|
هل هو وحي یوحی، أم نطق عن الهوێ
نوري عمر
الحوار المتمدن-العدد: 3648 - 2012 / 2 / 24 - 20:38
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
هلا سألت نفسك ولو مڕة واحدة ، بمن ینبغي ان تقتدي؟ هل ینبغي الاقتداء ب "هوانگ- دي - الامبراطور الاصفر- " في القرن الـ (٢٦ قم) طالما إدعی بانه نبي مرسل للعالمين، أو هل نقتدي بشخص زرادشت و کتابه المقدس "مصحف ڕهش"، أو بشخصية "بوذا" الذي ادعی: "أنا الزعيم الأفضل والأول، هذه ولادتي الاخيرة، لن اولد ثانیة."، أو نقتدي بمحمد و تعالیمه المقتبسة من الوصایا و التعالیم البوذية والزرادشتية، رغم ان البوذية الباكرة لم تُدخل في حسابها مسألة الله، وبالتأكيد لم تعلِّم او تتطلَّب الايمان. من الوصایا البوذية: لا تقضِ على حياة حي. (لا تقتل مطلقا*) لا تسرق ولا تغتصب. لا تكذب. لا تتناول مسكرًا. لا تزْن. لا تأكل طعامًا نضج في غير أوانه. لا ترقص ولا تحضر مرقصًا ولا حفل غناء. لا تتخذ طيبًا. لا تقتنِ فراشًا وثيرًا. لا تأخذ ذهبًا ولا فضة..... بالله.» الدين عبارة عن عادات متبعة مفروضة اجتماعيا او اخلاقیا او عن طريق القوة ويشمل عادة الايمان بالله او بعدد من الآلهة؛ او يعامل البشر، الاشياء، الرغبات، او القوى كأهداف للعبادة. لقد غرس آباؤنا وأنسباؤنا من الولادة الآراء الدينية او الاخلاقية (کلمثلهم العلیا) في ذهننا، بهذا صار الدین مسألة تقلید عائلي. فالآخرین اختاروا لنا الدين الذي هو في رأيهم افضل لنا. لقد كان ذلك ببساطة مسألة اين ومتى ولدنا، او، كما دل المؤرخ "آرنولد تويْنبي"، ان التصاق الفرد بديانة معیَنة تحدده في اغلب الاحيان «الصدفة الجغرافية لموقع مولده.»، فيكون دين ميلاد المرء تلقائيا الدين الحقيقي، المقبول. فالمفهوم المتبع على مر عشرات الالوف من السنين هو ان "ما كان صالحا كفاية لأسلافي هو صالح كفاية لي". وانطلاقا من هذه القاعدة اذا ولدتم في احدی البلدان الاوروپية، فعندئذ، دون ای اختیار، تکونون علی الارجح قد تربیتم مسيحيا "کاثۆلیکیا، او پروستانیا او ارثودوکسیا،". واذا كان ابواكم من پاكستان، فربما لم يكن لكم خيار سوى ان تتربوا مسلما. واذا وُلدتم في السعودية، فعندئذ من المرجح ان تكونوا قد صرتم تلقائيا مسلما. وان ولدتم في الصين، فربما لم يكن لكم خيار سوى ان تتربوا ملحدا. في البلدان التي یسودها التخلف ینظر الی الدین کأنه المثل العلیا بل الجزءالاساس من قیم المجتمع. ان جذور هذا التقيم تعود الی ما قبل العصور الوسطی وتمتد الی مابعدها بقلیل، فمن المفروض ان یکون زمن هذا المفهوم قد ولی بحلول عصر النهضة الاوروپية حيث القفزة النوعية في تطور العقل البشري، ورغم ذلك، وللاسف الشديد قد تراجعت عقلية بعض المجموعات البشرية التي لازالت تتوشح بالقدیم البالی، فهذا ما یلاحظ في اداء کثير من الهیئات والمنظمات وحتی بعض الانظمة الاسلامية التي تسود السادية عقلية قادتها ، حيث ینظر الی کل من یرید الحد من قیمة هذا المفهوم کمجرم ینبغي ان یتعرض الی اشد العقاب الالاهي في الدنیا (التقتیل، التصليب وتقطيع الایدی ثم الارجل) باستثناء العذاب العظيم في یوم الآخرة! هذه النظرة الخاطئة هی بعینها الاستعباد "الفکري/ الديني" الذي یفقد الدین تعایشه السلمي، ویجعل من الانسان وسيلة لبلوغ غایات مجهولة (علی الاقل) في نظر رافضيها! ان بعض التیارات الدینیة، وبالاخص (الاسلامية) تجعل من معتنقیها اناسا متطرفین یسعون الی إكراه الناس على نهج يسيرون عليه او حتی الإملاء على الآخرين (ما لا ينبغي فعله) ، حيث یرفضون الجدال في التراث الاسلامی الذي یزعمون بأنه "شريعة الله"، ومن لم ينتهجه (کما أفاد الاستاذ فرغلى) فهو ضال!! لقد أشار (الاستاذ فر غلی) عند تقديم دفوعه في قاعة المحكمة الدستورية الی ضرورة تطبيق القصاص الإسلامى وتفعيله فى القانون الجنائى المصرى بديلاً عن القوانين السائدة ، فأفاد الأستاذ فرغلى في تقديم دفوعه کالآتي: " سيدى القاضى - السادة المستشارين .. نحن أمام قضية طال شوق المسلمين لها وهى تطبيق شرع الله الذى لا يقبل الجدال لصلاح حال العباد ولكى يعم الخير والعدل على عموم مصر الإسلامية فتغدو بلادنا فى مقدمة الأمم .. سيدى القاضى نحن أمام قضية لا تستدعى كل هذا الحشد والإهتمام لأنها محسومة سلفا ً فنحن نتجادل فى شرع الله ,فهل شرع الله مجال للنقاش والحوار وإبداء الطعن والإستئناف أم هو إلزام على كل مسلم بإنتهاجه ، ومن يقف فى طريق تحقيقه وتفعيله فهو باغ و مُدان وله عذاب عظيم !!. (((المقطع مقتبس من مقال للسيد سامي لبيب))) .... من یقول بأن مخالفة شريعة الله لایخضع لنص الآية ٣٣/ من سورة المائدة؟ ان مضمون شريعة الله لیس شاملا فقط النصوص القرآنية بل یتعدی ذلك الحدود لیشمل أقاویل و تصرفات محمد المسماة بالحديث او الاحاديث النبوية، حيث ورد في کثير من المصادر الاسلامية مایفید کون مانطق به محمد جزء لا یتجزء من الوحی "لاینطق عن الهوی، ان هو الا وحي یوحی.". فعلی هذا الاساس ان عدم إعتقادنا بالطرهات الدينية التي تتصادم مع الیقین یجعل منا محاربین لله ورسوله والساعين في الأرض فسادا ، فجزاؤنا جهنم و بئس المصير!! --- أصبح رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – فدعا بلالا فقال : يا بلال بم سبقتني إلى الجنة ؟ ما دخلت قط إلا سمعت خشخشتك أمامي . إني دخلت البارحة الجنة فسمعت خشخشتك ، فأتيت على قصر من ذهب مرتفع مشرف فقلت : لمن هذا القصر ؟ قالوا : لرجل من العرب قلت : أنا عربي . لمن هذا القصر ؟ قالوا : لرجل من المسلمين من أمة محمد قلت : فأنا محمد لمن هذا القصر ؟ قالوا : لعمر بن الخطاب فقال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – لولا غيرتك يا عمر لدخلت القصر . فقال : يا رسول الله ما كنت لأغار عليك قال وقال لبلال : بم سبقتني إلى الجنة ؟ قال : ما أحدثت إلا توضأت وصليت ركعتين . فقال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : بهذا . الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 166خلاصة حكم المحدث: صحيح --- إن الحور العين لتغنين في الجنة ، يقلن : نحن الحور الحسان . . خبئنا لأزواج كرام./ الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1602خلاصة حكم المحدث: صحيح --- أتاني جبريل بمثل المرآة البيضاء فيها نكتة سوداء قلت : يا جبريل ما هذه ؟ قال : هذه الجمعة جعلها الله عيدا لك ولأمتك (فأنتم قبل اليهود والنصارى) ، فيها ساعة لا يوافقها عبد يسأل الله فيها خيرا إلا أعطاه إياه وقال : قلت : ما هذه النكتة السوداء ؟ قال : هذا يوم القيامة تقوم يوم الجمعة ونحن ندعوه عندنا المزيد ، قال : قلت : ما يوم المزيد : قال إن الله جعل في الجنة واديا أفيح ، وجعل فيه كثبانا من المسك الأبيض ، فإذا كان يوم الجمعة ، ينزل الله فيه ، فوضعت فيه منابر من ذهب للأنبياء ، وكراسي من در للشهداء ، وينزلن الحور العين من الغرف ، فحمدوا الله ومجدوه ، قال : ثم يقول الله : اكسوا عبادي فيكسون ويقول : أطعموا عبادي فيطمعون ويقول : اسقوا عبادي فيسقون ويقول : طيبوا عبادي فيطيبون ، ثم يقول : ماذا تريدون ؟ فيقولون : ربنا رضوانك قال : يقول : رضيت عنكم ثم يأمرهم فينطلقون . وتصعد الحور العين الغرف وهي من زمردة خضراء ، ومن ياقوتة حمراء . الراوي: أنس بن مالك المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 86 --- دخلت الجنة فإذا أنا بقصر من ذهب فقلت : لمن هذا القصر ؟ فقالوا : لفتى من قريش ، فظننت أنه لي ، فقلت : من هو ؟ قالوا : عمر بن الخطاب . يا أبا حفص لولا ما أعلم من غيرتك لدخلته . فقال : يا رسول الله من كنت أغار عليه فإني لن أغار عليك . الراوي: أنس بن مالك المحدث: الوادعي - المصدر: صحيح دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 195خلاصة حكم المحدث: صحيح --- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية : { ومساكن طيبة في جنات عدن } . فقال : قصر من لؤلؤ ، في ذلك القصر سبعون دارا من ياقوتة ، في كل دار سبعون بيتا من زمردة خضراء ، في كل بيت سرير ، على كل سرير سبعون فراشا ، من كل لون ، على كل فراش زوجة من الحور العين ، في كل بيت سبعون مائدة ، على كل مائدة سبعون لونا من الطعام ، في كل بيت سبعون وصيفة ، ويعطى المؤمن ما يأتي على ذلك كله أجمع الراوي: عمران بن حصين و أبي بن كعب المحدث: ابن كثير - المصدر: نهاية البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 2/239 --- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية { . . . ومساكن طيبة في جنات عدن . . . } [ التوبة : 72 ] قال : قصر من لؤلؤ ، في ذلك القصر سبعون دارا من ياقوتة حمراء ، في كل دار سبعون بيتا من زمردة خضراء ، في كل بيت سبعون سريرا ، على كل سرير سبعون فراشا ، من كل لون ، على كل فراش زوجة من الحور العين ، في كل بيت سبعون مائدة ، على كل مائدة سبعون لونا من الطعام ، في كل بيت سبعون وصيفة ، ويعطى المؤمن من القوة في غداة واحدة ما يأتي على ذلك كله / الراوي: عمران بن حصين و أبو هريرة المحدث: ابن الجوزي - المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 3/577 --- خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم . . فذكر حديثا طويلا ، وفيه : ومن بنى لله مسجدا أعطاه الله بكل شبر – أو قال : بكل ذراع – أربعين ألف ( ألف ) مدينة من ذهب ، وفضة ، ودر ، وياقوت ، ولؤلؤ ، في كل مدينة أربعون ألف قصر ، في كل قصر سبعون ألف دار ، في كل دار ألف بيت ، في كل بيت أربعون ألف سرير ، على كل سرير زوجة من الحور العين ، وفي كل بيت أربعون ألف وصيفة ، وفي كل بيت أربعون ألف مائدة ، على كل مائدة أربعون ألف قصعة ، في كل قصعة أربعون ألف لون من الطعام ، ويعطي الله – تعالى – وليه من القوة ما يأتي على تلك الأزواج وذلك الطعام والشراب في يوم واحد ./ الراوي: أبو هريرة و ابن عباس المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: المطالب العالية - الصفحة أو الرقم: 1/173خلاصة حكم المحدث: موضوع --- عرض علي ما هو مفتوح لأمتي بعدي ، فسرني ، فأنزل الله تعالى : ( و للآخرة خير لك من الأولى ) إلى قوله : ( فترضى ) أعطاه الله في الجنة ألف قصر من لؤلؤ ، ترابها المسك ، في كل قصر ما ينبغي له. / الراوي:عبدالله بن عباسالمحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:2790 خلاصة حكم المحدث:صحيح.............
المعتقدات الدینیة (رغم الاختلاف في قالبها) متقاربة من حیث مضمونها ومفاهیمها ومدلولاتها، فالتعمق فی جذورها یصل بالباحث الی قناعة قوية بانها ترجع الی اصل مشترك . فعلی سبیل المثال التقارب بین المسيحية والبوذية ( ڕغم التباعد الکبير بینهما زمنيا ومکانيا) وکذلك التقارب الکبير بین تعالیم الدیانات البوذية والمحمدية والزرادشتية! فالآڤستا، الكتاب المقدس للدين الزرادشتي الفارسي القديم، يخبر عن «ييما الطيب، الراعي الصالح،» الذي كان اول كائن بشري تحدث اليه اهورا مزدا (الخالق). وقد امره اهورا مزدا ان "يغذي، يحكم، ويرعى عالمي." ولفعل ذلك كان يلزم ان يبني "ڤارا" مثوى تحت الارض، لكل المخلوقات الحية. وفيه هناك "لم يكن طغيان ولا نذالة، لا غباوة ولا عنف، لا فقر ولا خداع، لا هُزال ولا تشويه، لا اسنان ضخمة ولا اجسام فوق الحد العادي. والسكان لم يعانوا اي دنس من الروح الرديء. وسكنوا بين الاشجار العبقة والاعمدة الذهبية، كانت هذه الاكبر، الافضل والاجمل على الارض؛ وهم انفسهم كانوا عرقا طويلا وجميلا." أم هل ینبغي اعتبار قصيدة اليونانيين القدامى (هِسيود الاعمال والايام عن خمسة عصور للانسان)، التي تتحدث عن "العصر الذهبي" حين تمتع الناس بسعادة تامة. حيث كتب: "الآلهة الخالدة، التي تطأ رحاب السماء، اولا صنعت عرقا ذهبيا من الناس. كالآلهة عاشوا، بأنفس سعيدة خالية من الهم، مستثناة من الكدح والوجع؛ وفيهم لم تدب الشيخوخة الكئيبة، بل كل حياتهم انقضت في الاستمتاع، وأطرافهم لم تعرف اية تغييرات." وذلك العصر الذهبي الاسطوري فقد، استنادا الى الاساطير اليونانية، عندما قبل اپيمثيوس كزوجة پندورا الجميلة، عطية من الاله الاولمپي زيوس. وذات يوم فتحت بندورا غطاء زهريتها الكبيرة، وفجأة افلتت منها المتاعب، الشقاء، والمرض التي ما كان ليُشفى الجنس البشري منها. والحكايات الاسطورية الصينية القديمة تخبر ايضا عن عصر ذهبي في ايام هوانگ- دي (الامبراطور الاصفر)، الذي يقال انه حكم طوال مئة سنة في القرن الـ ٢٦ قم. وقد نُسب اليه اختراع كل شيء يتعلق بالحضارة (اللباس والمأوى، عربات النقل، الاسلحة والعمليات الحربية، ادارة الارض، التصنيع، استنبات الحرير، الموسيقى، اللغة، الرياضيات، الرُزنامة، وهلم جرا. ويُقال انه خلال حكمه "لم يكن هنالك لصوص ولا قتال في الصين، وعاش الناس في اتضاع وسلام. والمطر في اوانه والطقس ادَّيا الى حصاد وافر سنة بعد سنة. والامر المدهش جدا كان انه حتى الوحوش البرية لم تَقتل، والطيور الجوارح لم تؤذِ. وباختصار، ابتدأ تاريخ الصين بفردوس." والى هذا اليوم لا يزال الصينيون يدعون انهم متحدرون من الامبراطور الاصفر.... هل هذا واقع الهي أم نسج خیال الانسان، الیست هذه اسطورة کباقی الاساطير التی اضفیت الیها صفة الالوهية ولملفقها صفة النبي المرسل؟؟؟
#نوري_عمر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تناقضات الانجيل تضاهی مافي القرآن من التناقضات
-
الثالوث ضربة محكمة سددتها الکنيسة العالمية ضد المسيحية!
المزيد.....
-
الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة
...
-
اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي
...
-
بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب
...
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج
...
-
“سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن
...
-
الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان
...
-
الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس وسط العنف الطائفي في جنوب ا
...
-
الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة
...
-
سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|