أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الاشتراكيون الثوريون - لا بديل عن رحيل المجلس العسكري ومحاكمة قياداته واستقالة وزارته















المزيد.....


لا بديل عن رحيل المجلس العسكري ومحاكمة قياداته واستقالة وزارته


الاشتراكيون الثوريون

الحوار المتمدن-العدد: 3628 - 2012 / 2 / 4 - 11:42
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


"إﺣﻨﺎ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ اﻻﺗﺠـﺎه‬ ‫اﻟﻠﻲ إﺣﻨﺎ ﻣﺎﺷﻴﻴﻦ ﻓﻴﻪ وﻣﺶ ﺣﺎﺟـﺔ‬ ‫زي دي اﻟﻠﻲ ﻫﺘﻮﻗﻊ ﻣﺼﺮ"!!‬

‫ذﻟﻚ ﻛﺎن ﺗﻌـﻠـﻴـﻖ اﻟـﻤـﺸـﻴـﺮ‬ ﻃﻨﻄﺎوي رﺋﻴﺲ اﻟﻤﺠـﻠـﺲ اﻷﻋـﻠـﻰ‬ ﻟﻠﻘﻮات اﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، اﻟﻤﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ أﻣـﻮر‬ اﻟﺒﻼد ﺑﺘﻔﻮﻳﺾ ﻣﻦ ﺣﺴﻨﻲ ﻣـﺒـﺎرك،‬ تعليقاً ﻋﻠﻰ ﻓﻘﺪان ﻣﺼﺮ ﻷﻛﺜﺮ ﻣـﻦ‬ 70 ﺷﺎﺑﺎ ﻓﻲ أﺣﺪاث اﺳﺘﺎد ﺑﻮرﺳﻌﻴـﺪ‬ اﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺖ اﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﺪﻻﺋﻞ ﻋﻠـﻰ‬ أن اﻟﻤﺬﺑﺤﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﻮى ﺗﺼـﻔـﻴـﺔ‬ ﺣﺴﺎﺑﺎت ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺗﺤﺎﻟـﻒ اﻟـﻌـﺴـﻜـﺮ‬ واﻟﺸـﺮﻃـﺔ ﻣ ـﻦ ﻧـﺎﺣـﻴ ـﺔ وﺷباب اﻷﻟﺘﺮاس ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ أﺧﺮى، ﻋـﻘـﺎﺑـﺎ‬ ﻟﻠﺪور اﻟﺒﺎﺳﻞ اﻟـﺬي ﻟـﻌـﺒـﻪ ﺷـﺒـﺎب‬ اﻷﻟﺘﺮاس ﻓﻲ اﻟﺜﻮرة‬ ﻣﺎ ﻳﺸﻴﺮ إﻟﻴﻪ اﻟﻤﺸﻴﺮ ﺑﻜﻠﻤﺔ " زي‬ دي" ﻫﻮ ﻓﻘﺪان أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 70 ﺷـﺎب‬ ﻣﺼﺮي، ﺑﻴﻨﻬﻢ أﻃﻔﺎل، ﻟﺤﻴﺎﺗﻬﻢ ﺟﺮاء‬ إﺻﺎﺑﺎت ﻻ ﻳﺤـﺪﺛـﻬـﺎ ﺳـﻮى ﻗـﺘـﻠـﺔ‬ ﻣﺪرﺑﻮن، ﻫﻢ ﻓﻲ اﻷﻏﻠـﺐ ﻛـﺘـﺎﺋـﺐ‬ اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟﻌﺴﻜﺮي، اﻟـﺘـﻲ ﺳـﺒـﻖ أن‬ ﻗﺘﻠﺖ ﻓﻲ ﻣﺎﺳﺒﻴﺮو وﺷﺎرع محمد ﻣﺤﻤﻮد وﻣﺠﻠﺲ اﻟﻮزراء.‬ ﺳﺒﻌﻮن ﺷﻬﻴﺪا واﻟﻤﺸـﻴـﺮ ﻟـﻴـﺲ‬ ﻟﺪﻳﻪ ﻣـﺎ ﻳـﻘـﻮـﻟـﻪ ﺳـﻮى أن ﻳـﻌـﺪ‬ اﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺑﺄن ﻟﻤﺠﻠﺲ ﻣﺴﺘﻤﺮ ﻓـﻲ‬ ﻧﻔﺲ اﻻﺗﺠﺎه.. اﺗﺠﺎه ﺗﺼﻔﻴﺔ اﻟﺜـﻮرة‬ وﺧﻄﻒ وﻗﺘﻞ واﻋﺘﻘﺎل اﻟﺜﻮار.‬

فماذا كان موقف البرلمان؟
كان من المتوقع في مواجهة المذبحة أن يصدر موقف واضح بأن الشعب لن ينتظر وقوع المزيد من الشهداء، وأن يطالب المجلس العسكري بالتسليم الفوري للسلطة، واستقال الحكومة فوراً، وتقديم المسئولين عن كافة المجازر لمحاكمة ثورية تستهدف تحقيق العدالة والقصاص لأهالي الشهداء.

ﻟﻜﻦ ﻗﺮار اﻟﺒـﺮﻟـﻤـﺎن ﺟـﺎء أﻗـﻞ‬ ﺑﻜﺜﻴﺮ ﻣﻤﺎ ﺗﺴﺘﻮﺟﺒﻪ اﻟﻜﺎرﺛﺔ.. ﻓـﻔـﻲ‬ ‫ﺟﻠﺴﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻗﺪم ﻓﻴﻬﺎ اﻟﻌـﺪﻳـﺪ ﻣـﻦ‬ ‫اﻻﻗﺘﺮاﺣﺎت وﺷﻬـﺪت اﻟـﻜـﺜـﻴـﺮ ﻣـﻦ‬ ‫اﻟﻤﺪاﺧﻼت، ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻳﺘﻬﻢ اﻟـﻤـﺠـﻠـﺲ‬ ‫اﻟﻌﺴﻜﺮي ﺑﺎﻟﺘـﺴـﺒـﺐ ﻓـﻲ ﻣـﺠـﺰرة‬ ‫ﺑﻮرﺳﻌﻴﺪ وﻏﻴﺮﻫﺎ، اﺳﺘﻌﺎن اﻟﺒﺮﻟﻤـﺎن‬ ‫ﺑﻼﺋﺤﺔ ﻣﺠﻠﺲ ﻣﺒﺎرك ﻟﻴﺘﺨﺬ ﻗـﺮارا،‬ ‫ﺑﺪا أﻧﻪ ﻗﺮار ﺻﻌﺐ ﺧﺎﺻﺔ ﻋﻠﻰ رﺋﻴﺲ‬ ‫اﻟﻤﺠﻠﺲ، ﺑﻤﺤﺎﻛﻤﺔ وزﻳﺮ اﻟﺪاﺧﻠﻴﺔ!‬

‫ﻻ إداﻧﺔ ﻟﻠﻤﺠﻠـﺲ اﻟـﻌـﺴـﻜـﺮي‬ ‫وﺗﺼﺮﻳﺤﺎت اﻟﻤﺸﻴـﺮ. ﻻ ﻣـﻄـﺎﻟـﺒـﺔ‬ ‫ﺑﺎﺳﺘﻘﺎﻟﺔ اﻟﺤـﻜـﻮﻣـﺔ، وإﻧـﻤـﺎ ﻗـﺮار‬ ‫إﺟﺮاﺋﻲ، ﻟﻴﺲ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﺷﻚ ﻓﻲ ﻗـﺪرة‬ ‫اﻟﻠﻮاﺋﺢ اﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻤـﺎﻃـﻠـﺔ‬ ‫ﻓﻴﻪ، ذﻟﻚ ان اﻟﺴﻴﺪ اﻟـﻮزﻳـﺮ ﺳـﻮف‬ ‫ﻳﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻪ وﻛﺄن ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ‬ ‫إﻟﻰ ﺣﻴﻦ ﺗﺴﻤﺢ "اﻟﻼﺋﺤﺔ".‬

‫ﻟﻘﺪ ﺟﺎء ﻗﺮار اﻟﺒﺮﻟﻤﺎن ﺑـﻌـﻴـﺪا‬ ‫ﻋﻦ ﻏﻀﺐ اﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ اﻟﺘﻲ اﺣﺘـﺸـﺪت‬ ‫ﻓﻲ اﻟﺸﻮارع ﺗﻄـﺎﻟـﺐ ﺑـﺎﻟـﻘـﺼـﺎص‬ ‫وإﻋﺪام اﻟﻤﺸﻴﺮ ﺑﺼﻔﺘﻪ ﻣﺴﺌﻮﻻ ﻋـﻤـﺎ‬ ‫ﻳﺠﺮي ﻓﻲ اﻟﺒﻼد ﻣﻨﺬ ﺗﻨﺤﻴﺔ ﻣﺒـﺎرك،‬ ‫ﻓﻜﺎن ﻗﺮاره دﻟﻴﻼ ﻋـﻠـﻰ أﻧـﻪ ﻟـﻴـﺲ‬ ‫ﺑﺮﻟﻤﺎن اﻟﺸﻌﺐ وﻻ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻦ إرادﺗـﻪ،‬ ‫وان ﺟﺎء ﺑﺘﺼﻮﻳﺖ اﻷﻏﻠﺒﻴﺔ.‬

‫اﻟﺸﻌﺐ اﻟﻤﺼﺮي ﻟﻴﺲ ﻣﻐﻴﺒﺎ ﻟﻜـﻲ‬ ‫ﻻ ﻳﺮﺑﻂ ﺑﻴﻦ ﻣﺎ ﺣـﺪث ﻓـﻲ إﺳـﺘـﺎد‬ ‫ﺑﻮرﺳﻌﻴﺪ وﺑﻴﻦ ﻣـﻮﻗـﻌـﺔ اﻟـﺠـﻤـﻞ‬ ‫اﻟﺸﻬﻴﺮة، وﻟﻜﻲ ﻻ ﻳﻠـﺤـﻆ أن ﻗـﺎدة‬ ‫ﻣﻮﻗﻌﺔ اﻟﺠﻤﻞ ﻻ زاﻟﻮا ﻳـﺘـﻤـﺘـﻌـﻮن‬ ‫ﺑﻨﻔﻮذﻫﻢ وﻗﻮﺗﻬﻢ، وﻳﺴـﺘـﻄـﻴـﻌـﻮن‬ ‫ﺗﺪﺑﻴﺮ ﺟﺮاﺋﻢ ﺟﺪﻳﺪة.‬

‫وإذا ﻛﺎن اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟـﻌـﺴـﻜـﺮي‬ ‫ﻳﺘﺼﻮر اﻧﻪ ﺑﺴﻔﻚ ﻣﺰﻳﺪ ﻣـﻦ دﻣـﺎء‬ ‫اﻟﺜﻮار ﺳﻮف ﻳﻨﺠﺢ ﻓﻲ إرﻫﺎب اﻟﺜﻮار،‬ ‫ﻓﻲ ﻧﻔﺲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟـﺬي ﻳـﺮوج ﻓـﻴـﻪ‬ ‫إﻋﻼﻣﻪ اﻟﻤﺄﺟﻮر أن " أﺻﺎﺑﻊ ﺧﻔـﻴـﺔ"‬ ‫أو "ﻃﺮف ﺛﺎﻟﺚ" ﻳﻌﺒﺚ ﺑـﻤـﻘـﺎدﻳـﺮ‬ ‫اﻟﺒﻼد، ﻓﺈن رد اﻟﺜﻮار ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ ﺟـﺎء‬ ‫ﻓﻲ ﻫﺘﺎﻓﺎت وﻣﻈﺎﻫﺮات اﺣﺘﺸﺪت ﻓـﻲ‬ اﺳﺘﻘﺒﺎل اﻟﻀﺤﺎﻳﺎ، و ﻓﻲ اﻟﺼﻼة ﻋﻠـﻰ‬ ‫أرواﺣﻬﻢ اﻟﻐﺎﻟﻴﺔ ﺛﻢ اﻟـﺘـﻮﺟـﻪ إﻟـﻰ‬ ‫اﻟﺸﻮارع واﻟـﻤـﻴـﺎدﻳـﻦ، ﻳـﻬـﺘـﻔـﻮن‬ ‫ﺑﺎﺳﺘﻌﺪادﻫﻢ ﻟﻠﺸﻬﺎدة ورﻓﻀﻬﻢ ﻟﺤﻜـﻢ‬ ‫اﻟﻌﺴﻜﺮ.‬

‫وﺑﻌﺪ ﺑﻴﺎن اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟـﻌـﺴـﻜـﺮي‬ ‫اﻟﺬي ﻳﺘﻨﺼﻞ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ أي ﻣﺴﺌﻮﻟـﻴـﺔ،‬ ‫ﺗﺴﺘﻤﺮ ﻗﻮات اﻟﺪاﺧﻠـﻴـﺔ ﻓـﻲ ﺿـﺮب‬ ‫ﺷﺒﺎب اﻷﻟﺘﺮاس واﻟﺜﻮار اﻟﻤﺘﻈﺎﻫﺮﻳﻦ‬ ‫ﺳﻠﻤﻴﺎ ﺑﻘﻨﺎﺑﻞ اﻟﻐﺎز ﻓﻲ ﺷﺎرﻋﻲ ﻣﺤﻤﺪ‬ ‫ﻣﺤﻤﻮد وﻣﻨﺼﻮر ﻟﺘﺼﻴﺐ اﻟﻤﺌﺎت.‬

وإذا ﻛﺎن اﻟﻤﺸﻴﺮ ﻳﺘـﺴـﺎءل ﻓـﻲ‬ ‫ﺣﻮاره: اﻟﺸﻌﺐ ﺳﺎﻛﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟـﻴـﻪ؟‬ ‫ﻓﺈن ﻫﺘﺎﻓﺎت اﻟﻴﻮم ﺗﺠﻴﺒﻪ ﺑﻮﺿـﻮح أن‬ اﻟﺸﻌﺐ ﻟﻦ ﻳﺴﻜﺖ ﻛﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺴﻜﺖ ﻣﻦ‬ ﻗﺒﻞ. وأﻧﻜﻢ أﻧﺘﻢ أﻳـﻬـﺎ اﻟـﻤـﺠـﻠـﺲ‬ ‫ووزارﺗﻜﻢ وﻣﺨﺎﺑﺮاﺗﻜﻢ وﺷﺮﻃﺘـﻜـﻢ‬ اﻟﻄﺮف اﻟﺜﺎﻟﺚ، واﻟﺜﻮرة ﻟﻦ ﺗﺘـﻮﻗـﻒ‬ ‫ﻗﺒـﻞ ان ﺗـﺰﻳـﺤـﻜـﻢ ﻋـﻦ اﻟـﺤـﻜـﻢ‬ وﺗﺤﺎﻛﻤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﺟﺮاﺋﻤﻜﻢ. ﻟـﺬﻟـﻚ‬ ‫ﻧﻄﺎﻟﺐ ﻛﻞ ﺛﻮار ﻣﺼﺮ أن ﻧﺘﺤﺪ ﻣـﻦ‬ ‫أﺟﻞ:‬


‫1-إﻗﺎﻟﺔ ﺣﻜﻮﻣﺔ اﻟﺠﻨﺰوري وﺗﺸﻜﻴﻞ‬ ﺣﻜﻮﻣﺔ إﻧﻘﺎذ وﻃﻨﻲ ﺛﻮرﻳﺔ، ﺗـﺪﻳـﺮ‬ ‫اﻟﻤﺮﺣﻠﺔ اﻹﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ وإﻋﺪاد اﻟﺪﺳﺘﻮر‬ ‫واﻧﺘﺨﺎب اﻟﺮﺋﻴﺲ.‬
‫2-ﺗﺴﻠﻴﻢ اﻟﻤﺠـﻠـﺲ اﻟـﻌـﺴـﻜـﺮي‬ ‫ﻟﻠﺴﻠﻄﺔ اﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻟـﺘـﻠـﻚ‬ ‫اﻟﺤﻜﻮﻣـﺔ، وﻋـﻮدة اﻟـﺠـﻴـﺶ إﻟـﻰ‬ ﺛﻜﻨﺎﺗﻪ.‬
‫3-ﻣﺤﺎﻛـﻤـﺔ وزﻳـﺮ اﻟـﺪاﺧـﻠـﻴـﺔ‬ ‫وﻣﺤﺎﻓﻆ وﻣﺪﻳﺮ أﻣﻦ ﺑـﻮرﺳـﻌـﻴـﺪ‬ ‫وﺿﺒﺎﻃﻪ، وﻛﻞ اﻟﻤﺴﺌﻮﻟـﻴـﻦ ﻓـﻲ‬ ‫اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟﻌﺴﻜﺮي ﻋﻦ ﻗﺘﻞ اﻟﺜﻮار‬.
‫4- إﻋﺎدة ﻫﻴﻜﻠﺔ اﻟﺪاﺧﻠﻴﺔ ﻛﻬﻴـﺌـﺔ‬ ‫ﻣﺪﻧﻴﺔ، وﺗﻄﻬﻴﺮ اﻟﻮزارة ﻣـﻦ ﻛـﻞ‬ رﺟﺎل اﻟﻌﺎدﻟﻲ، ﺗﺤﺖ ﻗﻴﺎدة ﻣﺪﻧـﻴـﺔ‬ ﺛﻮرﻳﺔ‬.


‫ﻳﺴﻘﻂ اﻟﻘﺘﻠﺔ.. ﻳﺴﻘﻂ اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟﻌﺴﻜﺮي‬
‫ﻋﺎش اﻷﻟﺘﺮاس ﻣﻨﺎﺿﻠﻴﻦ ﺑﻴﻦ اﻟﺜﻮار..‬
‫اﻟﻤﺠﺪ ﻟﻠﺸﻬﺪاء.. واﻟﻨﺼﺮ ﻟﻠﺜﻮرة‬



#الاشتراكيون_الثوريون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالتهم وردنا
- عاشت الثورة المصرية في عامها الثاني
- الشعب يريد الشرعية من الميدان
- ٢٥ يناير ٢٠١٢ السلطة و ا ...
- الاشتراكيون الثوريون يقدمون مذكرة تحريات عن أنفسهم
- مصر على طريق الثورة
- في مواجهة التهديدات: مستمرون في النضال من أجل نصرة الثورة
- تصريحات وقحة من مجلس المجرمين
- يسقط حكم العسكر المجرمين
- عاشت ثورة الكرامة .. ويسقط الاسد
- من أجل مجلس ثوري لقيادة الثورة
- يا بلدنا ثوري ثوري.. لاطنطاوي ولا جنزوري
- يا مجلس النازية.. ارحل الآن وفورا
- الشعب يريد إسقاط المشير عدو الثورة
- يسقط يسقط حكم العسكر.. يسقط يسقط حكم مبارك
- عشرة شهور تقريبا منذ اندلاع ثورة 25 يناير..
- نكون حيث تناضل الجماهير من أجل العيش والحرية والعدالة الاجتم ...
- المجد لشهداء الأحد الدامي و العار للعسكر والرجعية
- مرة أخرى: الفتنة الطائفية اللعبة القذرة للثورة المضادة
- انتحار سياسي لائتلاف التواطؤ مع المجلس العسكري


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الاشتراكيون الثوريون - لا بديل عن رحيل المجلس العسكري ومحاكمة قياداته واستقالة وزارته