أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد مهدي - افول الامبراطورية الاميركية ، هل من بديل ؟















المزيد.....

افول الامبراطورية الاميركية ، هل من بديل ؟


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3639 - 2012 / 2 / 15 - 13:25
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


(1)

الولادة من صمت التأريخ


ذات يومٍ في مطلع العام 2000 ، ايام خدمتي في الجيش العراقي " السابق " ، كنت في احدى المرات وحدي في البرية مكلفا بواجبي ( بعيداً عن البشر ) ..

لم يكن من شيء يشعرني بالانتماء للحضارة الإنسانية سوى ساعة يد احملها ..

كانت نبضاتها مترابطة مع نبضات قلبي على نحو غريب ..

الذي فاجاني بعد حين ، هو ان تتوقف ساعة يدي فجأة ، لاخرج من هذا العالم واستغرق في شعور ٍ كانه الموت حيث لا انتماء لحضارة او تاريخ او جغرافيا ..

مع ذلك ، فإن تلك الساعات التي قضيتها بذلك الشعور الموحش المنفرد كانت فرصة هامة جداً للخروج بذهني من دائرة الانتماء لهذا العالم ..

كانت فرصة ذهبية ان اعيد النظر في " بعض " المفاصل في حياتي وان اشخص بعض الاخطاء التي ظهرت كشريطٍ سريعٍ أمامي لم اكن لأراها لولا شعوري بالوحشة ذاك ..

(2)

كان الذهول الذي اصاب الوعي الجمعي الإنساني في يوم الحادي عشر من سبتمبر 2001 هو الذي ولد الشعور بذلك الفراغ الكبير في العالم وكان القوى العظمى فقدت السيطرة وشارفت على الإنهيار حين شاهد الناس مبنيي منظمة التجارة العالمي وهما ينهاران على الهواء مباشرة ..

توقفت ساعة التاريخ في ذلك الحين ، كانت فرصة تاريخية ايضاً ان يراجع الوعي الإنساني مسيرة التاريخ ويتسائل بجدية ولاول مرة :

ماذا لو انهارت اميركا وفقدت قدرتها ومكانتها فجأة وانسحبت من المسرح الدولي ، كيف سيكون شكل العالم وكم دولة مارقة ستشب عن الطوق وتتصرف في ضوء ذلك وكان العالم غابة لا قانون مركزي حقيقي فيه بعد زوال قانون " القوة " الامريكية المفروض بحاملات الطائرات والدولارات التي تجوب العالم ....؟؟؟

كيف يمكن تصورُ عالمٍ بلا اميركا ، لا يزال فيه نظامي ايران الإسلامية والاسد بمقابل كانتونات هشة من مشيخات الخليج ؟؟

هذا يفسر لنا على الاقل السعي المحموم من قبل هؤلاء المشايخ لإسقاط الاسد ونظام ايران " الاسلامي " ..


(3)

عاصفة الازمة المالية العالمية في 2008 كانت كذلك ، كانت بمثابة الساعة الكونية التي توقفت فجأة ..

اثناء غمرة اعلان كبرى الشركات في العالم افلاسها وانهيار ما يقارب الــ 200 بنك في اميركا خلال عام ومن بينها كبرى البنوك ، وكذلك وقوف جنرال موتورز الاميركية على شفا جرفٍ هارٍ ، توقع العديد من الناس بان نهاية الراسمالية حلت وولادة نظام مالي عالمي جديد قد اقتربت .. إلى درجة ان العديد من دول اوربا ومن بينها المانيا صرحت علانية عن عدائها للاستهتار الانجلوسكسوني في الاقتصاد العالمي وضرورة ان يتفق البشر على نظام مالي عالمي جديد لا تقوده اميركا ..

بل ذهب الثنائي الحاكم في روسيا " بوتن – مدفيدف " إلى التصريح بضرورة اعتماد الروبل الروسي في التعاملات الدولية بدلاً عن الدولار وكان لا دولة عظمى في العالم اسمها اميركا .. !

توقف ساعة الاقتصاد العالمي لبعض الوقت هو الذي اعطى الفرصة للتفكير بالبديل والفرصة بالرؤية المجردة للهيكل المالي العالمي من خارج الدائرة ..

(4)

حين تتوقف ساعة التاريخ في الايام القادمة على وقع طبول الحرب التي قال عنها هنري كيسنجر بان الذي لا يسمعها مصابٌ بالصمم ( بما يتعلق بالمواجهة مع المحور الايراني – السوري – حزب الله ) ، حين يتجمد مشهد السياسة الدولية لبعض الوقت فتختلط الاوراق ، تكون الفرصة لمشاهدة ما بعد هذا المخاض :

ولادة نظام عالمي جديد قد يحمل تغييرات ثورية جذرية للمشهد السياسي الدولي اذا ما ادى لمسح بعض دول الخليج من الخريطة ..!!

توقف عقارب ساعة التاريخ في الخليج ، وتكاثف سحبَ دخان حربٍ كبيرة في المنطقـة إنما يعني ان العالم مقبلٌ على تحولٍ جديد تتحدد ملامحه في ضوء معطيات السيناريوهات المفترضة لتداعيات هذه الحرب ..

وحتى لو لم تحدث الحرب ، فإن الحرب الباردة والمواجهات السياسية والاقتصادية بين اميركا وحلفائها من جهة والمحور الايراني السوري المدعوم من روسيا والصين من جهة اخرى ستعيد توزيع الادوار على المسرح الدولي من جديد ..

(5)

توقف الساعات هذا ، لحظات الصمت في التاريخ ، لا يبدو انها ستكون مجرد تقطعات طارئة وعابرة ..

هناك جنين لنظام عالمي كوني جديد يتجاوز تصادمات الدوائر الإقليمية الممثلة بصدام الدائرتين الايرانية السورية مع دائرة " الاعتدال " العربي التي يقودها حكام الخليج ، إلى تصادمات المربعات الدولية الكبرى الممثلة بالمربع الروسي الصيني اللاتيني الإيراني مع المربع الاوربي الامريكي الاسرائيلي الخليجي ..

فعلاقات الصدام الدولية تقع بمستويات عدة تبدأ من " خطوط التصادم " الاقليمية ممثلة بالتيارات الايديولوجية مروراً بدوائر التحالفات التي ذكرناها التي تحكم مصالح محلية ونهاية بما يعرف بالمربعات الدولية التي بدات تتوسع وتاخذ مديات واسعة بالانتشار منذ الازمة المالية العالمية في 2008 ..

وهذا يعني ، ان اي " لحظة " صامتة في التاريخ هي في حقيقتها لحظة مخاض لمشهدٍ جديدٍ فيه ..

ولعل اتساع المربع الروسي الصيني بهذا الشكل وصولاً للفيتو المزدوج الاخير في مجلس الامن لم يكن اي سياسي في العالم وخصوصاً في الغرب يحسب حسابه ولو باحتمالٍ ضئيل قبل يوم 8/8/2008 ليلة هجوم ساكاشفيلي على اوسيتيا الجنوبية ...!!!

كانت لحظة افتتاح اولمبياد بكين وقد جلس بوش الابن إلى جانب بوتن هناك ..

كانت لحظة تختبر فيها القوة الامريكية نفسها وقد اوقفت بملئ ارادتها ساعة التاريخ فكانت نتيجة ذلك الصمت هو رد الفعل الروسي السريع بمقابل " سكوت " الولايات المتحدة عن اي رد ..!

لم ينتبه الاميركان انفسهم وقتها إنهم لم يردوا ، كانوا يتصورون ان روسيا تلقت ضربة ومن الطبيعي ان ترد على ضربة وليس من واجب اميركا ان ترد ..!!

لكن ما فات الاميركان وقتها ان رد فعل الروس كان فرصة لان يتعرفوا انفسهم على مدى جديد من النفوذ والقوة " خارج حدود الاتحاد الروسي " لم يكن متاحاً لروسيا قبل 2008 ..!

(6)

تغيير الانظمة " الجمهورية " في العالم العربي هو استمرار في نهج الولايات المتحدة لتبديل خريطة المنطقة واطلاق حلم " الشركات الكبرى " و " الاقلية المالية " العولمي الإمبريالي الجديد ..

فالحراك الجماهيري العربي لا يستهدف تغيير الانظمة الجمهورية فقط ، الحراك موجود في الاردن والبحرين والمغرب والسعودية ايضاً ..

لكن ، الإعلام المسيس يحاول اطفاء جذوة الحراك في الدول الملكية ، وتضخيمه وتفعيله في البلدان ذات الحكم الجمهوري في المنطقة وصولاً لغاية اساسية في الاستراتيجية الانجلوسكسونية الجديدة في المنطقة :

تدمير الجيوش القوية الحامية لتلك النظم ..

فمنذ غزو العراق في 2003 وتقسيمه عملياً إلى ثلاث مناطق متصادمة متناحرة بعد ان دمر جيشه بالكامل ، بدا هذا المشروع ...

لكنه احبط بسبب الفشل في افغانستان والعراق ، إلا إن الاقدار وطموحات الجماهير العربية اعطت للغرب فرصة تاريخية جديدة ..!

فكانت الثورات في تونس ومصر وليبيا " فرصة " لتدمير الجيش الليبي والتحرك لتطويق والاجهاز على الجيش المصري والسعي لتفكيك المؤسسة العسكرية المصرية القوية تدريجياً عبر إعادة توجيه الثورة المصرية التي لم تنته لليوم رغم تنحي مبارك ووصول الإسلاميين للسلطة ..

واخيراً ، " الجيش العربي السوري " والذي بدا كصخرة قوية متخفية تحت كومة من القش !!

كانت التوقعات بان هذا الجيش سيتفكك ويتشقق كما حدث مع جيش العقيد القذافي فيصبح النصف مليون مقاتل بضعة الآف " منتفع " و " موالي " لنظام الأسد بمقابل عشرة آلاف او عشرين من جيش سوريا الحرة على غرار السيناريو الليبي ، الذي حدث ان قوام الجيش " العربي السوري " لا يزال يناهز النصف مليون..

فيما الجيش السوري " الحر " فعلياً وبلا تضخيم اعلامي بضعة آلاف لا تتجاوز الستة مشتتة متفرقة في انحاء مناطق النزاع ..

(7)

المراهنين على تفكك الجيش " العربي السوري " وتنامي قوة الجيش " السوري الحر " يدركون جيداً إنهم بحاجة إلى تدخل دولي لانجاز وتحقيق مثل هذه المعادلة " الصعبة جداً " اليوم ..

الولايات المتحدة ابدت سعيها الحثيث تجاه هذه المسالة حتى لا يشعر اتباعها الخليجيين بالإحباط ، لكن هي في الحقيقة مترددة لحسابات استراتيجية " مصيرية " تحدد مستقبل القوة العسكرية – الاقتصادية للغرب في المنطقة ..

هي تمثل دور " المستعد " للحرب ليس إلا حتى تهدئ من روع حكام الخليج ..

لكنها وراء الكواليس وعلى طاولة الخطط الاستراتيجية تدرك بان التدخل الدولي في سوريا تحقيقاً لهدف المشروع الامبريالي الجديد بتفكيك الجمهوريات العربية وتدمير جيوشها يعني " توقف " ساعة التاريخ لبرهة وإعادة " توزيع " الادوار في اللعبة الدولية من جديد ..!

فهجمات الحادي عشر من سبتمبر اليوم ادت لنتائج عكسية جراء سياسة رد الفعل العسكرية الامريكية في آسيا الصغرى والشرق الاوسط ، وكذلك سعي اميركا لتخفيض قيمة الدولار للحصول على قدرة تصديرية منافسة للصين كانت من بين اهم الاسباب التي ادت للأزمة المالية العالمية ..

وهذه وتلك حين نجمعهما معاً ، نجدهما سبباً مباشراً لاتساع ساحة مناورة المربع الروسي الصيني في المسرح الدولي اليوم على حساب اميركا وحلفائها .!

لهذا السبب ، اميركا لا تزال تعيد الحسابات وتدرك بانها يوم تقرر خوض الحرب في سوريا فقوتها العالمية قد تصبح على المحك هذه المرة وخسارتها للمعركة في سوريا قد تعني خسارتها لنفوذها في كل الخليج ..

(8)

كم كانت الصورة ستكون " اخرى " لو احدث النظام في سوريا اصلاحات جذرية وسريعة في بنيته قبل اتساع نطاق الانتفاضة الشعبية هناك ، وهو ما نصحه به العديد من السياسيين وقتها ، في جانب مقابل ...

على المعارضة في سوريا اليوم قبول الجلوس مع هذا " النظام " والتوصل لصيغة سلمية تنهي الازمة مهما كانت الدماء التي اريقت لان الوضع السوري هو " خط الصدع " الاهم في تصادم المربعات الدولية ..!!

وضع المعارضة السورية لنفسها بجانب القوة التي تسعى لتقطيع سوريا وتدمير جيشها هو وضعٌ مخزي لا يقل شناعة عن الخزي الذي لحق بيدي النظام البعثي جراء ما فعله لشعبه ، والتاريخ سيحاسب المعارضة التي تجلب التدخل الخارجي اكثر من الحاكم المستبد الذي اوغل في دماء شعبه دفاعاً عن " النظام " .. ولنا بابن العلقمي الذي توقف الإعلام الوهابي عن ذكره كرديف لخيانة الشيعة كما في الفترة بين 2003 - 2010..

فبعد " الربيع العربي " الذي جعل مشايخ الوهابية علاقمة بامتياز ودعاة للتدخل الانجلوسكسوني لم نعد نسمع بخيانة ابن العلقمي للامة .. !!
مع ذلك ، التاريخ سيذكر غليون ومصطفى عبد الجليل وراشد الغنوشي والمرزوقي في سفره الاسود حتى ولو " حسنت " النية في قلوب بعضهم ..!!

(9)

الوهم الاكبر الذي يقع فيه سياسيونا ومحللونا الاقتصاديين في فضاء الانتلجنسيا العربية هو اعتبار ما يجري من تغييرات في المنطقة سيغير مستقبل المنطقة ..!!

نحن نتحدث عن الشرق الاوسط ، انبوب امداد الاقتصاد العالمي البترودولاري ( الذي تقوده اميركا ) بالقوة والمنعة ..

تغييرات المنطقة ستعني ولادة نظام عالمي جديد بكل المقاييس بغض النظر عن الطرف الرابح او الخاسر ، لان انقشاع الضباب عن المشهد سيؤدي لتغيير جذري في عموم خريطة المنطقة ..

ربما ستمسح دول من الخريطة مثل البحرين التي بدات اولى بوادر دمجها بالسعودية تبدا ، وكذلك قطر المرهونة بتواجد الجيش الاميركي في الخليج ، " انسحابه " يعني زوالها ..

كذلك دولة ضعيفة مثل اليمن ، يمكنها ان تتغول فجأة بما تمتلكه من " طاقات بشرية " مهولة وان تكتسح الجزيرة العربية بامتداد سواحلها الغربية والشرقية فيما لو واتتها فرصة تاريخية لذلك ، حينها ، مركز الاقتصاد العالمي البترودولاري قد ينكشف عن مشهد مركز اقتصاد عالمي جديد " بترو ديناري " او " بترو - ريالي "....!!!

مثل هذه الفرصة تكون اكثر اللحظات التاريخية " الصامتة " المؤذنة بولادة الاقتصاد العالمي الاشتراكي بمركزية الخليج وارض الحجاز واليمن والتي يمكن ان لا تتحقق بتلقائية التحول حسب منهج اللحظة الثورية الدائمة لتروتسكي ، وإنما الفعل الثوري المخطط مسبقاً للينين ..

هذا الحديث اليوم سابق لأوانه ربما ، مع ذلك ، لستُ في امل افول الشمس الامريكية ..

هي ذي شمسُ الامبراطورية الامريكية العظمى غاربةٌ في افق التاريخ ..

سنبقى ننتظر فقط ماذا سيكون مشهد اليوم التالي ، ويبقى السؤال الأهم :

هل بين ايدينا نحن الاشتراكيين بديل واقعي فعلي تتقبله وتهضمه الجماهير لتصنع ثورة التحول الموعودة ؟؟



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملكوت الله القادم(3)
- البدء كانت الكلمة ..على شفتيك
- الماركسية الانثروبولوجية
- ملكوت الله القادم(2)
- ملكوت الله القادم (1)
- إمرأةٌ .. أمام مرآة !
- الطريق إلى بابل
- السيناريو الروسي لحرب الشرق الاوسط
- سوريا قاعدة للجهاد الاميركي الجديد !
- بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ
- البحث عن ملكوت الله (3)
- الإلحاد المزيف و المعرفة
- البحث عن ملكوت الله (2)
- البحث عن ملكوت الله (1)
- من يقود الحرب الامبريالية ؟ آل الصباح وشل الانجلوسكسونية اُن ...
- الوعي الثقافي الإنساني من ديكارت إلى ما بعد الماركسية
- الروحانية و العقل Spirituality and Mind
- الانوثة والروحانية Femininity and spirituality
- النبوة و العقلانية Prophecies and Rationality
- ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور


المزيد.....




- في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً ...
- مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن ...
- مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة ...
- ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا ...
- كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة.. ...
- لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
- صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا ...
- العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط ...
- الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد مهدي - افول الامبراطورية الاميركية ، هل من بديل ؟