أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - لجنة الدفاع عن الحريات - حزب التجمع يكرم رجال القضاء والمحامين إحياء لذكرى إنتفاضة يناير 1977 .















المزيد.....

حزب التجمع يكرم رجال القضاء والمحامين إحياء لذكرى إنتفاضة يناير 1977 .


لجنة الدفاع عن الحريات

الحوار المتمدن-العدد: 1073 - 2005 / 1 / 9 - 10:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


في ليلة من أجمل ليالي العمر وصفها خالد محيي الدين بأنها تحمل أكثر من معني، وبمناسبة مرور 56 عاما علي صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (ديسمبر 1948) أقامت لجنة الدفاع عن الحريات بحزب التجمع، احتفالية مهداة إلي روح المستشار حكيم منير صليب الذي أصدر الحكم التاريخي في قضية انتفاضة 18 و19 يناير 1977، وفي البيت الكبير لليسار المصري، وبعد ما يقرب من 28 عاما، التقي رموز النضال من أجل حقوق الشعب المصري، لتكريم رموز القضاء الواقف من المحامين ممن قضوا العمر دفاعا عن الحريات، وهيئة المحكمة التي رأسها المستشار حكيم، وضمت في عضويتها المستشارين علي عبدالحكيم عمارة، وأحمد محمد بكار.

في كلمته أكد خالد محيي الدين زعيم حزب التجمع أن القضاء أكبر من التكريم لكن «التجمع» يحتفي به ممثلا في شخص المستشار الراحل حكيم منير صليب كرمز للحق والعدل والحرية، كما أن الاحتفالية تقدم صورة من صور الوفاء للرجال العظام في تاريخ الوطن، والذين يمثلون سندا أساسيا للشعب المصري للحصول علي حقوقه المشروعة.

وعن الجيل العظيم من المحامين الرواد أكد زعيم التجمع أننا نقف إجلالا واحتراما لهؤلاء الذين حملوا علي عاتقهم مسئولية الدفاع عن أبناء الشعب بصرف النظر عن اتجاهاتهم السياسية بقناعة ودأب وإصرار ونكران ذات رغم ما واجهوه من صعاب، وقدموا مرافعات قانونية رفيعة المستوي سياسيا وقانونيا، وهو ما جعل التاريخ يسطر أسماءهم بحروف من نور.

وأكد خالد محيي الدين أن نقطة البداية في الإصلاح والتغيير تتطلب إنهاء حالة الطوارئ التي تعرقل كل الجهود الرامية للتغيير السياسي والدستوري وتسئ إساءة بالغة للشعب المصري، والتي تحولت إلي قدر محتوم يؤثر في كل نواحي الحياة في مصر.

وحيا خالد كل من شاركوا في تأسيس لجنة الدفاع عن الحريات بحزب التجمع سواء من كانوا أعضاء بالحزب أو أصدقاءه أو رجال المحاماة والقانون من جميع الاتجاهات.

عشاق الوطن

واستشهادا بالشعر العربي بدأ الدكتور رفعت السعيد رئيس حزب التجمع كلمته

صحا كل شعب فاسترد حقوقه

فمتي يا مصر يصحو شعبك المتناوم؟

وقال إن المتناوم من يتظاهر بالنوم لكنه يقظ، وها هو الشعب المصري قد فعلها في يناير 1977، كان متناوما لكنه كان يعرف ما يجب أن يفعله وكانت الانتفاضة، وحذر رئيس التجمع من يتصور شعب مصر نائما.. إنه فقط حتي الآن متناوم وعن المستشار حكيم منير صليب، أكد السعيد أنه قدم نموذجا محترما لقضاة محترمين يليقون بمصر، ومصر تليق بهم، قدم نموذجا للعدل الصافي، العدل الشجاع الذي واجه الطغيان والحاكم المستبد، ويعود السعيد للشعر،ومن أشعار أمير الشعراء أحمد شوقي يردد:

كم ذا يكابد عاشق ويلاقي

في حب مصر كثيرة العشاق

إن هذه الأبيات الشعرية تنطبق علي من أقلق الاستبداد والظلم مضاجع العشرات منهم، فوقفوا إلي جانب الحق دفاعا عن أبناء شعبهم. وأكد السعيد أن الشعب المصري لن ينسي كل من وقف معه في محنته، وقال إن انتفاضة يناير بالفعل كانت محنة وطنية لكل قوي اليسار المصري، وتساءل، من كان يصدق أن يجتمع كل من المتهمين في قضية الانتفاضة مع المحامين للاحتفال بالقاضي والمواطن المصري الشجاع المستشار حكيم منير صليب.

حيثيات إدانة النظام

قدم محمود حامد أمين لجنة الحريات بحزب التجمع أحد المتهمين في قضية يناير 77 وهو المتهم حسين محمد حسين الشهير بحسين عبدالرازق أمين عام حزب التجمع حاليا.

وصف عبدالرازق في كلمته المستشار حكيم أنه نوع نادر من القضاة أكد أن في مصر من يحمي الديمقراطية والحريات العامة، وكان من هؤلاء القضاة صلاح عبدالمجيد وأنور مرزوق وطه الزيدي ومصطفي عبدالوهاب وآخرون ، وأكد عبدالرازق أن حيثيات الحكم في القضية مثلت إدانة واضحة لنظام الحكم في مصر، وتضمنت اتهام جهاز مباحث أمن الدولة بتلفيق الأدلة، وخلافا لما وصف به الرئيس السادات الانتفاضة بأنها انتفاضة حرامية، أكد المستشار حكيم في الحيثيات أن الانتفاضة كانت شعبية وتلقائية كرد فعل للقرارات الاقتصادية المفاجئة برفع الأسعار، بعد أن ظل المصريون يستمعون مرارا لتصريحات رئيس الجمهورية المبشرة بانخفاض الأسعار.

ولم يدع عبدالرازق الاحتفالية تمر قبل أن يدين استمرار حالة الطوارئ في مصر منذ 23 عاما حتي الآن، وامتلاء السجون والمعتقلات بعشرات الآلاف من المعتقلين، مشيرا إلي ظاهرة الاعتقال المتكرر حيث يتظلم المعتقل، ويقرر القضاء الإفراج عنه ليتكرر اعتقاله ثانية حتي أن بعض المعتقلين في السجون الآن منذ 12 عاما متواصلة.

وقبل أن تبدأ مراسم التكريم، قال محمود حامد إن اليسار لا ينسي أبناء الوطن المخلصين ولهذا تشمل هذه الاحتفالية تكريم المحامين من اتجاهات عديدة فمنهم الليبراليون والماركسيون والقوميون والوفديون والناصريون والإسلاميون.

سبيكة في حب الوطن

> وبدأت المراسم بإهداء درع حزب التجمع إلي القاضي العادل المستشار حكيم منير صليب وقام قادة «التجمع» بتسليم الدرع إلي شقيقه الذي حضر ومعه عدد من أفراد الأسرة

> وبعدها بدأ محمود حامد أمين لجنة الحريات في تلاوة أسماء المكرمين واحدا بعد الآخر، ونادي علي شيخ القضاة المعارض العنيد أحد قادة ائتلاف المصريين والقوي الوطنية في بداية الثمانينيات من القرن الماضي لمواجهة اتفاقيات الاستسلام التي وقعها الرئيس السادات مع العدو الإسرائيلي، إنه المستشار الراحل ممتاز نصار، وحرص علي الحضور لتسلم شهادة التقدير المستشار عبدالرحمن فرج محسن وكيل مجلس الشوري، الذي وجه تحيته للتجمع علي تكريم صديقه القاضي والمحامي وزعيم المعارضة في مجلس الشعب.

> ونادي محمود حامد اسم صاحب مدرسة تجمع ولا تفرق، وفي عهده عبرت كل الاتجاهات عن نفسها دون تحزب ودون تشرذم ودون سيطرة اتجاه علي آخر، ورسخ حق المحامين في المشاركة في كل القضايا القومية، والذي تحدث باسم الجمعية العمومية للمحامين رافضا اتفاقية كامب ديفيد، أحمد الخواجة نقيب المحامين وتسلم شهادة التقدير الدكتور رفعت السعيد ليسلمها بدوره إلي ابنته الدكتورة ليلي الخواجة الأستاذة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية وعضو مجلس الشوري التي اعتذرت عن عدم الحضور لظروف طارئة.

وعلق السعيد قائلا إنه من الغريب أن يتسلم المتهم شهادة محاميه!.

> وتقدمت الأستاذة مواهب عبدالعزيز الشوربجي المحامية لتسلم شهادة التقدير لوالدها نقيب النقباء أحد فرسان الحرية، وأحد حبات العقد المضيء في عشق مصر.

> وبتأثر بالغ وعينين تفيضان بالدموع وبالامتنان تقدمت السيدة سلوي حرم الراحل أحمد مجاهد المناضل الاشتراكي الثابت علي المباديء رغم كل العواصف، وسلمها خالد محيي الدين شهادة التقدير عرفانا بدوره في مسيرة الحريات.

> وجاء الدور علي أول من تولي مسئولية لجنة الدفاع عن الحريات بحزب التجمع صاحب الدور الرائد وسط محامي محافظته الإسماعيلية حيث كان نقيبهم فضلا عن دوره الوطني والسياسي في النقابة العامة، المحامي الراحل الكبير محمد صبري مبدي، وتسلمت شهادة التقدير ابنته لمياء صبري مبدي المحامية.

> وتسلم الدكتور ناصح أمين شهادة تكريم شقيقه عادل أمين المحامي والسياسي من الطراز الأول، وكان من أبرز أساتذة مدرسة التركيز علي الجوانب الفنية والقانونية.

> وخلال تقديمه لصاحب الابتسامة التي لا تنسي وهو يترافع أمام القضاء دمعت عينا محمود حامد علي الراحل المحامي الكبير عبدالله الزغبي الذي كان يقنع القضاة بأبسط الكلمات ليتم الإفراج عن المتهمين، وتسلمت الشهادة ابنته عفت عبدالله الزغبي المعيدة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية.

> وعن صاحب المرافعات السياسية التي كانت تمثل قطعا من الأدب السياسي والقانوني، المفكر القومي المعروف الدكتور عصمت سيف الدولة، أشار محمود حامد إلي الصور الفوتوغرافية التي قدمها سيف الدولة ويظهر فيها القاضي حكيم منير صليب وسط صفوف المحامين وبين المتهمين، ليفند الصور الملفقة التي قدمتها مباحث أمن الدولة كدليل إدانة للمتهمين في قضية انتفاضة يناير، وتسلم شهادته المهندس محمد عصمت سيف الدولة.

> وتسلم الأستاذ عبدالكريم خليل عبدالكريم المحامي شهادة التقدير لوالده المحامي الكبري والمفكر الإسلامي الراحل الذي اهتم بحرية الرأي وكانت كتاباته في الموضوعات الإسلامية كالطلقات في صدور مشايخ السلطة.

> وتسلم حسام محمد فهيم شهادة التقدير عن والده الراحل محمد فهيم أمين سكرتير نقابة المحامين الذي واجه مع النقيب أحمد الخواجة اتفاقية كامب ديفيد، والذي ارتبط بعلاقات وثيقة مع أبناء اليسار سواء كانوا متهمين أو محامين أو رجال فكر.

> ورغم المرض حرص علي الحضور لتسلم شهادة التقدير المحامي الكبير صلاح فراج النقيب الأسبق لمحامي أسيوط، والذي يواصل دوره دفاعا عن الحريات حتي الآن.

> وجاء الدور علي الصعيدي الأصيل الراهب في محراب العدالة الراحل الكبير ماهر سمعان المحامي وتسلمت الشهادة ابنة رفيق نضاله الراحل الشيخ السعيد جمال الدين، الدكتورة بثينة السعيد.

> وتقدم المحامي الكبير الدكتور جلال رجب لتسلم شهادته كأحد أبرز أعضاء مجلس نقابة المحامين الذين واجهوا كل التنازلات السياسية والمؤكدين علي قومية النقابة، ويتواصل دوره حاليا من خلال موقعه باتحاد المحامين العرب.

> وخلال تسلمه شهادة التقدير حرص القيادي الوفدي الكبير والمحامي البارز أحمد ناصر علي تحية حزب التجمع وقياداته لتنظيم احتفالية التكريم احتفاء بكل من ضحي من أجل الوطن.

> ولواحد من حملة مشاعل الحرية أهدت لجنة الدفاع عن الحريات شهادة التقدير للأستاذ عبدالسلام رزق المحامي الذي أكد أنه يشعر بدفء المشاعر في يوم تكريمه.

> وفاجأ الأستاذ عبدالحميد نايل الاحتفال بحضوره رغم المرض وتسلم شهادته بنفسه كواحد من أبرز المدافعين عن قضايا الحريات، وصاحب الدور المهم في ترتيب زيارات أسر المسجونين، وتوصيل الطعام للمعتقلين.

> وتسلم الدكتور أحمد العشري شهادة التقدير لوالده الراحل سيد العشري الذي واصل القيام بواجباته المهنية والحزبية كقيادي بحزب التجمع حتي آخر يوم في حياته.

> جاء أحد تلاميذ المحامي القدير عادل عيد لتسلم شهادة تقديره كأحد المدافعين حتي اليوم عن قيم الحرية والعدالة، وأحد أبرز المعارضين في مجلس الشعب لاتفاقيات السلام مما اضطر الرئيس الراحل أنور السادات إلي حل المجلس.

> شملت قائمة المكرمين أيضا كلا من د. يحيي الجمل والمستشار أنور مرزوق المحامي، والدكتور محمد عصفور، والفارس الأسمر «زكي مراد»، والقديس نبيل الهلالي، ووجيه عباس، وفوزي حمزة وعبدالعظيم المغربي، وإمام الرفاعي وأعلن محمود حامد عن قيام أعضاء لجنة الحريات بتسليمهم شهادات التقدير لاحقا كل في مكانه للأحياء ولأسر الراحلين منهم.

> وضمت قائمة المكرمين أيضا أمينة النقاش الابنة السابقة للجنة الحريات والأمين العام المساعد لحزب التجمع حاليا، والتي قامت بدورها البارز في إبلاغ وكالات الأنباء ووسائل الإعلام بأحوال المعتقلين السيئة في سجون السادات.

وقامت اللجنة أيضا بتكريم المناضلة عظيمة الحسيني أم الحريات التي وهبت حياتها منذ بداية الخمسينيات من القرن الماضي للدفاع عن سجناء الحريات كخلية نحل لا تهدأ.




مفاجأة : 40 ألف معتقل يتظلمون في عام واحد فقط

دعوة للعصيان المدني لإسقاط حالة الطوارئ

في مداخلاتهم خلال الندوة التي أعقبت احتفالية التكريم وأدارها ربيع راشد المحامي، وعضو أمانة الحريات أشاد كل من عريان نصيف وأحمد سيف الإسلام وأمير سالم وطارق خاطر بقيمة تكريم المدافعين عن الحريات تأكيدا لقيمة العطاء، وتواصل الأجيال0

وأكد عريان نصيف، منسق لجنة شهداء اليسار، أن المستشار حكيم منير صليب أعطي للحكومة من خلال حيثيات الحكم في القضية درسا في أصول العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وأكد حق المصريين في التعبير عن رأيهم إزاء سياسات الحكم، وقال إن مصر اليوم لو شهدت انتفاضة أقل كثيرا من انتفاضة 18 و19 يناير لانهار نظام الحكم0

وأدلي أمير سالم المحامي « الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان» بشهادته كأحد المشاركين في الانتفاضة وذكر الحاضرين بالسيرة العطرة لكبار المحامين من رموز الدفاع عن قضايا الحريات مثل نبيل الهلالي وإمام الرفاعي وزكي مراد وعبد الله الزغبي وعادل أمين.

وطالب أحمد سيف الإسلام المحامي« مركز هشام مبارك وعن جماعة المحامين الديمقراطيين» بضرورة التصدي لقانون الطوارئ مؤكدا أن تظلمات المعتقلين عام 2004 فقط تعدت الـ 40 ألف تظلم، وانتقد صيغة مذكرة الاعتقال التي تعدها أجهزة الأمن والتي تتضمن عبارات عامة لا ترقي لمستوي الإدانة، وهو ما يحدث حاليا من خلال اعتقال مواطني سيناء في أعقاب التفجيرات التي حدثت في مدينتي طابا ونويبع0

ودعا طارق خاطر المحامي لإحياء فكرة العصيان المدني لإسقاط حالة الطوارئ التي تعرقل مسيرة التطور الديمقراطي في مصر0

وكان ختام الحفل مع نشيد بلادي00 بلادي، حيث ردد كلمات النشيد المتهمون والمحامون وأنصار الحريات وقادة وأعضاء حزب التجمع0



#لجنة_الدفاع_عن_الحريات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة خالد محى الدين فى إحتفالية حزب التجمع المهداه إلى روح ا ...
- التعذيب والموت .. مستمر فى أقســـام الشـــرطة
- حزب التجمع يتذكر أحداث 18 و19 يناير 1977 .
- هذا التحفظ يفضح حقيقة موقف الحكومة المصرية
- - نعم للحرية .. لا للبلطجة -
- الحوار بالخطف والبلطجة
- سياسة الرهائن .. جريمة فى حق الشعب
- اوقفوا الحكم باعدام الكاتب هشام أغاجري
- لا لخنق الأفكار .. لا لمصادرة الإبداع - تضامن مع نوال السعدا ...


المزيد.....




- بوتين يكشف عن معلومات جديدة بخصوص الصاروخ -أوريشنيك-
- هجوم روسي على سومي يسفر عن مقتل شخصين وإصابة 12 آخرين
- طالب نرويجي خلف القضبان بتهمة التجسس على أمريكا لصالح روسيا ...
- -حزب الله-: اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية مع ال ...
- لبنان.. مقتل مدير مستشفى -دار الأمل- الجامعي وعدد من الأشخاص ...
- بعد 4 أشهر من الفضيحة.. وزيرة الخارجية الألمانية تعلن طلاقها ...
- مدفيديف حول استخدام الأسلحة النووية: لا يوجد أشخاص مجانين في ...
- -نيويورك تايمز- عن مسؤولين: شروط وقف إطلاق النار المقترح بين ...
- بايدن وماكرون يبحثان جهود وقف إطلاق النار في لبنان
- الكويت.. الداخلية تنفي شائعات بشأن الجنسية


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - لجنة الدفاع عن الحريات - حزب التجمع يكرم رجال القضاء والمحامين إحياء لذكرى إنتفاضة يناير 1977 .