أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - - صائد الأضواء - بين تطويع اللغة المقعّرة وكاريزما الممثل















المزيد.....

- صائد الأضواء - بين تطويع اللغة المقعّرة وكاريزما الممثل


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1082 - 2005 / 1 / 18 - 11:15
المحور: الادب والفن
    


تظافرت عناصر عدة على إنجاح فيلم " صائد الأضواء " 2004 للمخرج محمد توفيق، ولعل أبرز هذه العناصر هي السيناريو الجيد الذي يتوافر على لغة بصرية غير مترهلة، وأداء مُقنع، ومشوّق، وتلقائي بحيث يتناسب مع
روح النص، سائراً بموازاته، ومستنطقاً أعماقه من دون الحاجة إلى انفعالات قد تُجهز على النص، أو تتحرك ضده، مُربكة سياقه العفوي الذي قد لا يحتاج سوى الاسترخاء الذي يضاعف من توهج الفنان، ولا يفسد تجلياته أو يشرخ صفاءه الروحي، تماماً كما حصل مع جمال أمين الذي أدى دور " محسن " في " صائد الأضواء " فخطف الأبصار عن جدارة فنية من دون الحاجة إلى جلبة فارغة، أو ضجة مفتعلة. كما لعبت المَنتَجة دوراً مهماً في الحفاظ على " رتم " سياق الفيلم، وتخليصه من الزوائد والتورمات السرطانية التي تثقل كاهل النص البصري. هذا إضافة إلى جهود كل الفنيين الذين يقفون خلف الأجهزة التقنية المعروفة بدءاً من الإضاءة والتصوير وتحميض الصوت والصورة والموسيقى التصويرية وسواها من المتطلبات الفنية الكثيرة التي يحتاجها الفيلم، كما يحتاجها أولاً وأخيراً، المخرج الذي ينبغي أن يضع لمساته الفنية على مجمل المحاور الأساسية في الفيلم شرط ألا يهيمن على التفاصيل الصغيرة التي تُعد من خصوصيات العاملين معه، وتحد من تفجير رؤاهم، وطاقاتهم الفنية الكامنة. ومما زاد في تماسك الفيلم ورصانته على الصعيد الرؤيوي أن محمد توفيق قد ساهم في كتابة السيناريو، والتصوير، وجزء من المَنتَجة، فضلاً عن مهمته الأساسية في الإخراج. وبالرغم من أنني لست ميالاً لهذا التشتت، بل أدعو إلى التخصص بعمل فني واحد " مع استثناءات محدودة "، وإتاحة الفرصة لأناس آخرين للمشاركة في العملية الإبداعية من أجل الوصول إلى تلاقح الرؤى الخلاقة المتنوعة فـ " نجمة واحدة لا تضيء السماء! " وربما يكون الاستثناء هنا هو محمد توفيق نفسه، فهو فضلاً كونه مخرجاً مبدعاً قادراً على هزّ مشاعر المتلقين، والتلاعب بأمزجتهم النفسية، وحثِّهم على التفكير والمشاركة الوجدانية في صناعة الفيلم، وإبعادهم عن دائرة التلقي السلبي الكسول، فهو سينارست ناجح، وقادر على أن يكتب نصاً بصرياً مُجرداً من لغته الأدبية، أي أنه قادر على التعبير بلغة الصورة، والمشهد، وليس باللغة الأدبية التي هي شيء آخر تماماً. وربما تكون قصيدة " لا ماهية " للشاعر المتميز عدنان الزيادي هي نموذج لما نذهب إليه. فهذا النص الشعري هو من النصوص الإشكالية التي يمكن أن نسمّيه بـ " السهل الممتنع " الذي يعتقد الآخر بسهولة كتابته أول الأمر، لكنه يقتنع بصعوبة الإتيان بمثله لاحقاً. فنص " لا ما هية " قد يبدو في جزء منه يومياً، ومألوفاً، وربما عابراً لا يختلف عن سائر النصوص الشعرية السائدة، ولكن في جزئه الأهم يبدو هذا النص فلسفياً لأنه يبحث في عمق الذات الإنسانية، ويحاول أن يمسك بتجلياتها التي انطلقت من أسٍ واقعي هو " المغسلة، والمرآة، واللحية التي قد تتحول إلى " غراب أسود منفرد " يحلق في أعالي التمنيات المشروعة أو اللامشروعة. ببساطة لقد استطاع محمد توفيق أن ينزل هذا النص الشعري المجنح من عليائه من دون أن يجرده من قوته الفلسفية أو يطمس أثره الروحي، ويقدمه لنا بطريقة بصرية تزاوج بين الواقع والحلم ليكشف لنا في نهاية المطاف عن شخصية معقدة، تعيش عالمها الخاص، وتحتفي بأوهامها، وأشيائها الصغيرة من جهة، وبقلقها الإبداعي من جهة أخرى.
ترويض اللغة الشعرية الجامحة
استطاع محمد توفيق، معد النص، ومصوّر الفيلم، ومخرجه أن يهضم هذا النص الشعري، ويتمثله جيداً، ويعيد صياغته من جديد مُستدعياً طاقة السردية الكامنة، مُضفياً إليه بلاغة اللغة التصويرية التي تفسر المضامين الفلسفية المعقدة بعين بصرية. لقد حطّ النص، على يده، من برجه العاجي غير مضحٍ بإشعاعه، وكلماته المتقاطعة، وطاقته السحرية بعد أن ألبسه السينارست لبوس القصة أو الحكاية التي يمكن أن تجد لها موطئ قدم في حياتنا الواقعية بما تنطوي عليه من تناقضات. ومما ساعد السينارست والمخرج على تطويع اللغة المقعرة، وترويض التوصيفات الشعرية العويصة هو أداء الممثل جمال أمين، وإتقانه لشروط الضرورة الفنية التي لا تستجير بالمبالغة والانفعال الزائفين، وإنما باحتواء الشخصية، وتركها تودي دورها المُقنع على سجيتها من دون الحاجة إلى أي شكل من أشكال الزعيق الممجوج الذي نعده رهاناً خاسراً منذ البدء. إن تقديم الفكرة بمستويات عدة هو الذي منح الفيلم مصداقيته، وهو الذي زوّده بممكنات قبول هذه المستويات المتعددة في مجملها بالرغم من أن المتلقي العادي قد لا يفهم ما معنى " الماهيّة " أو لا ينسجم مع هذه المفردة الغريبة بالنسبة إليه، وربما غير المطروقة نهائياً في قاموسه اليومي لأنها مفردة نخبوية، لكن هذا الغموض سينجلي بعد المقطع الأول من القصيدة والذي يقول فيه الشاعر " لا ماهية / إّلا في هاويتي / أهوى وتتهاوى / هويات أخرى. " غير أن هذا الإلتباس لا يزول تماماً، بل يتلاشى لمدة مؤقتة، ثم يعاود حضوره الطاغي من خلال الوعورة اللغوية التي لا يستسيغها الإنسان العادي. ربما يفهم العامة من الناس سؤال الشاعر المؤرِق الذي يبدو وكأنه يبحث عن شيء ضائع " هل أعثر في المرآة على ما يعطيني هوية / ويسميني باسمي؟ " ولكن هذا الجمهور العام " وغير النوعي " يجد صعوبة مؤكدة في هذا التشبيه الحوشي الذي يصوّر الذات البشرية وهي" تتشظى، وتتجمع في المرآة بأشكال لا تمهّد الطريق إلى معرفة نفسه وأعماقه متعددة المستويات. الشخصية الرئيسية في النص الشعري الذي حوّله السينارست إلى نص نثري هي شخصية ثرة، ملتبسة، متعددة النوازع، فهذا الإنسان الذي يريد أن يكتب قصيدة عن لحيته هو ليس شاعراً حسب، وإنما هو خطيب مفوّه، وموسيقار مبدع، وفيزيائي مطلوب عنقه من قبل رجالات الكنيسة، وثائر يقاتل حكاماً مستبدين، وفيلسوف منزوِ في كهف منسي. يا تُرى هل أراد كاتب النص أن يصطاد البطل كل هذه الأضواء معاً؟ وهل أن هاجس النجومية ينتابنا نحن الجميع من دون استثناء؟ لهذا انغمس " محسن " في البحث عن لحى نجوم السينما، والتلفاز، ورجال الدين، والسياسة، والاقتصاد، والأدب، والفن، والفكر، متحررين وأصوليين علّه يجد ما يناسب ملامحه، أو يتطابق مع توجهاته الداخلية العميقة. ولم تكن جولته المحمومة في البحث عبر الكتب، والإنترنيت عن وجوه ملتحية عبثاً لا طائل من ورائه، ولم تمر مرور الكرام على المتلقين الذين توقفوا قليلاً عند دلالة الأشخاص الذين صورهم تصويراً ضوئياً، أو قطّع صورهم من الصحف والمجلات، ولصقها على جدران صالة الاستقبال كي يمعن النظر إلى اللحية التي تناسب مظهره الخارجي والداخلي في آن معاً. لابد من التنويه هنا إلى أن فيلماً من هذا النوع المبني على فكرة واحدة تنمو رويداً رويدا قد يقود بعض المشاهدين الكسالى وغير الصبورين إلى الشعور بالملل، ولكن قصة من هذا النوع الذي يبحث في الأس الوجودي، والجمالي، والفلسفي حتى وإن كان عبر المظهر الخارجي، ينبغي أخذها بعين الاعتبار، لأن الشخصية الرئيسية فيه، كما أسلفنا ،ليست عابرة، أو عادية، وهذا لا يَفترِض بالضرورة أن تكون هذه الشخصية متكاملة تماماً، بل بالرغم من ثقافة هذا الشاعر الذي يفكر في كتابة نص شعري عن لحيته، إلا أنه أناني، ومحب لذاته فقط، ويتخذ من الآخرين جسراً لتحقيق أهدافه حتى وإن كان هذا الآخر زوجته. وأكثر من ذلك فهو صياد نساء لأنه عنايته الفائقة بلحيته، والانغماس بها إلى هذا الحد تدلل على أنه " زير نساء " وثمة أكثر من إشارة في سياق النص النثري المُعد إلى أناقته، وعنايته الفائقة بنفسه قبل مرضه وانفصاله عن زوجته، وهذا يعني من بين ما يعنيه أنه لا ينظر إلى النساء إلا كنزوات أو موضوعات جنسية عابرة. وحينما تطول لحيته فعلاً بعد أن أخذت منه مأخذاً كبيراً بسبب فضول الأصدقاء الذين يتدخلون في شؤونه الخاصة جداً، وبعضهم " عزيز كاظم " اقترح عليه أن يحلقها لأنها جعلته يبدو أكبر من سنِّه، فضلاً عن البياض الذي بدأ يجتاحها، وقد عرض عليه فكرة الذهاب إلى أحد الحلاقين الأصدقاء، غير أن " محسناً " لم يُطق كل هذا الفضول فغادر مكانه منزعجاً. جدير ذكره أن هذا الدور الصغير لـ " عزيز كاظم " كان متقناً هو الآخر لأنه استطاع أن يستفز محسن بهدوء ومناكدة مُمزِقة لأحشاء القلب. وقد استطاع المخرج أن يستثمر هواجس محسن ومخاوفه من أن توجّه إليه أصابع الاتهام وتدينه باللصوصية أو الإرهاب أو التطرف الفكري أو الديني. وعندما يشرع بتشذيب لحيته حسب النماذج المصورة لديه، نراه يحلق أجزاءً مبتسرة منها، بدءاً بحلق الوجنتين، ومروراً بالسالفين، ثم حلق الشاربين، حتى يأتي على اللحية كلها بعد هذا الجهد الجهيد، والمعاناة الطويلة، والأرق المتواصل. هنا يحلم محسن بأنه يركض باتجاه المنصة تحت أضواء العدسات ليستلم الجائزة الأولى بعد فوزه بالمسابقة الدولية لأجمل اللحى في العالم. وفي ذات الوقت ذاته يرى طليقته في المرآة وهي تخاطبه " طوال حياتك لا تفكر إلا بنفسك, وإن الآخرين بالنسبة إليك ليس أكثر من جسر إلى ذاتك .. ما عدت أطيق العيش معك. " هنا يتناول محسن مطرقة، ثم يهوي بها على المرآة، فتتهشّم، وتتناثر شظاياها المدببة في كل الاتجاهات, ثم يغادر الحمام بعصبية, ويزيح كل الصور من جدران الصالون, يركض مسرعا باتجاه النافذة, ويرمي بها من النافذة, حيث تتطاير في الهواء، ثم تتساقط على إسفلت الشارع بأوضاع مختلفة. ".
متى ينجز محمد توفيق فيلمه الروائي الطويل؟
قبل " صائد الأضواء " الفيلم الروائي القصير " 28 دقيقة " الذي أنجزته شركة " رانية للإنتاج الفني عام 2004 " كان رصيد محمد توفيق قد بلغ ثمانية أفلام تسجيلية طويلة وقصيرة، وفيلم روائي قصير بعنوان " الناطور " الذي يتناول القضية الفلسطينية من جوانب عاطفية وإنسانية تلامس جوهر الوجدان البشري، وفضلاً عن " الناطور " 1988فقد أخرج أربعة أفلام تسجيلية أخرى عن القضية الفلسطينية وهي على التوالي " مسيرة الاستسلام 1979، ويوميات مقاتل 1982، وأم علي 1983، والطفل واللعبة 1986 " كما قدّم برنامجاً تلفزيونيا خاصاً بعنوان " سجّل أنا عربي 1986 " وهو حوار عميق مع الشاعر الفلسطيني محمود درويش. وعندما لجأ محمد توفيق إلى الدنمارك لم يتخلَ عن القضية الفلسطينية، بل ظلت هاجساً ملازماً له. ففي عام 2002 أخرج محمد " تحديات ساعي البريد " وهو فيلم وثائقي يتناول شخصية "Alan " الدنماركي المناصر للقضية الفلسطينية، وعندما يشن الجيش الإسرائيلي عدوانه الغاشم على الضفة الغربية يذهب " ألن " إلى فلسطين، ويعتصم في كنيسة " المهد "، وينضمّ إلى المقاتلين الفلسطينيين المحاصرين في الكنيسة. وبالرغم من أهمية المنجز الفني للمخرج العراقي محمد توفيق إلا أن رؤيته الفنية الثاقبة، وخبرته المتراكمة، وتوقه لإنجاز مشاريع كبيرة هو الذي يدفعه دائماً للتفكير بإخراج فيلم روائي طويل يتناسب مع عمره الفني الذي تجاوز الثلاثين سنة. وإذا كانت حجة السينمائيين العراقيين سابقاً بأن النظام الدكتاتوري البائد لم يقدّم دعماً إلا للأفلام العراقية التي يتماهى مخرجوها مع آيديولوجية حزب السلطة، فإن النظام السابق قد ولى إلى غير رجعة. يا ترى، ما الذي سيقدمه النظام الجديد للسينما العراقية في الداخل وفي المنافي البعيدة؟ هل سيحصل سينمائيونا دعماً مجزياً لتحقيق مشاريعهم الفنية المؤجلة، أم سيتركونهم معلّقين على حبل الانتظار؟



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية - تداعيات صالح بن زغيّر - لرسول الصغير وهيمنة البُعد ...
- عصابة شاذة تختطف ثلاث نساء شمال أفريقيات من بروكسل، وتغتصبهن ...
- الفنان والمخرج صالح حسن: قراءة في طفولة الجسد، وتفكيك - شيفر ...
- الفيلم التسجيلي- غرفة التحكّم - لجيهان نُجيم والقراءة المحاي ...
- فيلم - جبّار - لجمال أمين وحكاية البطل التراجيدي الذي يقارع ...
- فيلم - غرفة التحكّم - لجيهان نُجيم: قناة - الجزيرة - محور ال ...
- مسرحيون عراقيون في لاهاي
- حوار الشرق والغرب: المسلمون بين الأصولية والاندماج
- التطرّف الإسلامي يخترق قلعة التسامح في هولندا
- ضوء- بيار سلّوم والنهاية المفجعة التي تشيع اليأس لدى المتلقي ...
- فيلم - رشيدة - للمخرجة الجزائرية يامينا شويخ وآلية التعاطي م ...
- فاقد الصلاحية - للمخرج العراقي رسول الصغير ثيمة غربية ساخنة ...
- فوز الكاتبة، وعضوة البرلمان الهولندي أيان هيرسي علي - من أصل ...
- زنّار النار - لبهيج حجيج: هذيان، وقلق، ولهاث خلف حلمٍ متوارٍ ...
- فيلم - خضوع - يفضي إلى اغتيال مخرجه الهولندي ثيّو فان خوخ عل ...
- طيّارة من ورق - لرندة الشهّال جماليات الخطاب البصري، وتفكيك ...
- فيلم - زائر - لبسام الذوادي بين بنية التخاطر والنهاية الرمزي ...
- باب العرش - لمختار العجيمي- الشريط الذي ترقّبه الجمهور التون ...
- فوق كفِّ امرأة - لفاطمة ناعوت: خدع فنية، ومتاهات نصِّية حافل ...
- مَنْ قال إن - الملائكة لا تحلّق فوق الدار البيضاء - ؟:محمد ا ...


المزيد.....




- بريطاني يدهش روّاد مواقع التواصل بإتقانه اللغة العربية.. ماذ ...
- سنتكوم: دمرنا زورقين ومحطة تحكم أرضية ومركز قيادة للحوثيين
- نزلها الآن وشاهد اجمل أفلام كرتون القط والفار.. تردد قناة تو ...
- نصري الجوزي رائد الكتابة المسرحية في فلسطين
- كوريا الجنوبية تُطلق تأشيرة للأجانب للتدرّب على ثقافة -كي بو ...
- شغال.. رابط موقع ايجي بست 2024 Egybest فيلم ولاد رزق 3 القاض ...
- أحداث مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 29 مترجمة للعربية وال ...
- قيامة عثمان الموسم السادس.. الان عرض مسلسل قيامة عثمان الجزء ...
- السعودية تدشن مشاركتها في معرض بكين الدولي للكتاب 2024
- وثائق قضائية جديدة تكشف تفاصيل عن سلوك بالدوين قبل الحادث ال ...


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - - صائد الأضواء - بين تطويع اللغة المقعّرة وكاريزما الممثل