أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التشريعات الغجرية في زواج المسيحية













المزيد.....

التشريعات الغجرية في زواج المسيحية


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3709 - 2012 / 4 / 26 - 00:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




التشريعات الغجرية في زواج المسيحية



ولا تظنوا إني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء ما جئت لأنقض بل لأكمل " (مت 17:5).


هذا إجتزاء من النص وإخراجه من السياق العام وهذا الشيئ مرفوض عقلا ودينا لأن هناك بون شاسع بين الكراهه والتحريم أن يناقض نفسه فهو من قال "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء ما جئت لأنقض بل لأكمل" ولم يحرم المسيح شيئا مما حلله موسي ولم يحلل شيئا مما حرمه موسي أيضا والسياق الكامل لهذه الوقعه التي تكلم فيها السيد المسيح عن الطلاق هي أن اليهود كعادتهم معه دائما ما كانوا يحاصرونه بالأسئله التي تتعلق بشريعه موسي محاولين أن يثبتوا عليه مخالفه الشريعه فقد سألوه عن الزواج والطلاق بل وحد الرجم للزانيه في الشريعه اليهوديه ..
فعندما سُئل عن زواج الأخ بأرمله أخيه الميت ليقيم له نسلا .. لمن تكون زوجه في السماء جائت إجابته بأن هناك "في السماء" لا يزوجون ولا يتزوجون .. ولم يمنع هذا النوع من الزيجات أي لم يقل لا تتزوج أرمله أخيك ..




اجتمع يسوع في كفر حانوم باليهود القادمين من نهر الأردن ليعلمهم بعض التعاليم الاجتماعية .. منها الزواج والطلاق .. وفيه طرح الفريسيين زعماء اليهود بعض الأسئلة على معلمهم منها ... هل ...؟ طلاق الرجل للمرأة حلال .. أجابهم قائلا .. ماذا قال موسى في هذا الباب .. قالوا.... موسى أذن لنا بالطلاق في كتاب احل لنا طلاق الزوجة ... قال يسوع ... لقسوة قلوبكم شرعه لكم موسى هذه الوصايا ... دوَّن مؤلف كتاب الإنجيل هذا السؤال لإبعاد سياسيه وليس اجتماعيه منها... أولا .. مخالفة اليهود وتحريم الطلاق .. ثانيا .. وضع تشريع جديد للزواج دون شرط يضمن للمرآة حقها مجرد اتفاق أمام الكنسية .. سن مؤلف كتاب الإنجيل هذا التشريع من العصور البدائية لخلق أدام وزوجه ..قائلا .. بدأت الخليقة بذكر وأنثى خلقهما الله .. بمعنى ..عندما خلق الله الذكر والأنثى بداية الخلق لم تكن هناك قوانين تمنع الاتصال الجنسي .. لذا يترك الذكر أمه وأباه عند بلوغه الغريزة الجنسية ويلتصق بإمرته .. نجد أن التشريع لا يتكلم عن زواج أنما تكلم عن ممارسه جنسيه قبل الزواج .. فمن حق الذكر والأنثى ممارسة الاتصال الجنسي .. ولتطبيق مثل يسوع في الجسد الواحد ضرب المؤلف مثلا عن الإنسان الأول. فالاتصال الجنسي هنا مبارك من قبل الله أي بمعنى هناك ثواب لمن يمارسه.. على أساس إن الممارسة شرعيه اقتصت من شرعية ادم الأول ... وطبعا لهذه الممارسة أبعاد عقائديه تصب في عقيدة الفدى ..... فالمسيحية تمارس الاتصال الجنسي وتعلم به زنا ..ولكن شر لابد منه لان مبدأ عقيدة الفدى قائم على أساس الخطيئة فكل إنسان في المسيحية يولد على الخطيئة ... وطبعا مبدأ ولادة الطفل على الخطيئة له علاقة بما كان يمارسه الذكر والأنثى من زنا قبل زوجهما ... .. وجَّهه التلاميذ سؤلا أخر ليسوع حول الطلاق .. أجابهم قائلا .. كل من طلق زوجة وتزوج بأخرى فقد زنا ... وكل امرأة طلقت زوجها وتزوجت بأخر فقد زنت ... ولكن لم يضع لنا يسوع تشريعا يخص الذين يمارسون الزنا ولم يتزوجوا .. المفروض هناك عقوبة ماليه أو جزائية على كل من بلغ سن معين ولم يتزوج على الأقل ضمان للواتي مورس معهن الزنا ولم يتزوجن ..... لم يخبرنا يسوع عن عقوبة جزائية للمتزوج الزاني ..... إذن تحريم الطلاق عند المسيحية تحريم سياسي أبعاده مخالفة اليهود فقط ولا يستند إلى أي تشريع سماوي



الكتاب المقدس .. الإنجيل .. مرقس ... إصحاح رقم (10)


http://www.enjeel.com/bible.php?ch=10&bk=41



الكتاب المقدس .. الإنجيل


1 وقام من هناك وجاء الى تخوم اليهودية من عبر الاردن.فاجتمع اليه جموع ايضا وكعادته كان ايضا يعلمهم

2 فتقدم الفريسيون وسالوه.هل يحل للرجل ان يطلق امراته.ليجربوه. 3 فاجاب وقال لهم بماذا اوصاكم موسى. 4 فقالوا موسى اذن ان يكتب كتاب طلاق فتطلق. 5 فاجاب يسوع وقال لهم.من اجل قساوة قلوبكم كتب لكم هذه الوصية. 6 ولكن من بدء الخليقة ذكرا وانثى خلقهما الله. 7 من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامراته. 8 ويكون الاثنان جسدا واحدا.اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. 9 فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. 10 ثم في البيت ساله تلاميذه ايضا عن ذلك. 11 فقال لهم من طلق امراته وتزوج باخرى يزني عليها. 12 وان طلقت امراة زوجها وتزوجت باخر تزني


*********************************


الازدواجية التاريخية للتشريع



وقد تم إعتبار الزواج أحد "الاسرار السبع المقدسه" لدي الكنيسه الكاثوليكيه في القرن الخامس عشر الميلادي وتحديدا في العام 1439 عندما أقر مجمع فلورنسا الكاثوليكي بها وهو ما أخذته وأقرت به الكنيسه الأرثذوكسيه فيما بعد ..
وبالتالي أصبح الزواج "سرا مقدسا" بعد هذا التاريخ يتوجب إتمام طقوسه في الكنائس وتحل فيه الروح القدس ليصبح شركه ثلاثيه بين الزوجين بحلول الروح القدس ..


فالسيد المسيح لم يتزوج .. وأيضا لم يجري طقوس تزويج لأحد طيله حياته علي الأرض .. حتي تلاميذه الاثني عشر ورسله السبعين لم تذكر لنا الأناجيل أو الرسائل قيام أي أحد منهم بإجراء طقوس التزويج لأي أحد علي الإطلاق بالرغم من قيامهم تحديدا بإجراء طقوس للأسرار المقدسه الأخري ..
إذا كيف كانت تقام طقوس الزواج في فتره وجود السيد المسيح علي الأرض وما تلتها من قرون وصولا للقرن الخامس عشر ..؟
كانت مراسيم الزواج تتم طبقا للقوانين التي كانت سائدة آنذاك في تلك المجتمعات .. فالمجتمع اليهودي كان يقيم مراسيمه الخاصه اليهوديه .. والمجتمع الروماني كان يقيم مراسيمه الخاصه الرومانيه ..






.. الزواج في المسيحية مقتبس من القانون اللبناني للأحوال الشخصية
فالزوج هو سر من أسرار الكنيسة وما جمعه الله لا يفرقه إلا الموت المرأة المسيحية لا يكمنها الزواج دون أن تقدم البائنة للرجل.



http://www.arabiclawyer.org/new_page_22.htm


**********************************


شرح لنا مجدي المصري مفهوم الزواج وإسراره في المسيحية



http://magdyawad.elaphblog.com/posts.aspx?U=988&A=54605



مفهوم الزواج المسيحي :-


المسيحيه كديانه روحانيه تنشد المثاليه في كل شيئ بل ونجدها تنشد التعالي علي متطلبات الجسد بتلبيه متطلبات الروح والتي في مجملها تناهض متطلبات الجسد .. وبالتالي يتوجب علي الفرد المسيحي أن يحيا بشكل شبه روحاني إستعدادا للإنتقال الي الحياه الآخره الروحانيه ولكن المسيحيه كديانه لم تغفل أيضا أن للجسد مُتطلبات ..
وكذلك لم تغفل أن ليس لدي كل البشر إستطاعه أن يحيوا بالروح قبل الجسد وأن النسبه الغالبه من البشر تتغلب لديهم الطبيعه البشريه علي الطبيعه الروحيه .. فوضعت الأطر العامه التي تنظم الحياه علي الأرض وتوازن بين الروح والجسد والإختلاف البين بين متطلباتهما .. بل والأهم أن السيد المسيح أعطي تلاميذه سلطه الحل والربط في الأمور الحياتيه والمعيشيه بما يتوائم مع المستجدات الزمانيه والحداثيه والإختلافات بين المجتمعات ..
وجاء الزواج أو العلاقه الزوجيه من بين أهم تلك المواضيع التي نظمتها المسيحيه كعلاقه إتحاد وإرتباط بين الرجل والمرأه راسخه مبنيه علي أساس ديني قوي ينشأ من خلالها الفرد نشأه سليمه سويه توجد مجتمع سليم سوي ..



وكلمه "سر" تعني أنه شريعه مقدسة من الله تعالى وليس شيئ سري .. أي هو شرع شرعه الله “رباط روحي” يرتبط فيه رجل وإمرأة بالزواج ومن خلاله يتساوى كل من المرأة والرجل .. فيكون كل منهما مساويا ومكملا للآخر تطبيقا للآيات .. "لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكونا جسدا واحدا" وأيضا "ليسا بعد اثنين بل جسدا واحدا" .. والتي تعني أنه عندما يتزوج رجل بإمرأة فإنه يكملها وهي تكمله ويصبحان كيان واحد في المحبة المتبادلة والتلاقي بينهم .. وهذا يعني أن رباط الزواج يجب أن يدوم بين الرجل والمرأة في محبة الله ومخافته إذ ينبغي على الرجل أن لا ينظر إلى زوجته بأنها أدنى منه مرتبة أو أنها عبدة للمتعة الجسدية والخدمة المنزلية فهي نصفه الآخر الذي يكمله وواجب عليه أن يحافظ على هذا النصف محافظة تامة كما يحافظ على نفسه ويحبه كما يحب نفسه تماما .. وفي المقابل ينبغي على المرأة أن تحافظ على زوجها كما تحافظ على نفسها تحبه وتحترمه وتحافظ على قدسية الزواج .. وأيضا أن تنظر اليه كنصفها الآخر المكمل لها وكحصن لها يدافع عنها ويصونها لأنه كما أن المسيح هو رأس الكنيسة فكذلك الرجل هو رأس المرأة .. فعلى كل من الرجل والمرأة أن يحب شريكه كنفسه والمفروض أن يدوم هذا الرباط الزوجي رباط مقدس ولا يفصمه الا الموت ..
ومما سبق نجد أن المسيحيه ديانه الزوجه الواحده وهنا أيضا يحدث الخلط فكلمه الواحده تعني عدم التعدد فقط وليس المعني الآخر وهو إمكانيه تكرار الزواج من زوجه واحده ..


لزواج المسيحي بين مطرقه الواقع وسندان الكنيسه


الزواج في المسيحيه وخاصه الشرقيه اليوم يترنح مُثخنا بالجراح بين مطرقه الواقع الأليم وسندان الكنيسه المتين .. وهذا الموضوع جد شائك وخطير بل هو منطقه محظوره لكونه يمس جوهر من جواهر العقيده المسيحيه .. سنحاول جاهدين عدم الخوض فيه حتي لا تُفهم كتاباتنا خطأ .. وإن كنا لا نستطيع إداره الظهور له .. ولكن سنحاول قرائه هذا الجوهر الديني قراءه جديده بعيدا عن قراءات سابقه له كانت بنت أزمنه غابره كانت تحكمها وتتحكم فيها أعراف وعادات وتقاليد وفكر تلك الأزمنه والتي لم تعد تصلح مع حداثه وواقع اليوم ..وهذا لا يعني بالضروره معاداه رجال الكنيسه أو محاوله النيل منهم بالعكس هذا إجتهاد وإعمال للفكر وألا فما فائده العقل إذا الغيناه وأيضا أمام العادل الديان لن يحاسب أحد عن أحد ولن تحاسب الكنيسه عن الناس ..
فالواقع الذي نحيا فيه اليوم وكم حالات الطلاق المسيحي المنظوره أمام القضاء والطوابير الطويله لمن حصلوا بالفعل علي أحكام قضائيه بالطلاق .. ويصطفوا في طوابير ما يسمي بالمجلس الإكليريكي للحصول علي تصريح بالزواج للمره الثانيه .. كذلك الأسر المحطمه تماما من الداخل ولا تجد لها حلا بعد أن فشلت كل الحلول السلميه والتدخلات الكنسيه ..
كل هذا يدفعنا دفعا للخوض في هذا الأمر وعرض الرأي "المقدس" دينيا والرأي الآخر والذي تنتفي عنه صفه القداسه لكونه يأتي من خارج المؤسسه الدينيه .. ثم الواقع المعاش علي الأرض عاريا عن أي تجميل.



تعليق...



.. الزواج في المسيحية لا يمثل أي صفه قانونيه تضمن للمتزوجين حقوقهم المدنية مجرد عبارة دينيه مقتبسه من أفواه للقسيسين والرهبان حرموا الزواج على أنفسهم بعد ممارسات جنسيه سريه ومفضوحة مورست في الكنيسة بعيدا عن مكابدة الحياة الزوجية بكل جوانبها التنظيمية ومن حالة البرود الجنسي للقسيسين والرهبان اشتق التشريع ((ما جمعه الله لا يفرقه إلا الموت )) فالزواج أشبه بزواج الغجريات مجرد احتكار لزانية تحت اسم الزواج لمنعها من ممارسة الجنس مع أشخاص آخرين



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردي على صونك تعشي !! رد على مقالة صلاح يوسف ..بشرية القران
- سفينة نوح بين خرافات التوراة والتنزيل !! رد على مقالة أيوب ح ...
- خرافات التوراة من خرافات إلهه .. (الخروج)
- رد على مقالة جهاد علاوته .. ضعف الوحدة العضوية والموضوعية في ...
- مؤلف كتاب التوراة يستمد آيات إلههُ من الزريبة ..(الخروج)
- من خرافات التوراة أية الضفادع والذباب ( الخروج)
- الشيطان وابن الله في مسرحية !!زعيم الشياطين.. رد على.. مقالة ...
- لا مجد ليسوع في الأعالي ..ولله ملك السموات والأرض (مرقس )2
- العقيدة اليسوعية في فكر .. نهاد كامل محمود .. رد على مقالة
- الزواج والطلاق في شريعة يسوع السياسية ..(مرقس)1
- اله التوراة وأمثاله الغير واقعيه لشعب الله المختار (الخروج)
- خير الماكرين شاهد على تحريف اليسوعيين (2) رد على مقالة اسعد ...
- المسيح هو الله!! بين ابن الإنسان اليهودي وابن الله اليسوعي . ...
- شنودة الثاني .. البابا. سامي لبيب .. رد على مقالة
- المسيح الأبدي !! بين ابن الإنسان اليهودي وابن الله اليسوعي . ...
- رد على مقالة . نهاد كامل محمود.. في كلام الله فيه تناقض
- اله التوراة (يهوه) وعصابات بني إسرائيل (الخروج)
- يا أيها اليهود من أراد منكم الخلاص فليتبع يسوع (مرقس)
- خربشة فيلسوف!! رد على مقالة سامي لبيب
- خير الماكرين شاهد على تحريف اليسوعيين .. رد على مقالة اسعد ا ...


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التشريعات الغجرية في زواج المسيحية