اسرائيل هي السبب في تدمير العراق

فادي يوسف الجبلي

الحوار المتمدن-العدد: 3713 - 2012 / 4 / 30 - 00:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

اسرائيل هي الشماعة التي يضع عليها العرب اخطاؤهم وجرائمهم وفشلهم منذ عقود
اسرائيل هي التي تقف خلف خروج المنتخب العماني للجمباز في الاولمبياد الاخيرة
اسرائيل هي التي جعلت من الصومال بلدا متناحرا بعد كان يعيش حياة في غاية الدعة والوئام في ظل نظام دكتاتوري
اسرائيل هي التي منعت قيام خريف اسلامي في الجزائر بالرغم من مرور الموسم على بقية الجيران
اسرائيل هي السبب وراء ازدياد حالات العقم في الكويت بسبب السمنة كون الماسونية العالمية تقف خلف الشركات التي تزود الكويتيين بالشوكولاتة التي فيها يتم التلاعب بنسبة المواد الحافظة
اسرائيل هي التي دمرت العراق لأنها انتقمت من السبي البابلي قبل قرون وكذا للأنتقام ممن خدش كرامتها العسكرية يوم ضربها ب 39 صاروخ من نوع ض....
اسرايل هي التي تقف وراء انحسار دور الليبراليين في مصر كون (اسرائيل تدعم الجماعات الاسلامية) على رأي الكاتبة مكارم ابراهيم
التعاون الوثيق بين اسرائيل والاكراد في العراق دوافعه ليست من اجل حلم الاكراد بأقامة دولة كردية بل من اجل تحقيق الوعد الرباني لليهود في دولة تمتد من النيل الى الفرات ، أما ما هي مصلحة الاكراد في تحقيق هذا الوعد الرباني لليهود فلا يعلمه ألا الراسخون في العلم
في احدى الجلسات الحوارية على قناة العالم الايرانية كان احد الجهابذة الممانعين يتحدث انفجار ارهابي في دمشق او حلب فكان مما قاله
ان مجرد تبني القاعدة لهذه العملية هي اعتراف صريح بتورط اسرائيل في الاحداث السورية
وعندما طلب المذيع من الجهبذ ان يفسر هذا اللغز العجيب
قال المفكر
ومن الذي اوجد القاعدة غير اسرائيل

#فادي_يوسف_الجبلي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات