|
عبد الرزاق عبد الواحد,ميكيافلي .وسامي العامري
سلام كاظم فرج
الحوار المتمدن-العدد: 3692 - 2012 / 4 / 8 - 01:42
المحور:
الادب والفن
حين كتب ميكافيلي كتابه الأمير وأهداه إلى الملك كان قد وضع نصب عينيه مهمتين أساسيتين ،، توحيد المدن الايطالية.. في دولة قوية مستقرة.. وضمان بقاء هذه القوة بما يؤمن مستقبلا زاهرا لشعب ايطاليا من خلال حكومة ملكية مستبدة كل ذلك بما يتناسب وما وصل إليه الفكر السياسي في تلك الحقبة من الزمن.. وقد أباح ميكيافلي في نظريته للملك أن يستخدم كل الطرق والوسائل التي تتيح تقوية جبروته وتصفية خصومه بما فيها الوسائل الخسيسة من خلال مقولته ذائعة الصيت.. الغاية تبرر الوسيلة. فمادامت الغاية نبيلة..( وفي عرف الملك والكاتب أن توحيد ايطاليا أنبل غاية متاحة آنذاك.. ).. يمكن للملك أخلاقيا أن يستعمل الخسة أيضا إضافة إلى أساليب أخرى يطول الحديث عنها في كيفية كسب الأعوان واختيار الرجال في تنفيذ تلك المهمة.. الملك كافأ المفكر.. والمفكر قبل المكا فأة..وشرع البلاط في التنفيذ.. المهم.. أن نظرية بزغت من بين دفتي هذا الكتاب اسمها الميكافيلية تلخصها جملة الغاية تبرر الوسيلة لتنبع منها نظريات أخرى كالذرائعية والواقعية السياسية. وغيرها من النظريات.. لكن كارل ماركس.. وضع جملة مضادة مقتبسة من ميكافيلي لكنها تتقاطع تماما معه.. (شرف الغاية من شرف الوسيلة).. فعندما تكون غايتك نبيلة وشريفة لابد أن تكون وسائلك أيضا شريفة.. ويقول كتاب سيرة ميكافيلي انه قد همش في نهايات عمره.. لكنه احتفظ ببقية من المال الذي كسبه من مؤلفاته.. واعتزل الناس في منزل ريفي اعتاد في المساء أن يختار ركنا هادئا في بار القرية النائية.. يشرب الخمر متجنبا منادمة الآخرين او الحديث معهم.. لكن احدهم افلح في كسب وده ذات ليلة وجعله يتكلم.. وكان سؤاله رومانسيا.. السؤال كان.. بم يفكر..الرجل العظيم في نهايات عمره؟؟؟ نظر ميكيافلي إلى محدثه بعينين محمرتين من اثر الويسكي!! لم ينبس ببنت شفة.. غمس إصبعه,, في الكأس.. رسم خارطة ايطاليا على زجاج مائدة البار.. وكتب ايطاليا حرة مستقلة موحدة وقوية!!!! الشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد أمره مختلف. ورغم أن اسمه معروف حتى لعامة الناس فحرب السنين السمان الثمان! هيأت له إعلاما مناسبا. لكي يظهر عبقريته الشعرية وإن من خلال مدح أكثر الناس دموية.. ..لم تسلم من دمويته طيور كردستان والعمارة ايضا.... وعبد الرزاق يعرف ذلك ويتألم لذلك.. لكن.. الذين يعرفون عبد الرزاق على حقيقته قلة في يومنا الراهن هذا رغم أن ظاهر الأشياء يقول عكس ذلك. عبد الرزاق لم يحلم من خلال صدام بعراق حر قوي ومزدهر وموحد.. ولم يحلم بوطن عربي موحد. لأنه يعرف أن ذلك ضرب من الخيال والسفسطة. فبلد يحكمه صدام مصيره الدمار.. ورزاق يعرف ذلك جيدا.. هل كان عبد الواحد ميكافيليا؟؟ سأجانب الدقة إن قلت نعم.. عبد الرزاق.. دفع أثمان باهضة لمبدأ يته والتزامه الأخلاقي بقضية شعبه لأكثر من أربعين عاما من بدايات عمره.. رفض إغراءات حكومات نوري السعيد وزملائه.. لكن نوري السعيد كان يكفيه وضع الشاعر تحت المراقبة ونفيه إلى مندلي مثلا أو فصله ل بضعة شهور من الوظيفة الحكومية (كان مدرسا ) وتلك مهمة كانت سهلة بالنسبة لعبد الرزاق.. والشعب والبروليتاريا يستحقان خيارات وخسارات معينة. ساهم في إصدار أهم مجلة فكرية سياسية يسارية في تاريخ العراق الحديث ( الثقافة الجديدة). فكان كاتبا ومحررا وشاعرا وربما حتى طباعا ومصححا وهو احد أعضاء الهيئة التأسيسية الرئيسيين.. ذلك كان في بدايات عام 1951.. ونوري سعيد يحاول ان يحاكي تشرشل في ديمقراطيته ويكتفي بإزعاج اليساريين لا قتلهم. وعبد الرزاق ورفاقه مسرورون باللعبة رغم خطورتها.. احتج الدكتور فاضل الجمالي الرجل المثقف والمسؤول في الحكم الملكي ولكن ياجماعة مجلتكم حمراء من الغلاف للغلاف!! ولكن ياسيادة الوزير أين ديمقراطيتكم..؟؟؟ كان سؤال رزاق وجماعة رزاق.. فأفحم الرجل وكان لبراليا حصيفا. واستمرت المجلة زمنا.. في الحكم الجمهوري بارك عبد الرزاق الجمهورية وكاد أن يطير فرحا وغنى لها. ولكن ... حالما وجد نكوصا من الزعيم فضل الرجوع لربعه الشيوعيين مفضلا المنغصات على إغراءات الزعيم.. والزعيم يستحق الدعم.. لكن عبد الرزاق كان في ذلك الوقت من جماعة شم الأنوف من الطراز الأول.. بعد ان جاء الشباطيون القتلة.. وجد عبد الرزاق أن مصيدة الشيوعيين قد بدأت فصمت .... لكنه لم يوسخ نفسه في مدحهم.. صمت ورغم ذلك نفوه إلى طويريج مدرسا في متوسطاتها. وزوجته الطبيبة تتنقل معه صابرة محتسبة رغم أن لاناقة لها ولاجمل في السياسة.. بعد مجي حكم عارف.. رجع الشاعر إلى نزواته الثورية وبدأ يسرب قصائده اليسارية إلى مجلة حسين مروة الطريق اللبنانية في حين إن المنطق البراغماتي يقول انه كان يستطيع بقصيدة واحدة يمدح فيها العارفين أن يصبح مديرا عاما وعارف الثاني رحمه الله كان سمحا وكان عبد الرزاق يمكنه العبور من خلال هذه السماحة ويتسنم ارفع المناصب.. لكنه فضل المنفى الطويرجاوي على بيع قلمه,, وزوجه أم خالد صابرة محتسبة.. الحلم في نظام ديمقراطي يصعد من خلاله اليسار كان حلم الشاعر.. وكان على وشك بلوغ خيمة الأربعين حين سحب البساط البعثيون من تحت إقدام الحزبين الشيوعيين.. حزب عزيز الحاج.. وحزب عزيز محمد. وأعلنوا انقلابهم الثاني الناجح في 17 تموز 1968 صفوا قيادة الحاج.. وروضوا قيادة عزيز محمد.. وبدأ نشطاء البعث في التحرك على الأدباء اليساريين وتطبيق سياسة العصا والجزرة. فدخل شيوعيون يائسون من خلال الجزرة في مطب الردح ألبعثي ودخل آخرون من خلال التلويح بالعصا. حسب معلوماتي أن الشاعر بقي صامدا لغاية تشكل الجبهة الوطنية الوهمية والتي توقع كثيرون إنها المصيدة الأخيرة للشيوعيين.. لست متأكدا من الوقت لكن الأكيد الذي اعرفه أن تهمة لفقت للشاعر تؤذي سمعته والناس تصدق دعاوى الحكومة.. فحكومة البعث الثانية جاءت هذه المرة بقوة تحت شعار جئنا لنبقى. والبعث طريقنا. والذي ليس معنا فهو ضدنا.. و يابهلوي. هذا البعث يشوي شوي. من منطلق أكلمك ياجارتي وأسمعك ياكنتي.. وعرف المحنكون ان الشوي قادم.. أما جيل الشباب وكنت منهم.. فلم يفهموا الرسالة.. والسوفيت كانوا فرحين بالمعاهدة العراقية السوفيتية وتهمهم مشاريع استثمارات النفط أكثر من مصير نصف مليون شيوعي عر اقي.فابتدعوا مقولة . قوى التحرر العربي. ومقولة دول. عدم الانحياز والحياد الايجابي.. وطوبوا احزابا فاشية كالبعث ولجان القذافي والاتحاد الاشتراكي العربي احزابا وطنية محترمة !! وزار جاندرا رئيس مجلس السلم العالمي اليساري الاتجاه.. بغداد واستقبل استقبال الابطال ..!.. وادخل صدام مدخل انديرا غاندي وتيتو وكاسترو وكان يستقبل بالاحضان في موسكو وبرلين وهافانا.. وصدام يستخدم أخس وصايا ميكيافلي في ترويض الشعراء والسياسيين... لكن الجماعة( السوفيت ودول عدم الانحياز) غشموا نفسهم.. حتى قيادة عزيز محمد غشمت نفسها.. حتى عزيز الحاج رمز الثورية العراقية رضي بمنصب بباريس مقابل أن يشتم هوا.. وسحقا للنضال.. في هذه الأجواء حزم السيد عبد الرزاق عبد الواحد أمره وقد قرر أن يكتفي بما ناله ونالته عائلته من مرارات التهميش ومؤامرات رجال الأمن..في تسقيط الرجال والنساء.. بالعامية.. قال يزي عاد.. وجد الطريق معبدا.. فالجماعة جبهة وطنية ضد الاستعمار. والسوفيت راضون مباركون. وشيوعيو العراق رغم الجبهة( ذات الطاس وذات الحمام..)( تصفيات بين الحين والآخر.. مؤامرات على مستوى القواعد لا القيادة.).. فالقيادة معززة مكرمة. والشوي( على) القواعد فقط... الشوي لقواعد الحزب الشيوعي.. بدأ الشاعر مغازلة السلطة. وإذ يتقدم خطوة تتقدم السلطة خطوتين. والنهايات معروفة للجميع. جعل للقائد الملهم تسعا وتسعين اسما أوصله إلى الإلوهية.. والقصائد تنافس قصائد أبي نؤأس في مدح الامين العباسي.. وتنافس قصائد ابي محسد في تأليه سيف الدولة وكافور.. استبدل البكاء على الثكالى إلى شد العزم لنصرة القائد .. ليست مشكلة. نو بروبلم. أن يقتل مائة ألف شاب في ملحمة الفاو.. وتنسى حملة الاعدامات بحق بعض قواعد الشيوعيين وانصار حزب الدعوة. التي لم يسلم منها حتى بعض لاعبي كرة القدم.. وبعض الصبيات البريئات. من طالبات الاعدادية والجامعة... . فالشاعر يكتب بحمية ويظهر في التلفاز الكل بات يعرف أن عبد الزراق شاعر القادسية. الاول.. بعد أن كان مدرسا مهملا.. وشاعرا مغمورا.(رغم علو كعبه.. في اللغة وفي الشعر ..).
كل عام هدية سيارة آخر موديل كيماوي على حلبجة. نو بروبلم قتل أهله في العمارة.. نوبروبلم قيء في البصرة مومشكلة الأطفال يموتون جوعا وقصفا. مومشكلة هل كان الشاعر ميكيافليا؟؟ كلا..!!! بل رجلا مسخته الاحداث. ووضع تحت الأنظار لأنه شاعر مهم ومجيد والسلطة أن وضعت همها في رجل واحد فهي مسقطته حتما أو قاتلته.. لكي نجيب على سؤالنا.. هل كان عبد الرزاق ميكافيليا.. سنضع المعادلة التالية ملك ايطاليا. استبدلته الأقدار العراقية بصدام حسين ميكافيلي المفكر بقي خالدا عبد الرزاق عبد الواحد.. ( تجربة صغيرة وبسيطة من تجاريب حكومة صدام الميكافيلية) ولأنه منهك.. ولأن روحه خضرة. وليست خضراء..ولانه يحب المتع المتاحة ولانه سينال احترام واهتمام الأدباء المسقوف( السوفيت ) استمرأ الشاعر عملية غسل الدماغ.. اللاعبون إذا أكثر مما نتصور في صناعة عبد الرزاق مابعد عبوره سن الأربعين..ولن نكون دقيقين إن توهمنا أن الشاعر وحده يتحمل الوزر. هي المرحلة منجبة الساقطين.!! لا عزاء لمن يبرر لعبد الرزاق.. وقد ذهلت لمن اعتبر أن الرجل من حقه أن يرى في صدام زعيمه المفضل؟؟ قرأت ذلك في تعليق السماوي الشاعر الكبير والمناضل المعروف فذهلت وقرأت مايشبه ذلك في رد الدكتورة إنعام الهاشمي على قصيدة الشاعر النبيل الشهم سامي العامري فذهلت.. وهل كان صدام حسين بشرا؟؟؟ وهل كان زعيما بحق يخطئ ويصيب؟؟ ياجماعة.. صدام ومرحلة صدام كانت مرحلة ماقبل المرحلة الوحشية.. صدام خارج التغطية كإنسان يمكن أن نخضع الانحياز له او عليه للنقاش. من يرى في صدام مجرد زعيم له هفواته ومن الممكن تبريرها وفق إن السياسة صناعة الممكن وفيها مجالات للقتل والإيذاء.. سيضع نفسه في مأزق أخلاقي كبير.. ومن يرى في أزرا باوند وقد امتدح موسليني ذات يوم تبريرا يوقع نفسه في وهم كبير أزرا باوند فرح بمجيء موسوليني.. لكن أمله خاب بعد فترة قصيرة فانصرف يكتب القصائد الإنسانية العالية ويضع الدراسات النقدية. ولم يطير القصائد في تأليهه. لكن حماقة المنتصرين حاكمته وبرئته بعد حين وهو يستحق لانه كان يحلم برجل قوي خيب أمله وعبد الرزاق كان يدري.. أن صداما لن يوفر شيئا للأمة بل لنفسه وذوي القربى ولبضعة ألوف من الناس واستمرأ عبد الرزاق اللعبة إلى الأخير وما زال مستمرا بها وقد دخل الثمانين لأن المنفى يوفر له ملاذا.. والمنفى.. يحبذ الصراخ حي على القتال.. سيما أن هنالك احتلال وتهديد باحتلال المنفى أيضا. ولعبة الرجل واكل خبزه مستمرة على ذات المنوال.. والتعجيل الفيزياوي في حركته لم يصفر بعد.. وشعبه اعجز من أن يسامحه. فحماقاته اكبر من احتواءها.. بقيت لي ملاحظة على أطروحة الشاعرة فاتن نور.. حول جهل المتصدين لقصيدتي سامي العامري وعبد الرزاق عبد الواحد بمتطلبات الشعرية وضرورة إبعاد الأيدلوجية عن تقييم الشعراء.. من الناحية النظرية هذا الطرح محترم جدا. لكنه طرح هاديء لايأخذ بنظر الاعتبار حجم الدماء التي سالت في القادسيات.. لسنا أيدلوجيين حين ندين الشاعر هنا.. بل أناس ما زالت أنوفهم مزكومة برائحة الدم.. لذلك وجدوا في قصيدة سامي العامري وهو أكثر شاعرية ومهارة وإنسانية من كل من احتج عليه.. متنفسا وراحة وشعرية عالية.. ومبررات إقصاء الموقف عن الشعرية.. لاتصمد.. في حالة مثل حالة صدام وأضرابه.... ويمكن للدكتور في علم العروض ان يستعرض القصيدتين من منظار بلاغي وعروضي لكن الدعوة لغض الطرف عن الموقف المسبق من قضية سامي وقضية رزاق المتناقضتين.. يعبر عن حنبلية ادبية مقيتة.. فتناول الجزالة لا يلغي ابدا تناول. المواقف.. ومادمنا نعيش. في مرحلة ساخنة.. علينا ان نعرف.. من هو حسان.. ومن هو ابن الزبعرى.. ولابأس من الرجوع الى رأي فقهاء اللغة ورأيهم في القصيدتين.. من هنا ان قول الفاضلة فاتن نور ان هنالك خللا رؤيويا لحقيقة الادب والشعر لم يكن موفقا.. ويحيلنا الى المقولة المعروفة (( كلمة حق يراد بها باطل) وإذا كان عبد الرزاق يتفوق على سامي في الصنعة.. وإذا اتفقنا جدلا. إن كعب قصيدته لم يعل تماما على كعب قصيدة عبد الواحد... فسامي العامري قد تفوق على عبد الواحد ومشايعيه في الإخلاص لأمهات الشهداء الذين ضيعتهم عشرون سنة من الحروب المستمرة قادها صدام وغنى لها رزاق( حروب بشعة..) تقابلها قصائد محبوكة ومصنوعة بمهارة. لكنها ليست من الشعر في شيء... الشعر يغني للحياة وعيون الأطفال.. ويدعو للسلام في صبحه والمساء.. وكل قصائد سامي العامري تدعو للحب والسلام والجمال ناهيك عن قيمتها الفنية العالية.. التي حاول بعض الاخوة للأسف غمطها والتقليل من شأنها.. وسط موضوعة تناقض المواقف..متجاهلين الفنية العالية في قصيدة سامي مدار البحث وشعره عموما..............
#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حين تخلد اللغة.. الى النوم
-
تعال لأعلمك الطيران..نص هائم
-
حبيبة الأزل.. نص هائم..
-
قصة الغد وقصة الامس
-
قريبا من يوسف بعيدا عنه... قصيدة نثر
-
اللعب على حبال متهرئة.. نص شعري.. قصيدة نثر
المزيد.....
-
انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
-
مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب
...
-
فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو
...
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|