أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (2)















المزيد.....

الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (2)


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3642 - 2012 / 2 / 18 - 22:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


■ عملية التهجير القصرى لأقباط العامرية كما نعاصرها اليوم
اصيب المسلمين بالصدمة قبل المسيحين بخبر تهجير ثماني عائلات قبطية من منازلهم و اراضيهم بعد جلسة عرفية من القبائل العربية البدوية المتواجدة في تلك القرية ... مهما كانت الأسباب و الحجج فلا يحوز على الأطلاق القيام بالتهجير القصرى لأى انسان و هذا يعتبر جرم كبير على المستوى الإنساني و الدولي

هؤلاء البدو العرب الغزاة القادمين من الجزيرة العربية و اليمن هم من افقر قبائلها و قد نزحوا الى مصر أم غازين أم بسب الجوع و العطش و قد احتضنتهم أرض مصر طوال تلك السنوات و هم يقومون الآن بطرد أصحاب البلاد الأصلين أبناء الفراعنة الأقباط من اراضيهم و تشريدهم في بلادهم أمام أعين العالم و في القرن الواحد و العشرين ، فماذا كانوا يفعلون في العهود الغابرة السابقة حينما لم يكن هناك أعلام!

ينفضح يوما بعد يوم امام المصرين جميعا مسلمين و مسيحين تواجد هؤلاء البدو العرب و قبائلهم و عشائرهم على كل مكان على الخريطة المصرية و قد سبق ان ذكرت في أحدى المقالات (اسماء اشهر و أكبر قبائلهم و عشائرهم و أماكن تواجدهم على كل ربوع مصر) و يتضح الان أكثر فأكثر مدى خطورتهم على السلام الاجتماعي المجمل لوطن عند تصادمهم مع المصرين الحقيقين أبناء البلاد مسلمين كانوا أو مسيحين

بالرغم من التعتيم الإعلامي الشديد و المستمر منذ (60 عام) و الحرص القوى على عدم ظهور أحد من هؤلاء في الإذاعة أو التلفزيون حتى لا ينكشف امرهم امام الشعب و ينكشف مدى كراهيتهم لمصريين عموما و المسيحين خصوصا ورفضهم الشديد الحديث و بصورة مطلقة عن انتماءهم الى غير العرب و التعامل فقط على كونهم غير مصريون و هم الأعلون بحكم كونهم عرب خالصون و الباقون المسلمون عبارة عن "موالى" أي الذى قد دخلوا في الإسلام من غير العرب

ما يقوم به هؤلاء العرب على الأرض المصرية فيما بينهم و داخل مجتمعاتهم من تفعيل لأحكامهم و تقاليدهم العرفية والجلسات الخاصة بهم ما هو الا بمثابة "حكم ذاتي" مصغر لهم و معترف به من قبل "الدولة" و التي تسمح به منذ عهود طويلة بل و تشجع عليه ايضا

من خلال السلفين الوهابيين و الإخوان المسلمين أصبح هؤلاء متغلغلين في كل مفاصل "الدولة" من شرطة و جيش و قضاء ....الخ ، وصل بهم الآمر بأنهم يريدون الآن تطبيق تقاليدهم و أعرافهم على جميع الشعب بحجة الشريعة الإسلامية و البند الثاني من الدستور القميء وهذا هو مخططهم الشيطاني بعينه

من الممكن ان اتفهم هذا "الحكم الذاتي" داخل مجتمعاتهم فقط فيما بينهم و لكنني لا اتفهمه عندما تتغاضى الدولة عن جميع الأعمال الإجرامية و الإرهابية الموجهة منهم ضد الغير و تجاه المصريين الحقيقين و حتى ضد اتباعهم أنفسهم ممن يرفضون تلك التقاليد و الأعراف و يتمرون عليها من داخلهم ، لذا فيجب ان يكون هناك احكام و تشريعات أخرى و أطلق عليها "قوانين مختلطة" لتنظيم تلك الحالة أو العلاقة مع باقية الطوائف في حالة التنازع بينهم و بين الأطراف الأخرى و يجب ان يحدد من يقوم بتنفيذ تلك القوانين و التشريعات "المختلطة " من افراد من جميع الأطراف بالتساوي لضمان الحيادية عند تنفيذها

رغم انتشار تلك القبائل و العشائر البدوية العربية على جميع محافظات مصر الا ان هذا لم يمنعهم من التعامل بعرفهم و تقاليدهم و "حكمهم الذاتي" طوال تلك السنيين الغابرة و هذا يمثل نظام أدارى غير مكتوب و معترف به من قبل الدولة


■ مؤسسة الأزهر التعليمة و الحكم الذاتي لقبائل العرب في مصر
نعم مؤسسة الأزهر التعليمية هي عبارة عن جزء من "الحكم الذاتي" المعطى بالتراضي من جهة الدولة لقبائل العرب المتواجدين على الأرض المصرية

أصبح الغرض من التوسع في التعليم الأزهري منذ انقلاب العسكر (1952) هو احتواء "ابناء البدو العرب" في كل ربوع مصر في المدارس الدينية و يتواجد هناك حوالى "سبعة الاف معهد ازهري" أو مدرسة دينية في مصر و بالإضافة الى الجامعة الأزهرية و التي تحتوى على جميع التخصصات و تتواجد أفرعها في كل محافظات مصر و هي لا تقبل غير خريجي تلك المداس الدينية و لا تقبل ايضا من غير المسلمين و لذا نجد غالبية خريجي الأزهر من ابناء القبائل والعشائر العربية

الهدف الأخر الغير معلن لتلك المؤسسة أو تلك "التعليم الموازي" في الدولة هو العمل مثل "السلم الخلفي" لقفز على القضاء و الشرطة و الجيش و النقابات و غيرها و امداد تلك المؤسسات بالقوى البشرية و المؤهلة اسلاميا فقط لا غير و هذا ما قد تم بالفعل خلال "الستين عام" الماضية و حتى أصبح زحفهم المنظم على جميع أجهزة الدولة لا تخطئه العين

بسبب هؤلاء الازهريين و دخولهم النقابات المهنية في مصر و قيامهم بتخريبهما على مدار السنوات السابقة ، فقد اصبح اسوأ الأطباء و المهندسين على مستوى العالم هم من الخرجين المصرين و لكن (هذا موضوع أخر)

أصبح هذا التعليم الأزهري الموازي مكمل "لحكم الذاتي" البدوي الذى يتمتع به هؤلاء على ربوع مصر و بضمان اتباعهم و اقاربهم العاملين في أجهزة القضاء و الداخلية و المخابرات ...الخ

يريد القائمون علي الأزهر الان "ابتلاع" التعليم العادي في الدولة و احتوائه حتى الجامعي منه بواسطة هذا الكم الهائل من الخريجين الفاسدين و الفاشلين من الأزهرين و من خلال عملهم كمدرسيين و معلمين بالتعليم العادي

انقضاض هؤلاء على جهاز القضاء بالكامل قد أعطى لهم الفرصة بالتحجج الدائم بالبند الثاني من الدستور القميء بخصوص الشريعة السلامية و أصبحت تلك هي الوسيلة الشيطانية لخرس و تكميم الأفواه متحججين بشرع هذا الله الشرير و هذا البدوي الجربوع المدعو رسول!


■ دولة واحدة و نظامين أدارين مختلفين
مثلما يحدث تماما بين العرب في مجتمعاتهم ولكن بأسلوب منظم و أرقى و حضاري سوف يكون هناك "حكم ذاتي" لأقباط على جميع ربوع مصر و هذا النظام لا يحتاج الى ذكاء خارق لتفهمه.... بالتالي لا تطر الطوائف الشعب العرقية و الدينة المختلفة الى التصارع مستقبلا من أجل السيطرة على اجهزة القضاء و الشرطة و الجيش و كما هو حادث اليوم من قبل الإخوان و السلفين وهم الوجة الحقيقي لقبائل العربية البدوية في مصر

نظامين أدارين مختلفين تحت مظلة الدولة الواحدة هو الحل الأمثل لجميع و أقل ما يقبل به الأقباط على الأطلاق و هناك حلول أكثر قسوة على جميع الأطراف و لكننا لا نريدها او على الأقل الان

الحكم الذاتي القبطي سوف يشتمل على "تعليم موازى" مماثل لما هو موجود بالأزهر و لكن بأسلوب حضاري مختلف و يبدأ من الحضانة الى الجامعة و في كل ربوع مصر و المحافظات بلا استثناء مثلما يحدث مع المعاهد الأزهرية و جامعتها

قضاء و محاكم و بكل درجاتها تختص فقط بالمنازعات القبطية فيما بينهم و بكل أنواعها و درجاتها و بصورة موازية و مع تواجد قضاء و محاكم مشتركة أخرى و يطلق عليها هنا "المحاكم المختلطة" و هي التي سوف تكون مسؤوله عن المنازعات المشتركة بين أطراف النظامين و يتشكل أعضاءها من جميع الأطراف بالتساوي حتى يمكن ان نتلافى أي عنصرية دينة او عرقية قد تكون متواجدة لدى أحدى الأطراف في الشعب و مع اعطاء حرية التنقل بين النظامين و باليات يتم الاتفاق عليها بين المصرين عموما و بحرية مطلقة

جهاز من الشرطة و المخابرات المشتركة الفعليه على مستوى الجمهورية هو جزء هام و أصيل من هذا الحكم الذاتي لمصريين الأقباط

نحن لم و لن نطالب الكنيسة بالقيام بتأييد هذا النظام أو رفضة و لكننا نطالبهم باحترام "حق الشعب في تحديد مصيره " و بدون التعالي و فرض الوصاية عليه و الالتفاف عليه بآيات جاهزة من الكتاب لتصدى لذلك


■ الدولة توجه الكنيسة للعب دور سياسي بالقطارة و الكنيسة ترحب بهذا
لم اصب بصدمة عندما خرجت من الكنيسة بعض التصريحات التي تقول ان "العصيان السلمى" ليس من الدين في شيء و قد تطوع أكثر من اسقف لتحذير من هذا الاعتصام و بأسلوب مرتب له مسبقا ... عموما انا أرى وأنا دارس جيد لكتاب المقدس و اللاهوت ،فأزعم ان العصيان المدني السلمى لمطالبة بالحقوق هو "من الدين" و من "جوهره" ايضا ... سوف اقوم بتوثيق ذلك عندما يحان الوقت ... عموما حتى الصيام الانقطاعى في المسيحية "من الناحية الفلسفية " هو بمثابة اعلان بالعصيان أمام السيد الرب الألة حتى يرحمنا و يستجيب لطلباتنا

اصبح ليس بخفي على الأقباط تدخل امن الدولة السابق في الكنيسة على مدار الأربعين عام الماضية حتى وصل بهم الأمر الى افتعال الأحداث للإرهاب الكنيسة و قادتها .... سؤالي الآن و بعد هذه الفوضى الكبرى التي تعيشها مصر حاليا ... هل مازالت الكنيسة تتمسك بهذه العلاقة ام حان الوقت لرفض أي تدخل امنى مخابراتي في شئونها الداخلية

يرى الكثيرين ان الانسحاب أو تعليق العضوية من "مجلس كنائس الشرق الأوسط" خطوة جيدة نظرا لاختراقه في السابق من المخابرات المصرية و العربية لضرب الكنيسة المصرية ... و في نفس الوقت يريد الشعب علاقة اخوية حميمة مع باقية الكنائس و عائلاتها و على المستوى الدولي و بالأخص الشرقية منها و الروسية بالذات

توقف القمص "مرقص عزيز" عن الدلو بتعليقاته بخصوص أحوال الأقباط قد يسير الانتباه ، أصبح التحجج بإحدى القنوات سببا لطوال الانقطاع لا يكفى ، هل تم إسكاته من القادة و ماذا حدث من خلف الكواليس و هل هناك من يضحك في وجه "الشباب" و من الخلف يفعل كل ما هو العكس تماما

الاتفاقات التي تمت بين الكنيسة و البدو العرب الغزاة بعد احتلالهم لمصرفي عهد "البابا الـ 38 الأنبا بنيامين" كان من نتائجها المعاناة اليومية التي يعيشها الشعب على مدار (1400) عام و لا أعتقد ان التاريخ سوف يعيد نفسه مرة ثانية

الشعب قد خرج من العباءة و عينه على كل همسه و لمسه و لن يتحكم في مصيره خمسه أو سته و أي "كاريزما" عموما لن تؤثر في الشعب و على مستقبله

و لماذا لا يتواجد رجال مدنين علمانيين في حال تقابل رجال دين من الكنيسة مع البعض من هؤلاء المسؤولين في الدولة و (النشطاء السياسيين الأقباط الشرفاء كثيرون و هم أكثر حنكة و خبرة في التعامل مع هؤلاء)

هل الإبقاء على هذا الوضع اليومي المهين لشعب من الزل و الاضطهاد و السكوت عليه و البحث عن أي آيات من الكتاب المقدس و اعطاءها تفسيرات "سياسية" حتى تكون مبررا لأحداث و المعاناة و الوقوف صامتين بلا عمل ....هل هذا سوف يجعل النشطاء السياسيين ينكبون على دراسة الكتاب حتى يتسنى لهم فهم تلك التبريرات أكثر

■ لماذا يكرهون الأستاذ نجيب محفوظ
لا يخفى الإخوان و السلفين كراهيتهم الشديدة لكاتبنا و حفيد الفراعنة الأستاذ الكاتب العظيم "نجيب محفوظ" و بالتأكيد لا تؤثر فينا تصريحات هذه "الحشرات" عندما تتهجم على مفكرنا المصري العظيم ... فكان الأستاذ بذكائه الشديد و بأخلاقه الدمثة يوصف هؤلاء العرب الغزاة في غالبية قصصه و يعبر عنهم في شخصية "الفتوة" أو "فتوة الحارة" في غالبية ادبه القصصي و كان من أجل الحبكة الدرامية يعطى احيانا لشخصية هذا "الفتوة" بعد أنساني و لكنه بالتأكيد كان يقصد بهؤلاء الغزاة سارقي الأموال و النساء و الأولاد البعد الغير أنساني لهؤلاء الأشرار "الفتوه"

مشى على دربة مثل "الابن الوفي" الأستاذ و الكاتب الكبير "أسامة أنور عكاشة" في ادبه القصصي ايضا و الذى تم معادته من قبل الدولة و مخابراتها في ايامه الأخيرة عندما رفض كتابة سيناريو لمسلسل عن "عمر ابن العاص" متحججا بالقول انه (أي الأستاذ) لم يجد و لو شيء واحد شريف في حياة هذا الأفاق المدعو "ابن العاص" لكى يكتب عنه و يقدم لشعب في شكل درامي

و قد برع الأستاذ "عكاشة" في أحدى قصصه عندما جسد التاريخ المصري من خلال أحدى القرى المصرية (مسلسل بطولة أ. صلاح السعدنى) و الصراع الدائر بين ابناء القرية التاريخين الحقيقين و بعض الغرباء عنها الذين بمرور الوقت قد ازدادوا عددا و نفوذا من خلال استيلاءهم على الأراضي الزراعية من الأهالي بكل الحيل و الخبث و المكر و هذا السيناريو مازال يحدث أمام أعيننا حتى الآن من خلال هؤلاء العرب الغزاة والذى تجده في بداية المقالة في قرية العامرية


■ الدولة القبطية .... خطوة على الطريق
الى اللقاء الى ثالث خطوة على الطريق واعدكم بعمل كل ما في وسعى لتوضح الخطوة التالية و عما يقصد و يراد بخصوص دولتنا القبطية .. بحبكم



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (1)
- برلمان من الغرباء و البدو يحكم أبناء الفراعنة
- ماذا بعد سقوط مصر في أيدي الإسلاميين (3)
- قصيدة الحليب الأسود (عامية)
- 25 يناير ...يوم استرداد الثورة المسروقة
- ماذا بعد سقوط مصر في أيدي الإسلاميين (2)
- ماذا بعد سقوط مصر في أيدي الإسلاميين (1)
- هل فهم الجيش المصري الإسلاميين متأخرا؟
- يا أمة تعر .... تعر و تعر (قصيدة عامية)
- الجيش و القضاء و تمكين الأخوان من الانتخابات
- دراسة تشابه شخصية القذافى مع شخصية الرسول
- أنا و الله عاملين عصابة (قصيدة عامية)
- تورته من الخراء مع كريمة شانتي
- الجيش يبحث عن كبش فداء لمذبحة الأقباط
- شيطان أنا أم أحلى من الشيطاني (قصيدة عامية)
- هل كانت حرب أكتوبر 73 نصرا أم هزيمة ؟
- صاحب حضارة اللا إنساني (قصيدة)
- دين الدولة هو دين الكلبي (تعليق و تكملة)
- دين الدولة هو دين الكلبي (قصيدة عامية)
- الغرب يجعل من تركيا جسر بينه و بين العالم الإسلامي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (2)