عودة نينوى المتآخية والشارع الموصلي

علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 3688 - 2012 / 4 / 4 - 00:31
المحور: مقابلات و حوارات
    

عودة نينوى المتآخية والشارع الموصلي
بعد مقاطعة استمرت حوالي ثلاث سنوات عاد أعضاء قائمة نينوى المتآخية الى حضور جلسات مجلس المحافظة
كانت ردود أفعال الشارع الموصلي متباينة في النظر لهذه العودة لبين مرحب ومشكك ومستغرب
التقينا عدد من أبناء الموصل واستطلاعنا أرائهم
ابو خالد قال
كان يجب ان لا يقاطعوا المجلس لان مصالح المواطن أهم من المناصب عودتهم متأخرة بعض الشئ
ابو محمود قال
هذه الأمر سياسي من اجل الحصول على مكاسب ألان عادوا ولا احد يعرف ما هو الثمن الذي حصلوا علية من اجل العودة
ألان نريد إن نرى تنفيذ جزء من الوعود
ام سمير قالت
والله شئ جيد إن تعود الإخوة بين العرب والأكراد لا يود شئ يستأهل كل الذي حصل هذه مدينة الجميع وكلنا أهل وإخوة
سعيد قال
نينوى تساهل ان يضحي الجميع من اجلها ولا يوجد احد رابح واخر خاسر الكل اهل المدينة
خبر عودة نينوى المناخية اسعدني كثيرا نريد ان ننبذ الخلافات من اجل عيون نينوى الحبيبة
عبد الخالق قال
الفقراء الذين تحدوا الإرهاب وتوجهوا إلى مراكز الانتخاب يستحقوا ان يضحي من اجلهم الساسة بسبب الصراع على المناصب ضاعت مشاريع على المدينة ودخلت في صراع غير مجدي
سردار قال
هم ابناء الموصل وليسوا غرباء عادوا من اجل عيون المواطن وقد حرموا قبل سنوات من حقهم في المناصب نريد ان نرى شئ جديد وان يكون هذا الذي حصل درس للجميع
ابراهيم قال
لقد عانينا كثيرا بسبب المقاطعة وكان يجب ان لا يحصل الخلاف من الأساس ولكن هناك من أراد إن يؤجج الأوضاع في الموصل ألان وجد العقلاء ان لا فائدة من الصراع فحلت الكثير من الخلافات الكل شركاء في العملية السياسية ولا يوجد من يستطيع ان يحكم بمفردة
ام كريم قالت
هذة لعبة من اجل قرب الانتخابات ثلاث سنوات وهم جالسون في بيوتهم الان يريدون ان يجلسوا الى أعضاء الحدباء وأصبحوا حريصين على المواطن
ابو عبير قال
جميل إن تحل الخلافات ويجلس الجميع الى طاولة الحوار من اجل الموصل والترفع عن الخلاف والتضحية وتقديم التنازلات من اجل المصلحة العامة
هذة نماذج من أراء الشارع الموصلي
علي الطائي
3 نيسان 2012

#علي_الطائي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات