أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر ياسين - الثورات العربية بين مطرقة الأنظمة وسندان الغرب..! - الحلقة الثالثة















المزيد.....


الثورات العربية بين مطرقة الأنظمة وسندان الغرب..! - الحلقة الثالثة


عمر ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 3646 - 2012 / 2 / 22 - 19:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الثورات العربية بين مطرقة الأنظمة وسندان الغرب..! - الحلقة الثالثة
الخلافة والخلفاء

اتفق علماء الأمة دون خلاف بينهم ، أن الخلافة ( مهما كانت مسمياتها حكومة او دولة او سلطه ) ليست اصلاً ولا ركناً من اركان الاسلام ، وبأنها فرع من فروعه ، وذلك لأنها ضرورة حتمية لقيام المجتمع وصلاحه ، ولا يمكن لأي مجتمع من المجتمعات البشريه أن يقوم إلا بها ، كسلطه تحكم العلاقة بين افراده ، وتنظم شؤون حياتهم وتصون قيمهم وتحقيق طموحهم. وفي الاسلام يستمد الحاكم شرعيته في السلطة والحكم من التزامه بما أمر الله به ، واتباع سنة نبيه عقيدة ونهجاً ، والقيام على مصالح الأمة بما يحفظ مصالحها وكيانها وسيادتها ويُعلي شأنها ، ويحقق العدل والمساواة والحرية لأفرادها ، ذلك أن ترك الناس في فوضى لا يجمعهم على الحق جامع ، ولا يزعهم عن الباطل وازع ، يفضي الى تبدد الجماعه ، واضاعة الدين ، وانتهاك حرمة الأنفس والاموال والاعراض ، لذلك فأن السلطه واجبة القيام بحسب القاعدة الشرعية القائلة ((أن ما لا يتم الواجب المطلق إلا به وكان مقدوراً عليه فهو واجب )). وفي العهد الاول من صدرالاسلام ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يجمع بين يديه (السلطات الدينية و السياسية والاجتماعية والقضائية) ولكنه كان يرى ايضاً فيما يتعلق بالأمور الدنيوية بأنه يصدر عن رأيه فيما لا وحي به ولا تنزيل ، فيأخذ بالمشورة والرأي من اصحابه ثم يعزم الأمر وقد صح عن قوله ((إذا امرتكم بشيئ من دينكم فخذوا به ، وإذا امرتكم بشيئ من رأي ، فإنما أنا بشر)).

والامثلة في هذا كثيرة منها ما جاء في الكتاب الكريم ومنها ما جاء في أقواله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وجميعها في امور اجتهادية ، كالتحضر للقتال في معركة بدر، أو الاجتهاد في أمر فداء الأسرى بعدها ، أو في التفاوض مع بعض اطراف القوة الغازية في معركة الخندق وغيرها..... هذا هو الرسول الاكرم البشري ، وذاك هو الرسول الذي (لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى) الذي اُرسل للناس (بشيراً ونذيراً ) (ورحمة للعالمين) وامرنا بأن نتبعه (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا).

وبوفاة الرسول واكتمال الدين وانقطاع الوحي ، كان على الأمة ان تختار لنفسها سلطة تقوم على امرين :

الاول : حراسة الدين وحفظ الدعوة اليه ، والعمل بما انزل الله والاقتداء برسوله في سنته.
والثاني : القيام على شؤون الأمة بما يصلحها ، ويحقق العدل والمساوة والحرية لأفرادالأمه. ومما لا شك فيه أن الجدل الذي وقع بين أطياف الأمة إثر وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) حول الخلافة ، وحجة كل طرف منهم بأحقيته بها ، لم يتطرق في حجته الى مرجعية سماوية سابقه في هذا الامر ، سواء في النص او التبليغ عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فقد كان لكل منهم حجة سياسية في المطالبه بالقياده والحكم.

فاجتماع الأنصار المبكر إثر وفاة الرسول ، لاختيار احدهم انبثق عن رأيهم بأن الخلافة فيهم ، فهم الذين آوو ونصروا وآثروا المهاجرين على انفسهم بالأموال والأنفس في سبيل الله. وكان للمهاجرين ايضاً اسبابهم في طلب القياده ، فحجتهم انهم الأهل والعشيرة والأحق بوراثته و السابقون ايماناً ، وعلى هذا درجت العرب في اعرافهم وتقاليدهم ، واحتجوا ايضاً بأن العرب لن تدين في هذا الامر لغير قريش ، وتنازعوا الأمر بينهم حتى كادت تقع الفتنة ، وطرحت صيغُ حلول بينهم ، منها تقاسم السلطة ( منا أمير ومنكم أمير) ثم (أنتم الأمراء ونحن الوزراء) واخيراً تمت البيعة باستخلاف ابو بكر دون ان يبايع زعيم الانصار سعد بن عباده .

ثم جاء بنو هاشم ، وكانوا في شغلهم بتحضير رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للقاء ربه ، فأبوْا ان يبايعوا ، واحتج علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) على المهاجرين بما احتجوا هم به على الانصار ، وبأن الحكم بناءً على هذه (القاعدة) الحجة ، يكون لهم دون المهاجرين ، ويقول علي لعمر بن الخطاب حول امتناعه عن البيعة ((لا أبايعكم وانا احق بهذا الامر منكم ، وانتم اولى بالبيعة لي ، اخذتم هذا الامر من الانصار ، واحتججتم عليه بالقرابه من النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وتأخذونه منا اهل البيت غصباً ، ألستم زعمتم للأنصار أنكم اولى بهذا الامر منهم لمّا كان محمداً منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموكم الإماره ، فإذن احتج عليكم بمثل ما احتججتم على الانصار ، نحن اولى برسول الله حياً وميتاً ، فانصفونا ان كنتم تؤمنون ، وإلا فبوءوا بالظلم وانتم تعلمون))

ويقول ابن عباس ، ان عمر بن الخطاب خلال توليته الخلافة سأله قائلاً – اتعلم يا ابن عباس لم استثنيتم من هذا الامر فقلت له لا - قال إن العرب ضنت عليكم بأن تجمع لكم النبوة والخلافة ، وفي هذا القول نتلمس بُعداً آخر في مكونات فتنة كادت أن تعصف بالاسلام وبالأُمة لولا أن رحم الله ، فالانصار كادوا أن يجمعوا أمرهم بعد توافقهم على البيعة لسعد بن عباده ، لولا صائح بعمر يحذره من تدبيرهم واستعانته بأبي بكر ولقائهم بأبي عبيدة عامر بن الجراح في طريقهم إلى تجمع الانصار .

وكذلك موقف بني هاشم ومعهم بعض كبار الصحابة من المهاجرين اضافة إلى ما تخوف منه ابن الخطاب وحدّث به ابن عباس بعد حين ، أن هذه القبائل قد تنتفض – وكانت حديثه عهد بالاسلام - فقد كانت وفودها قدِمَت إلى الرسول في السنة التاسعة للهجرة محالفةً أو معلنةً إسلامها ، وكان بعض وفودها لا يُمثل قبيلته او البطن الذي جاء يمثلُ تمثيلاً حقيقيا ، ولأهمية هذا الامر الذي كتمه عمر طويلاً لخطورته على الامة - لو حدث - وأرى أن نورد التموضع الجغرافي لهذه القبائل في شبه الجزيرة العربية وحول مكة و المدينة ، لنتبين خطورة انتفاضتها على كيان الأمة الناشئة.

قبائل غرب المدينة ومكة ( 12 ) قبيلة

قبائل شرق المدينة ومكة ( 26 ) قبيلة

قبائل شمال مكة ( 12 ) قبيلة

قبائل جنوب مكة ( 16 ) قبيله

وقبائل منتشره في شبه الجزيره ( 6 ) قبائل

وللأضاءة على هذا الأمر لا بد من توضيح بعض النقاط .

أن بين هذه القبائل عدد من البطون كانت قد انشقت عن قبيلتها الأم ، وشكلت تحالفاً مع قبيلة اخرى فسميت مع القبيلة المحالفة.
أن هذه الانشقاقات كانت سابقة في الزمن على فتح مكة .

أن من بين هذه القبائل من شارك في قتال المسلمين في حروب الرده بحسب مواقع تواجدها الجغرافي من حشد قبائل المرتدين.

وقد يكون لمضمون قول عمر بن الخطاب و تكراره القول لسائليه ، كل ما ذكر الحديث عن سقيفة بني ساعدة ، وما نتج عنه من استخلاف ابو بكر ، بأنها( كانت فتنه وقانا الله من شرها ) اشاره لهذا الامر الذي أفضى به لابن عباس ، حول كره العرب لجمع النبوة والخلافة لبني هاشم.

وطيلة العهد الراشدي الاول ، لم يتطرق احد من المسلمين الى القول بالنص او الوصية ، ولم يُحتج بها حين عَهِدَ ابو بكر لعمر بالخلافه ، بعد استشارة وجوه الامة من المهاجرين والانصار ، وكذلك لم يذكرها علي حين عهد بها عمر الى ستة من اهل الشورى ، ومنهم علي ، لانتخاب احدهم بعده ، وحين عُرضت عليه البيعة (من قبل المؤتمرين في مجلس الشورى ) على ان يسير فيهم بالعمل بكتاب الله وسنة رسوله والشيخين من بعده ، رفض ذلك ، وقال (بل اعمل بكتاب الله وسنة رسوله ورأيي) وقبلها عثمان على هذا الشرط ، وظل عليّ طيلة عهد الخلفاء الذين سبقوه ناصحاً ومشيراً لا يألو جهداً ، وما اكثر ما كان الخليفة الثاني لا يعقد امراً هاماً وعاماً إلا بالسماع له ومشاورته في الامر ، وكان يعرف فضله في العلم وصواب رأيه ، وكثيراً ما قال (لا كنت لقضية ليس فيها ابا الحسن) وظل على سيرته هذه في النُصح للأمة ، الى ان اختلف الامر مع الخليفة الثالث بعد ان اشتكى الناس من عهده وما احدث فيه وأبى ان يسمع نصائح علي ومشورته ، بفعل بطانة عثمان التي اصطفاها لنفسه من دون الناس .

الخلفاء الاربعة

نقاط الالتقاء والخلاف

سنجد في سيرة الخلفاء الأُوَلْ ( ابو بكر وعمر وعثمان وعلي ) كثيراً من المواقف المتوافقة في القول والعمل ، تتمثل فيها مبادئ العدل والمساواة ، والاجتهاد في الرأي لاستنباط الاحكام من النص ومقاصده الشرعية والمبادئ الاسلامية ، التي تحكم العلاقه بين الحاكم والأمة.

وهذا ما سنعمل على اظهاره لاستكشاف الأسس التي بنى عليها الخلفاء ، الأُوَلْ في النظام الاسلامي الوليد ، رغم قصر الزمن الذي تولوا فيه الحكم والظروف التي احاطت بكل منهم ، وإفساح المجال له في تطبيق اجتهاده في واقع الأمة ومتابعة توافقها مع مصالح الأمة ، لتحظى بالاعتماد او التعديل او الاسقاط قبل الحكم عليها أولها.

على امتداد زمن حكم الراشدين ، لم نسمع عن احدهم ادعاءً بأنه يخلف الله في عباده ، وان له سلطه الهيه دينية يلوذ بها لتبرير افعاله ، وجُّلَ ما كان يستند اليه احدهم هو الحق الذي منحته له الامة من خلال الاجماع والبيعة ، فهما اصل الزام الامة بالطاعه ، والزام الحاكم بواجبه في رعاية شؤون الامة ومصالحها والقيام عليها بالعدل .

وللأمة مساءلته إن وقع منه ظلم او جور أو تجاوز لحدود الشريعة والسنة ، فالاجماع والبيعة هما عماد سلطته واصلها ، فأن قام بها بأمر الله كان اهلاً للطاعة ، وان خالفها فقد شرعيته ، وكان للأمة الحق في خلعه .

فالحكم منحصر في امرين اثنين : الحق وما يعنيه من عدل ومساواة ، والهوى وما يعنيه من جور ومحاباه.

فقال تعالى ((يا داود انا جعلناك خليفة في الارض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل لهم عذاب شديد بما نسو يوم الحساب)) وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم انه قال (( إن الناس اذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يده أوشك ان يعمهم الله بعقاب ))

بعد توليه الحكم صعد ابو بكر المنبر وخطب الناس فقال ((لقد وليت عليكم ولست بخيركم ، اطيعوني ما اطعت الله فيكم فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم ))

وبهذا القول أكد على أن الحاكم مهما علا شأنه بين الناس ، وكان صاحباً لرسول الله ، ومقرباً منه في حياته ومن اول المسلمين استجابة لدعوته ، فهو لا يتميز عن غيره كونه قد يخطئ ويصيب في امور الدين والدنيا ، وان على الرعية ان تعينه وتراقبه فيما يطرأ من امورهم ، وبأن لهم الحق في عزله إن اخطأ ولم يلتزم بمصلحة الامة .

وكذلك فعل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب حين خطب الناس فقال (من رأى منكم في اعوجاجاً فليقومه).

وجاءه الرد على قوله من احد المصلين ، قائلاً بفخر انتمائه للاسلام وعدله ( لو رأينا فيك اعوجاجاً لقومناه بسيوفنا) فلم يكتفِ هذا الفرد من الامة بأبداء الإستعداد لمواجهة الحاكم الاول في الدولة بالنصيحة له قولاً - إن انكر عليه شيئاً - بل انه بلغ الحد الاقصى في تصحيح اعوجاج الخليفة بالسيف إن لزم الامر .

وكان رد عمر ابلغ من أن يوصف بالديمقراطية ، او المجال الارقى لحرية التعبير في حياة الامة الاسلامية الناشئة بقوله ( الحمد الله الذي أوجد في امة محمد من يقوّم اعوجاج عمر بسيفه).

لم تكن أحوال الأمة الاسلامية في نهاية عهد عثمان بن عفان وبداية عهد على بن أبي طالب على الحال الذي كانت عليه في المراحل الانتقالية التي بدأت بعهد أبي بكر بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أو حال انتقالها حين تسلم عمر الحكم من سلفه.

فأحوال الأمة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ، والالتزام بالاصول والقواعد الشرعية في الحكم ، أصبحت مختلفة عما كانت عليه في العهدين السابقين ، وقد تجذرت في واقع الأمة عملياً ، وأصبحت نهجاً يؤخذ به في تقرير سياسة الحكم ، وأسست لنظام آخر غير ما عهده الناس وجرى عليه الحكم ، ولذا كان لزاماً على الخليفة الرابع أن ينهج نهجاُ ثورياً للإطاحة بمكونات الوضع القائم ، والعودة إلى الأصول ، وتصويب البنية الاجتماعية للأمة ، وإعادة ربط الأمصار بالمركز بعد أن أصبح لكل منها كياناً شبه مستقل عن الدولة ، تمثل في استئثار الولاة بالسلطة ، والتصرف برأيهم في مال الأمة دون حسيب أو رقيب ، والاعتماد على بطانة تكونت من طبقات اجتماعية حديثة النشأة ، ذات صفات تتوافق مع رؤية الوالي في تكوين كيانه الخاص ، وليس أبين من تشخيص الوضع القائم في حينه مما جاء في الخطاب الأول الذي وجهه علي ابن أبي طالب إلى الأمة بعد توليه الحكم حيث قال :

((..آلا لا يقولن رجال منكم غداً قد غمرتم الدنيا فاتخذوا العقار ، وفجروا الأنهار ، وركبوا الخيول الفارهة ، واتخذوا الوصائف الروقة (الحسان) ، فصار ذلك عليهم عاراً وشناراً ، إذا منعتهم ما كانوا يخوضون فيه ، وأصرتهم (قيدتهم) إلى حقوقهم التي يعلمون ، فينقمون ذلك ويستنكرون ويقولون : حرمنا ابن أبي طالب حقوقنا ، الا وأيما رجل من المهاجرين والأنصار من أصحاب رسول الله يرى أن الفضل له على من سواه لصحبته فإن الفضل الكبير غداً عند الله وثوابه وأجره على الله ، أيما رجل استجاب لله ورسوله فصدق ملتنا ودخل في ديننا واستقبل قبلتنا فقد استوجب حقوق الاسلام وحدوده ، فأنتم عباد الله ، والمال مال الله يقسم بينكم بالسوية ، لا فضل فيه لأحد على أحد ، وللمتقين عند الله غداً أحسن جزاء وأفضل ثواب...)).

ولتبيان وتحليل محتوى الخطابات التي ألقاها الخلفاء الثلاث في بداية عهد كل منهم ، معبراً عن توجهاته السياسية في الحكم ، وارتباط هذه السياسة بالمفاهيم الاسلامية عقيدةً وقيماً، والتزامه بمصالح الأمة ، علينا أن نقوم بتحليل محتوى كل منها في المقال الرابع – ان شاء الله - .



#عمر_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورات العربية بين مطرقة الأنظمة وسندان الغرب..! - الحلقة ا ...


المزيد.....




- إسرائيل: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراق المجال الجوي ...
- الدوري الإنكليزي: ليفربول يتفوق بثلاثية على ليستر سيتي ومانش ...
- تونس: هجوم بسكين على عنصر أمن نفذه شقيق مشتبه به في قضايا إر ...
- مقتل عنصري أمن في اشتباكات بحمص بين إدارة العمليات العسكرية ...
- نتنياهو يضع عقبة جديدة أمام التوصل لصفقة تبادل للأسرى
- زلزال عنيف يضرب جزيرة هونشو اليابانية
- موزمبيق.. هروب آلاف السجناء وسط أعمال عنف
- الحوثيون يصدرون بيانا عن الغارات الإسرائيلية: -لن تمر دون عق ...
- البيت الأبيض يتألق باحتفالات عيد الميلاد لعام 2024
- مصرع 6 أشخاص من عائلة مصرية في حريق شب بمنزلهم في الجيزة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر ياسين - الثورات العربية بين مطرقة الأنظمة وسندان الغرب..! - الحلقة الثالثة