أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ثائرة شرف الدين - حتى لا تفقد قناة الفيحاء جمهورها















المزيد.....

حتى لا تفقد قناة الفيحاء جمهورها


ثائرة شرف الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1074 - 2005 / 1 / 10 - 09:46
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


آسفة لصراحتى مع قناة الفيحاء التي أحببناها كثيرا أتتمنى أن لا تفقد هذه القناة العزيزة جمهورها إن بقيت مستمرة بلقاءاتها مع الشيخ فاضل الجابري , الرجل الذي ينبش لنا بعروق الأمهات ويستشهد بأحاديث دحضها العلم منذ مئات السنين كحديث النبي" تخيروا لنطفكم فإن
العرق دساس" دونما يفسر كبعض العلماء سبب هذا الحديث الذي لا يشجع على زواج الأقارب , وليس كما ذهب أليه شيخنا من أن أم البنت إذا كانت سيئة الأخلاق أو الصيت فلا تتزوج منها , خاصة وان ظلم المرأة واتهامها في مجتمعاتنا من اسهل ما يكون, وهي المتهمة دائما أينما كانت وكيفما كانت , لأنها العورة وهي القاصر وهي التي تحتاج إلى محرم وما إلى ذلك متناسين أنها طرقت كل أبواب العمل والعلم ولن يتفوق عليها الرجل بجانب واحد مطلقا, فكم ذبحت امرأة عذراء لتهمة من إنسان لا ضمير له أو وشاية لرجل حقير أراد تملكها واستغلالها ولم تخنع, ولنا بما أبدعته أيد رجال الأدب من كتاب ومفكرين وفنانين من قصص وأفلام وروايات تثبت وتصور واقع المرأة العربية الأليم , ولم يبين هذا الشيخ , الأسباب العلمية التي جاء بها الحديث عن الابتعاد عن زواج الأقارب لأن العوامل الوراثية المتنحية تجتمع في الأقارب في الجين الأول بنسبة 1 :8 وتقل هذه النسبة في غير الأقارب فإذا كان هذا الجين في المجتمع بنسبة :1000 فإن احتمال تواجد هذا الجين في أحد الزوجين 1:500 وإذا كان في المجتمع بنسبة 1 :100 فان احتمال وجود هذا الجين في أجد الزوجين 1 : 50 وفي كلتا الحالتين نجد أن نسبة تواجد الجين المتنحي في الأقرباء ( بنت العم أو العمة والخال والخالة ) يكون ثابتا 1 :8 وهذا يبين خطورة زواج الأقارب في ظهور الأمراض الوراثية وخاصة النادرة منها فإذا استمر الزواج بالأقارب جيلا بعد فإن العوامل الوراثية المتنحية تجتمع فيهم أكثر مما هي موجودة في المجتمع من حولهم فإن الرجل إذا تزوج بابنة عمه أو ابنة خاله وكان كل منهما يحمل نفس العامل الوراثي المتنحي لصفة صحية أو مرضية فإن 25 % من أولادهما ستظهر عليهم تلك الصفة و 50% منهم يحملون العامل الوراثي المتنحي و 25% منهم لا يحملونه .
أما إذا كانت درجة القرابة بعيدة فإن احتمال تواجد الجينات المماثلة أقل وبالتالي يكون احتمال حدوث المرض في الذرية أقل من هذه النسبة كأن يكون مثلا 1 : 16 والعكس صحيح إذا كانت درجة القرابة بين الزوجين أقرب كما في بعض المجتمعات الهندية التي تسمح بزواج الرجل من بنت أخيه أو أخته فإن احتمال تواجد الجينات المماثلة يكون أكثر من 1 - أي 1 ك 4 وهذا النوع من الزواج ممنوع في الإسلام .
ولا ينصح كثير من علماء الوراثة بالزواج من الأقارب على اعتقاد أن زواج الأقارب ينقل الأمراض الوراثية من الآباء إلى الذرية أكثر مما هو في زواج الأباعد ولقد تحمس كثير من العلماء لهذا الرأي وجاء بأحاديث أسندوها إلي النبي محمد r تنصح بزواج الأباعد .
مثل الحديث القائل :" تحيروا لنطفكم فإن العرق دساس " ثم يدعم شيخنا قوله بان يقول :أن بني هاشم اشرف الأشراف ودماءهم زكية ومعصومين عن الخطأ ومن تزوج منهم كان افضل, فهل هناك فرق بين هذا الطرح وما يطرحه هتلر من نقاء الدم الآري وسموه على دماء بني البشر جميعا , ويلح على أن اشرف الشرف هو الإسلام, فأي خدمة يقدمها هذا الشيخ للمجتمع العراقي وكل المجتمعات البشرية سوى التفرقة بين أفراده مختلفي الأديان ؟ ما كنت أظن أن قناة الفيحاء الوطنية ستقع بهكذا خطأ لتبرز الوجه المتعصب , الديني , الطائفي كما نراه على لسان ووجه هذا الرجل الذي يعتبر الدين هو أن تخبئ المرأة كمتاع أو حيوان أليف لابد من إن تحسن معاملته لا كانسان له عقل وقلب مساو للرجل ولربما متفوق عليه بالعديد من جوانب الحياة ,وكم يؤكد هذا الرجل على طاعة الزوج من قبل الزوجة حتى لكأن المشاهد يعتقد أن هدف نزول الوحي وهدف نزول القرآن وهدف الإسلام كله هو استعباد المرأة للرجل فقط دون أي هدف آخر لتنظيم المجتمع , ويؤكد على أن صلاح المرأة أي بمعنى طاعتها العمياء لزوجها مهما كان هو صلاح المجتمع , فيستشهد بالحديث الذي يقول أن النار أكثرها من النساء , واستغربت لكثرة ترداده كلمة أن تكون المرأة تحت تصرف الرجل ويؤكد على انه لابد أن يكون مسيطرا عليها ومادام هو مسيطرا فلابد أن يرحمها فيراقبها خاصة عندما تكون جميلة لأنها ستقع بالغواية , وما إلى ذلك من كلام يدعونا إلى الذهول, وكأن الشيخ الذي أمامنا يعيش بعالم الخيمة والبعير , خاصة أن زيه وعمامته وملابسه الصيفية في الشتاء تستدعى صورة الصحراء والخيول والنوق وقوافلها , وتستدعي ذبح النساء ووأدها كما فعل أهل الجاهلية , فمادام للإسلام فضل على المرأة بإيقاف وأدها ومنحها فرصة للحياة لابد لها من تقديم فروض الطاعة والولاء ليل نهار للرجل مهما كان وان تكون جاريته وان تعبده بعد الله, ويؤكد أيضا على أن الشريعة الإسلامية لابد وان تطبق وليس شرطا أن يكون الرئيس معمما إنما القانون لابد وان يستمد منه الشريعة , فيخيفنا مرة أخرى من أمثاله ولنتذكر السيد عبد العزيز الحكيم الذي أول ما عمله حينما كان رئيسا لمجلس الحكم هو إلغاء قانون الأحوال الشخصية وكأنه هو أهم عقبة في طريق بناء العراق الحديث , وأهم من القضاء على المجرمين والمحتلين والعصابات والقضاء على الجوع والامية والتشرد والبطالة وغيرها من متاعب الشعب العراقي التي خلفها نظام صدام وحروبه وأمراضه, ويعود مرة أخرى ليقول إياكم وخضراء الدمن أي المرأة الحسناء في عائلة سيئة , ويردد الحديث " تزوجوا بالحيز الصالح فان العرق دساس" وهل هذا ينطبق على المجتمع العراقي الذي قتل به الملايين وبه خمس ملايين يتيما واكثر من مليون أرملة ومشردة ومثله مطلقة؟ اين هذا الحديث من الإنسانية وإصلاح ما أفسده الأشرار ؟ وأين هو من مبادئ العدل وحقوق الإنسان في مجتمع ينوء بتركة البعث الثقيلة من الجوع والتشرد وتشتت العوائل وفقدان الكرامة وابسط متطلبات الحياة ؟إن بفضل أمثالك أيها الشيخ أصبحنا أضحوكة بين الأمم, نعم نحن الذين قيل عنا :
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
الظاهر انك يا شيخ فاضل الجابري أحد هؤلاء الذين اعتقدوا بان الأرض مسطحة, وأنها لا تدور وان حركتها واقفة أبدا ونحن لازلنا يحكمنا مجتمع القرن السادس الميلادي , فأين حديثك من القرآن حيث يقول تعالى : ولاتزر وازرة وزر أخرى... فكيف تتحمل المرأة وزر أمها لتحرم من زواج جيد؟ أتمنى أن يجيبني الشيخ المعمم الذي ما كنت لا تمنى أن أراه على شاشة الفيحاء باستمرار بنظرته الحاقدة المتطرفة التي لا تحمل سماحة القديسين ورجال الدين ,ولا يكفيه منذ بداية اللقاء إلى أخره أن يلهج : لا شفيع للمرأة عند ربها سوى رضا زوجها, فأي مجتمع يريد بناءه هذا الرجل؟, ويل لامرأة أغضبت زوجها وطوبى لامرأة أرضيت زوجها... ويقول أن اكثر جهنم من النساء , أي كلام هذا وأي مجتمع مرعب يريد هذا الرجل بناءه وأية عقلية يريد فرضها بمجتمع المعلومات والتطور التقني؟ لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ... عجبا أن تسجد المرأة التي يقول بها رسول الله أن الجنة تحت أقدامها لرجل لا جنة تحت قدميه كيف يكون هذا !!!
, ثم إظهار العشق له بالخلابة والهيئة الحسنة , طبعا مهما كانت أخلاقه معها وسواء كانت تحبه أم لا , فلابد من أن تعشقه , أي عشق هذا يكون بالقسر وبالقانون ؟, انه يطلب مجتمع الجواري مائة بالمائة ولا يجوز للمرأة أن تخرج إلا بأذن زوجها وألا لعنتها الملائكة حتى الموت , ولا يجوز لها أن تصوم أو تتصدق أو تنذر إلا بأذن زوجها , أي تجريد لإنسانية المرأة اكبر مما يقوله هذا الرجل , الذي للأسف من أمثاله كثر أراهم على شاشات الفضائيات من السعودية وقطر والجزيرة وابو ظبي واليمن ومصر وليبيا والمنار والعالم وكل الدول العربية تقريبا , أما فضائية اقرأ فحدث ولا حرج من سخف ما يطرح بها, كلام لا ينفع ولا يفيد سوى أن يصنع منه الشعب نكاتا تضحكنا قليلا وتعيننا على قهر دنيانا من هؤلاء المشوهين والمنافقين في الدين , إن المرأة بنظر هؤلاء قاصرا مهما بلغت من العمر عتيا , فأي عبودية تريدون لأمهاتكم وزوجاتكم وأي جيل تريدون بناءه بأحضان العبيد أيها السادة الأفاضل؟
إن الشيخ والحق يقال لم يأت من عنده شيئا إنما هي موجودة في كتبنا الصفراء المهترئة التي تشدنا إلى الماضي السحيق لتمسخنا وتدفننا أحياء بزمن يركض به العالم نحو النور , فهناك أحاديث كثيرة وردت في الصحاح تفيد بأن النساء أقل ساكني الجنة: "عن عران بن حصين عن النبي ص قال: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر خلقها الفقراء واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء.
فمتى نعرف أن الكثير من الأحاديث هناك من نقلها خطأ وان المذاهب تصارعت وتضاربت من اجلها ولم تجتمع المذاهب الإسلامية يوما على صحة بعض الأحاديث إن عدمه , فكيف هي تصبح اليوم قانونا لبعض رجال الدين يشيعونها بأخطر واهم وسائل الإعلام ألا وهو الفضائيات التي يتفرج عليها ملايين البشر بمجتمعاتنا التي تتجاوز بها نسبة الأمية الثمانين في اغلبها ؟ كيف تصبح أعراف وأقوا ل القرن السادس الميلادي, قانون القرن والواحد والعشرين , ويحاول بعض رجال الدين النفخ بها وتضخيمها ومحاولة زجها في واقعنا ألان؟ انه والله ضرب من الإرهاب والدين منه براء.
ثم حين تتصل امرأة مسكينة خانعة لزوج قاس لا يعرف الرحمة وتشتكي له قسوة زوجها عليها وعلى أولادها وهي غريبة تعيش ببلد أوروبي لم يعط أي حل ولا رد على حديثها , ويدعي الحزن فقط على ما أصابها - وهي المسلمة والمطبقة لشرع الله كما يريدون- دونما أي جواب على ضياع عمرها بالقهر والمحاكم وتشتتها وأولادها في بلدان الغرباء وكأنه يريد بصمته القول أن على المرأة إطاعة الزوج حتى الموت وعندما يذكره مقدم البرنامج يجيب باللهجة العراقية الدارجة " أن الأخت لا صتها علينا", غريب أمر هذا الشيخ وغريب أسلوبه اللاديني مع أخت له بالإسلام طرحت همومها وعذاباتها طلبا للنجدة , هل هو متأثر بديانة هندية تقوم بحرق المرأة حين يموت زوجها ؟ وعلى المسلمة أن تتحمل كل ما يفعله الرجل بها حتى يأخذ الله إمانته وتعيش لا ميتة ولا حية ؟ لعمري انه الغلو بالدين بعينه وهو التطرف القاتل والمخرب للمجتمعات .
والصدفة المفيدة التي حصلت بعد انتهاء برنامج اللقاء مع هذا الشيخ كان هناك برنامج حول مستعمرة الجذام بالعراق وكانت المذيعة" أنعام" قد التقت بالدكتور "علي التكمجي" ليتحدث بشكل علمي عن مرض الجذام وعن ظلم الناس ونظرتهم للمجذومين , قال الدكتور :
إن المرض لا يمكن أن يعدي من مجرد المصافحة والملامسة إنما لابد من معايشة المريض عن قرب ولفترة ليست قصيرة لتحصل العدوى , فأي دحض علمي هذا الذي بعثته السماء لما نقل عن رسول الله بحديث شريف له يقول به : فرّ من المجذوم فرارك من الأسد " ... فمن ذا نصدق ؟ حديث لا نعرف هل نقل بشكل صحيح منذ عصر ما قبل اكتشاف المجهر وعلم الطب الحديث وعن رجل أمّي لا يدعي العلم بكل شيء, ويؤكد دائما على انه بشر عادي كما جاء بالقرآن " قل إنما أنا بشر مثلكم ........الخ" أم رجل عالم قرأ وتعلم بجامعات علمية ومؤسسات استندت على الواقع وتجارب العلوم والمخابر الحديثة واستفاد عالميا من خبرة قرون من علم الطب من قبله ؟
فيا قناة الفيحاء إننا توسمنا بك أن تكوني صوت الشعب العراقي متنوع الأديان والأعراف والطوائف والتقاليد , توسمنا بك أن تكوني إعلاما ذكيا يكسب صوت نساء العراق اللواتي يشكلن الأكثرية , أما أصوات النساء اللواتي يرضين العبودية والذل فهن قليلات فلا تستندوا لصوتهن لا نهن سيبقين قابعات وقارات بالبيوت ولن يؤثرن على الحياة التي تسير خارج المنزل , حتى العملية الانتخابية سوف تخوضها المرأة التي تريد أن تبني العراق فعلا كانسان لا كحيوان ذليل أو لعبة يحركها الزوج أو الأخ والأب , العراق يبنى من قبل الأحرار ورافضي العبودية ليكون حرا وكما نعلم أن" فاقد الشيء لا يعطيه" فكيف تعطي الأسيرة لزوجها الإحساس بالحرية والكرامة لابنها ؟ العراق تبنيه المحبة بين أبناءه لا صوت العمائم والعقول التي تخرب المجتمع وتدفع بالمرأة به إلى أن تكون عبدة خانعة لا رأي لها ولا دور.

8-1-‏2005‏‏-



#ثائرة_شرف_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وزيرة الخارجية الألمانية: روسيا جزء من الأسرة الأوروبية لكنه ...
- الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن ...
- ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟
- مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
- بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية ...
- استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا ...
- الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
- ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية ...
- الوكالة الوطنية تكشف حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البي ...
- تحديد عيب وراثي رئيسي مرتبط بالعقم عند النساء


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ثائرة شرف الدين - حتى لا تفقد قناة الفيحاء جمهورها