمد الشرع -الجولاني- لا تزال موجو ...
- تفاصيل مروعة لمقابر سوريا الجماعية.. مقطورات تنقل جثث المئات ...
- يقدم المعلومات الكثيرة ولكن لا عاطفة لديه.. مدرسة ألمانية تض ...
- الجيش الإسرائيلي يستهدف مستشفيي كمال عدوان والعودة شمال قطاع ...
- قلق من تعامل ماسك مع المعلومات الحساسة والسرية
- ساعة في حوض الاستحمام الساخن تقدم فائدة صحية رائعة
- ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إ ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - كهنة المعبد الستاليني .