أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - بيير روسيه - الثورة الصينية الثانية وتشكل الرؤية الماويّة - الجزء الأول- الفصل الأول















المزيد.....

الثورة الصينية الثانية وتشكل الرؤية الماويّة - الجزء الأول- الفصل الأول


بيير روسيه

الحوار المتمدن-العدد: 1074 - 2005 / 1 / 10 - 10:11
المحور: الارشيف الماركسي
    


الجزء الأول- الفصل الأول... متابعة
انتقلت المبادرة إلى يد الحركة العمالية مع الإضراب الناجح لبحارة هونغ كونغ الذي استمر من كانون الثاني حتى آذار 1922. واندفع المناضلون الشيوعيون إلى تبوء العديد من النضالات والتنظيمات: في صفوف عمال سكك الحديد، في صناعة الفولاذ، والأسلحة، والمناجم، وصناعة النسيج. التأم المؤتمر الأول للعمل الذي مثل رسمياً 300000 عامل في كانتون في الأول من أيار عام 1922. وفي شباط ، مع هذا ، قام أمراء الحرب بقمع الحركة العمالية بشكل وحشي وحتى في الشمال وفقدت النقابات نفوذها هناك ، والأمر نفسه حصل في الصين الوسطى، احتد النزاع بين صن يات صن وأمراء الحرب. وفي نيسان-أيار 1922 فشلت محاولة لحملة عسكرية ضد الشمال . في تموز اضطر صن يات صن مؤقتاً إلى الخروج من كانتون. وفي هذا السياق باشر الكومنتانغ المحادثات مع موفد الأممية الشيوعية ، الهولندي هنيك سنيفليت (مارينغ). وأدت هذه المحادثات إلى إصدار البيان المشترك عن صن يات صن وأدولف يوفي في 16 كانون الثاني 1923 الذي بدأ كما يلي:
"إن الدكتور صن مقتنع، نتيجة غياب الظروف الملائمة ، بأنه من غير الممكن اللجوء إلى تطبيق ناجح للشيوعية أو حتى النظام السوفيتي في الصين. ويوافق السيد يوفي تماماً على هذا الرأي ، بل إنه يرى أن القضايا الأكثر أهمية وإلحاحاً في الصين هي إتمام التوحيد الوطني والظفر بالاستقلال الوطني الكامل. ونظراً لهذه المهام العظيمة فقد : "أكد السيد يوفي للدكتور صن يات صن التعاطف الحار الذي يكنه الشعب الروسي للصين وعن الرغبة في تقديم الدعم" (3).
كان البيان فاتحة تعاون واسع بين الاتحاد السوفييتي وحكومة كانتون . وكان مارينغ قد اقترح على الحزب الشيوعي الصيني الالتحاق بصفوف الكومنتانغ باكراً منذ 1922. الآن، طلب صن يات صن أن يتم التحاق الشيوعيين عبر قبول فردي وقد وافقت موسكو على التحاقهم وأقر المؤتمر الثالث للحزب الشيوعي الصيني في حزيران 1923. في ذلك الحين كان عدد أعضاء الحزب 42 شخصاً. كان أساس الاتفاق بين الحزبين النضال المشترك من أجل إعادة توحيد الصين في وجه أمراء الحرب والهيمنة الإمبريالية. وفي حزيران 1923، وصل إلى الصين ميخائيل بورودين، المستشار السياسي السوفييتي. وذهب شيانغ كاي شيك إلى موسكو . جمع الكومنتانغ مؤسساته المختلفة في اتحاد وطني في كانون الثاني عام 1924. وقد أقر هذا الميثاق التحالف الأممي مع الاتحاد السوفييتي والتحالف الوطني الجديد مع الحزب الشيوعي الصيني، وقد تم انتخاب ثلاثة شيوعيين ، من بينهم لي دازهاو، كأعضاء كاملي الحقوق في اللجنة المركزية للكومنتانغ.
هكذا، وفي وقت كانت فيه تتفتح حركة وطنية وشعبية عارمة ، تم التحالف بين جناح من البورجوازية الصينية منظم في الكومنتانغ وبين الحركة العمالية الناشئة التي يقودها الحزب الشيوعي. واتخذ هذا التحالف شكل "الجبهة الموحدة من الداخل" "الكتلة من الداخل".
مارست موسكو تعاوناً وثيقاً مع حكومة كانتون ، ولكنها لجأت أيضاً إلى عقد الاتفاقيات مع حكومة بكين وكذلك مع زانغ زولين، الجنرال المسيطر في منشوريا. وقد لعبت السياسة السوفييتية دوراً مهماً في تقوية الحركة الشيوعية الناشئة و الكومنتانغ: ساعدت على تأسيس الأكاديمية العسكرية في وامبْوَا (مع شيانغ كاي شيك و شوآن لاي) وعلى تقوية "فيلق الدعاية" للكومنتانغ وجهازه التنظيمي، وكذلك على ترسيخ تواجد الشيوعيين في النقابات.
تعليق أولي على الأحداث:
من الواضح إذاً أن النشاط المزدوج للكومنترن والدبلوماسية السوفيتية قد ساهم بشكل فعال في النمو المتوازي للحزب الشيوعي الصيني و الكومنتانغ في سنوات 1923-1925 . ومع هذا فإن جيش الكومنتانغ بالضبط هو الذي سيلجأ إلى سحق الحركة الشعبية الشيوعية ويغرقها في الدم في 1927.
كيف يمكن تفسير هذا السلوك الذي يبدو، إذا نظرنا إليه نظرة استعادية* أقرب إلى العمى الإجرامي. في رأيي، من الخطأ إعطاء جواب أولي بعبارات عصبوية (السيطرة الستالينية على سياسة الكومنترن). لقد تقرر دعم موسكو للحزب الشيوعي الصيني و الكومنتانغ ودخول الشيوعيين إلى الحزب القومي وتطبيق ذلك قبل أن تبدأ الصراعات الداخلية في الحزب الشيوعي البلشفي في التأثير بشكل مباشر على السياسة الصينية فقد تمت دعوة الكومنتانغ إلى المشاركة في مؤتمر شعوب الشرق في عام 1921. والذين جسدوا سياسة الكومنترن في الصين في هذه الفترة الأولية لم يكونوا أنصار ستالين. وفي الواقع، انضم أكثرهم نفوذاً فيما بعد إلى المعارضة اليسارية: أدولف يوفي وهنك سنيفليت.
من الأفضل، عوضاً عن الشروع في مقارنة مع فترة 1926-1927، تفحص الفترة الممتدة من 1921 حتى 1924 في سياقها الخاص بها ، آخذين بعين الاعتبار الدوافع والتوجهات التي كانت سائدة آنذاك.
كان المؤتمر الثاني للأممية قد اتخذ الأطروحات (التي صاغها لينين) والأطروحات الإضافية (التي صاغها الهندي ن.م.روي) ، التي يمكن تلخيص خطها العام كما يلي:
-دعم كل الحركات التحررية الثورية في المستعمرات والبلدان نصف المستعمرة ، حتى وإن كانت حركات بورجوازية.
-التحالف بين حركة التحرر الوطني والاتحاد السوفيتي ضد الإمبريالية.
-بناء حركة عمالية منظمة وأحزاب شيوعية في هذه البلدان.
-إمكانية أن تتحول الثورة الوطنية إلى ثورة اشتراكية بفضل نشاط الشيوعيين الوطنيين ودور الاتحاد السوفيتي.
والواقع هو ، أن وجود الدولة العمالية الأولى هو الذي فتح المجال أمام الكومنترن كي تتمعن النظر في إمكانية "القفز" فوق مرحلة التطور الرأسمالي دون القيام في الواقع بتسوية المشاكل التي يطرحها تحليل التشكيلات الاجتماعية في العالم الكولونيالي ونصف الكولونيالي في تلك الفترة.
ظهرت الخلافات حول هذه القضايا في النقاشات واللجان والاجتماعات العامة . وهذه الخلافات كانت تتعلق بتقويم أهمية الانتفاضة القومية في الشرق ، ومبدأ دعم الحركات القومية ذاته (وهي مسألة اتحد بصددها لينين وروي ضد الإيطالي سيراتي)، والموقع الخاص بالتحالفات مع القوى القومية البورجوازية (كان روي يمثل الانتقاد اليساري لسياسة لينين).
إلا أن هذه الخلافات لم تكن على الأغلب المشكلة الأساسية. كان التوجه العام لسلستي الأطروحات ، التي عدلتها اللجان وأقرها المؤتمر، أقرب إلى الوضوح (4). ما لم يكن واضحاً ، كان بالضبط الوضع الفعلي السائد في البلدان الكولونيالية ونصف الكولونيالية في تلك الفترة. فقد كان لهذه البلدان تاريخ شديد التنوع . فكل واحد منها قد تأثر بتطور الإمبريالية في فترة قريبة نسبياً وبشكل لا متساو تبعاً ، مثلاً ، لموقعه. ونتيجة لذلك، فقد كانت التشكيلات الاجتماعية التي تناولتها الأطروحات شديدة التنوع وخاضعة لتبدل سريع. ولم تحاول الحركة الشيوعية أن تطور نموذجاً عاماً لهذه البلدان إلا فيما بعد ، في المؤتمر الرابع للكومنترن (5).
لم تكن روسيا القيصرية بلداً بصف مستعمر ولهذا فقد كانت المشكلة التي تواجه الشيوعيين جديدة. كان عليهم أن يراكموا بعض المعارف والخبرات قبل أن ينتقلوا إلى توضيح موقفهم أكثر. لم تكن قضية "من هم أصدقاؤنا ومن هم أعداؤنا؟" مجرد مسألة أيديولوجية، بل كانت مرتبطة بالممارسة: ما هي القوة الاجتماعية-السياسية التي يمكن عبرها تطوير وتطبيق خط العمل في تلك الفترة ؟ في معظم البلدان المعنية، كانت البروليتاريا ما تزال في مرحلة جنينية . وفي أحسن الأحوال كانت الطبقة العاملة قيد التشكل. ونادراً ما كانت الأحزاب الشيوعية تملك جذوراً قوية بين الجماهير.
ذلك كان السياق الذي طرحت فيه مسألة التحالفات على بساط البحث . كان على الاتحاد السوفيتي أن يعمل من أجل الحاضر فقط، أي المساعدة على تطوير الحركة المعادية للإمبريالية والدفاع عن الدولة العمالية الأولى. كان هذا دور دبلوماسيته. ولكن كان عليه أن يصون المستقبل أيضاً من خلال العمل على تقوية تشكل الحركات العمالية و الفلاحية والشيوعية. وهذا الدور كان يقع على كاهل الكومنترن. لم يكن سهلاً الجمع بين الدورين. إن تاريخ السياسة الأممية الشيوعية في الشرق لعلى درجة خاصة من التعقيد (6).
واجه البلاشفة المسألة القومية في البدء من خلال علاقتهم مع الشعوب الموجودة داخل الإمبراطورية الروسية وعبر حدودها الجنوبية ، في الشرق الأقصى، أي العالم الإسلامي. في ذلك الحين، أصبحت الصين مسرحاً لنشاط شيوعي مكثف على عدة مستويات. فلقد أكد الكومنترن على أهمية التحالف مع الكومنتانغ وعلى الدور الطبقي للحزب الشيوعي الصيني، أي تزويد الطبقة العاملة والفلاحين بتنظيماتهم الخاصة (7). إلا أن المبعوثين السوفييت، بما فيهم يوفي، عمدوا إلى إجراء محادثات دبلوماسية مع حكومة بكين وأمراء الحرب. لقد اندمجت الدبلوماسية الثورية مع السياسة الثورية لدى ممثلي الأممية، ولو أن الأمر لم يخل من بعض التوترات.
في حزيران 1923، طالب المؤتمر الثالث للحزب الشيوعي الصيني بتسليم قيادة الثورة الوطنية للكومنتانغ (8). و لكنه أكد أيضاً على أن مهمة الحزب الشيوعي تكمن في قيادة العمال والفلاحين في سياق النضال الوطني. ومع هذا فإن تحليل الكومنترن لعلاقات القوى وإمكانات الشيوعيين الصينيين قد شهد تطوراً سريعاً. فمنذ أيار 1923، أعلن الكومنترن في مذكرة حول العلاقة بين الحزب الشيوعي الصيني و الكومنتانغ أن "الهيمنة" في الثورة الوطنية يجب أن تعود إلى حزب البروليتاريا (9). وكان ذلك هو الاتجاه الذي أقره المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي الصيني في 1925.
من الواضح إذن ، أن ما كان مطروحاً في القرار بدخول الكومنتانغ في عام 1924 لم يكن تطبيق اتجاه "منشفي- ستا ليني" في الثورة بصدد مرحلتين منفصلتين تاريخياً . في الواقع ، كان يترتب على الحركة الشيوعية أن تبدأ في التسابق من أجل قيادة الثورة الوطنية. في ذلك الحين، كان الدخول إلى الكومنتانغ خياراً تكتيكياً يفترض فيه ألا يتناقض مع هذا الهدف الاستراتيجي.
يعتبر هنيك سنيفليت أول شخص طرح ذلك التكتيك وذلك في عام 1922. وقد أثار ذلك معارضة قوية داخل الحزب الشيوعي الصيني. كانت وجهة نظره نابعة من خبرته السابقة في الهند الصينية: داخل "seraket islam" وهو تنظيم قومي باكراً في عام 1916. وقد فسر اتجاهه السابق في عام 1935 بما يلي :"إن الإطار الفضفاض لتنظيم "سيراكات إسلام" قد ساعد اشتراكيينا -الديمقراطيين في جاوه و ملايا على توسيع نفوذهم بسرعة. وقد كان ذلك ، والحق يقال، فعالاً لدرجة أنه تم تنظيم نقابات حتى داخل الجيش في فترة الحرب بالذات. وبمقدوركم أن تفهموا في الحال أن محاولتي لإنشاء هذا النوع من التعاون في الكومنتانغ في الصين كانت تقوم على تجربتي الإيجابية في جاوه" (10) .
في تلك المقابلة ، عرض سنيفليت على السواء دوره في العشرينات والمعارضة التي أثارها اقتراحه في صفوف الحزب الشيوعي الصيني. وفي تقريره المقدم إلى الكومنترن عام 1922 ، أظهر احتراماً أقل إزاء رفاقه الصينيين (11). إلا أن هدف سنيفليت لم يكن إخضاع الحزب الشيوعي الصيني للكومنتانغ ، بل كان يبحث بالأحرى عن وسيلة يستطيع بواسطتها الحزب الشيوعي الصيني أن يتحول من مجموعة دعائية صغيرة إلى تنظيم ذي نفوذ ملموس بين الجماهير. إن تقريره لعام 1922 ينتهي كما يلي: "لقد عرضت على رفاقنا التخلي عن الحاجز المقام بينهم وبين الوصول والمبادرة إلى ممارسة نشاطهم السياسي داخل الكومنتانغ، حيث يكون في المستطاع من خلال ذلك الوصول بسهولة إلى العمال في الجنوب وكذلك إلى الجنود. لم يكن ذلك يعني أن المجموعة الصغيرة كانت مدعوة إلى التخلي عن استقلالها ، بالعكس، تماماً ، كان مطلوباً من الرفاق الاتفاق معاً حول التكتيك الواجب إتباعه داخل الكومنتانغ" (12).
سجلت سياسة الكومنترن مكاسب كبيرة . فقد تم تحقيق تحالف أممي مع حكومة كانتون ، واستطاعت الحركة الشيوعية شيئاً فشيئاً أن تمد جذورها في أرجاء الوطن دون أن تهدد بذلك تحالفها مع الكومنتانغ . لقد كان ذلك ممكناً بسبب اندماج المصالح في تلك السنوات: من جهة بين متطلبات السياسة الدبلوماسية والدينامية المعادية للإمبريالية في النضالات الوطنية في الصين ، ومن جهة ثانية ، بين الحركة العمالية الصينية والعناصر البورجوازية في الحركة الوطنية. ص16
تنضيد واصل العلي حمص سوريا



#بيير_روسيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة الصينية الثانية وتشكل الرؤية الماوية


المزيد.....




- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - بيير روسيه - الثورة الصينية الثانية وتشكل الرؤية الماويّة - الجزء الأول- الفصل الأول