|
جيماتُ الوجد
بشرى البستاني
الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 17:45
المحور:
الادب والفن
روحها في كل ليلة ، أراها تشتعل كشجرة ميلادٍ تحوَّلت غضى .. وأبصركما معا ً... أنت والطيار الأمريكيّ الذي أحرقها ذات ظلم : هو مبتهج بألسنة اللهب ، بينما تذبلُ كفاك منكفئةً بإشعال الحريق .
**
أظلّها بغيمة ورديةٍ ، وأدار حولها الأنهارْ .. فرش لها الأضواء والألوان فضاءَ رقصة مجنونة لكنه هرب قبل اكتشافها أنه بلا ساعدين ..
**
وعدها بثوب أخضر ، ونزهة نهرية لكنه جرّها من يدها وقذفها بحلة بيضاء في رابية ..
**
كان منهمكا بتصفية البلابل في غصون أشجاره ، وكانت الطلقةُ الأخيرة من نصيبها .. كانت وهي تحتضر ، يعذبها حزنٌ غامضٌ في عينيه ..
**
قال لها .. إنهما في هدنة .. ابتسمت في داخلها . فهو لا يعرفُ أنها لم تخضْ حرباً قط ... ولذلك تقوّس قلبُها في رحلة الرمان .
**
هو لا يعرفُ أمكنة نشوزها .. إنها منهمكةٌ بهديل الينابيعِ وشجى الرند و الميس و العرار مذبوحة بمرابع "جواد سليم " وأجنة براعته التي انتزعت في ظلِّ شجرٍ عاقر مأخوذة ٌبخطوط " ماتيس "وأحصنة " كندانسكي" بأجنحتها الهائمة في أروقة السماءْ . مهووسة بتباريح " تشايكوفسكي " وشمسه الهاربة بغُصةٍ مجهولة ونازفة في تنقيطات حزن "جورج سيرا" وهم يشعلون ليلها باشتباك الوجد والوجع والحمى حيث تدخل الحدائقُ صالة أساها كي تضمدها بجروح القداح ، وحنو الملاذات .. ميلودي ، ميلودي ، ميلودي في غفوة الرمان بظل نخلة على ساعد شط العرب هل بقي للعرب من شط يا سيدي ..! في اندغام الفرات بدجلة في لحظة كونية على خاصرة الجرح لحظةٍ تفتحُ ذراعيها لمطلع خلاص لا يخلص ورسل تخون وأروقة معتمة
**
دجلة يتطيَّر من غروبٍ يحتويها يضمُّ شجراً دامياً يلوب في ضوء عينيها يتفقّد عوزَها المسائيَّ لنشوةٍ ترتدي رقصة نجومها وهي تتساقط عطشى حول غزلان عارمةٍ بفوضى المتاهات وأجنحة فراشات تبحث عن جحيم ينتشل عريها من حفر الجليد ووديان المنافي وأجنحة راقصات " دوجا " الصاعدات للسماء في شهقة باليه من رحلة السواد في غسق " المعري وتيسان " المخضب بدم "السهرورديِّ" المغدور بضربة حبْ مرٌّ وجعُ الغيوم الهائمة في لؤلؤة روحها دجلة خيمة دجلة قنديلْ دجلة جمرة دجلةُ نخيلْ دجلة شهقة أبي الخصيب وتلاوينُ ربيع الموصل ولواعجُ ابنِ الفارض وإشارات التوحيدي وزنارٌ بغدادي .........
تتسعُ ثقوبُ الروح أكبرَ فأكبر تبتعدُ السماءُ ، أكثرَ فأكثر تبتعدُ عن مسلة الجروح نائيةً بأجنحة العطش ومنتشلة سفن الحلم من أكفِّ الرياح تمتدُّ الفضاءات أبعدَ فأبعد وتنثالُ التراتيل .............. دجلة مشهدُ حبٍّ خجول دجلة أرجوانْ دجلة انفتاحُ التفاح على بهاء السماء دجلة حيرة المرايا ولوعة الصدور لاقتحام المحظور دجلة ينتزعها من شِباك الوحشة ليخبئها في زهرة رمان وزهرةُ الرمان ملاذي فنائي هي وقبري وحشري وضالتي ، إن قبلتني فحسبي مذهولةٌ شجرةُ الرمان عن عطرها بوجدها وعن فتنتها بحزنها ومنهمكةٌ بتغييباتِ " سيزان " وإشراقاتِ "الجنيد " وهذيان " الحلاج ".. ملتاعةٌ بتأويلية " غني حكمت ورافع الناصري وراكان دبدوب " وموجعة بفضاءات " الرحال " وهو يختار فردوسَهُ تحت قبعة مجهولٍ ظلَّ هائماً في أروقة السماء لأن النجومَ طوقتْ قامته بنايات ماسها الأبديْ
..............
متأرجحة على سلالم الحلم في رحلة سيزيفية بين " منيف وجبرا " .. ومقتولة بلواعج "هايدن" وأنين "عمر خيرت" وهما يحولان الحزنَ لسلالم وأجنحةٍ من عبير ..................... دجلة شجرةُ جوز تختبئ في ظلها الشقائق تُسقى بكؤوسٍ مترعة من أوراد "ابن عربيٍّ وأبي يزيد" لكنها تظلُّ تلوبُ بنايات حزن يغورُ في ليلَك أساها دجلة هديلُ سنبلةٍ عطشى ووجعُ الهديل دجلة ليلةُ سفرجلْ شُرَفٌ وأروقةٌ وشناشيل وإشاراتٌ ترقى ، تطلب الكلّ ، وترفض شتات الأجزاء تطالبُ ، وتأبى الوقوف على باب الرجاء دجلة بيتُ الوجود قال لها .. مرفأٌ أنا ، ومطلعٌ ومُرادْ ووقفةٌ إن وقفتِها نجوتِ سألته ، كيف ، وسلطةُ " الكاف " طاغوتٌ يجتاح الملكوت قال .. لأني زيتُ السراجِ وعسلُ سورة المائدة .. وغربة التين وجمرُ زيتونة .... صدقيني شهامةُ المنفى أنا .. قال لها ، ولوعة الأسئلة ولهفة الصيادين .. والتهلكة نجاةٌ معي إن دخلتِها فتحتِ الحصون أبوابها واشتعلت الأنهار وفار التنور لكنه كان مذعورا بلبلاب يلفُّ عنقه ، ولذلك لم تصدق . سألها بأسى الأطفال .. لماذا ...؟؟ ( في الطفولة يرتدي حلة ياسمين ويفوح بشذاه في الطفولة تأخذه لصدرها ويتسعُ الكون وهو في الطفولة ... تصمت هي ، كي تظلَّ محفوفة بالملائكة ) .................
لم تقل له : إنه لم يكن وطنا لأمنه ، ولا صديقا لحلمه ، و لا حميما لأسئلة الصيد والمنافي ... ولذلك لم تصدق .. وكانت الحركةُ للسكون بالمرصادْ .. وكان العطبُ حليفَ صحاريه ولأنه يحبُّ رملا بلا أثر ولا ذاكرة رفض أن يشكل مروق لحظتها حيث يشتبك الموتُ بالحبِّ بالميلادِ ، بزهرة رمانْ وكانت التهلكة معه هلاكاً طافحا بالهلاك .. رملاً متحركا يأخذها لهاوية غاربة وموتاً بلا موت ... .................
دجلة يأخذها إليه من تهافت الحافات من صراخ الورد المشتعل في عينيها من وجع الملائكة التي تشهقُ في بروق ماسها من ذئاب تستيقظُ مبكرةً في جذوع شجرها . من غزلانٍ تعدو في سرابٍ يفصل بين التفاح والصحارى في متاهات عبيرها . من عبوةٍ ناسفة تندسُّ في يواقيت روحها من سلالم الوجد وأروقة العذاب التي تلوب في مياه محنتها
.................
تتساءلُ كيف انهمر الثلجُ من عيون شمس آب ليستقرَّ زمهريراً في دمها .. محرقاً حقولَ القمح وشجى النرجس وهمس الياسمين باحثة عن جيمات الوجد في : جور ، جوى ، جود ، وجع ، موج ، وحتى مواجد الجحيم ، تصمتْ ... يقول دجلةُ .. أكملي . وتقول جاء دورك كي تعتنقَ عقيدة زهر الرمان .. خالصة من عناد الدم والمكابرة وفاتحةً ذراعيها لأفق يصلُ الأرضَ بسماءٍ عاشرة كي تُسلم في حومة الشهادة المفاتيح فاليقينُ يَهديكَ إلى الحق ، والحقُّ هو الحب والحبُّ هو المنتهى ... فأيَّ قلاع الأرض سيتسلق بصرك وهو في الجب معلقٌ على حبال المكيدة تقول له الناياتُ .. حاذرْ ..! لكنه لا يصدق . .................
يصمتُ دجلة الضائعُ بين المنابع الغريبة والخلجان دجلة موجعٌ بالصمت مرهَقٌ بوَجَل الكلام ترعبه البلابلُ المفتونة بالتحليق فيهربْ دجلة يرفع أعلاما زائفةَ الهوية .. تتساءل في داخلها .. أليست الهويةُ من الهوى ...أم هي في القصد ..! تنصرفُ عن حوار الجذور لتقعَ في المحذور يهوي رأسها في عصف ريح تبعثرُ أوزاره .. إقرئي له سورة النخيل كي يهدأ .. قال لها . لكنها قرأت سورة الرملْ ، سكتت السورة ، ثم قالت : لا مفر ما تزال العاصفة دائرةً في التيه .. والحقولُ شتات .. ولزهرة الرمان أرقامٌ وآجالْ الأولى تعبتْ بما عرفت الثانية تهربُ مما تعرف الثالثة ما تزالُ تشتبك في عدوها خطوط السرابِ بأقواس قزحْ ما تزال تجمع شتات ما تريد أن تعرف لتتعلم من شيخها النفريِّ .. كيف تحرقُ المعرفةُ المحبة ، ومن البسطاميِّ كيف تحييها .. و" الجنة جنتان : جنة النعيم وجنة المعرفة ، أما جنةُ النعيم فزائلة ، وخالدةٌ جنانُ المعرفة " يا مريد . ولذلك ظلت تسكنُ معرفةً لا تعطي الريحَ أعنتها حين هربت من الساكن وصادقت الرياح .. كي يظل " تموزُ " العظيمُ راعيها
...........................
قالت له ذاتَ عذاب : سأذهبُ إلى الجنة بدونكْ ... وعادت أصابعُ اللبلاب . لكن المشهد لن ينتهيَ عند عروجه الكتوم فألسنة اللهب ظلت تراود أصابع حزنه النحيل المتخفي في نبيذ محنتها والعارم بعطر ليلٍ يرتديها لا وصية تهديها إليه غير : الدخول في زهرة رمانْ .. وأن يتلفتَ دوما ليوقنَ أنَّ ثمة شيئاً ما يتوهجُ في العتمة ولذلك تعلمتْ ألا تصدقَ من قال لها : غادري لم يعد في الوردة رحيق ..
.............
دجلة الهادي إلى صراط الحب دجلة الزلالُ كحريره الموصلي دجلة المشتعلةُ أمواجُه بزنابق الرحمة دجلة يتحولُ على حين غرة لزوبعة من نارْ تتصاعد أمواجه مراجلَ لهبْ تتضورُ أسماكه ، ويضيع بالأضداد دجلة شوكُ البراري صهيلُ الجحيم في ليل اخرس دجلة بشراسةٍ يبتلع قرصَ الشمس يكسِّرُ قناديلَ الزوارق المرتمية في أحضانهْ يغتصب بدر نيسان من جلال بهائه يضحكُ من الكلمات المعجزات يطلقها ملونةً كعصافير الجنة ثم يرميها بالحجارة ينتزع النجوم من أفلاكها يشظيها بأصابع "جاك دريدا" ، حيث تندحر الينابيع يبحث عن الثغرات ليفجرها ، ساخرا من حوارية "باختين" ونوافذ "جادامير" ومن عنفوان "هيدجر" وهو يتوّج الكلمة تاريخاً للوجود
...................
الكلمة : تاريخ كن الكلمة : شجر الكينونة بكلمة وكلمة وأخرى مزخرفة على ورقة ...... "ابن نوفل" و"القديس أوغسطين" لا زمنَ يحتوي عريَ الجوع والعطش لا زمنَ يحتويني والجوعُ والعطشُ قدسُ الأقداس إذ نحتويهما تسقط المحنُ في كفّيْ خلاص .. لا زمنَ يحتوي امرأة ماردة ً تشتعلُ وتنهضْ يصطادها دجلةُ ويرميها في القاع وتنهضْ .. لا زمنَ يحتويني أنا من يحتوي الزمن وعنجهية جبروته ... أنا أنا من تلفُّهُ بأنامل القلم وسطوة اللسان وشهقةِ الروح ... وبصدق كلمةٍ واحدة هي ... كنْ . حيث تنهضُ لغتي .. باذخةً من جذور الصحارى ومعرشةً في شجر رمان باذخة تداري بحنوها ارتباك أصابع اللبلابْ والكلمة وحدها غلالةُ الزمن ، مطرقتهُ التي تلعب به إذ تشاء الكلمة التي تعرف حدود الفصل بين المغامرة والمقامرة والوصل بين الجرح وسكينه وتأبى الانصياعَ لحوارٍ مقطوع يكسّرها "دريدا" بالاختلاف ، يُرديها قتيلة الإرجاء ورهينة نسيان لا يؤمن برِهانِ المهادنة بلا أثرٍ هذه المرة ... وكأنها ما كانت أولَ الضياء فوق عتامة الغمر قبل أن نبتكر حزن الشقائق وجرحَ الشيح وخيانةَ البنفسج ، وقبيلَ حلول يأس الياسمين .. الكلمة التي يشرق بنورها شجرُ الكون ويهفو بها الموج شاهقا من ساحل لآخر تسكرُ بها الستائر وتقفل عليها الروح شغافها وتلوب المراكب وترتبك الشارات : أ ، حاء ، باء ، ك حروفٌ لا تأتلف . ليس في شُرفة الاختلاف حسب ، بل في صليل التناقض .. تصطرعُ بين فتح الكاف وكسرها ، والكسرُ أقوى فقد جرّ الأملَ والألمَ وما حولهما ، وجرَّنا .. كسَرتنا الكسرةُ في مخاض التشكيل حيث لا ضمةَ تؤوينا . وتلك الحروفُ .... قدسُ الأقداس . صارت كرة تتدحرج على سُلمٍ يصلُ عذابنا باردان الحقيقة وحيث لا حقيقة ..
........
يلوي عنقَ الغزلان ، دجلة يرميها في غياهب جحيمه يجزُّ ضفائرَ الأرض ، يهدم منائرها يقذفها في مراجلَ زئبقية يقتلعُ شجرَ الحلم ، يُشعلُ حدائقَ الحكمة يسحقُ بالزوبعة براءة الورد الناعم على الضفتين .................... ................... سورة " القارعة " تلاحقني لا ضوءَ فوق زندي لا غلائلَ وردٍ تلفّ نداء روحي لا نشيدَ في الأعالي قلائدُ الليل تنفرط لا قمحَ في خوابي الشتاءْ والبحر وحيد ٌ في الليل ومنكفئٌ بين الخلجان لكنَّ الصخرة بجلال تغادرُ مرساها باذخةً ، وعصيةً على السكوت ولذلك ظلتْ تروي لليالي الشتاءِ أسرارَ شجر الرمان . آهِ .... أموتُ ، لكن لا غرابَ يواريني .. لا أحدَ ، لا أحدْ . ...............
وأسألكَ ، ما للخيانات مولعةٌ بالهجاء .. ومالي معرضةٌ عن هجائها مادامت تمنحنا كلَّ هذا الوعيَ الفادح بالرائعات ...! علليني إذنْ ، أيتها القيمةُ الطالعة من صميم الخطيئةِ ، علليني وكوني رؤوفة بخيباتهم .. ما دام الخلدُ لكِ ، وليَ المجد ودعيني أتقاسم معك الكتمانَ وكواهلَ الاصطبارِ ودقةَ الأسباب . علليني ... فمجدُ الميلاد لي ... أنا مريمُ السرِّ ولهم الخطيئةْ . لا احتاجُ من يواسيني مادامت المعجزةُ ملءَ دمي وبين ذراعيْ .. وفي دمه وعلى شفتيه بلابلُ تحتضر . قلتُ له : لم أمتْ لأنه رحلْ ، فرحيلهُ عقوبة شراسة الرمان في ليلةٍ موحشة بل لأنَّ الألوان والأضواء غابتْ ومال غيمٌ لعوبٌ وعد بعنبٍ وأفلاكٍ جديدة .. وبقمر يلوّح بمناديلَ خضرٍ في ليلٍ داكنْ ... .................
رحيله كان عقوبة انتظار لوز المنى في شرفة مساءٍ جامح .. قلت له : ابتكرني ، كن غصوناً لمهارة وحشتي فقال : رتبيني لكنَّ الرعبَ ابتكره قبل شروق المياه .. ولم أعجبْ لان الغابة كانت تتسعُ للأضداد فدخل ولم يَعُدْ .. ...........
ودجلةُ ، دجلة .. دجلةُ ليس ساعدا حريريا يخاصر وجد البساتين دجلة هاويةٌ تعتلي زبَدَ العذاب وتتفرّجُ على خراب المدن في الأصيل يعاود الاختناق بأصابع اللبلاب .. يذوي ، ويهبط لقاعه الموج . تنطفئ نيرانهُ .. ويغيبْ .. يترك على الضفة أرديةً تفوح بعطر دمي
...................................
" شانيل " ..... يا أجنحةً تطلقُ رسائلَ وغلائل ومناديل لماذا يرحل هو وترتضين المساءلة ذكريهِ إذاً ...أن ما بين شهقة ورقصة .. تنهض المدنُ مرة أخرى مكللةً بأقواس قزحِ ما بعد الطوفان تنتظرُ في ظل رمانةٍ جديدة أغصانَ زلال طالع ٍ من عروق دجلة جديد ...
#بشرى_البستاني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
وعند ابن رشد فصل المقال
-
عاريةً إلا من حبك ..
-
هذا الضياع يدخلني في النشوة
-
لئلا ينطفئ البرق
-
المرأة العربية والربيع المأمول
-
مواطنة المرأة العربية ، شعارٌ أم قضية ..
-
النقد وإشكالية الحداثة
-
إبداع المرأة بين الخصوصية والسؤال
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|