أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (3)















المزيد.....


الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (3)


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3650 - 2012 / 2 / 26 - 00:40
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


■ تشابه هذه الأيام مع الغزو العربي لمصر
تمر هذه الأيام على المصرين عموما و على الأقباط خصوصا كأشد الأوقات صعوبة منذ الغزو العربي البدوي لمصر و احتلالهم لها من قبل (1400) عام و هو الذى أطلق عليه فيما بعد "فتح" بديلا عن الاحتلال و الغزو و لا تختلف كثير تلك الأوقات الغابرة عن أوقاتنا الحالية و تتشابه في وقت ان هاجم مصر "عمر ابن العاص" و معه (4000) من الحفاة الرعاع العرب البدو (كما كتب كل المؤرخون) و هم أحط ما وجد في جزيرة العرب

خلال هذه الفترة الطويلة من الاحتلال لم يستطع هؤلاء العرب الغزاة حكم مصر بأسلوب مباشر من الجزيرة العربية الا لفترات متقطعة و محدودة و كان المصرين و مازالوا يفضلون دائما القادم من الشرق أو الغرب ليحكمهم عن بديلا عن هؤلاء الهمج المحتلين لأراضيهم السارقين و المغتصبين لأموالهم و نساءهم

يقوم الإخوان و السلفين و أتباعهم في الجيش و الشرطة و "كلاب " القضاء بمحاولة استرجاع هذا الماضي الغابر بإرهاب الشعب من مسلمين و مسيحين حالمين بأنهم يستطيعون القيام مثلما فعل أجداهم من قبل من السيطرة على مقاليد البلاد و العباد

يعانى المصرين الحقيقين من مسلمين و مسيحين من التخلف الحضاري و فقدان الكرامة الإنسانية و من الفقر و الذل و هذه جميعها هى المقومات اللازمة لحكم هذا الشعب

أنها معركة الخير و الشر التي سوف تحسم على الأرض المصرية و سوف يدفع الشعب المصري من مسلمين و مسيحين فاتورة صراع قوى الشر على أرضه و سوف يواجه المسلمون في هذا الشعب تلك المسؤول الأول عن تخلفه و فقره و انحطاطه وسط الشعوب الأخرى على مدار الف عام من الزمان وهو مشيخة الأزهر و مدارسها و شيوخها و جامعتها الدينة


■ الكنيسة و الشعب
تتعالى الأصوات هذه الأيام ضد تدخل الكنيسة في السياسية و ينفى فى نفس الوقت قادة الكنيسة هذا التدخل باستمرار و أقصد هنا بالقادة "الأساقفة" عموما و البعض منهم خصوصا ، بالرغم من النفي المستديم لتدخل في السياسية الا انهم يمارسونها قولا و فعلا على أرض الواقع حتى أصبح التعارض مع المطالب الشعبية و الانحياز الى الدولة من سمات السياسة الكنسية بحجة حماية الشعب تارة من الدولة و تارة أخرى من المسلمين من خلال تلك المسمى "الحكمة السياسية" و اريد ان اذكر فقط .... بهؤلاء "الكتبة و الفرسين" الذين أخذوا يحملون الشعب بأكثر من طاقته.... أعتقد ان رد الفعل سوف يأتي بانفجار الشعب يوما ما و لكن في وجه الجميع

بالرغم من كون ملف خطف و اسلمة البنات بكل أنواع النصب و الحيل المادية والجنسية مرتبط مباشرة بالناحية الدينية و ليست السياسية منها ، الا ان هذا الملف بالذات يترك من جهة قادة الكنيسة و لا يعار أي اهتمام

الحل لهذا الملف يكمن ببساطة في المطالبة و "بقوة" (بالمعاملة بالمثل) مع "المسلمين" تماما في حالة تغير العقيدة و الزواج المشترك و يجب ان ينتهى التحجج بأن المسيحية لا يوجد بها "ردة" و بها حرية تغير عقيدة و غير ذلك لان هذا يحدث فقط في الدول الغربية التي تطبق المبادئ الإنسانية على الجميع بالتساوي و ليس في مصر حيث هناك العنصرية تسير في الدماء

يجب عدم الاكتفاء بجلسات النصح و الإرشاد و لكن بالتطبيق المتساوي على جميع الاطراف على المسلم و المسيحي و بدون أي تميز مطلقا و لا يجب ان لا تتدخل مؤسستي الشر "الأزهر" و القضاء في ذلك على الأطلاق و لكن يترك الملف بالكامل لجمعيات المجتمع المدني و بسبب المساواة في المعاملة اداريا مع الدولة سوف يتوقف مسلسل خطف و اغتصاب و اسلمة البنات

الحياة السياسية عكس الحياة الروحية و مضادة لها في كثير من الأحيان و تستدعى كل الأساليب حتى الخبيثة و الملتوية منها و هي قد تحفز البعض للعمل بها و بالتالي تدخل أي أسقف (راهب) أو كاهن في السياسة مباشرة لن يثمر عن تحقيق أي مطالب فعلية لشعب ، فهم لهم اساليب و أخلاقيات لن يتعدوها أو يتخطوها كالتي تتواجد عند السياسيين و بالتالي تكون كل مكاسبهم عبارة عن وعود وهمية و مناورات سياسية و قوانين خبيثة ليس لها معنى من الطرف الأخر

لم يتم الفصل بين ما هو سياسي و ما هو ديني من قبل الأنبا "بنيامين" البابا الـ 38 ابان الغزو العربي لمصر عندما أعتبر نفسة زعيم روحي و سياسي في نفس الوقت و لخلو الساحة من الزعماء السياسيين ايضا ، بوضع يده في يدى هؤلاء الغزاة العرب ، و لم يطالب بحماية عسكرية غربية لحماية شعبة من هؤلاء الهمج الغزاة و ما كانت الكنيسة ترفضه من جهة الغرب من إملاءات أصبحت بعد الغزو تقبله على مضض من هؤلاء الرعاع الغزاة و خلال الـ (1400) الماضية يتم استغلال الكنيسة لكبح جماح الشعب من الغضب و الثورة على هؤلاء العرب الغزاة (متحججين ببعض الآيات من الكتاب و بتفسيرات سياسية و ليست روحية)


■ البرلمان القبطي و أهميته
البرلمان القبطي أو برلمان حكماء الأقباط أو أي مسمى أخر ، هو وسيلة مهمة لغاية على الساحة الدولية لحصول على تعاطف المجتمع الدولي لمطالبنا السياسية و الدينة و الإنسانية المشروعة و بوجد هذا البرلمان سوف يصبح الممثل الشرعي و الوحيد و المتحدث باسم الأقباط على الساحة الدولية و لن تتحرك الجهات الرسمية في العالم في أتجاه القضية القبطية الا بوجود شيء مشابه و مماثل لهذا

■ ملامح الحكم الذاتي لأقباط المسيحين و غيرهم
اولا: الباب القضائي
ا - نظام (ثاني) قضائي بالكامل وبكل أنواعه و درجاته و الإداري منه و يخص الأقباط و من يريدون الانخراط فيه من الشعب و بالتالي يصبح هناك نظامين قضائيين منفصلين في الدولة
ب - نظام قضائي (ثالث) يطلق عليه "مختلط" و هو يختص بجميع المنازعات الحادثة بين اتباع النظامين و (غير الإدارية منها ) ويحدد تشريعات و قوانين (النظام الثاني) فقط الجهة الإدارية للحكم الذاتي و تكون بالتوافق في حالة النظام (الثالث) المختلط
جـ - النظام (الأول) هو نظام الغالبية (و من يريد الانخراط فيه) و هو نظام إسلامي و يتخذ من الشريعة الإسلامية مرجعية وحيدة له
د – المنازعات الإدارية بين اتباع النظامين يتم الاتفاق على الياتها منفصلة
هـ - يتم استخدام جميع مباني المحاكم و المباني الإدارية الملحقة بأسلوب مشترك و بدون تداخل متفق عليه لجميع الأنظمة السابقة

ثانيا : الباب التعليمي
ا - لا يختلف كثير عن النظام التعليمي الموازي الموجود بالفعل لمؤسسة الأزهر من جهة الشكل العام و سوف يكون منفصل بالكامل و يتواجد على جميع محافظات الجمهورية و يتم تحديد الياته من داخلة من خلال الجهة الإدارية لحكم الذاتي
ب - يحتوى هذا النظام على جميع مراحل التعليم و الجامعية منها و بدون حد أدنى و أقصى لعدد المدارس و الجامعات الملحقة بها و يحدد مسبقا اليات الخاصة على سبيل المثال ..... كيفية استحضار المدرسين الأجانب و خلافة و ما يتبعه من إجراءات أداريه و فنية
ج – لا سلطة غير سلطة ادارة الحكم الذاتي في تحديد نوعية التعليم و المناهج التي تدرس و خلافة ....

ثالثا : الباب الأمني
ا - تواجد اتباع النظامين في جميع أقسام الشرطة و المغافر و بالأخص في المناطق المتواجد بها مسيحين و المقصود بذلك ... ضباط و أمناء و أنفار و مرشدين و مخبرين و وكلاء النيابة في الدوائر المختصة
ب – يتم اشتراك اتباع النظامين في جميع الإدارات الأمنية و المخابراتية على مستوى الدولة دون وجود أي شبه اقصاء من أي طرف
ج - يتم التحويل الى الجهات القضائية طبقا للحالات المذكورة سابقا

رابعا : الباب الاجتماعي
ا - يتم انشاء النوادي الاجتماعية الخاصة لأتباع الحكم الذاتي و جمعياتهم الاجتماعية و الدينة و المدنية و نقاباتهم المهنية و الثقافية و الفنية و تخضع جميعها الى الجهة الإدارية الداخلية لحكم الذاتي
ب - يتم الاتفاق على تخصيص مستقبلا مدن منشئة حديثة بصورة منفصلة لمسيحين و لمسلمين و كلا على حدى و تقع حماية تلك المدن و أمنها على اتباعها فقط لا غير
ج – عمل شركات لنقل الأفراد خاصة بمواطني الحكم الذاتي على مستوى الجمهورية لزوم الطلاب و الموظفين و خلافة ... كما هو حاث بالنسبة لشركات و الجيش

خامسا : الباب الصحي
أ – يتم الاتفاق على حرية بناء المستشفيات التابعة لمواطني الحكم الذاتي على مستوى الجمهورية و حرية استقدام العاملين بها من الخارج و من الداخل
ب – يتم العمل بمؤسسة الصليب الأحمر (الدولية) كمؤسسة موازية لهلال الأحمر و على مستوى الجمهورية و يسير عليها ما في البند ا

خامسا : الباب الإعلامي
يتم بث قنوات تلفزيونية و محطات إذاعية "ارضية" خاصة لمواطني الحكم الذاتي و لا تخضع لأى رقابة مسبقة غير المتفق عليها عند وضع المعاير بخصوص الديانات و خلافة

خامسا : الباب الديني
ا – وضع قانون عام يحدد وضع المتحولين دينيا من أي جه الى الأخرى بالتساوي التام بينهما (بين المسلمين و المسيحين) أو ألغاء التحول نهائيا (داخل مصر) من الطرفين الى احدى الطرفين و يتم الاعتراف بالمتحول فقط من خارج مصر و من الجهتين و الى الجهتين و مع وضع الضوابط لذلك
ب – يتم تحديد كيفية الزواج المشترك بين الديانات و يتم التعامل بالتساوي " بالمثل" وبنفس شروط البند السابق
ج – وضع قانون يحدد كيفية بناء الكنائس و الجوامع و وضع القوانين المقيدة لعملية فرض الدين بالقوة على العامة باستخدام المكبرات الصوتية (كما هو حادث في الجوامع)

سادسا : الباب السياسي
ا - يتم تكوين محليات لحكم الذاتي على مستوى الجمهورية بالانتخاب المباشر و ينتخب منهم المشاركين في فدرالية الحكم الذاتي (برلمان الحكم الذاتي)
ب – يشترك اتباع النظام الثاني في البرلمان العام لدولة "بكوته معينة" و يتم تحديدها بالاتفاق و مع وجوب موافقة كلا من الطرفين على حدى في البرلمان في كل ما هو يخص الأمور القومية أو الأمور الخاصة بكل طرف
ج – ترك حرية التنقل بين النظامين لكل ابناء الشعب و توضع الآليات المنظمة لذلك و ليست المعيقة و المقيدة له


■ اليساريون و العلمانيون و الاختيارات القليلة المتبقية
قبل كونى مسيحي و "مسلم سابق" الى انى و مازالت "يساري علماني" و بالتالي ليس عندي شيء حقيقي ضد الكتلة " العلمويسارية" في مصر و قد كتبت منذ عام تقريبا بأن اعتماد هذه الكتلة مستقبلا سوف يكون على الصوت القبطي المسيحي فقط و بالتالي لن يرحبوا باي وسيلة ما ( قانون لأحزاب و قانون لانتخابات) قد يؤدى الى توحد الصوت المسيحي و توجهه الى المسيحين فقط و قد حدث و دخل بعض اليساريين و العلمانيين البرلمان و الشورى و لكن على المدى الطويل سوف يتم تفتيت الكل لأن الأساس الفاسد موجود في كل مكان و سوف يكون أسوء مع الإخوان و السلفيين

أرى أنه ليس هناك اختيارات كثيرة بالنسبة لهذه الكتلة " العلمويسارية" غير الآتي
اولا: العمل بكل قوة مع الأقباط و المسيحين و بما يراه "المسيحين" لانهم الأكثر عددا و الأكثر معاناة و يجب عدم القفز خارج المركب
ثانيا: الارتماء في أحضان الإسلامين و التعرض لاحتواء من قبلهم (الإخوان و السلفين)
ثالثا: العمل بصورة غير منظمة على الساحة و التعرض لإرهاب الدولة و الإسلامين معا
رابعا: النزوح بأفواج كبيرة الى خارج مصر طالبين اللجوء السياسي مثلما حدث مع مثقفي و أكاديمي أيران و العراق في الماضي
خامسا: الانضمام مع الأقباط في النظام الإداري الموازي و العمل على تفعيله و مع عدم التسرع في رفض الفكرة برمتها قبل دراستها بأسلوب علمي متأنى و دراسة كل ما يحيط بها من عوامل تاريخية و دينة و استراتيجية

أنا ارى بوجوب خروج "بعض" النشطاء من هذه الكتلة "العلمويسارية" الى خارج البلاد الآن و العمل مع الأقباط المسيحين على الساحة الدولية و في البرلمان المزمع انشاءه و البدء في مشوار الصراع من أجل الحرية و الكرامة الإنسانية و العمل على تحريك الداخل من الخارج و لكن ... حذارى من هؤلاء القومجية و الأخوانجية المتواجدين الى الآن خارج البلاد


■ آل سعود و آل ثاني ... العصى في الطريق اليكم
أبشروكم بانه لن تمر سنوات كثيرة حتى يتسمى آل سعود و آل ثاني بـ "آل ماضي" و "آل زمان" و سوف يحدث لكما مثلما حدث مع آل القذافي و آل صدام .... أنتهى


■ الدولة القبطية .... خطوة بعد خطوة على الطريق
الى اللقاء في مواضيع أخرى .. بحبكم جميعا مسلمين و مسيحين و ملحدين و غيرهم



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برلمان حكماء الأقباط ... على الطريق
- الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (2)
- الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (1)
- برلمان من الغرباء و البدو يحكم أبناء الفراعنة
- ماذا بعد سقوط مصر في أيدي الإسلاميين (3)
- قصيدة الحليب الأسود (عامية)
- 25 يناير ...يوم استرداد الثورة المسروقة
- ماذا بعد سقوط مصر في أيدي الإسلاميين (2)
- ماذا بعد سقوط مصر في أيدي الإسلاميين (1)
- هل فهم الجيش المصري الإسلاميين متأخرا؟
- يا أمة تعر .... تعر و تعر (قصيدة عامية)
- الجيش و القضاء و تمكين الأخوان من الانتخابات
- دراسة تشابه شخصية القذافى مع شخصية الرسول
- أنا و الله عاملين عصابة (قصيدة عامية)
- تورته من الخراء مع كريمة شانتي
- الجيش يبحث عن كبش فداء لمذبحة الأقباط
- شيطان أنا أم أحلى من الشيطاني (قصيدة عامية)
- هل كانت حرب أكتوبر 73 نصرا أم هزيمة ؟
- صاحب حضارة اللا إنساني (قصيدة)
- دين الدولة هو دين الكلبي (تعليق و تكملة)


المزيد.....




- الصين تكشف عن أحدث قطعها الحربية.. واحدة من أكبر سفن الهجوم ...
- تسجيل أقوى الزلازل في تاريخ هلسنكي يوم عيد الميلاد
- مصر.. الفيشاوي يثير الجدل بتصريحات عن التاتو والحلق ويؤكد: و ...
- موسكو: الاستخبارات الأمريكية والبريطانية تحضران لاستهداف الق ...
- إيران تتجه نحو أزمة وعلى روسيا الاستعداد لذلك
- وفاة أكبر معمرة في إيطاليا
- صحيفة: الجيش التركي سيدرب الجيش التشادي بعد قطعه التعاون مع ...
- الإمارات تدين حرق مستشفى كمال عدوان: عمل شنيع ينتهك القانون ...
- شولتس: لدي انطباع بأن ترامب يشاركنا قناعتنا بشأن إنهاء النزا ...
- مقتل ضابط في الحرس الرئاسي الفلسطيني باشتباكات جنين (صورة)


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (3)