|
كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - الحلقة الثانية
حسقيل قوجمان
الحوار المتمدن-العدد: 1071 - 2005 / 1 / 7 - 09:30
المحور:
الارشيف الماركسي
كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية (الحلقة الثانية)
1 الانتاج السلعي في ظل الاشتراكية يؤكد بعض الرفاق على ان الحزب اخطأ في الحفاظ على الانتاج السلعي بعد أن تسنم السلطة وأمم وسائل الانتاج في بلادنا. انهم يعتبرون ان الحزب كان يجب ان يتخلص من الانتاج السلعي فورا. انهم يقتبسون حول هذا الموضوع انجلز الذي يقول: "لدى استيلاء المجتمع على وسائل الانتاج يجري الانتهاء من الانتاج السلعي وفي الوقت ذاته من سيطرة السلعة المنتجة على منتجها." هؤلاء الرفاق على خطأ مبين. فلنتفحص صيغة انجلز. لا يمكن القول بان صيغة انجلز واضحة كل الوضوح ودقيقة، لانها لا تبين اذا ما كانت تشير الى استيلاء المجتمع على جميع وسائل الانتاج او على جزء منها فقط، اي، ما اذا جرى تحويل جميع وسائل الانتاج او جزء منها فقط الى ملكية عامة. لذا يمكن فهم صيغة انجلز هذه بالطريقتين. في مكان اخر من كتاب "ضد دوهرينغ" يتحدث انجلز عن السيطرة "على جميع وسائل الانتاج." لذا فان انجلز يفكر في هذه الصيغة بتأميم جميع وسائل الانتاج، اي، تحويل جميع وسائل الانتاج الى ملكية عامة ليس في الصناعة وحسب بل وفي الزراعة ايضا. هذا يعني ان انجلز يفكر في اقطار تقدمت فيها الراسمالية وتركيز الانتاج الى درجة كبيرة في كلا الصناعة والزراعة الى درجة كافية لأن تتيح مصادرة جميع وسائل الانتاج في البلاد وتحويلها الى ملكية عامة. ولذلك يعتبر انجلز انه في مثل هذه الاقطار، بالتوازي مع تشريك جميع وسائل الانتاج يجب وضع النهاية للانتاج السلعي. وهذا صحيح طبعا. اترك جانبا الان مسألة اهمية التجارة الخارجية بالنسبة لبريطانيا والدور الهائل الذي تلعبه في اقتصادها الوطني. اعتقد انه فقط بعد تحري هذه المسألة يمكن تقرير ما سيكون مستقبل الانتاج السلعي في بريطانيا بعد تسلم البروليتاريا السلطة وبعد تأميم جميع وسائل الانتاج. ومع ذلك، ليس، عند انتهاء القرن السابق فقط بل اليوم ايضا، اي قطربلغت فيه مثل هذه الدرجة من تطور الراسمالية وتركزالانتاج الزراعي التي يمكن ان نلاحظها في بريطانيا. اما في الاقطار الاخرى، فعلى الرغم من تطور الراسمالية في الريف، ما زالت فيها طبقة واسعة نوعا ما من المنتجين الريفيين المالكين الصغار او المتوسطين الذين يجب تقرير مستقبلهم اذا تسلمت البروليتاريا السلطة. ينشأ هنا السؤال التالي: ما الذي تفعله البروليتاريا وحزبها في اقطار، وقطرنا احدها، حيث تكون الظروف مواتية لاستيلاء البروليتاريا على السلطة والاطاحة بالراسمالية حيث جرى تركيز الراسمالية لوسائل الانتاج في الصناعة الى درجة يمكن معها مصادرتها وجعلها ملكية المجتمع بينما بقيت الزراعة، على الرغم من نمو الراسمالية، مقسمة بين عدد هائل من المنتجين المالكين الصغار والمتوسطين الى درجة تجعل من المستحيل التفكير في مصادرة املاك هؤلاء المنتجين؟ إن صيغة انجلز لا تجيب على هذا السؤال. في الواقع ان هذه الصيغة لم يكن من المفروض ان تعطي جوابا لهذا السؤال نظرا الى انها نشأت عن سؤال اخر، وهو ماذا ينبغي ان يكون مصير الانتاج السلعي بعد تشريك جميع وسائل الانتاج. فما الذي يجب عمله اذا لم يتحقق تشريك جميع وسائل الانتاج بل جزء منها فقط ومع ذلك تكون الظروف مناسبة لاستلام البروليتاريا على السلطة – هل يجب ان تستلم البروليتاريا السلطة ويجب الغاء الانتاج السلعي فورا في البلاد؟ اننا لا نستطيع طبعا ان نعتبر جوابا على ذلك راي بعض الماركسيين النصف ناضجين الذين يعتقدون ان في مثل هذه الظروف يجب الامتناع عن استلام السلطة والانتظار حتى تكون الراسمالية قد نجحت في تدمير ملايين المنتجين الصغار والمتوسطين وتحويلهم الى عمال زراعيين وتركيز وسائل الانتاج في الزراعة، وفقط بعد ذلك يصبح بالامكان التفكير في استلام البروليتاريا السلطة وتشريك جميع وسائل الانتاج. من الطبيعي ان هذا "حل" لا يمكن للماركسيين ان يقبلوه اذا لم يريدوا ان يلحقوا كامل الخزي والعار بأنفسهم. كذلك لا نستطيع ان نعتبر جوابا على ذلك راي ماركسيين نصف ناضجين اخرين يعتقدون ان ما يجب عمله هو استلام السلطة ومصادرة املاك منتجي الريف الصغار والمتوسطين وتشريك وسائل انتاجهم. ان الماركسيين لا يستطيعون كذلك ان يقبلوا سلوك هذا الطريق الاحمق الاجرامي، لانه يدمر كل فرص انتصار الثورة البروليتارية، ويلقي بالفلاحين الى معسكر اعداء البروليتاريا لامد طويل. ان الجواب على هذا السؤال قد اعطاه لينين في كتاباته عن "الضريبة العينية" وفي "خطة التعاون" الشهيرة. يمكن ايجاز جواب لينين على الوجه التالي: أ يجب عدم اضاعة الظروف المواتية لاستلام السلطة – فعلى البروليتاريا ان تستلم السلطة بدون الانتظار الى ان تكون الراسمالية قد نجحت في تدمير ملايين المنتجين الفرديين الصغار والمتوسطين؛ ب) يجب مصادرة وسائل الانتاج في الصناعة وتحويلها الى ملكية عامة؛ ج) اما بخصوص المنتجين الفرديين الصغار والمتوسطين فينبغي توحيدهم تدريجيا في تعاونيات منتجين اي في مشاريع زراعية كبيرة، مزارع جماعية؛ د) يجب تطوير الصناعة الى اقصى حد ويجب ان توضع المزارع الجماعية على اساس التكنولوجيا الحديثة للانتاج الواسع النطاق، لا مصادرتها بل بالعكس تزويدها بسخاء بالجرارات وغيرها من المكائن الفائقة النوعية. هـ) ولكي نضمن الارتباط الاقتصادي بين المدينة والريف، بين الصناعة والزراعة، ينبغي الاحتفاظ بالانتاج السلعي (التبادل بالبيع والشراء) لفترة معينة لانه شكل الارتباط الاقتصادي الوحيد الذي يقبله الفلاحون ويجب تطويرالتجارة السوفييتية – مزارع الدولة والمزارع التعاونية والجماعية – الى اقصى حد ويجب ابعاد الراسماليين بكل اشكالهم وصفاتهم عن النشاط التجاري. ان تاريخ البناء الاشتراكي في بلادنا اظهر ان طريق التطور هذا، الذي وضع لينين خطوطه، قد اثبت مصداقيته باكمل وجه. لا مجال للشك ان في حالة جميع الاقطار الراسمالية التي فيها طبقة واسعة من المنتجين الصغار والمتوسطين يكون طريق التطور هذا هو الطريق الممكن والمناسب الوحيد لانتصار الاشتراكية. يقال ان الانتاج السلعي يجب ان يؤدي، ولابد ان يؤدي الى الراسمالية دائما وفي كل الظروف. هذا غير صحيح. ليس دائما ولا في كل الظروف! يجب عدم اعتبار الانتاج السلعي مطابقا للانتاج الراسمالي. انهما شيئان مختلفان. ان الانتاج الراسمالي هو اعلى اشكال الانتاج السلعي. ان الانتاج السلعي يؤدي الى الانتاج الراسمالي فقط اذا وجدت ملكية خاصة لوسائل الانتاج، اذا ظهرت القوى العاملة في السوق كسلعة يمكن للراسماليين شراؤها واستغلالها في عملية الانتاج، واذا وجد نتيجة لذلك نظام استغلال الراسماليين للعمل المأجور في البلاد. يبدأ الانتاج الراسمالي حين يجري تركيز وسائل الانتاج في ايد خاصة وحين يجرد العمال من وسائل الانتاج بحيث يضطرون الى بيع قوة عملهم كسلعة. بدون ذلك لا يمكن ان يكون شيء كالانتاج الراسمالي. فما الذي يمكن ان نفعله اذا لم توجد الظروف المناسبة لتحويل الانتاج السلعي الى انتاج راسمالي، اذا لم تعد وسائل الانتاج ملكية خاصة بل اصبحت ملكية اشتراكية، اذا لم يعد يوجد نظام العمل المأجور ولم تعد القوى العاملة سلعة، واذا كان نظام الاستغلال قد زال منذ امد بعيد - هل يمكن ان نعتبر في مثل هذه الحال ان الانتاج السلعي يؤدي مع ذلك الى الراسمالية؟ كلا لا يمكن ذلك. ومجتمعنا على كل حال هو بالضبط مجتمع كهذا، مجتمع لم يعد فيه وجود للملكية الخاصة لوسائل الانتاج منذ زمن بعيد، ولم يعد فيه نظام العمل المأجور، ونظام الاستغلال. يجب عدم اعتبار الانتاج السلعي شيئا كافيا بحد ذاته، شيئا مستقلا عن الظروف الاقتصادية المحيطة به. ان الانتاج السلعي اقدم من الانتاج الراسمالي. انه وجد في المجتمع العبودي، وخدمه ولكنه لم يؤد الى الراسمالية. انه وجد في المجتمع الاقطاعي وخدمه ومع ذلك رغم انه اوجد بعض الظروف للانتاح الراسمالي لم يؤد الى الراسمالية. وهنا لابد للمرء ان يسأل لماذا اذن لا يمكن ان يخدم الانتاج السلعي مجتمعنا الاشتراكي بنفس الطريقة لمدة معينة بدون ان يؤدي الى الراسمالية، آخذين بنظر الاعتبار ان الانتاج السلعي في بلادنا ليس عديم الحدود وشاملا كما هو في ظروف الراسمالية، بل هو محصور ضمن حدود ضيقة دقيقة بفضل الظروف الاقتصادية الحاسمة للملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج، ظروف ازالة نظام العمل المأجور والغاء نظام الاستغلال؟ يقال ايضا بما انه قد تأسست سيادة الملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج في بلادنا والغاء نظام العمل المأجور والاستغلال فقد الانتاج السلعي اي معنى ويجب بناء على ذلك التخلص منه. هذا ايضا غير صحيح. اليوم يوجد شكلان اساسيان من الانتاج الاشتراكي في بلادنا: انتاج الدولة او انتاج الملكية العامة، وانتاج المزارع الجماعية الذي لا يمكن القول بانه ملكية عامة. في مشاريع الدولة، تشكل وسائل الانتاج وانتاج وسائل الانتاج ملكية وطنية. اما في المزارع الجماعية، ولو ان وسائل الانتاج (الارض، المكائن الزراعية) تعود الى الدولة فان الانتاج هو ملكية مختلف المزارع الجماعية، نظرا الى ان العمل وكذلك البذور تعود اليها بينما تقوم باستخدام الارض التي قدمت الى المزارع الجماعية في اجارة دائمة عمليا كملكيتها رغم واقع انها لا تستطيع ان تبيعها او تشتريها او تؤجرها او ترهنها. كان من نتيجة ذلك ان الدولة تتصرف بانتاج مزارع الدولة فقط، بينما يجري التصرف بانتاج المزارع الجماعية، من قبلها فقط لكونه ملكيتها. الا ان المزارع الجماعية لا ترغب في التخلي عن انتاجها الا بشكل سلعة، تريد بتبادلها ان تحصل على السلع التي تحتاجها. في الحال الحاضر لن تعترف المزارع الجماعية باية علاقة اقتصادية مع المدينة سوى علاقة السلعة – التبادل عن طريق الشراء والبيع. لهذا السبب فان الانتاج السلعي والتجارة لهما نفس الضرورة لدينا اليوم التي كانت لنقل قبل ثلاثين عاما حين تحدث لينين عن ضرورة تطوير التجارة الى اقصى حد. بالطبع حين يوجد بدلا من القطاعين الاساسيين للانتاج، قطاع الدولة وقطاع المزارع الجماعية، قطاع واحد شامل للانتاج، مع حق التصرف بكامل بضائع الاستهلاك المنتجة في البلاد، فان التداول السلعي مع "اقتصاد النقود" المرافق له سيختفيان باعتبارهما عنصرا غير ضروري في الاقتصاد الوطني. الا انه ما دام الوضع ليس كذلك، ما دام القطاعان الاساسيان للانتاج باقيين، يجب ان يبقى الانتاج السلعي وتداول السلع قائمين كعنصر ضروري ومفيد جدا في نظام اقتصادنا الوطني. كيف سيتحقق تشكيل قطاع واحد موحد، اذا كان سيتحقق بمجرد ابتلاع قطاع الدولة لقطاع المزارع الجماعية – وهو من غير المحتمل ان يحدث (لان ذلك سينظر اليه كمصادرة المزارع الجماعية) – ام باقامة هيئة اقتصادية وطنية واحدة (تتألف من ممثلين عن صناعة الدولة وعن المزارع الجماعية)، يكون من حقها في البداية ان تمسك حسابا لجميع المنتجات الاستهلاكية في البلاد، وفي النهاية ايضا توزيعها بطريقة مبادلة المنتجات مثلا – فهذا موضوع خاص يتطلب بحثا منفصلا. وعليه، فان انتاجنا السلعي ليس من النوع الاعتيادي، وانما هو نوع خاص من الانتاج السلعي، انتاج سلعي بدون راسماليين، يهتم بالدرجة الرئيسية بانتاج بضائع منتجين اشتراكيين مترابطين (الدولة والمزارع الجماعية والتعاونيات) ينحصر نطاق عملها بمواد استهلاكية شخصية من الواضح انها لا يحتمل ان تتطور الى انتاج راسمالي، وهي مع "اقتصادها النقدي" تصمم لكي تخدم تطوير وتعزيز الانتاج الاشتراكي. وعليه فان هؤلاء الرفاق على خطأ مبين اذ يزعمون انه بما ان المجتمع الاشتراكي لم يلغ الاشكال السلعية للانتاج فلابد أن تظهر من جديد جميع جوانب الاقتصاد المميزة للراسمالية: القوى العاملة كسلعة، فائض القيمة، الراسمال، الارباح الراسمالية، معدل نسبة الربح الخ. هؤلاء الرفاق يخلطون بين الانتاج السلعي وبين الانتاج الراسمالي, ويعتقدون انه اينما يوجد انتاج سلعي يجب ان يوجد انتاج راسمالي ايضا. انهم لا يدركون ان انتاجنا السلعي يختلف اختلافا جوهريا عن الانتاج السلعي في ظل الراسمالية. زد على ذلك، اعتقد ان علينا كذلك ان ننبذ بعض المفاهيم الاخرى المأخوذة من كتاب الراسمال لكارل ماركس – اذ أن ماركس كان مهتما في تحليل الراسمالية – لتطبيقها بشكل مصطنع على علاقاتنا الاشتراكية. اقصد بذلك بعض المفاهيم مثل العمل "الضروري" و "فائض العمل", الانتاج "الضروري" و"فائض الانتاج" الوقت "الضروري" و "الوقت الفائض". حلل ماركس الراسمالية لكي يوضح مصدر استغلال الطبقة العاملة – فائض القيمة – ويسلح الطبقة العاملة التي كانت محرومة من وسائل الانتاج ، بسلاح فكري للاطاحة بالراسمالية. كان من الطبيعي ان يستعمل ماركس مفاهيم (قضايا) كانت تتوافق كل التوافق مع العلاقات الراسمالية. الا ان من الغريب، اذا استعملنا اقل تعبير، ان تستخدم نفس هذه المفاهيم الان، والطبقة العاملة ليست فقط غير محرومة من السلطة ووسائل الانتاج، بل بالعكس، هي تملك السلطة وتسيطر على وسائل الا نتاج. ان الكلام عن ان القوة العاملة سلعة وعن "استئجار" العمال يبدو الان حماقة نوعا ما ، في ظل نظامنا؛ كما لو ان الطبقة العاملة التي تمتلك وسائل الانتاج تستأجر نفسها وتبيع قوة عملها الى نفسها. ولا يقل عن ذلك غرابة الكلام الان عن العمل "الضروري" والعمل "الفائض" : كما لو انه، في ظل ظروفنا، ان العمل الذي يقدمه العمال الى المجتمع لزيادة الانتاج، لرفع المستوى الثقافي والصحة العامة، ولتنظيم الدفاع الخ.. ليس بنفس الضرورة بالنسبة للعمال الموجودين الان في السلطة التي يبذلها العمال على توفير الحاجات الشخصية للعامل وعائلته. تجدر الملاحظة ان ماركس في نقد منهاج غوتا حيث لم يعد يبحث الراسمالية بل يبحث بين امور اخرى الدور الاول من المجتمع الشيوعي يعترف بان العمل الذي يقدمه العمل الى المجتمع لتوسيع الانتاج وللثقافة والصحة العامة ولنفقات الادارة ولتكوين الاحتياطي الخ. لا يقل ضرورة عن العمل المبذول على توفير متطلبات استهلاك الطبقة العاملة. اعتقد ان على شيوعيينا ان يضعوا نهاية لهذا التنافر بين المفاهيم القديمة واوضاع شؤوننا الجديدة في بلادنا الاشتراكية بالاستعاضة عن المفاهيم القديمة بمفاهيم جديدة تنسجم مع الوضع الجديد. استطعنا ان نتحمل هذا التنافر بعض الوقت، الا ان الوقت قد حان لوضع نهاية له.
#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحياة الثقافية في سجون العراق
-
الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية
-
الطبقة ام الحزب؟
-
كتاب ستالين عن المسائل الاقتصادية - الحلقة الاولى*
-
حول مجزرة بشتآشان
-
المفمهوم الحقيقي للمقام العراقي
-
هل الحرب الاهلية محتملة بعد الانتخابات؟
-
أسئلة الى عبدالله ابو عوف
-
جواب على رسالة
-
اجتماع المبادرة
-
حرية المرأة
-
التاريخ الحقيقي لانهيار الاتحاد السوفييتي
-
كلمة شكر
-
من اين والى اين تسير الصين؟
-
الاممية البروليتارية
-
جواب على رسالة
-
الماركسية والدين
-
رجوع عجلة التاريخ الى الوراء
-
دروس من ثورة تموز
-
وأد ثورة تموز
المزيد.....
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
المزيد.....
-
مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس
/ حسين علوان حسين
-
العصبوية والوسطية والأممية الرابعة
/ ليون تروتسكي
-
تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)*
/ رشيد غويلب
-
مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق
...
/ علي أسعد وطفة
-
من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين
/ عبدالرحيم قروي
-
علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري
...
/ علي أسعد وطفة
-
إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك
...
/ دلير زنكنة
-
عاشت غرّة ماي
/ جوزيف ستالين
-
ثلاثة مفاهيم للثورة
/ ليون تروتسكي
-
النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج
/ محمد عادل زكى
المزيد.....
|