أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - الديكتاتور محمد السادس المفترس يحتل ضيعة إسمها المغرب ويتاجر في شعبها.















المزيد.....

الديكتاتور محمد السادس المفترس يحتل ضيعة إسمها المغرب ويتاجر في شعبها.


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 3701 - 2012 / 4 / 17 - 15:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الديكتاتور محمد السادس يفترس خيرات الشعب المغربي أمام أعين العالم ، معتبرا أن المغرب مجرد ضيعة ورثها عن ابيه المشكوك في أمره ، المجرم المقبور- الحسن الثاني - ، وما الشعب المغربي سوى ُعمال ، و أعوان ، وُخذام ، وُعملاء ، بضيعته هذه ، فهو من يبيع لهم كل شيء بدءا من الكهرباء ، و الماء ، و الدواء ، و الرغيف ، والسكر و الزيت و الدقيق ، وكل متطلبات الحياة ، فهو من يشغلهم بمعامله ، وبمؤسساته ، وبشركاته ، و بأبناكه ، وحتى بأحزابه ، وبنقاباته ، وبجمعياته ، وبمنظماته وبإعلامه ، وهو من ينصر من يشاء ، ويهزم من يشاء ، هو من يغني من يشاء ويفقر من يشاء ، ،هو الذي يحاسب و يعاقب من يشاء عبر قضائه المسخر لذلك ، وهو من يعذب و يغتال و يحرم من الحرية و العيش من يشاء عبر قواته القمعية ، هو من يسرح ويطرد العمال من أعمالهم ، و هو من يشرد الأبرياء بطردهم ، وإخراجهم من دورهم ، وقراهم ، و أكواخهم ، وبراريكهم ، فهو التاجر الأول ، و الفلاح الأول ، و المالك الأول ، و الزنديق الأول ، و الللص الأول ، و السمسار الأول ... فهو الأول في كل شيء ، حتى أصبحت ثروته تفوق تروات أهل الخليج من أصحاب النفط . فإذا إغتنى أهل الخليج بالنفط كمنتوج طبيعي ، فإن الديكتاتور محمد السادس إغتنى بآلم ، و بمعانات ، وبمآسي الشعب المغربي عامة و الأمازيغي الأصيل منه خاصة ..
الديكتاتور لم يتربع على كرسي العرش عبر الإستشارة الشعبية ، ورضى الشعب ، بل تربع عليه عبر المكر و الخذاع ، و العنف ، والتصفية الجسدية لكل من يعارضه ، فهو لم يحكم سوى بلغة القوة ، و السلاح ، والتاريخ المغربي المنسي ، و المهمش ، قد يظهر حقيقة مفادها أنه طيلة حكم القبيلة العلوية الملعونة للمغرب ، و السيطرة المحكمة على شعبه ، بسياسة الأساطير ، واستغلال الدين ، وطيبوبة المغاربة ، لم يكن ملوك وسلاطين العلويين في يوم من الأيام ملوكا ، وسلاطين شرعيين للشعب حقا وحقيقة بما تحمله كلمة الشرعية من معاني ، وبالتالي لم يكن أحدهم ملكا أو سلطانا للشعب حبا وطواعية ، بل شعبا للملك ، أو للسلطان خضوعا وخنوعا ، لأن خضوع الشعب لطاعة الملك أو السلطان كانت تتم عبر العصا لمن عصى .. ولهذا يتاجرالملك في هذا الشعب كما يشاء.
مؤخرا طالبت جمعية منتدى الطفولة بالمغرب ما يسمى بوزير العدل والحريات ووزيرة التضامن والأسرة والتنمية الاجتماعية ، بـ"التدخل العاجل لفتح تحقيق في التقرير الصادم لجمعية الريف الكبير لحقوق الإنسان حول ظاهرة بيع 25 ألف رضيع مغربي لعائلات بأوربا من طرف راهبة متقاعدة بمليلية ". و قد التمست تلك الجمعية المهتمة بالشأن الطفولي ، من الوزارتين " فتح تحقيق عاجل في الموضوع لحماية أطفال المغاربة من الخطف والاتجار بهم ، والاستغلال الجنسي ، والعنف ". وذكّرت الجمعية المذكورة ، وزارتي كل من العبد و القن - الرميد والحقاوي - بأن "حق الطفل في الحياة هو حق أصيل لا يجوز المساس به إطلاقاً ، وعلى ما يسمى بالدولة المغربية حماية الطفل من جميع أشكال الاستغلال الجنسي ، والاقتصادي ، و اتخاذ الإجراءات والتدابير المشددة لحماية الأطفال من مزاولة أي نشاط لا أخلاقي ، أو استخدامهم ، واستغلالهم في الدعارة أو غيرها من الممارسات غير المشروعة ". وكان تقرير جمعية الريف الكبير لحقوق الإنسان قد كشف وجود عملية بيع لأطفال مغاربة لعائلات بأوربا عن طريق راهبة متقاعدة تقيم بمدينة مليلية ، مكلفة بمهام اجتماعية بمليلية ، حيث قامت ببيع ما يفوق 25000 رضيع مغريي". الراهبة المتقاعدة تنتمي إلى النظام الديني –لسان فسنتي باول- الذي كان مقر مسكنها هو نفسه المركز الديني بالحي الملكي ، وكان مكتبها بالاقامة السكنية "أنفورس" بمدينة مليلية . لكن الأسئلة المحرجة التي لم يتجرأ أحد من المغاربة وضعها أو طرحها أو الانطلاق منها حتى من مجرد باب الإفتراض و الفرضية ، و الشك ، للوصول إلى اليقين , ألا وهي : من كان يسهل مأمورية دخول أولئك الضحايا إلى مدينة مليلة إذا كان المقصود بالتقرير أن هؤلاء الأطفال ضحايا من مختلف مناطق المغرب نحو مدينة - امليلية - ، أما إذا كان التقرير يقصد به أطفال من أباء يقطنون بمدينة مليلة ، فهم بالتالي أروبيون ولا يحق لوزارات الأقنان و العبيد بالمغرب أن تقوم بأي شيء داخل تراب تحت سيطرة الاسبان ، وبالتالي يتوجب على المدافعين عن حقوق الأطفال ، و المتابعين لهذا التقرير التوجه بشكاويهم إلى الجهات الإسبانية ، أو الأوروبية أو حتى الأمريكية التي تعترق حقا ، و ممارسة بحقوق الإنسان و الأرض و الحيوان ، لأستعادة حقوق الأطفال المغتصبة ، أما التقدم بالشكايات للمجرم نفسه بالمغرب ، فهذا لا يجدي ، ولن يجدي ولن ينفع في شيء ، ولا يوجد بالعالم ضحية تم إنصافها من قبل المجرم نفسه ؟؟؟ كيف كانت هذه الرهيبة تتوصل بالأطفال خلال كل هذه الفترة ؟ من كان يزودها بأولئك الضحايا من الأطفال إلى أن وصل العدد ما وصل إليه ؟ كلها أسئة تجر إلى جواب قطعي وهو تسهيل سلطات الديكتاتور لمأمورية الإتجار في الأطفال ، و النساء ، و المخذرات ، و التهريب ، وكل الأشياء المربحة بما فيها شرف ، ودم ، وعرض المغاربة ، لأن كل الأموال التي تجنيها تلك التجارة هي أموال تصب بالملايير في صناديق قصر الديكتاتور ، وتكدس في حساباته بالداخل و الخارج . ولم يبق أمام المغاربة سوى الإنتفاضة ضد هذا الديكتاتور، سبب مأسي المغاربة ، عندها يكون المجال مسموحا لاستعادة ما يمكن أستعادته ، وإصلاح ما يمكن إصلاحه بعيدا عن طغان الديكتاتور محمد السادس وحاشيته ، التي ارتكبت ولا تزال ترتكب جرائمها ضد الإنسانية في حق الشعب المغربي ...
ألم يسبق لنا أن تطرقنا بجريدة أنوال في مطلع التسعينات إلى بيع الأطفال المتخلى عنهم أو اليتامي منهم ، بل الإتجار حتى في أعضائهم البشرية / الجسدية من قبل المدعوة - غيثة زنيبر- المرأة الحديدية التي كانت تدعى أنها محسنة ، وتسلمت طابقين بمستشفى محمد الخامس بمكناس ، وزوجها - زنيبر- شريك المجرم الحسن الثاني في ضيعات العنب ، ومعامل إنتاج الخمور؟ ومع ذلك تحالف قطب الأشرار على الحق ، وتم طمس تلك الجرائم في حق الأطفال ، و طي الملف نهائيا بأمر من قصرفرعون ، ولم تعد أية جريدة بعد ذالك اليوم تتجرأ للنبش في الجرح ، والقضية ، حتى صرخت مؤخرا حناجير أولئك الأطفال و الصبيان ، وعلت أصوات البعض ممن تبقى من هؤلاء الضحايا ، وهم الأن في سن الشباب يصرخون عبر اليوتوب ، ومختلف الشاشات ، يشرحون ويفضحون استغلالهم جنسيا ، و بيعهم لخنازير الخليج لهتك أعراضهم ، ومؤخراتهم في السهرات ، و الحفلات التي كانت تنظم بقصور، وبفيلات الأغنياء المرضى بعشقهم ، وحبهم للأطفال ، وهؤلاء ليسوا بعيدين و لا مخفيين عن أعين السلطة ، بل هم محميون من قبل تلك السلطة نفسها ، لأنهم أفراد وجماعات تنتمي إلى القبيلة العلوية ، وهم من إقرباء و ذوي و أهل أمير المؤمنين ، وبالتالي فهم من سلاية الرسول كما يدعون ذلك ، ولا يحق لأحد بالمغرب أن يمس بمن ينتمي إلى هذه القبيلة ، التي لها أمتيازا قضائيا حتى في حالة إعتقال أحدهم ، هؤلاء تتوفر لهم الحماية اللازمة ليتسنى لهم إشباع رغباتهم الجنسية ، و ممارسة شذوذهم الجنسي ، وشهواتهم على الأطفال اليتامي و المتخلى عنهم ، و الذين ترعرعوا بين أيادي من كان يدعي أنها محسنة . فمن سيحرر هذا الشعب المسجون بضيعة ملكية إسمها المغرب؟؟؟
القبيلة العلوية تتاجر بدماء و بأرواح ، وبأعراض و بحياة الشعب المغربي عامة و الشعب الأمازيغي الأصيل خاصة ، من أجل أن يكون لها موطن قدم بالعالم فهي توزع الأموال العامة بالملايير للترويج لصورة المغرب بالمحافل الدولية ، تجنبا للإنتقادات الدولية لها في انتهاكاتها الخطيرة لحقوق الإنسان بالمغرب ، تنهب أموال الشعب لدعمها لقضية القدس وفلسطين ، وكي تصدر مشاكلها الداخلية نحو الخارج ، فيما أنها تتحكم بالقوة و الجبروت في مشاكلها الداخلية مع الشعب المغربي ، فهي تصنع المشاكل ، وتجد لها الحلول ، من خلال الضغط المتزايد على الشعب المغربي المقهور وجعله يقبل بالحلول الأمنة ، وأن يستسلم للأمر المفروض عليه ، ولهذا أدعوا أحرار فلسطين أن يرفضوا قطعا المساعدات المغربية لأنها حرام جملة وتفصيلا بكل المقايس الشرعية و الحقوقية والإنسانية ... مقارنة بالطبع بالوضع المزري الذي يعيشه فقراء المغرب عامة ، وخاصة الأمازيغ منهم ، وهي مساعدات تم نهبها من الأبرياء الذين يعيشون في وضعية القرون الوسطى ، و في حالة مأساوية تجعل الإنسان الحر في أي مكان بالعالم ، و بفلسطين خاصة ، أن يرفض المساعدات التي ترسلها لهم القبيلة العلوية المحتلة للمغرب ، لأن الشعب المغربي المقهور هو من يستحق المساعدة من فلسطين و القدس وليس العكس, كما أطالب من الأحرار ترك شأن القدس وفلسطين للأتراك ، و الإيرانيين ، لأنهم هم بالفعل من يستطعون حل المشكل المتواجد بين الفلسطنيين و الإسرائليين ، إما بالطرق السلمية وفق السياسة التركية المعتدلة ، أو بالطرق الحربية وفق السياسة الإيرانية المتشددة ، واتركوا الشعوب الأخرى بعيدا عن هذا المشكل الذي لم يستفد منه سوى تجار المأسي ، و القبيلة العلوية التي يتزعمها الديكتاتور محمد السادس بالمغرب واحدة ممن تتاجر في مأسي الفلسطنيين و المغاربة . و على الفلسطنيين أن يفهموا أن لا فلسطين ، و لا القدس تعودان إلى أهلهما أبدا ، مادامت قضيتهما متداولة بين أيادي العرب أمثال اللوطي الديكتاتور محمد السادس المفترس .

علي لهروشي
مواطن مغربي مع وقف التنفيذ
أمستردام هولندا



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النص الكامل لتقرير لجنة التحقيق في أحداث مدينة – تازة – بالم ...
- رسالة إلى برلمان الاتحاد الأوروبي ولكل أحرا العالم لتوقيف ال ...
- أقنان وعبيد الديكتاتور محمد السادس تحاصر بني بوعياش بمدينة ا ...
- بلاغ هام جدا حول قرصنة عبيد وأقنان الديكتاتور محمد السادس لص ...
- القوات القمعية للديكتاتور محمد السادس تُحاصر مدينة تازة المن ...
- الديكتاتور محمد السادس يعين حكومة العبيد وأمريكا تضغط على جم ...
- الضابط العسكري المغربي السابق اللاجئ السياسي باليونان يدخل ي ...
- الدستور و الإنتخابات ومايسمى بعلماء المغرب وفتوى - من نكح أم ...
- الضابط العسكري المغربي السابق اللاجئ السياسي باليونان بين ال ...
- مُخابرات الديكتاتور محمد السادس بالمغرب تُساوم نظيرتها اليون ...
- الديكتاتور بالمغرب يحاصر عائلة - أمين حمودة - اللاجيء السياس ...
- تحقيق الجمهورية الديمقراطية المغربية مسؤولية الجميع
- بيان إدانة ضد تسخير الديكتاتور محمد السادس لكتائبه الإجرمية ...
- أحرار بني بوعياش يثورون ضد الديكتاتور وعبيده بالمغرب تضامنا ...
- أما حان لأمر الديكتاتور محمد السادس أن ينفضح ، كي ُيحاكم من ...
- نُكتة عُلماء المغرب وحجر المريخ
- محاكمة الطاغية الديكتاتور محمد السادس بالمغرب حُلم شعبي يتوج ...
- الديكتاتوربالمغرب يوزع الرشاوي على الأحزاب و الزوايا، والفلا ...
- نداء إلى المغاربة الأحرار لمقاطعة الدستور الممنوح من قبل الد ...
- أصحاب - البيان الديمقراطي - العنصري من الرحال ينادون بتكريس ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - الديكتاتور محمد السادس المفترس يحتل ضيعة إسمها المغرب ويتاجر في شعبها.