أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عارف معروف - مع السيد عصام الخفاجي في -ثورات الربيع العربي وآفاقها- اكبر من تعليق واصغر من مقال.















المزيد.....

مع السيد عصام الخفاجي في -ثورات الربيع العربي وآفاقها- اكبر من تعليق واصغر من مقال.


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 3711 - 2012 / 4 / 28 - 01:16
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    



السيد عصام الخفاجي :

كان بودي ان اكتفي بتعليق في حدود ما يتيحه موقعنا المتميز، الحوار المتمدن ، من اطار ، لكن ضيق ذلك الاطار عن استيعاب ماكتبت جعلني افرده بشكل مقال آملا ان يجد من وقتكم فسحة للاطلاع على محتواه ، وعذرا للاطالة .
يمكن ان تكون خلاصة رؤيتكم لموضوعة ثورات الربيع العربي وآفاقها هي ان هذه الثورات عمليات هدم ايجابية جبارة بدأت توا، وان الوقت ، مازال ، مبكرا جدا للحكم على نتائجها وان ذلك سيتحدد لاحقا تبعا لعملية صراع طويلة ووفقا لميزان القوى الاجتماعي الفعلي .اما مآلاتها فستتحدد بطبيعة مستوى التطور التاريخي لكل بلد ، المتباينه ، بصورة هائلة " وانا لا اوافقك على وصف، هذه التباينات بكلمة هائلة، لاننا لانتحدث عن السويد واليمن وانما مصر واليمن ". وانت تشير ضمنا ان هذه الثورات هي نتاج لتفاعلات موضوعية عميقة ، عبر القول بان طبيعة الثورات لا تتحدد بامنيات الثوار واحلامهم بل بمستوى التطور الاجتماعي وان للثورات ، دائما او غالبا ، عقابيل غير محسوبة ترتبط بذلك وتضرب مثلا لهذا الامر في الثورات الفرنسية والروسية .كل ذلك حسن ، ولكن ثمة اسئلة بودي ان تجد لديكم الاجابة :
1- اذا كنت تعتقد ان الثورات هي نتاج لصيرورات اقتصادية اجتماعية ، موضوعية، فكيف تفسر وقوع ثورات متزامنه في بقاع ، انت نفسك تقول ان الفوارق بين بناها واسسها الحضارية والتاريخية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية تختلف اختلافا هائلا ، وكيف تصادف ان شعاراتها ومطالبها كانت واحدة ، من اليمن الى تونس ؟! شهد التاريخ الحديث بعض سلاسل الثورات" ثورات متزامنه " منها ثورات منتصف القرن التاسع عشر في اوروبا ، وجلها انطلقت عن اسس اجتماعية متقاربة جدا وعكست ، كذلك ، مضامين متقاربه ، اما الثورات والتغييرات التي شهدها الاتحاد السوفيتي السابق وتوابعه فيمكن القول انهااحداث نصف طبيعية ،بمعنى نابعة عن اشكالات اقتصادية واجتماعيةقائمة ، نصف مصنوعة ، بمعنى من فعل مؤثر خارجي ، وفي الحالتين كانت ثمة قوى ومطالب اجتماعية خلفها . ماهي القوى الاجتماعية التي تقف خلف الربيع العربي وما هي مضامينها وغاياتها ، القول بانها الشباب غير كاف ولا محدد وكذلك عبارة الاسلام السياسي ... اذ ان الشباب مضمون عائم غير محدد طبقيا وكذلك الاسلام السياسي الذي يمكن ان يكون ذو مضامين اجتماعية متباينه تماما بحسب الهوية الاجتماعية لفئاته .
2- لم نر حتى الان وبعد مرور عام على هذه الثورات سوى استبعاد بضعة اشخاص استنفذوا قابليتهم على المواصلة وتهرأت طرقهم في الحكم ، لكن الانظمة كبنية اقتصادية / اجتماعية ما زالت كما هي ، كذلك جرى ويجري استبدال او تغيير آلية الحكم من الاستبداد العسكري او الحزبي الى الية الانتخابات والبرلمان ، المنزوعة ، كما تلمس ، عن اي سياق تاريخي حقيقي ، والزائفة تماما وفق هذا المعيار ، او المستوردة اذا عكسنا الشتيمة التي طالما كان يكيلها الفكر الغربي لليسار ! .فمن هي هذه القوى الاجتماعية الجبارة التي تقف وراء التغيير" عمل تدميري جبار للبنى الاستغلالية " ، وما هو بديلها الاقتصادي الاجتماعي هل هو بنى استغلالية جديدة غير متهرأة ام بنى معادية للاستغلال ..كيف؟ وهل طرحت القوى الصاعدة اليوم او في مقدورها كقوى اجتماعية ان تطرح نفي الاستغلال !! ، وهل ان النظم السياسية او الاليات التي قامت كانت من صنعها حقا وتبلورت عبر عملية تاريخية ام هي صيغ املاها ويتحكم بمخرجاتها العامل الخارجي ؟ لم نلحظ لا عمل تدميري جبار ولا اي مساس بالبنى الاستغلالية ، التغيير اقتصر على الشكل بل وتحديدا بعض ملامحه وهذا الامر لا ثورة ولا بنت عمها !
3- تفاقم حالة الانسداد في شرايين النظام الاجتماعي والسياسي العربي امر حقيقي ، منذ عقود ، وهو ، بجميع انظمته ، خاو ومتهالك ، والثورة عليه وتغييره امر مسوغ ومطلوب ، لكن الغرب ، الذي تتالم عليه لانه يُشتم بلا مسوغ ويُطالب بلا حق ويُستعمل كشماعة للهروب ، كان يقف باستمرار وهو يقف اليوم كذلك ضد الثورة حيث تكون حقا وفعلا ضرورة اجتماعية لازبة ولكنها في المكان والزمان الخطأ ، بالنسبة اليه، والعكس صحيح .وفي الحقيقة انه خان قضية الديمقراطية منذ بواكيره اذ ضحى بها على مذبح المصالح الاقتصادية وعدا الامثلة الموغلة في القدم منذ لعبت شركة الهند الشرقية في تبديل الحكام الهنود وابتزازهم مما اقتضاها التجييش والقتال مرارا. الى يومنا هذا حيث الامثلة كثيرة والشواهد شاخصة :انت نفسك تقول ان الغرب وقف بشراسة ضد الانتفاضة العراقية عام 1991وسمح لقوات صدام بسحق الثورة ، رغم انه كان في حرب معه !! تلك الانتفاضة التي تقول انها كانت ثورة بحق مهما اختلفنا عليها. فلماذالم يكن الغرب هنا انسانيا بحيث يوفر نوعا من التوازن بين نظام اجرامي مدجج بالسلاح وشعب ثائر اعزل ؟ولماذا ، مثلا ، قرر منطقة حماية في الشمال ، التزم صدام بها غاية الالتزام ولمدة 12 عاما ، رغم تبجحه بالبطولة والاستقلالية وترك الجنوب ليذبح ابناءه ويستبيحه ويستعبده على هواه، الم يكن الامر ، برمته ، خاضعا لاجندة غربية محسوبة ؟! وازيدك ان امريكا رفعت العراق من قائمة الدول المارقة والمعادية لحقوق الانسان عام 1982 وهو اشد الاعوام اسودادا في تاريخ العراق بالنسبة للمروق وحقوق الانسان وذلك فقط لتدعيمه في وجه ايران بعد ان بدت ملامح ضعف بالغ عليه في مواجهتها ، بل وانكر الاعلام الغربي في البداية امر ضرب حلبجة بالاسلحة الكيمياوية !! فاين كان انصاف وانسانية الغرب؟!.... حسنا، لنضرب صفحا عما مضى ، فقد يكون قد تغير الحال ، ومابين ليلة وضحاها يفعل الله ما يشاء ، سيادتك تدعو الى ان يمارس الغرب انسانيته بالتدخل لصالح الثورة السورية وذلك بتدمير الالة العسكرية للنظام لتوفير نوع من التوازن بينه وبين الشعب الثائر ، انه مطلب في غاية الانسانية ولكن علينا تعميمه لكي يتدخل الغرب في تجريد نظام البحرين او تحديد استعماله للقوة في مواجهة شعب البحرين المنتفض. كذلك ليحجموا امكانية استخدام النظام السعودي للقوة المفرطة اتجاه شعب الجزيرة المطالب بحقوقه، او ليتم لا ضرب وتحطيم قدرة اسرائيل العسكرية بل تحديد استخدامها لغرض ضمان توازن بينها وبين الشعب الفلسطيني لكي يتمكن من تحقيق مطالبه العادلة بسلام !
3- الى جانب ذلك يجري تحرير الكيانات السياسية القائمة من اية ضوابط وآليات لغرض تفكيكها ، عبر الفوضى الخلاقة، وتثار التمايزات الصغيرة وينفخ فيها لتسندها وتؤسس عليها لاحقا مصالح اقتصادية وسياسية تقود بالنتيجة الى انبثاق وتعزيز كانتونات صغيرة تسمى دولا اثنية او طائفية .
و يجيري الى جانب تدمير وتفكيك الدولة القومية ، تفكيك البنية الاقتصادية وقطاع الدولة لصالح الكومبرادور والفئات الطفيلية وتتحول هذه الكانتونات الى مستهلك لكل شيء ورضيع كسيح متعلق ابدا بثدي عولمة متوحشة! فهل هذا هو تقرير المصير وتحرير الشعوب من جلاديها ام تقزيمها جميعا واستعبادها كلها من قبل بضعة وحوش عالمية ووكلائهم بعد تجريدهم من اية قدرة او اداة على المواجهة ؟ تقول ان المساحة والحجم ليستا بالامر المهم وتقارن بين السودان والمملكة المتحدة وهذه مقارنة غير عادلة ، فعمر الصناعة في الاخيرة يزيد عن خمسمئة عام وسوقها العالم كله والسودان لو اريد له ان يكون مصنعا لحاجاته فقط فلا بد له من سوق داخلية محفزة ولا بد له من حماية تجارية وغير ذلك الكثير فكيف اذا تمت تجزئته الى كانتونات صغيرة متخلفه بتجارة مفتوحة الن يتحول الى مجرد امارات ومحميات تستهلك المواد المصنعه من كل صنف وتصدر ما تجود به الطبيعة عليها من مواد اولية !ثم اين ينتهي بنا المطاف اذا اتبعنا منطق، " من حق الافراد ان يبنوا دولتهم المستقله " في عالم تصبح فيه العشيرة بديلا للدولة ؟
4- تشير ، سيدي ، الى فضاعة القمع الايديولوجي ، والذي يشمل الافراد ويكيفهم منذ سن الحداثة وحتى الممات ، وانه ومسالة اختراع العدو او العدو الوهمي ، ميزا و مكنا بعض الانظمة القمعية المستبده من الحصول على قاعدة جماهيرية( من الواضح ان المقصود هو النظام السوري ) وان النظامين التونسي والمصري كانا بلا اطار ايديولوجي ولذلك سهل انهيارهما كما ان النظام المصري تخلى عن مسالة العدو الوهمي ( تقصد تخلى عن العداء لاسرائيل وتقدر انها عدو وهمي !)... طيب ... انت تعرف سيدي الكريم ان مسالة الاطار الايديولوجي الذي ينشأ الافراد وفقه ووفق معاييره القيمية ، حتى ان الفرد خارجه يشعر بكونه غير طبيعي " التعبير لك " مسالة ملازمة لكل الانظمة الاجتماعية السياسية، ، كذلك مسالة تحشيد واستنفار الناس ضد عدو خارجي او داخلي، وهمي ، يهدد السلامة والامن العامين مسالة لعب عيها الغرب منذ بداياته ، وعدو امريكا والغرب تبدل ، اليوم ، من الشيوعية والدب الروسي ، وحلم القياصرة ، الى الاسلام ، وبطبعات محدده منه ، حيثما وكيفما تبغي !! والشعوب العربية انت نفسك تشير الى انها ليست بذاك الغباء والبلادة لكي يجري استحمارها بهذه الطريقة .. فلابد من ان ثمة مكاسب وضمانات تستحق التمسك بها
ولا بد ان ثمة فئات اجتماعية ترى ان هذه الانظمة " العقائدية " تطمن مصالحهااو بعض منها وهي لذلك تقاوم وتخشى الذهاب في دوامة تخسر فيها الشيء القليل الذي تملكه ولن يكسب منها الابضعة حيتان متطفله تبيع نفسها لكل اجندة اجنبيه باسم الديمقراطية والليبرالية التي لن تكون ، في هذا العالم العربي الا سرابا ، بناءا على الاسس والبنى التاريخية ومستواها الذي تشير حضرتك الى انه هو وليس الامنيات ما يقرر في الحصيلة النهائية النتائج !
4- تعلن الحرب على كل منظومة تحشيد ايديولوجية ، وتسمها بالخواء او الكذب او الهزيمة ، قومية كما تمثلت في عبد الناصر والبعث ، يسارية ، كما تمثلت في اليسار العربي كله ، او اسلامية فما هو بديلك عن ذلك كله ، كيف تستطيع بلداننا ان تبني نفسها وتتمتع بثمار المنجز الانساني في كل الميادين، كيف تتمكن من حشد طاقات افرادها للتغيير والبناء ، بالسوق الحرة وتكييف الاقتصاد وفق وصفات صندوق النقد الدولي ، بالاستسلام لنخب المتمولين الطفيليين ، مالذي يمكن ان يقدمه اليها اقتصاد عالمي يعاني هو نفسه من ازمات متفاقمه بعد ان تحول جانب كبير منه الى اقتصاد رمزي يتحكم به المضاربون ! الحل .. يمكن ان يتمثل في استقلالية ، ولو نسبية للقرار الوطني ، في النواحي الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية ، وهذا هو ما يحاربه الغرب اشد المحاربة..هذا هو الشيطان الاكبر بالنسبة اليه ، والا فلماذا هذه الشياطين الاربعة او الخمسة لا غير ، في عالم "ملائكي" : ايران .. سوريا .. حزب الله ... فنزويلا شافيز ... كوريا الشمالية ... مالذي يجمع هؤلاء ... انها الاستقلالية او التشبث بها او السعي باتجاهها .. الاستقلالية عن املاءات الاخ الاكبر العالمي في مسالة البناء الوطني !!والا، واذا كان الامر يتعلق بالديمقراطية وحقوق الانسان فالنقارن هل السعودية او قطر اكثر ديمقراطية من سوريا او ايران
اين حقوق الانسان في السعودية ! اين التعليم المستند الى العلم والحداثة ؟ اين حقوق المرأة المكبلة بسلاسل ثقيلة من شيوخ العماء ... تتمتع المرأة في سوريا بحريات لاتجدها في اية دولة عربية ، وبدرجة اقل ايران . ولكن لايمكن المقارنه مع السعودية ،...و رغم كل التطير من " ولاية الفقيه " فان ثمة ولاية فقيه اشد مرارة وهولا وتشمل كل شيء حتى الدخول الى الحمام والخروج منه وتتحكم بكل حياة الفرد والمجتمع عبر شيوخ عميان لم يروا شكل الحياة في مملكة آل سعود، يغض الطرف عنها تماما . ثم ان الحكم عائلي ومقصور على طائفة ، ومتوارث ، اي كل اللافتات التي يؤجج الغرب واعلامه النار اليوم تحت شعاراتها ، ، فلماذا نشعل الحروب هنا ونكتفي بهزة كتف لامبالية ، بل ابتسامة رضا هناك !!
5- كان ماركس ، الذي تستشهد، سيدي ، باقتباسات تطريها كثيرا ، منه ، يقول ،قبل اكثر من 150 سنة " من الان فصاعدا لم تعد المناقشة تدور حول ما اذا كانت هذه القضية صحيحة ام لا ، بل فيما اذا كانت رنتها ملائمة لراس المال ام لا، واخلى العلم الحقيقي مكانه للملاكمة الماجورة " رحم الله ماركس واسكنه فسيح جناته ، فلم يعد العلم والمنطق، والحقيقة ومقتضياتها، مهّما ومقصودا، خصوصا اليوم ، انما ما تشير اليه عصا المايسترو العالمي ، النغمة التي يريدها راس المال العالمي وزعامته ، هي ما يصبح نشيد الانشاد بالنسبة للجميع .... والا فاين يكمن العفن الجدير بالازالة ... في سوريا ام الاردن ... في ايران ام السعودية ... في فنزويلا ام في قطر ؟! اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ، انه نعم المولى ونعم النصير!



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتهازية والسلطة في العراق ... من اجل فك الاقتران !(3)
- الانتهازية والسلطة في العراق... من اجل فك الاقتران ! (2)
- الانتهازية والسلطة في العراق... من اجل فك الاقتران ! (1)
- الثورة الشعبية في سبعة ايام وبدون معلم !
- محلل ... سياسي !!
- ليلة زفاف - صمود مجيد - !
- ماكنة الدعاية البعثية الغوبلزية ...هل هي سبب معاناة العراقيي ...
- سرطان الفساد يهدد مستقبل ووجود العراق ... هل ثمة امل ؟ الجزء ...
- دولة المواطنة ضمانة الشعوب ضد التمييز القومي والديني
- سرطان الفساد يهدد مستقبل ووجود العراق ....هل ثمة امل ؟ ..... ...
- ثورات العرب ضد عيدي امين داده!
- العراق ينتج السيارات وسيصدرها الى دول المنطقة! الضحك على الذ ...
- ميكافيللي المسكين !
- هادي المهدي... فزت ورب الكعبة!
- هل سيزهر ربيع العرب؟
- الحوار المتمدن..........عروة وثقى!
- عندما يصبح البعثيون طليعة المقاومة الوطنية الساعية لتحرير ال ...
- عندما يصبح البعثيون طليعة المقاومة الوطنية الساعية لتحرير ال ...
- الشيوعيون بين منهجية وحذق اللينينية ... وشيمة وحماقة العربان ...
- الحزب الشيوعي ومسالة السلطة السياسية ... بعض وقائع ما سلف !


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عارف معروف - مع السيد عصام الخفاجي في -ثورات الربيع العربي وآفاقها- اكبر من تعليق واصغر من مقال.