|
إسلامكم لا يصلح لادارة دولة حديثة.
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 3680 - 2012 / 3 / 27 - 22:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
السادة حزب طظ في مصر وحلفاء لهم من السلفيين المسيطرين علي عقول وأفئدة البسطاء من المصريين يمثلون مقدمة جيش التخلف والجهل الذى تستعد جحافله لغزو مصر في أفواج متتالية قادمة من أرض الجاز والعتبات المقدسة يمهد كل فوج أرض المعركة للفوج الاكثر تخلفا الذى يليه حتي يتم إلحاق أرض الكنانة بمعسكر الوهابية الذى تنظم امريكا تحركه لصالح تأمين البترول وإسرائيل . المعركة اتضحت معالمها .. المعاصرة في مقابل التخلف .. استمرار المعاناة والحياة في ظروف منحطة في مواجهة العمل والجهد لتغيير الواقع ..المساهمة في الجهد الانساني لتقدم البشر ، في مقاومة مع هؤلاء الذين يتخيلون ان الله قد خلق الكفار لكي يعملوا و ينتجوا و نحن لنغزوهم و نحتلهم و نتمتع بانتاجهم . المسلمون طول تاريخهم الممتد لأربعة عشر قرنا كانوا عالة علي الدول المتقدمة ولم ينتجوا أبدا بل استهلكوا ما بيد الشعوب المقهورة قديما والطامعين في بترولهم حديثا المسلمون لا يتقنون أى مهنة او عمل عدا قطع الطرق والإغارة علي الآمنين والسطو المسلح وأخذ الغنائم والسبايا ، وعندما تستتب الامور لهم تصبح التجارة هي المصدر الأساسي للرزق .. ومع ذلك فالتاجر المسلم لم يكن قدوة حسنة ومازال أغلبهم يكذبون ( كتقية ) ويتآمرون ويخدعون .. التاجر المسلم ، لا يمكن أن تثق في بضاعته او حديثه اووعده او قسمه .. انه يعتبر خداعك واجبا مقدسا لانك كافر ( في رأيه) حتي لو كنت زميله في الجماعة .. رجال الاعمال المسلمون لا يتقنون الا خداع المستهلك و المودع لامواله عندهم و الهرب بها.. ليخدع اخرين بنفس الاسلوب انها اخلاق البدو التي يتوارثونها أبا عن جد ولا سبيل لتغييرها . في الاحياء الفقيرة من مدينة القاهرة تجد بشرا يتحركون ببطء الرجال مثقلين بالهموم والنساء المقهورة والمغيبة تسعي دون حماس ، فالشوارع ضيقة ومغمورة بالمجارى والقمامة علي الجانبين والمنازل ضيقة تعاني من سوء التهوية وزيادة عدد القاطنين والاطفال في الحواري تنطلق دون هدف أو رقيب .. وجوه حزينة تعاني من اكتئاب مزمن ومع ذلك يمكن ملاحظة تزايد أعداد الرجال الذين أطلقوا لحاهم يوما بعد يوم .. وعدد السيدات و الفتيات المختبئات تحت كيس أسود يغطيها من قمة رأسها الي قدميها .. أتساءل ما الذى دعي هؤلاء لتغيير نمط حياتهم هل قدم لهم السلفيون مفردات حياة أفضل وغيروا لهم السكن والطعام والمدرسة والمستشفي أم انها الهزيمة الكبرى الثانية التي أطاحت برشد المصرى وجعلته تابعا لهؤلاء المدعين . الاخوان والسلفيون لا يعرفون كيفية ادارة دولة كل ما يعرفونه كيف يخطفون ويهربون الاقتصاد لا معني له لديهم انه من علوم الكفرة أما البديل فهو بيت المال و الزكاة و الشحاتة من القادرين ، لا يعرفون من العلوم الا علوم الفقه والشريعة أما ما عدا ذلك فهو من ابتكار الكفار لعنة الله عليهم لا يعرفون الصناعة والتعدين وريادة الفضاء والفنون ويرون أن البنوك ربا والطب سحر وتعدى علي ارادة الله وان أفضل الادوية بول البعير ولمسات الشيخ صاحب البركات .. المسلم لا يزرع انما يترك الموالي يزرعون ثم يهبط عليهم ليلا ليسرق ما بيدهم هكذا كانوا وهكذا هم الان و هكذا سيكونون لا يتقنون الا الارهاب والغزو وقطع الطرق وترويع الآمنين . صباح يوم 6 يونيو 1967 الساعة الثامنة صباحا طلب مني العقيد يوسف عياد رئيس مهندسي الفرقة الثالثة مشاة ميكانيكي أن أذهب الي قيادة الجيش ( بجبل لبني ) لاحضر من هناك خطة نسف الطرق .. الساعة الثامنة والنصف كنت أمام ملجأ رئيس مهندسي الجيش العميد عبد الستار مجاهد الذى أعد له في مركز القيادة الذى يتحمل قصف قنبله ذرية .. كان سيادته يجلس أمام منضدة عمليات يشاركة فيها مقدم ورائد منهمكان في دراسة خرائط وأوراق أمامهما وكان سيادته يدخن يشراهه وأمامه منفضتي سجائر ممتلئتان باعقاب من جميع الانواع بالاضافة الي خرطوشتين كليوبترا لم يفتح غلافهما دخل (مقدم ) قادم من الخارج وقال دون سؤال (( رفح وقعت والعريش وأبو عجيلة وهم يتحركون الآن علي طريق الكيلو 161 )) نظر العميد تجاهي وسأل (( هل يضربون الحسنة الآن )) رددت ((لا )) فاستطرد (( سيضربونها )) ثم أكمل في ابوة (( انتظر قليلا قبل ان تتحرك )). كانت طائرات العدو تقذف قواتنا بكثافة وكانت كتيبتي ( كتيبة المهندسين ) بمعداتها الضخمة هدفا سهلا تحوم حولها الطائرات وتقصفها كما لو كانت في تدريب أو مناورة .. وكانت المدفعية المضادة للطائرات صامتة وكنت أجلس في خندقي صامتا مرتديا خوذتي وملابس الميدان أرقب النزق الذى يتصرف به الطيارون الاسرائيليون لدرجة أنه كان بأمكاني أن أشاهد وجوههم الحمراء المنتفخة من ضغط هيلمت الطيار وهو قادم منخفض في اتجاهي يمطر المكان بطلقات رشاشه ثم يرتفع لأعلى ليعود في دورة جديدة وهو آمن .. فلقد كنا قد هزمنا. هزيمة 67 كانت هزيمة شخصية لي ولجيلي .. فبالرغم من أنني كنت أرصد تفكك القوات المسلحة وأن قادتها من الهواه الذين لا هم لهم الا تحصيل القدر الاكبر من المكاسب التي يفرط في إغداقها عليهم سيادة المشير عامر ، وأن الوحدات الصغرى فقدت مهارتها وقدراتها علي الصراع بعد أن اغتالتهم مفاهيم سطحية ظلت تنخر في جسد المؤسسة العسكرية نتيجة تصفية العناصر الواعية المدربة لصالح كورس التمجيد الذى لا يمل من اضفاء ايات الالوهية علي المشير والرئيس ..ورغم أنني كنت علي علم بأن الترقية والامتيازات مرهونة بمدى القرب من السلطة وترديد عبارات جوفاء تشبه أحلام اليقظة أو تمنيات عجزة عن الفعل ، وأن التدريب ، حسن اختيار الاسلحة المناسبة ، تطبيق مبادىء الحرب الحديثة من حشد ، مناورة ، مفاجأة ، تنسيق بين الاسلحة المشتركة هي آخر الامور التي تهم القيادة الفارة من المعركة أو تشغل بالها الا أنني كأبن من أبناء يوليو 52 كان لدى أمل ما بقدرة عبد الناصر علي تحقيق سياسيا ما عجز عامر عن تحقيقة عسكريا .. ولكن ما حدث في الواقع من تداعيات الهزيمة أسقط القناع عن الوجه المخزى لحكم العسكر ووجد جيلي نفسه في مواجهة مع عبء إصلاح ما فسد دون رعاية وحماية من الاب القائد .. لقد سحقت الهزيمة جيل كان يسعي لان يجد لنفسه مكانا في عالم جديد يبنيه علي اساسات العدل و التخلص من أوزار عهد كنا نسميه بائدا واستيقظنا من غفوة طويلة لنجد انه قد تم التضحية بنا علي مذبح عدم كفاءة العسكر في الحكم والحرب .. كابوس صبغ حياتنا لعشرات السنين لم تتطهر فيها الروح من مخازى السقوط ولم يتخلص العقل من أوحال تهويمات العسكر عن التفوق الاثني لامة العرب المرتبط بقيود الفاشيست وإرهاب الحكومات الامنية المسلحة بالسجون ، المعتقلات، والمخبرين المندسين في كل مكان وأجهزة الاعلام العميلة . بعد هزيمة 67 كان من المنطقي الا نعود لما كنا عليه من غفلة الحياة في ظل أمان حكم الاب الراعي .. ولكن واقع الحال كان مختلفا لقد قام الرئيس المؤمن رب العائلة بتدجين إرهاصات التغيير والثورة وسلمنا بعجزه الي استعمار ثلاثي الابعاد تقودة امريكا التي بيدها أوراق اللعب و اسرائيل التي تقف متنمرة للانقضاض علي سيناء وإعادة احتلالها والوهابية السعودية التي شلت عقل وروح الجماهير الرافضة لمهانة الاستسلام .
أواخر مارس 2012 يستطيع المار في شوارع القاهرة أن يرصد ملامح الهزيمة الكبرى الثانية في تاريخ مصر المعاصر .. السيارات تتصارع بدون رابط او ضابط يقودها ملتحين تصوروا لقصر نظرهم أن هيئتهم الجديدة تتيح لهم أن يكسروا جميع القواعد والقوانين ، وطوابير تموين الوقود تعطل المرور أمام محطات البنزين والسولار ، وتعريفة ركوب التاكسي والميكروباص تتزايد عشوائيا من اصحاب اللحي وشرائط آيات الذكر الحكيم وأنبوبة البوتاجاز يزيد سعرها لعشرة أضعاف ويحتكر توزيعها في الاحياء الشعبية أفراد من حزب الحرية والعدالة الاسلامي التوجه يبتزون بها تأييد المواطنين لهم .. ولوحات ضخمة في الميادين والاماكن الهامة لجندى بملابس القتال يحمل طفلا بحنان تعبيرا عن علاقة الكفالة ، الرعاية ، الحضانة التي يقوم بها الجيش البالغ الرشيد للشعب الذى لم يبلغ بعد سن الفطام العبارة المكتوبة علي اللوحة هي (( الجيش والشعب ايد واحدة )) لاحظ ان الجيش ذكر قبل الشعب في اشارة الي انه الكبير الذى نصب من نفسه وصيا علي الشعب القاصر .. يزاحم لوحات الجندى الشاب العفي ملصقات لشخص ملتح مسن يبتسم ابتسامة لا معني لها تذكرك بما تشاهده علي وجوه الحواة والدجالين الذين يسوقون بضائع مغشوشة أو يستدرجون المارة لبيت دعارة او المشاركة في لعبة الثلاث ورقات .. جندى يبالغ في اللطف وملتح يبالغ في الابتسام وكلاهما يسوق هزيمة مصر التي اكتملت بانتخابات مجلسي شعب وشورى الملتحين و لجان تدوين الدستور المسيطر عليها بواسطة الاسلامجية .. علي الجانب الاخر تحول ميدان التحرير ( و اى مكان اخر في القاهرة ) الي سوق للباعة الجائلين الملتحين والبلطجية و تجار الكيف تقوم به يوميا معارك بالرصاص والاسلحة البيضاء ... ويسحب ألف واربعمائة مواطن استمارات الترشيح لمنصب رئاسة الجمهورية وتتحول قاعات محاضرات كليات التربية ( التي ستخرج مدرسات ) الى وكر دائم للبوم الاسود المكلل من رأسه الي قدميه بالسواد... ويتحدثون علي الفيس بوك عن كرامات تدعيها جماعات الامر بالمعروف المصرية قام بها أحد أصحاب اللحي المرشح لرئاسة الجمهورية و بأنه جذب أذن سيدة مشلولة فقامت تجرى ووضع كفه علي قضيب شخص عنين فانتصب بين تهليل الجماهير وإكبارهم لما قام به مرشحهم من أعمال جليلة يعجز عن اتيانها باقي المرشحين .. في هزيمة كاملة للمعاصرة والتفكير العلمي المنطقي . ما بين الهزيمتين نصف قرن يقل خمس سنوات تعرضت فيه مصر لفقد ارادة متصل ودائم بدأ باحتلال اسرائيلي لسيناء وانتهي بغزوة وهابية سعودية لفكر وروح الشعب أبطلت قدرته علي التغيير والانطلاق نحو آفاق المعاصرة وأجهضت فرصة نادرة كانت من الممكن لو أحسن استغلالها أن تجعله يعود الي سابق ازدهاره كدرة من ماسات البحر الابيض المتوسط .. نصف قرن لم تتوقف خلاله عناصر الدعوة السلفية من إنفاق مليارات الدولارات لشراء أجهزة إعلام وتؤجر حناجر ومشايخ تهتف باسمها ووعاظ مساجد يسبحون بحمدها ويحولون مساجدهم الي أوكار بث و دعاية ومدارس لتجنيد المتعاطفين . و كما ارتفعت نبرة المقاومة ورفض هزيمة 67 بدأت الاصوات تعلو مطالبة بتعديل الموقف والكفاح ضد فرض ارادة الاحزاب الاسلامية علي الدستور ومطالبة القوات المسلحة بردع من قفزوا علي الثورة مستثمرين دماء الشهداء في جني مصالح وأرباح شخصية وتحقيق أحلام ازاحة رجال اعمال الحزب الوطني و احلالهم برجال أعمال الوطني بلحية الجديد . العسكر و رجال المرشد و جهان لعملة واحدة.. و اذا كانا يتبادلان الاتهامات الان .. فان هذا لن يزيد عن زوبعة في فنجان سريعا ما تصفو ولن نشهد تغييرا حقيقيا ينتهي بفرض حكم العسكر والعودة الي آليات النظام المستهدف ازاحته .. كما لن نشهد انتصارا نهائيا للتخلف يجعلنا نقف بجوار أخوة الاسلام في الصومال وغزة والسودان وافغانستان تزكم رائحة خطايانا الانوف .. الارجح أن يتنازل رجال المرشد عن جزء من الفريسة لصالح رجال المشير ويعودان أخوة احبة يدعم كل منهما اخاه ..أما نحن .. فعلينا اعداد انفسنا لكفاح طويل من اجل ان تحمل مصر ملامح القرن الحادى والعشرين . القضية الوطنية ومقاومة الغزاة هما المحك الذى يظهر عليه مدى انتماء المواطن لتراب بلاده وشعبها انها فرض عين علي كل عاقل أن يفهم ويحلل ويربط الاحداث ويستكشف المسكوت عنه ويفضح كل ما يضر ببلده ..علي كل من يملك المنطق وأسلوب التفكير المعاصر ان ينضم لقواعد الكفاح ضد غزاة السلفية والاخوان وأعوانهم في أجهزة الدولة المختلفة جيش وشرطة وقضاء وإعلام انها ضرورة لكل من لديه ضمير أن يحرص علي حاضره ومستقبل أولاده وأحفاده من أسراب جراد الجزيرة العربية ، ان فسطاط الاعداء أصبح واضحا كل من يسعي لكسر انطلاقة بلدنا نحو المعاصرة ..وفسطاط الاخيارايضا واضح كل من كانت قبلته علوم الانسان المتحضر وسلوك الانسان العصرى .. وهكذا اذا ما كان معظم من سيشترك في كتابة الدستور غير مؤهلا لتمثيلنا الا يحق لنا ان نهتف حتي يصل صوتنا للصم والبكم (( يسقط يسقط حكم المرشد )) .
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نداء الي السيد جمال مبارك .
-
ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.
-
apocalypse يا قوم الحرب علي الابواب .
-
ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور
-
الاستاذ جبريل أهلا بك
-
الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
-
أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
-
تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
-
ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .
-
نهاية هوجة وبداية ثورة
-
وسط أنواء بحر الظلمات
-
الأمة ثابتة أما الدين فمتغير.
-
أحاديث الكهانة..أم قصص للأطفال.
-
تجريف الشخصية المصرية
-
قول للطبيعة كمان تبطل دلع.
-
مشاكل الوطن و الفكر المتحفي
-
من الملك نقراؤش حتي الملكه دلوكة .
-
حجب العلم عن أبناء السفلة
-
من علم العبد (.....) مكرمة.
-
فقر الفكر .. وفكر الفقر
المزيد.....
-
بوتين: لدينا احتياطي لصواريخ -أوريشنيك-
-
بيلاوسوف: قواتنا تسحق أهم تشكيلات كييف
-
-وسط حصار خانق-.. مدير مستشفى -كمال عدوان- يطلق نداء استغاثة
...
-
رسائل روسية.. أوروبا في مرمى صاروخ - أوريشنيك-
-
الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 80 صاورخا على المناطق الشم
...
-
مروحية تنقذ رجلا عالقا على حافة جرف في سان فرانسيسكو
-
أردوغان: أزمة أوكرانيا كشفت أهمية الطاقة
-
تظاهرة مليونية بصنعاء دعما لغزة ولبنان
-
-بينها اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية -..-حزب ال
...
-
بريطانيا.. تحذير من دخول مواجهة مع روسيا
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|