احمد عبدالمعبود احمد
الحوار المتمدن-العدد: 3677 - 2012 / 3 / 24 - 18:18
المحور:
حقوق الانسان
و آه يا بلدنا
و آه يا بلدنا يا وسية للعسكر و الإخوان و شلة الحرامية
ويحكى أن
أن إيه كان ياما كان فيه جماعة واسمها الإخوان و كانت يا سادة يا كرام مبيته النية على التهام الانتخابات البرلمانية و من بعدها على طول تمت صفقة الانتخابات الرئاسية و دا عشان مدعومة و متغطية بالسلطة العسكرية و بصفقة مع عمر سليمان باع الإخوان الميدان أما الشهداء يا عيني عليهم راحوا في خبر كان و الثورة بعد ما كانت سلمية أصبح الثوار بلطجية و السبب الصفقة اللي هي أنصفت الإخوان حتى أصبحوا أصحاب البرلمان ! مش بقولك لأنها مكانتش انتخابات دا - كان استفتاء على الدين و دول بكرة على الوزارة منشنين أو فى الرئاسة مترشحين امال مش بقولك دى وسية و اسمها مصر اللى عليها العزم و النية و بكرة لما الإخوان يحققوا المراد يبقى الثوار لهم رب العباد ولا انتم إيه رأيكم يا متأسلمين ياللى بالمشورة مستشهدين و من طارق البشرى وخدين و كمان بصبحي الغير صالح مستعينين فكانت الانتخابات يا مؤمنين قبل الدستور طب و ده كلام يا متأسلمين و لا انتم على مصر متآمرين و كله باسم الدين بالذمة ده كلام يا موحدين و يحكى أن أن إيه إنها كانت مشورة من أمات شورى سودا للعسكريين الغير فهمين وكانوا من السياسة مستبعدين مش لسه بقول فيه جماعة و اسمها الإخوان و فيه وزارة اسمها الداخلية و الإخوان منهم مستوية بس طبعا دا كان زمان لكن دلوقتى بقوا أحسن من القطة و هي بترقص في فرح الفأر- الكلب و هو يأكل في عقيقه الديب - و الإخطبوط لما يسلم على الحوت وكمان يا موحدين فيه عسكر مش مسيسين و على البلد (آل خايفين )و بقدرة قادر أصبحوا حبايب بس حبايب الذاى هي معقولة الحية تنسى قطع ذيلها و لا الحاوي ينسى موت ابنه و لا كله بيضحك على كله حد يقولى حاجة يا مصريين ورحمتك يا مثبت العقل و الدين يا رب العالمين
#احمد_عبدالمعبود_احمد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟