|
حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 5
حمادي بلخشين
الحوار المتمدن-العدد: 3675 - 2012 / 3 / 22 - 14:18
المحور:
ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف
حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 5
القرضاوي يتقن في تحريضه دور رئيس عصابة متمّرس: أتقن القرضاوي لعب دور ضابط متهوّر من عساكر العالم الثالث، وهو يحثّ جنود فرقته على الولوغ في الدماء مع إعـارة أذن صمّاء لأيّ تأنيـــب ضمــير، حـتى كأننا حيال زعيم عصابة مـتمرّس في الإجرام و سفك الدّماء، لا أمام شيخ يعتبره ملايين المسلمين من بقيّة السلف الصالح، و رائد صحوة إسلامية يرجى خيرها.. كما يجدر بنا التذكـير، أن مظاهرة القرضاوي الصليبيين قد حصل في وقت كان القرضاوي يناشد فيه المسلمين نصرة "إلإخوة "الأفغان بالمال، مردّدا دعاء النبي في الطائف" اللهم إني أشكو إليك ضعف قوّتي و قلّة حيلتي وهواني على الناس !"
قياسا ظاهر الفساد:
تجاهل القرضاوي وهو يوقّــع على فتوى الحال،أنه يتوجه بالخطاب الى جنود يتســع دستور دولـتهم لرمي الأوامر العسكريـة عرض الحائـط، دون خشية على سـلامتهم الجسدية، بل و يخوّل لهم رفض المشاركة أصلا، في قتال لا يستسيغون مبرّراته، ولم يكن خطابه موجّها إلى عساكر مؤسسة الإرهاب الحاكم في بلاد المسلمين ممّن لا خيار لهم سوى التنفيذ أو مواجهة عقوبة الإعدام بتهمة الخيانة العظمى( مع العلم أن الإسلام لا يبيح لهؤلاء الجنود المسترّقّين قتل النفس التي حرّم الله إلاّ بالحقّ، و لو تحت الإكراه والتهديد بالقتل، لأنّ النفوس متساوية في الحرمة، فالنفس التي سيضحّى بها الجنديّ من هؤلاء في سبيل إستنقاذ نفسه، ليست أدنى قيمة ولا أقلّ حرمة من نفسه هو. كما أن الإسلام لا يبيح لهؤلاء العساكر الإلتحاق أصلا بجيوش مهمّتها حراسة النظم العلمانيّـة المضادّة لشريعـة الرحمن ولكرامة الإنسان )(1) .
في ملّة القرضاوي :المحافظة على الجنسية الأمريكية مقدّم على حفظ أرواح المسلمين!:
في نقد عنيف للمبرّر السخيف لتلك الفتوى التعيسة(المحافظة على الجنسيّة الأمريكيّة! ) كتب جمال الشرقاوي في مقاله المذكور آنفا :" و نحن نسأل الشيخ يوســف القرضاوي الذي عاد و أكّد على نفس الفتوى و لم يتراجع عنها،بل دافع عنها بجرأة لا يحسد عليها، بل نشفق عليه منها (2)، يا فضيلة الشيخ، هـل الوظـيفة في الجيش الأمريكي أوغيره، والمحافظة عليها، تبيح للمسلم أن يقتل أخاه المسلم ويستبيح حرماته و يهلك نسله و حرثه، ويكون من الحرج المرفوع شرعا أو المغتفر حسب كلامك؟! وهل الجنسيّة الأمريكية و الحفاظ عليها مقدّم شرعا على الحفاظ على دماء المسلمين و أعراضهم و ديارهم و كرامتهم؟ هل حرمة الجنسية الأمريكية تـكون أغلى عند الله أقدس من حرمة دم المسلم، بحيث تسوّغ الرغبة في الحفاظ عليها أوعدم الـتشـكيك في جدّيتها، إقدام المسلم على قتل إخوانه ؟! ...إن آلاف المواطنين الأمريكان ممّن لا دين لهم و لا عقيدة رفضوا أن يشاركوا في الحرب التي " قــرّرت أمريكا" شنّها في فيتنام لإعتبارات رأوها أخلاقية، وتحمّل بعضهم محنة السجن و محنـة الفصل من الوظيفة، إحتراما لضميره الإنساني، بل إنّ رئيس أمريكا السابق بيل كليـنتن رفض في الحرب ضدّ فيتنام(3) ثم نأتي لنسمع فتوى العار التي تعلن أن العدل هو ما قرّرت أمريكا، والطاعة لما قرّرت أمريكا، والمصلحة ما ترتضي أمريكا، والفتوى ما تشـتهي أمريكا... أيّها السادة(4) إن ما أسميتموه فتوى إنما هو تصريح بالقتل لا شبهة فيه و لا إلتواء. وإنّ كل قطرة دم مسلمة تراق في افغانستان أو غيرها من بلاد المسلمين، سوف تعلق بأثوابكم يوم القيامة، وكل نفس بريئة تزهق هناك، ستأتي ممسكة برقابكم يوم القيامة...إلاّ أن تعلنوا توبة صريحة من هذا التصريح بالقــتل الذي منحتموه بكلّ بـرودة أعـصاب وطيب نفس"إهــ ضرورة محاكمة القرضاوي ورهطه كمجرمي حرب:
إنّ العدالة الأرضية تقتضي محاكمة القرضاوي و سليم العوا و طارق البشري و فهمي هويدي و هيثم الخياط (عصابة الخمسة) وفق أحكام الشريعة الإسلامية، و إن لم يتيسّر ذلك فـيجب تتبّعهم دوليّا كمجرمي حرب ضالعين في سفك دماء آلاف المدنيين العزّل . إنّ وضع القرضاوي في قائمة يقع إسمه فيها بين السفّاح شارون و بينوشيه سفّاح الشيلي، من شأنه تنبيه من بهم غفلة و حسن نيّة وجهل بالدين، إلى حقيقة الشيخ الضلّـيل ورهطه، هذا مع إدراكنا المسبّق عبثيّة هذه الملاحقة عبر القنوات الغربيـة، لما للـقرضاوي وشارون من حصانة أمريكية عتيدة، لن تجديا عنهما شيئا(يوم يقوم الناس لرب العالمين). المبرّر السريالي الثاني لفتوى القرضـاوي: التعاون على البرّ والتقوى !:
أمّا الدافع الثاني لفتوى القرضاوي، والذي تجاوز فيه كلّ حدود المعقول و المنقول ليدخل بنا في تعرجات و دوائر سريالية أعجز فيها سلفادور دالي بمسافات ضوئية، هزءا منه بعقـول الناس أو إيهاما لهم بأن" فضيلته" يفتي وفق حكمة عليا لا يدركها الراسخون في العلم، قلت، اما المبرر الثاني لتلك الفتوى فتصنيف القرضاوي تلك المساعدات الجنائية المحرمة قانونا و شرعا، في خانة التعاون على البرّ والتقوى! حيث نصت الفتوى حرفيا على أن" من واجب المسلمين المشاركة فيه" بكل سبل ممكنة، تحقيقا لقوله تعالى( وتعاونوا على البرّ والتقـوى ولا تعاونوا على الإثم و العدوان).(وفق ما جاء في فتوى القرضاوي يجب على المجنّد الأمريكي المسلم أن لا يفوّت على نفسه أية فرصة للمشاركة في تقتيل المسلمين تحت راية العمّ سام، وبالتعبير الإسلامي، يــجب عــليه الحرص على حضورالمشاهد كلّها! بسعيه في المشاركة في تلك المجازر"بكلّ سبل ممكنة"، فلو تعرّض الجندي لجرح أو كسر في رجله، فيجب عليه فكّ الضمادات والرجوع الى الميدان، كي لا يفّوّت على نفسه ثواب المشاركة في اعمال التعاون على البرو التقوى" حتى يطأ بعرجته" أرض الأفغان وغير الأفغان، ويمزّق أوصال الصبيان والنسوان، حتى يرضى عنه سادته الأمريكان !".
و قد أشارت الفـتوى إلى بعض"السبل" المعوّقة لنيل ثواب المشاركة ، والتي تتمثـّل في امكانية أن تسوّل لأحد الجنود المسلمين نفسه ــ لا سمح الله ــ إستبدال عمليّة التقتيل بطلب الخدمة في الصفوف الخلفيّة( للعمل في واجب الإغاثة و ما شابهها)! و قد ورد قطع الطريق على ذلك" السيناريو الخبيث " للتهرّب من القتال، بسؤال سأله أحد المرشدين الدينيين في الجيش الأمريكي، و كان ذلك السؤال المزعوم (5) يبحث :"عمّا إذا كان يسع العسكريين المسلمين في الجيش الأمريكي أن يطلبوا الخدمة مؤقّتا في أثناء هذه المعارك في الصفوف الخلفيّة؟ فكان الجواب الصّاعق" إذا لم يـسببّ حرجا أو ضررا، وإلا فلا ينبغي هذا"!(6). وعن تفسير نوع الضرر الذي من شأنه ان أن يتعرّض له المجند الأمريكي المسلم كتب د. صلاح الصاوي ( نفس المصدر ) ذاكرا ما نصّت عليه الفتوى و إعتبرته ضـررا وحرجا بما جاء فيها" ثمّ مثّلت هذا الضرر بالشكّ في ولائهم! و تعريضهم لسوء الظنّ! أو لإتهام بالباطل! أو لإيذائهم في مستقبلهم الوظيفي! أو التشكيك في وطنيّتهم و أشباه ذلك، فإنه لا يجوز عندئذ هذا الطلب !" إهـ(7). ولما سلك القرضاوي في تعبئة الجنود المسلمين لقتال الأفغان و غير الأفغان، مسلك الحجاج بن يوسـف مع أهل العراق ، في عدم الأخذ بظروف التخفيف والإعفاء العسكريّ! كان على الإدارة الأمريكية أن تسند له رتبة ماريشال شرفيّة، جزاء جهوده الخارقة في خدمتها !( ولكن ظلم أمريكا لذوي القربى حملها في إحدى المناسبات على عدم منحه تأشيرة دخول أراضيها، مما جعل الأخير يستنكر جحود أمريكا قائلا: كيف و أنا من جوّزت للمجند الأمريكي المسلم أن يقاتل أخاه المسلم ؟! " يتبع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) هناك بعض بوادر يقظة، تمثلت في فتوى صدرت أخيرا عن بعض علماء الباكستان، في عدم جواز الصلاة على القتلى من الجيش الباكستاني في حربه ضد ما يسمى بالإرهاب ،وإن كان الإسلام ينتظر من هؤلاء العلماء الفتوى بعدم شرعية الإلتحاق بذلك الجيش أصلا( أنظر جريدة الحياة لشهر مارس 2004) .
(2) و لكنّ أي مسلم يعلم ما سبّبه ذلك القصف الأمريكي الهمجي في بلاد الأفغان من و أد للبنات و ثكل للأمّهات و يتم للبنين لن يشفق على القـرضاوي إن كبــّه الله على مناخيره في النار، فليست نفسه الخبيثة، بأفضل من النفوس البريئة التي أزهقتها فتواه في افغانستان، وتزهقها اليوم في العراق، وستزهقها في قادم الأيام. (3) لا بدّ أن ضمير بيل كلينتن قد مات تماما بمجرّد إستلامه رئاسة أمريكا أو قبل ذلك بكثير . فما سبّبه قصفه للمدنيين في العراق، وما سبّبه حصاره الظالم لأهلها، و ما سبـبه من كوارث في البـوسنة و الهرســك و كوسوفو ينبئنا بنضوب معين الرحمة في قلبه،هذا إن لم يكن رفضه المشاركة في حرب فيـتنام سبـبه دعاية سياسية لشخصه، أو مردّه الخور الأمريكي المعروف، أو زهده في بنات فيتنام المعدومات الجمال. كما لم يؤثر تخلّف الملاكم محمد علي كلاي عن تلك المعارك على شهرته و مستقبله الرياضي بل زادهما تألقا ــ و إن كان الإسـلام الذي يحرّم التحريش بين الديـكة والأكبــاش، يأبى عـلى كلاي ممارسة هذا النوع من الرياضة التي تنتهك فيها آدمية الإنسان وتضعف قواه البدنية (انظر حالته البدنية البائسة)وقد تزهق روحه فوق الحلبة...وان كان كلاي قد سقط أخيرا بشكل مريع حين رضي أن يوسمّه بوش، كشكل من" التكريم" الخداعي بسبب خلفيته الإسلامية في حين انه كان يعلم جيدا انهار الدماء المسلمة التي سفكتها أيدي الرئيس الأمريكي. (4) الخطاب موجّه إلى أربعة أشخاص تولّى القرضاوي كبرهم وهم د. محمد سليم العوا، و د. هيثم الخيّاط و فهمي هويدي و المستشار طارق البشري، وكلّهم من عشّ الزنابير الإخواني. (بالنسبة الى سليم العوا، فقد اصدر فتوى بثها على مشاهدي التلفزيون المصري، مفادها ان المشاركة في برامج قناة الجزيرة حرام ، لأن ما يقع فيها من جدال حادّ ، بمثابة صراع الديكة الذي حرّمه الرسول و قد كتبت بالمناسبة الى الموقع الذي نشر الخبر( آراب تايمز) تحت عنوان" تناقض د سليم العوا" ما ياتي تفصيله:" فوجئت بما قيل عن سليم العوا من كونه ذكّر المشاهدين في برنامج تلفزيوني بأن التحريش بين البهائم محرم شرعا، و هذا جميل، و لكن القبيح في الأمر، أنّ الدكتور العوا، كان منذ سنوات قليلة، خامس خمسة ضمتهم عصابة حررت و أمضت على فتوى..ـ ثم ذكرت فتوى الحال ــ فما أعجب حال الدكـتور الذي يتورّع عن دماء الديكة و الفراريج، ثم يغمس يديه الى الإبطين في دماء الآف الضحايا من المدنيين العزل الذين حصدهم القصف العشوائي للجيش الأمريكي في افغانستان ليحولهم الى لحم مفروم .... لكنه النفاق الإخواني الذي يسوّل لصاحبه الإفتراس مع الذئب و التباكي مع الراعي،( انظر موقفهم في العراق: يشاركون في مجلس الحكم الذي نصّبه الإحتلال، ثم يدعون للمجاهدين بالنصر !) و في الختام اقول: لئن هجا أحد الشعراء قديما نظيرا له يسمى نفطويه فقال: احرقه الله بنصف اسمه و جعل الباقي صراخا عليه، فإني ادعو الله، باسم كل منكوب بفتوى شيخه القرضاوي، أن يحقّق في سليم العوا اسمه( السليم هو لديغ الحيّة) وأن يجعل لقبه صراخا عليه (العواء). (5) وإن كان سوء الظنّ في القرضاوي ورهطه، يذهب إلى الإعتقـاد أن فتـوى الحال قد حررت في غرفة العمليّات بالبنتاغون، لمراعاتها كلّ شاردة و واردة. من ذلك جعل المجندين المسلمين في الواجهة الأماميّة ليشدّوا قلوب سـائر جنود المسلمين في غير الجيش الأمريكي، كما اعتقد قبل كل ذلك أنّ القرضاوي لم يكن لينتظر إستفتاء المرشد الديني في الجيش الأمريكي حتى يدلي بفتواه، و يفتي بما أفتى . (6) لعلّ من شواهد ظلم أمريكا، حرمان القرضاوي من جائزة نوبل للسلام، بالمفهوم الأمريكي لكلمة سلام، لأنه أول من يستحقها و أكثر من بذل من أجلها (هل هناك أعظم من بذل الدين)؟ (7) من سمع من المسلمين أن الخوف من تعريض النفس لسوء ظنّ قد يفقد المرء وظيفته، أخفّ من قتل الأنـفس الكثيرة بغير حقّ، بل و أخفّ من الردّة، لكون ذلك القتل قد تمّ بعد مظاهرة الكفّار على المسلمين؟! فأي عاقل يستسيغ وجوب الهروب من حرارة الشمس الي الإحتماء بالنار، ومن قطرات المطر إلى السيل الهدّار؟! هذا و الله فقه " السفاح المشروع" ( الأصل التراثي لهاته التسمية ما روي عن رجل زنى وسأل المفتي عمّا يصنع بولد الزنا الذي أثمره ذلك السفاح فقال له المفتي: هلاّ عزلت لمّا زنيت ؟! فأجابه الرجل (إعتمادا على فلسفة قرضاوية مقلوبة في ترتـيب المعاصي ): و لكن بلغني أن العزل مكروه يا مولانا!
#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 4
-
حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 3
-
حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 2
-
حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 1
-
يوميّات!! قصة قصيرة
-
منحتان قصة قصيرة
-
قدر قصة قصيرة .
-
إثارة قصة قصيرة
-
من صور انتهاك حقوق الإنسان العربي قصة عشماوي
-
يأس قصة قصيرة حمادي بلخشين
-
شماتة !! قصة قصيرة حمادي بلخشين
-
تواكل قصة قصيرة حمادي بلخشين
-
نكوص قصة قصيرة حمادي بلخشين
-
حصان قصة قصيرة
-
راشد الغنوشي و جماعته يتجاوزون الخط الفاصل بين الكفر و الإيم
...
-
المنظومة السنيّة في ثاني أقبح تجلّياتها الكارثيّة.
-
راشد الغنوشي و رحلة التّيه قصة بالمناسبة
-
تذمّر قصة قصيرة
-
غلمة ! قصة قصيرة
-
تطيٍّر قصة قصيرة
المزيد.....
-
جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
-
السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و
...
-
دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف
...
-
كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني
...
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
-
-مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
-
اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو
...
المزيد.....
-
العنف الموجه ضد النساء جريمة الشرف نموذجا
/ وسام جلاحج
-
المعالجة القانونية والإعلامية لجرائم قتل النساء على خلفية ما
...
/ محمد كريزم
-
العنف الاسري ، العنف ضد الاطفال ، امراءة من الشرق – المرأة ا
...
/ فاطمة الفلاحي
-
نموذج قاتل الطفلة نايا.. من هو السبب ..؟
/ مصطفى حقي
المزيد.....
|