أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - محاولة أخيرة لإسترضاء الحلم..














المزيد.....

محاولة أخيرة لإسترضاء الحلم..


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3703 - 2012 / 4 / 20 - 14:16
المحور: الادب والفن
    


تصرين على إيقاظي..
دعيني سادرا في حلم...
دعي حلمي يتصيدك..-ودعيه يقطف وردتك ليقدمها لك..
أي شيء ستخسرينه..لو تركت الحالم في حلمه؟؟
ماعدنا شيوخا نسعل ثمالة نيكوتين آسيوي الصناعة..
بل عبرنا منذ عام...
مازلت فتيا..انتظر شهقتك الهيمانة..
كنت قد أخبرتني ان الحي حي. والشهيد شهيد
وليس هناك من شهيد حي..
فلماذا تصرين على حشري في خانة الشهداء
وتمنعين عني المرحا؟؟
لو أخبرتني فقط أنك متعبه
؟؟
...
....
شابة كشمس الصباح في حضني.. وخاصرتيك الفنار
ما لأشجار الخوف..تخدعك..ولا تدعك تتلذذين بالظلال؟
هو أمر حساس حساس حساس
الآخرون هم الجحيم.. يجعلون من الامر حساسا..
يلقموننا عشرة تابوهات حساسة..
يختنون انطلاقنا.. فتهرعين اليهم لا . لي..
وتبددين لحظة ( الصفا )..
حساس.. عندهم.. الطابويون.. وليس لدينا..
لست فوضويا..لأهشم مشاعرك النبيلة..
بل بحر حنان منتظم..
في زمن الفوضى الخلاقة.. حبك هو الذي يعيدني لصوابي
لا الفوضى..وكل سراق الفرح..لم يمنعوني من ان احبك...
وكل الذين عاقبوني.. اهملتهم.. عند ضفتي شفتك..
وها أنت تلوحين بعقاب..
ينتابني الليل..بالذكريات الاليمة..
ذلك لانك.. بعيدة..
ومخاصمة..



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دوشا كوكا......... نص تجريبي
- البلاط..
- الرؤى إذ تفوت ..
- عبد الرزاق عبد الواحد,ميكيافلي .وسامي العامري
- حين تخلد اللغة.. الى النوم
- تعال لأعلمك الطيران..نص هائم
- حبيبة الأزل.. نص هائم..
- قصة الغد وقصة الامس
- قريبا من يوسف بعيدا عنه... قصيدة نثر
- اللعب على حبال متهرئة.. نص شعري.. قصيدة نثر


المزيد.....




- التمثيل السياسي للشباب في كردستان.. طموح يصطدم بعقبات مختلفة ...
- رشاد أبو شاور.. رحيل رائد بارز في سرديات الالتزام وأدب المقا ...
- فيلم -وحشتيني-.. سيرة ذاتية تحمل بصمة يوسف شاهين
- قهوة مجانية على رصيف الحمراء.. لبنانيون نازحون يجتمعون في بي ...
- يشبهونني -بويل سميث-.. ما حقيقة دخول نجم الزمالك المصري عالم ...
- المسألة الشرقية والغارة على العالم الإسلامي
- التبرع بالأعضاء ثقافة توثق العطاء في لفتة إنسانية
- التبرع بالأعضاء ثقافة توثق العطاء في لفتة انسانية
- دار الكتب والوثائق تستذكر المُلهمة (سماء الأمير) في معرضٍ لل ...
- قسم الإعلام التطبيقي بكليات التقنية العليا الإماراتية والمدر ...


المزيد.....

- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - محاولة أخيرة لإسترضاء الحلم..